

جهوي
نقابة تعليمية بحد راس العين اقليم الرحامنة تجدد دمائها + صورة
عقد المكتب المحلي للجامعة الوطنية لموظفي التعليم المنضوية تحت لواء الإتحاد الوطني للشغل بالمغرب فرع حد راس العين بمركزية الشراردة اقليم الرحامنة جمعا عاما عاديا يومه الأحد 21 اكتوبر 2018 تحت شعار : "الهيكلة التنظيمية دعامة أساسية للحفاظ على مطالب الشغيلة التعليمية وتحصين المكتسبات " وتحت إشراف ادريس المغلشي عضو المكتب الجهوي وعضو المكتب الإقليمي بالرحامنة.وقدم المغلشي في كلمته الإفتتاحية لمحة مقتضبة على المسار الذي قطعته المنظمة من أجل حماية حقوق الشغيلة من خلال الدفاع الشرس والتأطير الواعي والمسؤول.وبعد تقديم التقرير الأدبي والمالي والمصادقة عليهما تمت العملية الإنتخابية وفق القوانين الجاري بها العمل بالجامعة الوطنية لموظفي التعليم حيث انتخب: محمد البردي: كاتبا محليا، وباقي الأعضاء حنان عابد – زهراء الحيمر – سهام القادي وحكيمة إحسان و بوجمعة التفاني.وبعد فتح نقاش على المستوى المحلي والمركزي جاءت خلاصاته على الشكل التالي: - الدعوة للوحدة النقابية من اجل انتزاع الحقوق المشروعة .- رفض العرض الهزيل الذي قدمته الحكومة في اطار الحوار الاجتماعي . ومراجعته بما يتوافق مع غلاء الاسعار واعتماد السلم المتحرك للأجور . وعدم نهج سياسة التسويف والتماطل وربح الوقت على حساب هموم الشغيلة . - المساندة اللامشروطة لنضالات الاساتذة الذين فرض عليهم التعاقد ودعم ملفهم المطلبي . ضمانا لحقهم اسوة بباقي اطر قطاع التعليم. - الغاء نظام التعاقد الذي يستهدف المدرسة ويضرب عمق المنظومة التربوية من خلال الارتجال في التدبير وسياسة الترقيع وينسف ماتبقى من الاستقرار النفسي للشغيلة التعليمية- - المطالبة بالإسراع بتنفيذ ما تبقى من اتفاق 26 ابريل . تحفيزا للشغيلة التعليمية على العطاء - حماية اطر وفضاءات المؤسسات التعليمية من تفشي ظاهرة العنف والمخدرات. - الإسراع بتسوية الاقتطاع المزدوج للأطر المشتركة من طرف الاكاديمية .
عقد المكتب المحلي للجامعة الوطنية لموظفي التعليم المنضوية تحت لواء الإتحاد الوطني للشغل بالمغرب فرع حد راس العين بمركزية الشراردة اقليم الرحامنة جمعا عاما عاديا يومه الأحد 21 اكتوبر 2018 تحت شعار : "الهيكلة التنظيمية دعامة أساسية للحفاظ على مطالب الشغيلة التعليمية وتحصين المكتسبات " وتحت إشراف ادريس المغلشي عضو المكتب الجهوي وعضو المكتب الإقليمي بالرحامنة.وقدم المغلشي في كلمته الإفتتاحية لمحة مقتضبة على المسار الذي قطعته المنظمة من أجل حماية حقوق الشغيلة من خلال الدفاع الشرس والتأطير الواعي والمسؤول.وبعد تقديم التقرير الأدبي والمالي والمصادقة عليهما تمت العملية الإنتخابية وفق القوانين الجاري بها العمل بالجامعة الوطنية لموظفي التعليم حيث انتخب: محمد البردي: كاتبا محليا، وباقي الأعضاء حنان عابد – زهراء الحيمر – سهام القادي وحكيمة إحسان و بوجمعة التفاني.وبعد فتح نقاش على المستوى المحلي والمركزي جاءت خلاصاته على الشكل التالي: - الدعوة للوحدة النقابية من اجل انتزاع الحقوق المشروعة .- رفض العرض الهزيل الذي قدمته الحكومة في اطار الحوار الاجتماعي . ومراجعته بما يتوافق مع غلاء الاسعار واعتماد السلم المتحرك للأجور . وعدم نهج سياسة التسويف والتماطل وربح الوقت على حساب هموم الشغيلة . - المساندة اللامشروطة لنضالات الاساتذة الذين فرض عليهم التعاقد ودعم ملفهم المطلبي . ضمانا لحقهم اسوة بباقي اطر قطاع التعليم. - الغاء نظام التعاقد الذي يستهدف المدرسة ويضرب عمق المنظومة التربوية من خلال الارتجال في التدبير وسياسة الترقيع وينسف ماتبقى من الاستقرار النفسي للشغيلة التعليمية- - المطالبة بالإسراع بتنفيذ ما تبقى من اتفاق 26 ابريل . تحفيزا للشغيلة التعليمية على العطاء - حماية اطر وفضاءات المؤسسات التعليمية من تفشي ظاهرة العنف والمخدرات. - الإسراع بتسوية الاقتطاع المزدوج للأطر المشتركة من طرف الاكاديمية .
ملصقات
