

مجتمع
نهاية محزنة لـ”خديجة” حبيبة “روميو” مراكش
نهاية محزنة كانت تنتظر خديجة حبيبة “روميو” مراكش،التي كانت بطلة عيد الحب قبل سنتين، حيث عثر عليها جثة هامدة أول أمس السبت، بعد جرعة مفرطة من المخدرات الى جانب مدمن آخر بجيليز.وأنهت الهالكة آخر ساعات حياتها بشكل مؤسف خلال تعاطي "السيليسيون" ، في خلاء خلف دوار الكدية بمقاطعة جليز مراكش، رفقة متشرد عشريني ملقب ب “سرديلة” ، حيث عثر عليهما جثتين هامدتين، قبل نقلهما إلى مستودع الأموات، بباب دكالة بمراكش، لإخضاعهما للتشريح الطبي، بناء على تعليمات النيابة العامة، فيما تم فتح تحقيق في ملابسات الواقعة.ويشار أن المعنية بالامر سلطت عليها الاضواء بعدما كانت مطلب عاشقها "مراد" الذي يعيش بدوره حالة التشرد، خلال تهديده بالانتحار من أعلى لاقط هوائي بقلب جيليز بالتزامن مع مناسبة " عيد الحب" قبل عامين، الا ان الامر لم يشفع لها للاستفادة من أي دعم لاخراجها من حالة التشرد، حيث واصلت حياتها في الادمان حتى الموت.
نهاية محزنة كانت تنتظر خديجة حبيبة “روميو” مراكش،التي كانت بطلة عيد الحب قبل سنتين، حيث عثر عليها جثة هامدة أول أمس السبت، بعد جرعة مفرطة من المخدرات الى جانب مدمن آخر بجيليز.وأنهت الهالكة آخر ساعات حياتها بشكل مؤسف خلال تعاطي "السيليسيون" ، في خلاء خلف دوار الكدية بمقاطعة جليز مراكش، رفقة متشرد عشريني ملقب ب “سرديلة” ، حيث عثر عليهما جثتين هامدتين، قبل نقلهما إلى مستودع الأموات، بباب دكالة بمراكش، لإخضاعهما للتشريح الطبي، بناء على تعليمات النيابة العامة، فيما تم فتح تحقيق في ملابسات الواقعة.ويشار أن المعنية بالامر سلطت عليها الاضواء بعدما كانت مطلب عاشقها "مراد" الذي يعيش بدوره حالة التشرد، خلال تهديده بالانتحار من أعلى لاقط هوائي بقلب جيليز بالتزامن مع مناسبة " عيد الحب" قبل عامين، الا ان الامر لم يشفع لها للاستفادة من أي دعم لاخراجها من حالة التشرد، حيث واصلت حياتها في الادمان حتى الموت.
ملصقات
