مجتمع

نقابة UGTM للصحة بالصويرة تعقد لقاء تواصليا بحضور كاتبها الوطني


خليل الروحي نشر في: 28 ديسمبر 2023

عقد المكتب الاقليمي الصويرة للجامعة الوطنية للصحة المنضوية تحت لواء الاتحاد العام للشغالين بالمغرب الخميس 21 دجنبر الجاري بمقر حزب الاستقلال بالصويرة لقاء تواصلي تحت اشراف الكاتب الوطني للجامعة الوطنية للصحة احمد الحگوني و بحضور اعضاء من المكتب الجهوي مراكش آسفي للصحة و عدد من قيادات حزب الاستقلال و الاتحاد العام للشغالين بإقليم الصويرة.

وعرف اللقاء حضور عدد مهم من مناضلي و مناضلات الجامعة الوطنية للصحة بكل من الصويرة و مراكش نظرا لاهمية الظرفية التي تعرفها الساحة الصحية من خلال تنزيل الاصلاحات الهيكلية و التي لم يبقى منها سوى صياغة النصوص التطبيقية الخاصة بالقوانين المنبثقة عن القانون الاطار المتعلق بالمنظومة الصحية.

و خلال كلمته قال الكاتب الوطني للجامعة الوطنية للصحة UGTM ان الرهان اليوم هو تحقيق المطالب المشروعة لمهنيي الصحة بجميع فئاتهم في إطار مؤسساتي تشاركي بين الوزارة و النقابات الاكثر تمثيلية،و شدد على ضرورة الحفاظ على الجسم الواحد بين جميع مهنيي الصحة و ان هناك فرص كثيرة لتحقيق اكبر قدر ممكن من المطالب خصوصا التي لها اثر مالي من خلال مشاركة النقابة في صياغة النصوص التطبيقية، وان محاولات البعض تبخيس دور النقابة هو سحابة عابرة و ان النقابة مؤسسة دائمة مادامت تتمتع بثقة المناضلين و المناضلات،حيث قال، ان الحضور المكثف اليوم لهذا اللقاء هو خير دليل على الثقة التي تتمتع بها الجامعة الوطنية للصحة لما ابانت عنه من صدق في الدفاع عن الحقوق المشروعة لمهنيي القطاع وليس بيع الوهم و تقديم وعود غير قابلة للتحقيق .

الكاتب الوطني قدم كرونولوجيا حول المحطات التي عرفت مشاركة الجامعة الوطنية للصحة لتنزيل الاصلاح المنشود و المواقف التي عبرت عنها سواء خلال الحوار مع الوزارة او عبر الفرق البرلمانية حيث نوه بمجهودات الجميع خصوصا بعدما تم قبول مجموعة من التعديلات و الاقتراحات التي تقدمت بها الجامعة الوطنية للصحة.
اللقاء أيضاً كان فرصة لطرح مجموعة من التساؤلات التي تدور في اذهان مناضلي و مناضلات الجامعة الوطنية للصحة الحاضرين ، و التي تمت الاجابة عليها بكل شفافية ، وتعلق الامر بالمجموعات الصحية الترابية، مصنف الكفاءات و المهن،العدالة الأجرية، تعويضات الحراسة و الالزامية و المداومة،التعويض عن الأخطار المهنية،الاجر الثابت و الاجر المتغير،الملفات الفئوية، اصلاح انظمة التقاعد التقاعد ، الخطوات النضالية المقبلة،…

وخلال معرض اجوبته على اسئلة الحاضرين،قدم الكاتب الوطني تحليلا مفصلا حول كل نقطة على حدا و مستوى تقدم النقاش و الحوار حولها مع الوزارة ،وبخصوص الاسئلة التي طرحت حول امكانية سحب قانون المجموعات الصحية الترابية و امكانية الخروج الى الشارع، هذه النقط استأثرت بتفصيل كبير من طرف الكاتب الوطني للجامعة الوطنية للصحة، فبخصوص الأصوات التي ظهرت مؤخرا تطالب بإسقاط قانون المجموعات الصحية الترابية افاد ان المصطلحات احيانا يجب تحليلها ومعرفة معناها القانوني ،لان قانون المجموعات الصحية الترابية هو قانون قد صدر في الجريدة الرسمية و انه مر من جميع مراحل التشريع ،و الشركاء و الوزارة ساهمو في انجاز هذا العمل الكبير الذي جاء تنزيلا لمشروع الجهوية الموسعة الذي انخرطت فيه الدولة ، و ان كلمة إسقاط هذا القانون تعني إسقاط جميع المؤسسات التي اخرجته و هذا امر غير صائب على اعتبار اننا نشتغل في دولة المؤسسات

اما بخصوص الاحتجاج في هذه الظرفية، افاد الكاتب الوطني ان الخروج الى الشارع هو احد الخيارات التي تبقى في يد النقابة و المكفول دستوريا ،و هي تعرف متى تستخدمه ، لكن ما يجب التأكيد عليه ان الوزارة الى حدود هذا الاجتماع فهي منفتحة على الحوار البناء و المبادرات و الاقتراحات في اطار تشاركي وفق الامكانيات المادية المتاحة للاستجابة لمطالب مهنيي القطاع خصوصا ما يتعلق بالتحفيز، فكيف يمكن الخروج للشارع في الوقت الذي تمد فيه الوزارة و من ورائها الحكومة يدها لنا لتحقيق مطالبنا ؟ فعندما نحس ان الوزارة اغلقت الباب أمام مطالبنا في هذه الحالة القواعد هي الفيصل في اتخاد القرار المناسب.

وفي ختام اللقاء دعا الكاتب الوطني للجامعة الوطنية للصحة مناضلات و مناضلي التنظيم النقابي الى الابتعاد عن الافكار التي التي يهدف من خلال اصحابها ابعاد مهنيي الصحة عن المطالب الحقيقية في هذه الظرفية بالذات التي تتسم بصياغة النصوص التطبيقية و التي يجب الانكباب عليها و مشاركة القواعد في صياغتها عبر تقديم مقترحات لتحصين المكتسبات و تحقيق مزيدا من المطالب و التي من ابرزها العدالة الأجرية،وان المرحلة اليوم تقتضي مزيدا من اليقظة مشددا على أن قطار هذا الإصلاح لن ينتظر من "ينادون بالرجوع إلى الوراء ،وبيع الوهم و الترويج لمطالب الكل يعلم باستحالة تنزيلها".

عقد المكتب الاقليمي الصويرة للجامعة الوطنية للصحة المنضوية تحت لواء الاتحاد العام للشغالين بالمغرب الخميس 21 دجنبر الجاري بمقر حزب الاستقلال بالصويرة لقاء تواصلي تحت اشراف الكاتب الوطني للجامعة الوطنية للصحة احمد الحگوني و بحضور اعضاء من المكتب الجهوي مراكش آسفي للصحة و عدد من قيادات حزب الاستقلال و الاتحاد العام للشغالين بإقليم الصويرة.

وعرف اللقاء حضور عدد مهم من مناضلي و مناضلات الجامعة الوطنية للصحة بكل من الصويرة و مراكش نظرا لاهمية الظرفية التي تعرفها الساحة الصحية من خلال تنزيل الاصلاحات الهيكلية و التي لم يبقى منها سوى صياغة النصوص التطبيقية الخاصة بالقوانين المنبثقة عن القانون الاطار المتعلق بالمنظومة الصحية.

و خلال كلمته قال الكاتب الوطني للجامعة الوطنية للصحة UGTM ان الرهان اليوم هو تحقيق المطالب المشروعة لمهنيي الصحة بجميع فئاتهم في إطار مؤسساتي تشاركي بين الوزارة و النقابات الاكثر تمثيلية،و شدد على ضرورة الحفاظ على الجسم الواحد بين جميع مهنيي الصحة و ان هناك فرص كثيرة لتحقيق اكبر قدر ممكن من المطالب خصوصا التي لها اثر مالي من خلال مشاركة النقابة في صياغة النصوص التطبيقية، وان محاولات البعض تبخيس دور النقابة هو سحابة عابرة و ان النقابة مؤسسة دائمة مادامت تتمتع بثقة المناضلين و المناضلات،حيث قال، ان الحضور المكثف اليوم لهذا اللقاء هو خير دليل على الثقة التي تتمتع بها الجامعة الوطنية للصحة لما ابانت عنه من صدق في الدفاع عن الحقوق المشروعة لمهنيي القطاع وليس بيع الوهم و تقديم وعود غير قابلة للتحقيق .

الكاتب الوطني قدم كرونولوجيا حول المحطات التي عرفت مشاركة الجامعة الوطنية للصحة لتنزيل الاصلاح المنشود و المواقف التي عبرت عنها سواء خلال الحوار مع الوزارة او عبر الفرق البرلمانية حيث نوه بمجهودات الجميع خصوصا بعدما تم قبول مجموعة من التعديلات و الاقتراحات التي تقدمت بها الجامعة الوطنية للصحة.
اللقاء أيضاً كان فرصة لطرح مجموعة من التساؤلات التي تدور في اذهان مناضلي و مناضلات الجامعة الوطنية للصحة الحاضرين ، و التي تمت الاجابة عليها بكل شفافية ، وتعلق الامر بالمجموعات الصحية الترابية، مصنف الكفاءات و المهن،العدالة الأجرية، تعويضات الحراسة و الالزامية و المداومة،التعويض عن الأخطار المهنية،الاجر الثابت و الاجر المتغير،الملفات الفئوية، اصلاح انظمة التقاعد التقاعد ، الخطوات النضالية المقبلة،…

وخلال معرض اجوبته على اسئلة الحاضرين،قدم الكاتب الوطني تحليلا مفصلا حول كل نقطة على حدا و مستوى تقدم النقاش و الحوار حولها مع الوزارة ،وبخصوص الاسئلة التي طرحت حول امكانية سحب قانون المجموعات الصحية الترابية و امكانية الخروج الى الشارع، هذه النقط استأثرت بتفصيل كبير من طرف الكاتب الوطني للجامعة الوطنية للصحة، فبخصوص الأصوات التي ظهرت مؤخرا تطالب بإسقاط قانون المجموعات الصحية الترابية افاد ان المصطلحات احيانا يجب تحليلها ومعرفة معناها القانوني ،لان قانون المجموعات الصحية الترابية هو قانون قد صدر في الجريدة الرسمية و انه مر من جميع مراحل التشريع ،و الشركاء و الوزارة ساهمو في انجاز هذا العمل الكبير الذي جاء تنزيلا لمشروع الجهوية الموسعة الذي انخرطت فيه الدولة ، و ان كلمة إسقاط هذا القانون تعني إسقاط جميع المؤسسات التي اخرجته و هذا امر غير صائب على اعتبار اننا نشتغل في دولة المؤسسات

اما بخصوص الاحتجاج في هذه الظرفية، افاد الكاتب الوطني ان الخروج الى الشارع هو احد الخيارات التي تبقى في يد النقابة و المكفول دستوريا ،و هي تعرف متى تستخدمه ، لكن ما يجب التأكيد عليه ان الوزارة الى حدود هذا الاجتماع فهي منفتحة على الحوار البناء و المبادرات و الاقتراحات في اطار تشاركي وفق الامكانيات المادية المتاحة للاستجابة لمطالب مهنيي القطاع خصوصا ما يتعلق بالتحفيز، فكيف يمكن الخروج للشارع في الوقت الذي تمد فيه الوزارة و من ورائها الحكومة يدها لنا لتحقيق مطالبنا ؟ فعندما نحس ان الوزارة اغلقت الباب أمام مطالبنا في هذه الحالة القواعد هي الفيصل في اتخاد القرار المناسب.

وفي ختام اللقاء دعا الكاتب الوطني للجامعة الوطنية للصحة مناضلات و مناضلي التنظيم النقابي الى الابتعاد عن الافكار التي التي يهدف من خلال اصحابها ابعاد مهنيي الصحة عن المطالب الحقيقية في هذه الظرفية بالذات التي تتسم بصياغة النصوص التطبيقية و التي يجب الانكباب عليها و مشاركة القواعد في صياغتها عبر تقديم مقترحات لتحصين المكتسبات و تحقيق مزيدا من المطالب و التي من ابرزها العدالة الأجرية،وان المرحلة اليوم تقتضي مزيدا من اليقظة مشددا على أن قطار هذا الإصلاح لن ينتظر من "ينادون بالرجوع إلى الوراء ،وبيع الوهم و الترويج لمطالب الكل يعلم باستحالة تنزيلها".



اقرأ أيضاً
اتفاقية تعاون تجمع بين “نارسا” ووزارة العدل
وقع هشام الملاطي، مدير الشؤون الجنائية والعفو ورصد الجريمة، التابعة لوزارة العدل، وبناصر بولعجول، المدير العام للوكالة الوطنية للسلامة الطرقية، الخميس بمدينة الرباط، اتفاقية إطار للتعاون والشراكة ترمي إلى تطوير مقاربة علمية متكاملة في مجال السلامة الطرقية. وتهدف هذه الاتفاقية، التي وقعت على هامش انعقاد أشغال اجتماع اللجنة الدائمة للسلامة الطرقية، الذي ترأسه عبد الصمد قيوح، وزير النقل واللوجيستيك، بحضور عبد اللطيف وهبي، وزير العدل، إلى تطوير قاعدة بيانات موحدة للمعطيات والبيانات الإحصائية القضائية والإدارية الخاصة بحوادث السير، وتطوير مؤشرات ولوحات قيادة خاصة حول السلامة الطرقية بالمغرب، وتعزيز البحث والتحليل في مجال السلامة الطرقية عبر إنجاز دراسات تشخيصية وتحليلية للظاهرة ونجاعة التشريعات والقوانين التنظيمية الخاصة بقواعد السير على الطرق. ووفق بلاغ في الموضوع، يسعى هذا التعاون إلى تنمية الخبرات والمؤهلات القانونية والتقنية المتعلقة بالسلامة الطرقية عبر تنظيم أنشطة علمية لتعزيز المؤهلات، وتبادل التجارب الفضلى وطنيا ودوليا، وتعزيز القوة الاقتراحية للطرفين في مجال البرامج والخطط الناجعة من أجل الحد من الظاهرة، مع تقديم التوصيات، التي يمكن الاعتماد عليها في رسم معالم السياسة العمومية في مجال السلامة الطرقية للقطاعات المعنية، وتوعية الرأي العام عبر تنظيم أنشطة تواصلية هادفة إلى التحسيس، والرفع من المعارف القانونية لمستعملي الطريق في مجال السلامة الطرقية لما للتوعية والتحسيس من آثار إيجابية. ولفت البلاغ، إلى أن هذه الشراكة تجسد التزاما مشتركا ورؤية وطنية طموحة في إطار تعزيز آليات التعاون المؤسساتي لتحسين السلامة الطرقية وتحقيق أهداف الاستراتيجية الوطنية للسلامة الطرقية.
مجتمع

معاناة مع العطش بتاونات..فعاليات محلية تطالب السلطات بإعلان حالة استنفار
دعت فعاليات محلية بإقليم تاونات، السلطات إلى إعلان حالة استنفار لمواجهة ندرة المياه الصالحة للشرب، ومعاناة ساكنة عدد كبير من التجمعات السكنية في جل جماعات الإقليم، والتي تضطر إلى قطع عشرات الكيلومترات في ظروف مناخية وطبيعية قاسية من أجل الوصول إلى نقط مخصصة لجلب المياه، مع ما يفرضه ذلك من طول انتظار. وتحدثت المصادر، في هذا السياق، عن معاناة ساكنة دوار غرس بجماعة سيدي الحاج امحمد بدائرة غفساي. وأشارت المصادر إلى أن ساكنة هذه المنطقة تعاني من نقص كبير في هذه المادة الحيوية. واللافت أن الحديث عن الندرة يتم في إقليم يحتوي على أكبر مخزون للمياه الصالحة للشرب، وعلى حوالي خمسة سدود.واستغربت الفعاليات ذاتها انخراط المجالس المنتخبة في تنظيم المهرجانات ورعايتها، مع ما يفرضه ذلك من ميزانيات، ومن مجهودات، في سياق يجب أن يتم ترتيب فيه الأولويات، وأن تدرج البنيات المائية والطرقية والصحية والتعليمية على رأس اللائحة.
مجتمع

“اللجنة المشتركة” تطالب بالتحقيق في ملف حرمان سجين سلفي من اجتياز الباكلوريا
قالت اللجنة المشتركة للدفاع عن المعتقلين الإسلاميين، إن حرمان سجين سلفي من اجتياز امتحان البكالوريا بسبب تقصير إداري، يستوجب المساءلة و التعويض و الاعتذار للسجين المعني.وتوصلت اللجنة المشتركة للدفاع عن المعتقلين الإسلاميين بشكاية من أسرة المعتقل الإسلامي يوسف الحجامي المحكوم ب 30 سنة و القابع بالسجن المركزي بالقنيطرة تحت رقم: 34298 مفادها أن أسرة المعتقل المذكور تقدمت بجميع الوثائق اللازمة لإدارة السجن بغية تسجيل ابنهم كمترشح حر لاجتياز امتحانات الباكلوريا لهذه السنة.وطبقا للمعطيات ذاته، فقد زودته أسرته بجميع الكتب والمراجع، وعندما جاء وقت الامتحان فوجئ المعتقل وأسرته بعدم السماح له باجتياز امتحانات الباكلوريا بدون سبب، وعندما استفسرت الأسرة إدارة السجن اتضح أن هناك تقصير من طرف الموظف المعني بتقديم طلبات التسجيل للجهات المعنية، لكنه لم يقر بتقصيره و ادعى أن الملف الترشيح كان ناقصا.واعتبرت الأسرة أن حجة الموظف الذي يشغل منصب مشرف اجتماعي غير مقنعة لأنها متأكدة من أن الملف كان كاملا، وتساءلت قائلة ‘حتى لو فرضنا صحة ادعاء الموظف فلم لم يخبر العائلة أو السجين في حينه كي يتم إتمام الملف”.
مجتمع

بناءا على معلومات من الأمن المغربي.. اعتقال متورطين في تهريب مخدرات في شحنة بطيخ وخضروات مزيفة إلى إسبانيا
تم القبض على ثمانية أشخاص في هويركال دي ألميريا (ألميريا) وتوريمولينوس (مالقة) بإسبانيا بتهمة تشكيل شبكة إجرامية لتهريب الحشيش في شحنة بطيخ وخضروات مزيفة إلى إسبانيا. وحسب تقارير إخبارية، تم تهريب أكثر من 15 طن من الحشيش في مقطورة حيث تم إخفاء هذه الشحنة الكبيرة بين صناديق البطيخ وداخل البطاطا الحلوة البلاستيكية المزيفة. وفي نهاية يونيو الماضي، تم تهريب أكثر من 15.3 طنًا من الحشيش من الناظور عبر ميناء ألميريا في مقطورة، تمت مصادرتها بعد مراقبة سرية في مستودع صناعي في هويركال دي ألميريا. ويُعتقد أنه كان من المقرر إعادة توزيع البضائع لنقلها إلى وجهات مختلفة داخل فرنسا وإسبانيا عبر أسطول من الشاحنات والمركبات الأخرى، حسب المصادر ذاتها. ونجحت العملية بفضل التعاون الدولي بين أجهزة الشرطة، حيث بدأت التحقيقات عقب بلاغ من مكتب مكافحة المخدرات الفرنسي (Ofast)، والذي تلقى أيضًا مساعدة من المديرية العامة للأمن الوطني بالمغرب.
مجتمع

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

السبت 05 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة