

مجتمع
نقابة: اللجوء إلى الطلبة والأعوان لحراسة مباراة التعليم مجازفة
قال عبد الإله دحمان الكاتب العام للجامعة الوطنية لموظفي التعليم المنضوية تحت لواء “الاتحاد الوطني للشغل بالمغرب” (نقابة حزب العدالة والتنمية)، إن الاستعانة بالطلبة وبالأعوان وغيرهم لحراسة مباراة أطر الأكاديميات في ظل مقاطعة الأساتذة مجازفة بمصداقية المباراة.وأضاف دحمان في تصريحات لموقع “البيجيدي” أن نقابته دعت الوزارة ضمن المراسلة ذاتها، إلى تأجيل مباراة أطر الأكاديميات بسبب تزامنها مع يوم عطلة الأحد وأيضا مع مباراة المنتخب الوطني، متأسفا من كون الوزارة دخلت في نوع من الإرادة المضادة.وعبر المسؤول النقابي عن أسفه بخصوص لجوء الوزارة إلى هذا الإجراء، مبرزا أن نقابته راسلت الوزارة سابقا، وكان عندها الوقت الكافي لإعادة تعديل جدولة الامتحان، وأن تعاود النظر في الأمر واختيار يوم آخر.وأكد أن الوزارة كان عليها أن تنفتح على النقابات وعلى رجال ونساء التعليم، لأن المقاطعة كانت قرارا قاعديا، بمعنى أن جميع رجال ونساء التعليم قد انخرطوا فيها، أكثر منه قرارا مركزيا.واعتبر دحمان أن الوزارة فوتت الفرصة وأعطت الانطباع أن المقاربة التشاركية والانصات لممثلي رجال ونساء التعليم، وأن الحوار لا يمكن أن يكون فيه نوع من التعاون والتقارب والتجاوب والانصات.وشدد على أن الوزارة انتصرت لمنطق “أنا صاحبة القرار وأنا التي أقرر داخل منظومة التربية والتكوين”.
قال عبد الإله دحمان الكاتب العام للجامعة الوطنية لموظفي التعليم المنضوية تحت لواء “الاتحاد الوطني للشغل بالمغرب” (نقابة حزب العدالة والتنمية)، إن الاستعانة بالطلبة وبالأعوان وغيرهم لحراسة مباراة أطر الأكاديميات في ظل مقاطعة الأساتذة مجازفة بمصداقية المباراة.وأضاف دحمان في تصريحات لموقع “البيجيدي” أن نقابته دعت الوزارة ضمن المراسلة ذاتها، إلى تأجيل مباراة أطر الأكاديميات بسبب تزامنها مع يوم عطلة الأحد وأيضا مع مباراة المنتخب الوطني، متأسفا من كون الوزارة دخلت في نوع من الإرادة المضادة.وعبر المسؤول النقابي عن أسفه بخصوص لجوء الوزارة إلى هذا الإجراء، مبرزا أن نقابته راسلت الوزارة سابقا، وكان عندها الوقت الكافي لإعادة تعديل جدولة الامتحان، وأن تعاود النظر في الأمر واختيار يوم آخر.وأكد أن الوزارة كان عليها أن تنفتح على النقابات وعلى رجال ونساء التعليم، لأن المقاطعة كانت قرارا قاعديا، بمعنى أن جميع رجال ونساء التعليم قد انخرطوا فيها، أكثر منه قرارا مركزيا.واعتبر دحمان أن الوزارة فوتت الفرصة وأعطت الانطباع أن المقاربة التشاركية والانصات لممثلي رجال ونساء التعليم، وأن الحوار لا يمكن أن يكون فيه نوع من التعاون والتقارب والتجاوب والانصات.وشدد على أن الوزارة انتصرت لمنطق “أنا صاحبة القرار وأنا التي أقرر داخل منظومة التربية والتكوين”.
ملصقات
مجتمع

مجتمع

مجتمع

مجتمع

