

مجتمع
نقابة تطالب بتنفيذ اتفاق تحسين أوضاع العاملين في المطارات وتهدد بإضراب عام
احتقان جديد يهدد بشل المطارات. فقد أعلنت النقابة الوطنية للمكتب الوطني للمطارات التابعة للكنفدرالية الديمقراطية للشغل، عن برنامج احتجاجي من المرتقب أن يبدأ بحمل الشارة كإجراء إنذاري وتتبعه وقفات احتجاجية وينتهي بالدخول في إضراب عام عن العمل.
النقابة التي تضم المكتب الوطني الموحد لتقنيي المطارات، والمكتب الوطني الموحد لأطر ومستخدمي المكتب الوطني للمطارات، والمكتب الوطني الموحد لإطفائيي المطارات، فوضت المكاتب الوطنية الموحدة الصلاحية لتحديد تاريخ وطريقة تنفيذ البرنامج الاحتجاجي، وحملت إدارة المؤسسة كامل المسؤولية عن تهميشها لجزء كبير من أجرائها ودفعهم إلى الاحتجاج.
اللافت أن هذه الاحتجاجات المرتقبة تأتي في سياق رهانات مرتبطة باستعدادات المغرب لاستضافة لتظاهرات قارية وعالمية، إضافة إلى الانتعاشة القوية للقطاع السياحي وحركة النقل الجوي.
وقالت النقابة إن إنجاح هذه التحولات وكسب الرهانات يستدعي إجراءات تحفيز وتوفير ظروف العمل ووسائل الحماية والوقاية من الأخطار المهنية وحوادث الشغل، وفتح قنوات الحوار وتنفيذ ما تم الاتفاق حوله بين الإدارة وممثلي الأجراء، ومنها ما تبقى من الاتفاق الموقع يوم 9 يناير 2023.
ودعت النقابة إلى المصادقة على المسارات المهنية لكل الفئات العاملة، وتعميم منحة النقل على جميع الأجراء الراغبين في ذلك والذين تتوفر فيهم شروط الاستفادة، وتسوية وضعية رؤساء الفرق والفروع، ومراجعة الوضعية الإدارية للحاصلين على الشواهد وتسوية ملف الساعات الإضافية ومنحة الوضع رهن الإشارة. كما تمت المطالبة بمناقشة مقترح انشاء مؤسسة الأعمال الاجتماعية إسوة بجميع القطاعات الأخرى، وفتح حوار جدي حول الزيادة العامة في الأجور التي أقرتها الحكومة في إطار الحوار الاجتماعي المركزي.
احتقان جديد يهدد بشل المطارات. فقد أعلنت النقابة الوطنية للمكتب الوطني للمطارات التابعة للكنفدرالية الديمقراطية للشغل، عن برنامج احتجاجي من المرتقب أن يبدأ بحمل الشارة كإجراء إنذاري وتتبعه وقفات احتجاجية وينتهي بالدخول في إضراب عام عن العمل.
النقابة التي تضم المكتب الوطني الموحد لتقنيي المطارات، والمكتب الوطني الموحد لأطر ومستخدمي المكتب الوطني للمطارات، والمكتب الوطني الموحد لإطفائيي المطارات، فوضت المكاتب الوطنية الموحدة الصلاحية لتحديد تاريخ وطريقة تنفيذ البرنامج الاحتجاجي، وحملت إدارة المؤسسة كامل المسؤولية عن تهميشها لجزء كبير من أجرائها ودفعهم إلى الاحتجاج.
اللافت أن هذه الاحتجاجات المرتقبة تأتي في سياق رهانات مرتبطة باستعدادات المغرب لاستضافة لتظاهرات قارية وعالمية، إضافة إلى الانتعاشة القوية للقطاع السياحي وحركة النقل الجوي.
وقالت النقابة إن إنجاح هذه التحولات وكسب الرهانات يستدعي إجراءات تحفيز وتوفير ظروف العمل ووسائل الحماية والوقاية من الأخطار المهنية وحوادث الشغل، وفتح قنوات الحوار وتنفيذ ما تم الاتفاق حوله بين الإدارة وممثلي الأجراء، ومنها ما تبقى من الاتفاق الموقع يوم 9 يناير 2023.
ودعت النقابة إلى المصادقة على المسارات المهنية لكل الفئات العاملة، وتعميم منحة النقل على جميع الأجراء الراغبين في ذلك والذين تتوفر فيهم شروط الاستفادة، وتسوية وضعية رؤساء الفرق والفروع، ومراجعة الوضعية الإدارية للحاصلين على الشواهد وتسوية ملف الساعات الإضافية ومنحة الوضع رهن الإشارة. كما تمت المطالبة بمناقشة مقترح انشاء مؤسسة الأعمال الاجتماعية إسوة بجميع القطاعات الأخرى، وفتح حوار جدي حول الزيادة العامة في الأجور التي أقرتها الحكومة في إطار الحوار الاجتماعي المركزي.
ملصقات
