

مجتمع
نفاد أدوية لعلاج أمراض مزمنة بالمركز الصحي إثنين آشتوكة يفاقم معاناة المرضى
كشفت مصادر كشـ24، بأن أدوية لعلاج أمراض مزمنة، منقطعة مدة مدة ليست بالقصيرة، في المركز الصحي القروي إثنين آشتوكة، التابع لمديرية الصحة أزمور، من ضمنها دواء داء السكري، الأمر الذي طرح معضلة كبرى في صفوف المرضى بالجماعة القروية، التابعة ترابيا لدائرة أزمور عمالة إقليم الجديدة.
وأفاد العديد ممن تحدثوا لـ كشـ 24، بأن هذه الوضعية زادت الأمر تأزما، وإشتدت معها معاناة المصابين بالأمراض المزمنة، جراء عدم توفر المركز الصحي السالف الذكر، لمخزون الأدوية الحيوية للأمراض المزمنة، وعلى رأسها أدوية داء السكري، فضلا عن الأدوية الأخرى المخصصة لعلاج أمراض مزمنة عديدة.
وسجلت فعاليات محلية، نفاد أو إنقطاع الأدوية الخاصة بالأمراض المزمنة، موردة أن المرضى دائما وعلى مر سنين طويلة، يجدون صعوبات كبيرة داخل ردهات هذا المركز الصحي، في العثور على الأدوية المتعلقة بالأمراض المزمنة، موضحة المصادر نفسها، أن المشكل يرجح أنه غير مطروح لدى المؤسسة المكلفة بتوزيع الأدوية، بقدر ما هو مطروح بالمركز الصحي القروي ذاته.
والمثير في هذا الأمر كله، وفقا للمعطيات والمعلومات التي إستقتها كش 24، أن هذه الأدوية الحيوية المعينة، المفقودة والمنعدمة في المركز الصحي، موجودة بوفرة في الصيدليات الكائنة بتراب جماعة إثنين آشتوكة، ما يطرح أكثر من علامة إستفهام، عن نفادها وغيابها بشكل كلي بالمركز الصحي إثنين آشتوكة، الذي ظل يعاني بقوة من الخصاص المهول في الأدوية المزمنة.
وختمت الفعاليات المحلية، في تصريحاتها المتطابقة لـ كشـ24 بالقول، يجب على الوزارة الوصية بأن تقوم بالمتعين، لوضع حد لمعضلة نفاد أو إنقطاع الأدوية الحيوية للأمراض المزمنة، التي أسفرت عن أزمة حقيقية، التي يعاني بسببها سكان وساكنة الجماعة الترابية إثنين آشتوكة، الواقعة نواحي مدينة أزمور، عمالة إقليم الجديدة، خصوصا أن الأمر يتعلق بأدوية حيوية موجهة لعلاج الأمراض المزمنة الفتاكة، ما يجعل حياة المرضى مهددة في أي وقت وحين، في ظل غياب آلة المراقبة وزجر المخالفين، المتورطين في إخفائها أو نفاذها بطرق ملتوية.
كشفت مصادر كشـ24، بأن أدوية لعلاج أمراض مزمنة، منقطعة مدة مدة ليست بالقصيرة، في المركز الصحي القروي إثنين آشتوكة، التابع لمديرية الصحة أزمور، من ضمنها دواء داء السكري، الأمر الذي طرح معضلة كبرى في صفوف المرضى بالجماعة القروية، التابعة ترابيا لدائرة أزمور عمالة إقليم الجديدة.
وأفاد العديد ممن تحدثوا لـ كشـ 24، بأن هذه الوضعية زادت الأمر تأزما، وإشتدت معها معاناة المصابين بالأمراض المزمنة، جراء عدم توفر المركز الصحي السالف الذكر، لمخزون الأدوية الحيوية للأمراض المزمنة، وعلى رأسها أدوية داء السكري، فضلا عن الأدوية الأخرى المخصصة لعلاج أمراض مزمنة عديدة.
وسجلت فعاليات محلية، نفاد أو إنقطاع الأدوية الخاصة بالأمراض المزمنة، موردة أن المرضى دائما وعلى مر سنين طويلة، يجدون صعوبات كبيرة داخل ردهات هذا المركز الصحي، في العثور على الأدوية المتعلقة بالأمراض المزمنة، موضحة المصادر نفسها، أن المشكل يرجح أنه غير مطروح لدى المؤسسة المكلفة بتوزيع الأدوية، بقدر ما هو مطروح بالمركز الصحي القروي ذاته.
والمثير في هذا الأمر كله، وفقا للمعطيات والمعلومات التي إستقتها كش 24، أن هذه الأدوية الحيوية المعينة، المفقودة والمنعدمة في المركز الصحي، موجودة بوفرة في الصيدليات الكائنة بتراب جماعة إثنين آشتوكة، ما يطرح أكثر من علامة إستفهام، عن نفادها وغيابها بشكل كلي بالمركز الصحي إثنين آشتوكة، الذي ظل يعاني بقوة من الخصاص المهول في الأدوية المزمنة.
وختمت الفعاليات المحلية، في تصريحاتها المتطابقة لـ كشـ24 بالقول، يجب على الوزارة الوصية بأن تقوم بالمتعين، لوضع حد لمعضلة نفاد أو إنقطاع الأدوية الحيوية للأمراض المزمنة، التي أسفرت عن أزمة حقيقية، التي يعاني بسببها سكان وساكنة الجماعة الترابية إثنين آشتوكة، الواقعة نواحي مدينة أزمور، عمالة إقليم الجديدة، خصوصا أن الأمر يتعلق بأدوية حيوية موجهة لعلاج الأمراض المزمنة الفتاكة، ما يجعل حياة المرضى مهددة في أي وقت وحين، في ظل غياب آلة المراقبة وزجر المخالفين، المتورطين في إخفائها أو نفاذها بطرق ملتوية.
ملصقات
مجتمع

مجتمع

مجتمع

مجتمع

