

سياسة
هافينغتون بوست : المغرب يتصدى لمرتزقة فاغنر الروسية
قالت جريدة "هافينغتون بوست"، أن المبادرة التي أطلقها جلالة الملك وأسس عليها الاجتماع الوزاري للتنسيق بشأن المبادرة الدولية لتسهيل ولوج دول الساحل إلى المحيط الأطلسي، بمشاركة مالي والنيجر وبوركينا فاسو وتشاد، تهدف إلى التصدي لمرتزقة فاغنر الروسية.
ويدرس المغرب والنيجر ومالي وبوركينا فاسو وتشاد إمكانية وصول دول الساحل هذه، التي تمر بأزمة سياسية وأمنية، إلى المحيط الأطلسي.
وعرف الاجتماع مشاركة وزير الشؤون الخارجية والتعاون الدولي بمالي، ووزير الشؤون الخارجية والتعاون والنيجريين بالخارج، ووزيرة الشؤون الخارجية والتعاون الإقليمي والبوركينابيين بالخارج ، وكذا المدير العام لأفريقيا والاندماج الأفريقي بوزارة الشؤون الخارجية والتشاديين بالخارج والتعاون الدولي.
وتأتي هذه المبادرة في إطار إعلان أصدره الملك محمد السادس في نونبر الماضي بهدف تعزيز ولوج دول الساحل هذه إلى المحيط الأطلسي، كإجراء لحل المشاكل والصعوبات التي تواجهها هذه البلدان وتعزيز ترابطها الإقليمي في مواجهة عدم الاستقرار، الذي تفاقم بسبب التدخل الروسي لمجموعة فاغنر المرتزقة.
وتوفر هذه المبادرة الملكية إمكانات غير مسبوقة، من شأنها تقديم حلول مناسبة لتعزيز الاندماج والتعاون الإقليميين، والتحول الهيكلي لاقتصادات هذه الدول الشقيقة، وتحسين الظروف المعيشية لسكان دول الساحل والصحراء، في إطار مقاربة مبتكرة ومندمجة لتعزيز استقرار وأمن المنطقة.
وجرى الإعلان عن هذه المبادرة في الخطاب، الذي ألقاه الملك محمد السادس بمناسبة الذكرى 48 للمسيرة الخضراء، والذي أكد فيه أن المشاكل والصعوبات التي تواجه دول منطقة الساحل الشقيقة "لن يتم حلها بالأبعاد الأمنية والعسكرية فقط؛ بل باعتماد مقاربة تقوم على التعاون والتنمية المشتركة".
قالت جريدة "هافينغتون بوست"، أن المبادرة التي أطلقها جلالة الملك وأسس عليها الاجتماع الوزاري للتنسيق بشأن المبادرة الدولية لتسهيل ولوج دول الساحل إلى المحيط الأطلسي، بمشاركة مالي والنيجر وبوركينا فاسو وتشاد، تهدف إلى التصدي لمرتزقة فاغنر الروسية.
ويدرس المغرب والنيجر ومالي وبوركينا فاسو وتشاد إمكانية وصول دول الساحل هذه، التي تمر بأزمة سياسية وأمنية، إلى المحيط الأطلسي.
وعرف الاجتماع مشاركة وزير الشؤون الخارجية والتعاون الدولي بمالي، ووزير الشؤون الخارجية والتعاون والنيجريين بالخارج، ووزيرة الشؤون الخارجية والتعاون الإقليمي والبوركينابيين بالخارج ، وكذا المدير العام لأفريقيا والاندماج الأفريقي بوزارة الشؤون الخارجية والتشاديين بالخارج والتعاون الدولي.
وتأتي هذه المبادرة في إطار إعلان أصدره الملك محمد السادس في نونبر الماضي بهدف تعزيز ولوج دول الساحل هذه إلى المحيط الأطلسي، كإجراء لحل المشاكل والصعوبات التي تواجهها هذه البلدان وتعزيز ترابطها الإقليمي في مواجهة عدم الاستقرار، الذي تفاقم بسبب التدخل الروسي لمجموعة فاغنر المرتزقة.
وتوفر هذه المبادرة الملكية إمكانات غير مسبوقة، من شأنها تقديم حلول مناسبة لتعزيز الاندماج والتعاون الإقليميين، والتحول الهيكلي لاقتصادات هذه الدول الشقيقة، وتحسين الظروف المعيشية لسكان دول الساحل والصحراء، في إطار مقاربة مبتكرة ومندمجة لتعزيز استقرار وأمن المنطقة.
وجرى الإعلان عن هذه المبادرة في الخطاب، الذي ألقاه الملك محمد السادس بمناسبة الذكرى 48 للمسيرة الخضراء، والذي أكد فيه أن المشاكل والصعوبات التي تواجه دول منطقة الساحل الشقيقة "لن يتم حلها بالأبعاد الأمنية والعسكرية فقط؛ بل باعتماد مقاربة تقوم على التعاون والتنمية المشتركة".
ملصقات
سياسة

سياسة

سياسة

سياسة

