رياضة

نكسة قانونية جديدة لمبابي


كشـ24 - وكالات نشر في: 27 مايو 2025

تلقى النجم الفرنسي كيليان مبابي مهاجم ريال مدريد الحالي صفعة قانونية جديدة في نزاعه المستمر مع ناديه السابق باريس سان جيرمان، حول مستحقات مالية متأخرة.

فبعد انتقاله المجاني إلى ريال مدريد في صيف 2024 عقب انتهاء عقده مع باريس، بدأ مبابي إجراءات قانونية للمطالبة بـ55 مليون يورو، قال إنها تمثل رواتب ومكافآت ولاء لم يحصل عليها في الأشهر الأخيرة له مع الفريق الباريسي.

وكان اللاعب حصل مؤقتا على قرار بفرض حجز احتياطي على مبلغ مماثل في حسابات النادي، لكن قاضي التنفيذ في المحكمة الابتدائية في باريس قرر مؤخرا رفع هذا الحجز عن 3 من حسابات النادي، وهو ما شكل انتكاسة كبيرة لمبابي في مسار القضية.

المحكمة اعتبرت أن مبابي لم يقدم أدلة كافية على وجود ديون مؤكدة، كما لم يثبت وجود خطر بعدم السداد من قبل النادي، وهو ما دفعها إلى إلغاء الحجز المؤقت الذي شمل فقط 14 مليون يورو فعليا من أصل 55 مليونا كان يطالب بها اللاعب.

ويستند باريس سان جيرمان في دفاعه إلى "اتفاق شفهي" جرى في صيف 2023، ادعى فيه أن مبابي وافق على التنازل عن جزء من مستحقاته لضمان التوازن المالي للنادي، بينما ينكر اللاعب هذا الادعاء تماما، مؤكدا أنه لا أساس له من الصحة.

القضية لم تغلق بعد، ومن المنتظر أن تحال إلى المحكمة العمالية لمواصلة النظر فيها خلال الفترة المقبلة، وسط ترقب من الأوساط الرياضية والإعلامية.

وعلى صعيد آخر، تألق مبابي في موسمه الأول مع ريال مدريد بتسجيل 31 هدفا في الليغا، ليحصد جائزة الحذاء الذهبي الأوروبي، إلا أن الموسم لم يكن مثاليا لفريقه، الذي خرج خالي الوفاض من البطولات المحلية والأوروبية، بعد خساراته أمام برشلونة في عدة مناسبات، وتوديع دوري الأبطال على يد أرسنال.

تلقى النجم الفرنسي كيليان مبابي مهاجم ريال مدريد الحالي صفعة قانونية جديدة في نزاعه المستمر مع ناديه السابق باريس سان جيرمان، حول مستحقات مالية متأخرة.

فبعد انتقاله المجاني إلى ريال مدريد في صيف 2024 عقب انتهاء عقده مع باريس، بدأ مبابي إجراءات قانونية للمطالبة بـ55 مليون يورو، قال إنها تمثل رواتب ومكافآت ولاء لم يحصل عليها في الأشهر الأخيرة له مع الفريق الباريسي.

وكان اللاعب حصل مؤقتا على قرار بفرض حجز احتياطي على مبلغ مماثل في حسابات النادي، لكن قاضي التنفيذ في المحكمة الابتدائية في باريس قرر مؤخرا رفع هذا الحجز عن 3 من حسابات النادي، وهو ما شكل انتكاسة كبيرة لمبابي في مسار القضية.

المحكمة اعتبرت أن مبابي لم يقدم أدلة كافية على وجود ديون مؤكدة، كما لم يثبت وجود خطر بعدم السداد من قبل النادي، وهو ما دفعها إلى إلغاء الحجز المؤقت الذي شمل فقط 14 مليون يورو فعليا من أصل 55 مليونا كان يطالب بها اللاعب.

ويستند باريس سان جيرمان في دفاعه إلى "اتفاق شفهي" جرى في صيف 2023، ادعى فيه أن مبابي وافق على التنازل عن جزء من مستحقاته لضمان التوازن المالي للنادي، بينما ينكر اللاعب هذا الادعاء تماما، مؤكدا أنه لا أساس له من الصحة.

القضية لم تغلق بعد، ومن المنتظر أن تحال إلى المحكمة العمالية لمواصلة النظر فيها خلال الفترة المقبلة، وسط ترقب من الأوساط الرياضية والإعلامية.

وعلى صعيد آخر، تألق مبابي في موسمه الأول مع ريال مدريد بتسجيل 31 هدفا في الليغا، ليحصد جائزة الحذاء الذهبي الأوروبي، إلا أن الموسم لم يكن مثاليا لفريقه، الذي خرج خالي الوفاض من البطولات المحلية والأوروبية، بعد خساراته أمام برشلونة في عدة مناسبات، وتوديع دوري الأبطال على يد أرسنال.



اقرأ أيضاً
تشيلسي يقلب الطاولة على رفاق الزلزولي ويحقق لقب دوري المؤتمر الأوروبي
تمكن فريق تشيلسي الإنجليزي من التتويج بلقب دوري المؤتمر الأوروبي بعد الفوز على فريق ريال بيتيس الإسباني بـ 4 أهداف لواحد خلال المباراة النهائية التي جمعتهما، مساء يومه الأربعاء، على أرضية ملعب فروتسواف في بولندا.
رياضة

لقجع: لا يمكن تصور كرة القدم بدون مواكبة إعلامية لصيقة
أكد رئيس الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، فوزي لقجع، اليوم الأربعاء بمراكش، أن كأس العالم لكرة القدم فيفا 2030، حدث رياضي بارز وموعد تاريخي يرسخ جسور التعاون بين ضفتي حوض البحر الأبيض المتوسط. وقال لقجع في كلمة خلال الجلسة الافتتاحية للدورة الثالثة والثلاثين للجمعية العامة لرابطة وكالات أنباء البحر الأبيض المتوسط (أمان)، تلاها نيابة عنه المستشار والناطق الرسمي باسم الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم امحمد مقروف إن “مونديال 2030 بمثابة مونديال البحر الأبيض المتوسط ومونديال القارتين، أوروبا وإفريقيا، وأعتقد أنه لم يسبق أن جسد حدث رياضي كل هذا التنوع، وبالتالي فأمامنا موعد تاريخي لترسيخ الجسور العابرة للحدود”. وأضاف “بمعية أصدقائنا في البرتغال وإسبانيا، لن ندخر جهدا لتوفير شروط تظاهرة على الوجه الأمثل، والتي ستبقى إحدى العلامات البارزة في تاريخ كرة القدم، وفي تاريخ التعاون بين ضفتي البحر لأبيض المتوسط”. وأشار إلى أن التهييء لمونديال 2030 بالمغرب يتم بتتبع مباشر من صاحب الجلالة نصره الله، إيمانا من جلالته بالقيم السامية التي تحملها هذه التظاهرة لصالح الشعوب والأمم، وتحديدا لصالح الشباب المقبلين على الحياة بأحلام غد أفضل”. وفي هذا الصدد، أكد لقجع أن الفعل الإعلامي “ليس مجرد عامل مساعد أو مكمل لمنظومة كرة القدم، بل هو جزء منها ومكون من مكوناتها، إذ لا يمكن تصور كرة القدم بدون مواكبة إعلامية لصيقة، ولا يمكن بناء جسور عابرة للحدود إذا لم تكن الوسائط هي إسمنت هذه الجسور”. وسجل أن من ضمانات نجاح التظاهرات الكبرى، حضور وكالات الأنباء وقيامها بالتغطية بالوسائط المختلفة، معتبرا أن وكالة الأنباء هي “الجندي المجهول الذي يحسم المعركة رغم أن اسمه قد لا يكون الأكثر لمعانا مقارنة مع فاعلين آخرين في الساحة”. وخلص رئيس الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم إلى أن وكالة الأنباء هي الأكثر إنتاجا للخبر، والأكثر استجلاء للتفاصيل، كما أنها مجبولة على الانضباط لقواعد المهنية وشرف المهنة، ما يؤهلها لتقديم خدمة ذات مصداقية، سواء للفاعلين في حقل الإعلام أو للعموم. ويشكل هذا الحدث المنظم تحت شعار “كرة القدم والإعلام في منطقة المتوسط.. بناء جسور تتجاوز الحدود”، بمشاركة المديرين العامين وعدد من المسؤولين الممثلين لوكالات الأنباء الأعضاء في الرابطة، مناسبة لإبراز المشاريع الكبرى التي أطلقها المغرب، تحت القيادة الرشيدة لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، في إطار التحضيرات لاستضافة كأس العالم لكرة القدم 2030. ويتضمن جدول أعمال هذه الدورة التي تتولى وكالة المغرب العربي للأنباء رئاستها لمدة سنة، ابتداء من هذه الجمعية العامة، تنظيم ندوة حول موضوع “كأس العالم لكرة القدم فيفا 2030، الرهانات ودور وكالات أنباء البحر الأبيض المتوسط”، بمشاركة فاعلين في مجال كرة القدم وعدد من الإعلاميين.
رياضة

بنسعيد: مونديال 2030 ليس مجرد تظاهرة رياضية عابرة
أكد وزير الشباب والثقافة والتواصل، محمد مهدي بنسعيد، اليوم الأربعاء في مراكش، أن مونديال 2030 لكرة القدم الذي تستضيفه المملكة المغربية مع الجارتين والصديقتين إسبانيا والبرتغال، ليس مجرد تظاهرة رياضية عابرة، بل هو مشروع حضاري بامتياز يجسد رؤية سامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله، تستشرف المستقبل وتؤكد على دور المغرب الريادي كجسر للتواصل بين القارات والحضارات. وشدد بنسعيد في كلمة تلاها نيابة عنه، الكاتب العام لقطاع التواصل، عبد العزيز البوجدايني،بمناسبة افتتاح أشغال الدورة الثالثة والثلاثين للجمعية العامة لرابطة وكالات أنباء البحر الأبيض المتوسط (أمان)، أن هذا الحدث العالمي،”بتنظيمه المشترك بين ضفتي المتوسط، يمثل تحديا وفرصة في وقت واحد لوكالات أنباء منطقتنا” . وأوضح أن هذا التحدي يتمثل في تعزيز المهنية من خلال تقديم تغطية إعلامية شاملة وموضوعية، تتجاوز مجرد إعطاء النتائج لتسليط الضوء على الأبعاد الثقافية الاجتماعية، والاقتصادية لهذا الحدث الضخم. وأضاف أن هذا الحدث العالمي يشكل فرصة للتكامل والتعاون من خلال إقامة شبكة من التعاون بين وكالات الأنباء المتوسطية، لإنتاج محتوى غني ومتنوع يعكس التنوع الثقافي لمنطقتنا ويبرز القيم المشتركة التي تجمعنا، وكذا بوابة لإنهاء الصور النمطية ل”نكون صوت منطقتنا، صوت الجنوب وإفريقيا، قصد إبراز الصورة الحقيقية لمجتمعاتنا المتميزة بالتضامن والتسامح والابتكار، بعيدا عن أي أحكام جاهزة أو مسبقة”. وأبرز أن المغرب أثبت، تحت القيادة الرشيدة لجلالة الملك، أن الثقافة هي ركيزة التنمية الحقيقية، والسلام هو جوهر الدبلوماسية الفاعلة، مضيفا أن “ما رأيناه خلال ملحمة أسود الأطلس في مونديال قطر 2022 لم يكن مجرد إنجاز رياضي، بل تعبيرا صادقا عن قيمنا الأصيلة، الشجاعة والصمود والجدية وروح الجماعة والانفتاح على العالم”. واعتبر الوزير أن تنظيم كأس العالم 2030 “هو دعوة لنا جميعا، كوكالات أنباء، لأن نكون في صلب هذا المشروع التنموي والثقافي لكونه فرصة لتسليط الضوء على “ثراء ثقافاتنا المتوسطية من خلال إبراز التراث الحضاري المشترك، والمبادرات الإبداعية التي تزخر بها بلداننا”. وأشار إلى أن الرياضة “هي المنارة التي تشير إلى المستقبل، مستقبل يتجه فيه العالم أكثر فأكثر نحو الجنوب، وتتزايد فيه أهمية الثقافة والأنشطة الإنسانية”، داعيا وكالات الأنباء لأن تكون الجسر الذي يصل بين هذه التحولات، وأن تعكس هذا التوجه العالمي بكل احترافية ومهنية. وخلص الى القول “فلنعمل معا، لتكون وكالات أنباء البحر الأبيض المتوسط، ركيزة إعلامية قوية، تساهم في إنجاح كأس العالم 2030، وفي طليعة من يعكس الصورة الحقيقية لمنطقتنا : منطقة سلام تضامن، إبداع، وانفتاح”. وتعرف أشغال الدورة الثالثة والثلاثين للجمعية العامة لرابطة وكالات أنباء البحر الأبيض المتوسط (أمان)، مشاركة المديرين العامين وعدد من المسؤولين الممثلين لوكالات الأنباء الأعضاء في هذه الرابطة.
رياضة

زيدان يتوق لتولي تدريب منتخب فرنسا وتحقيق “حلمه”
قال نجم كرة القدم السابق الفرنسي زين الدين زيدان المرشح بقوة لتولي تدريب المنتخب الوطني بعد مونديال 2026، إنه في حال تولى هذا المنصب فسيحقق حلمه وهو يتوق لتحقيق ذلك. وجاء تصريح زيدان (52 عاما) خلال فعالية نظمتها شركة أديداس للمعدات والألبسة الرياضية الراعية الرسمية من فترة طويلة للفرنسي، وفقا لما أفادت وسائل إعلام محلية. وقال زيدان، القائد السابق للمنتخب الفرنسي وصاحب هدفين من ثلاثية الفوز على البرازيل في نهائي كأس العالم 1998 « أشعر أنني مؤهل للاشراف على المنتخب الفرنسي، حيث لعبت وقضيت قرابة 12 و13 و14 عاما كلاعب. بالطبع إنه حلم. لا أطيق الانتظار ». ويتولى ديدييه ديشان (56 عاما) زميل زيدان في خط الوسط والفائز معه بكأس العالم وكأس أوروبا 2000، مسؤولية تدريب منتخب فرنسا منذ عام 2012. قاده للفوز بمونديال روسيا 2018 وإلى وصافة مونديال قطر 2022 حين خسر أمام أرجنتين ليونيل ميسي بركلات الترجيح. وكان ديشان أعلن أنه سيضع حدا لمسيرته مع المنتخب الفرنسي بعد كأس العالم 2026 في الولايات المتحدة وكندا والمكسيك. كمدرب، قاد زيدان ريال مدريد الإسباني إلى ثلاثة ألقاب في دوري أبطال أوروبا وإلى لقبين في الدوري، إلّا انه غاب عن دكة المدربين منذ انتهاء فترته الثانية مع ريال مدريد عام 2021.
رياضة

انضم إلى المحادثة
التعليقات
ستعلق بإسم guest
(تغيير)

1000 حرف متبقي
جميع التعليقات

لا توجد تعليقات لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأربعاء 28 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة