خصصت أسبوعية "الأيام" ملفا للحديث عن أشهر صديقات للعائلة الملكية، ويتعلق الأمر بأسماء من قبيل الفنانة المصرية يسرا؛ فبعد تعرضها لهجوم سنة 2011، نتيجة تأييدها آنذاك للرئيس المصري حسني مبارك، قال لها الملك محمد السادس: "اعتبري هذا بلدك ووطنك، ونحن أهلك".
أما علاقة القصر بوالدة زوجة الأمير مولاي رشيد، ووالدة زوج الأميرة للاسكينة، فقد تعدت حدود الصداقة إلى مصاهرة الأسرة العلوية، بالإضافة إلى الملكة رانيا التي تجمعها بالأميرة للاسلمى صداقة متينة، ثم إيناس، زوجة الجينرال ليوطي، التي ربطتها علاقة صداقة متميزة بالعائلة الملكية المغربية.
وتابعت الأسبوعية ذاتها استعراض صديقات القصر بالإشارة إلى الشيخة فاطمة "أم الإمارات"، أرملة الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، والدة ولي العهد الإماراتي الذي عاش سنتين تحت سلطة أسلوب تربية الحسن الثاني، والمغنية الفرنسية سيلفي فارتان، المطربة المفضلة للملك محمد السادس حينما كان وليا للعهد، ثم فرح ديبا، أرملة شاه إيران، التي اختارت المغرب بعدما مات الإمبراطور وانتحر ولداها.
أما المطربة ماجدة الرومي فقد التقت بالأميرة للاسلمى بمهرجان الموسيقى الروحية في فاس، وعبر كل منهما عن إعجابه بالآخر. وبالمقابل، جمعت هيلاري كلينتون بالقصر الملكي علاقة صداقة سياسية ببصمة إنسانية، في حين جمع العمل الإنساني كلا من زوجة الرئيس الإيفواري الحسن واتارا، دومنيك واتارا، وزوجة الملك محمد السادس، الأميرة للاسلمى.
خصصت أسبوعية "الأيام" ملفا للحديث عن أشهر صديقات للعائلة الملكية، ويتعلق الأمر بأسماء من قبيل الفنانة المصرية يسرا؛ فبعد تعرضها لهجوم سنة 2011، نتيجة تأييدها آنذاك للرئيس المصري حسني مبارك، قال لها الملك محمد السادس: "اعتبري هذا بلدك ووطنك، ونحن أهلك".
أما علاقة القصر بوالدة زوجة الأمير مولاي رشيد، ووالدة زوج الأميرة للاسكينة، فقد تعدت حدود الصداقة إلى مصاهرة الأسرة العلوية، بالإضافة إلى الملكة رانيا التي تجمعها بالأميرة للاسلمى صداقة متينة، ثم إيناس، زوجة الجينرال ليوطي، التي ربطتها علاقة صداقة متميزة بالعائلة الملكية المغربية.
وتابعت الأسبوعية ذاتها استعراض صديقات القصر بالإشارة إلى الشيخة فاطمة "أم الإمارات"، أرملة الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، والدة ولي العهد الإماراتي الذي عاش سنتين تحت سلطة أسلوب تربية الحسن الثاني، والمغنية الفرنسية سيلفي فارتان، المطربة المفضلة للملك محمد السادس حينما كان وليا للعهد، ثم فرح ديبا، أرملة شاه إيران، التي اختارت المغرب بعدما مات الإمبراطور وانتحر ولداها.
أما المطربة ماجدة الرومي فقد التقت بالأميرة للاسلمى بمهرجان الموسيقى الروحية في فاس، وعبر كل منهما عن إعجابه بالآخر. وبالمقابل، جمعت هيلاري كلينتون بالقصر الملكي علاقة صداقة سياسية ببصمة إنسانية، في حين جمع العمل الإنساني كلا من زوجة الرئيس الإيفواري الحسن واتارا، دومنيك واتارا، وزوجة الملك محمد السادس، الأميرة للاسلمى.