

مجتمع
نشطاء يردون على نفي ستيام ويثبتون علاقتها بإعلان منع بيع التذاكر “للأفارقة”
رد نشطاء بمواقع التواصل الاجتماعي على تبرأ “ستيام”، من منشور يروج على "الفيسبوك" يهم منع المهاجرين من إفريقيا جنوب الصحراء من حجز تذاكر السفر إلى مدن الشمال، حيث نشر النشطاء شريط فيديو يثبت وجود الإعلان المذكور داخل إحدى شبابيك الشركة في مدينة الدارالبيضاء.ويظهر شريط الفيديو الذي صوره مواطن إفريقي داخل إحدى وكالات "ستيام" بمدينة الدار البيضاء، (يُظهر) الإعلان ملصق بشباك التذاكر.
وكان المنشور المذكور قد أثار موجة عارمة من الاستياء، بعدما نص على منع بيع التذاكر “للأفارقة”، الذين لا يتوفرون على بطاقة إقامة في المغرب، خصوصا المتوجهين إلى مدن طنجة، والناظور، والحسيمة، والعيون.وأشار الإعلان نفسه إلى أن قرار “ستيام” جاء بناءً على تعليمات السلطات، مضيفا بأنه قد أصبح على المكلف بالزبائن، الخاص في شركة النقل، التأكد من بطاقة الإقامة الخاصة بهؤلاء المسافرين، إذ أصبح ممنوعا نقلهم على متن الحافلات.ومن جهتها أصدرت شركة "ستيام"، بلاغا تنفي فيه أن يكون منشور يروج على مواقع التواصل الاجتماعي يهم منع المهاجرين من إفريقيا جنوب الصحراء من حجز تذاكر السفر إلى مدن الشمال صادرا عنها.رد نشطاء بمواقع التواصل الاجتماعي على تبرأ “ستيام”، من منشور يروج على "الفيسبوك" يهم منع المهاجرين من إفريقيا جنوب الصحراء من حجز تذاكر السفر إلى مدن الشمال، حيث نشر النشطاء شريط فيديو يثبت وجود الإعلان المذكور داخل إحدى شبابيك الشركة في مدينة الدارالبيضاء.ويظهر شريط الفيديو الذي صوره مواطن إفريقي داخل إحدى وكالات "ستيام" بمدينة الدار البيضاء، (يُظهر) الإعلان ملصق بشباك التذاكر.
وكان المنشور المذكور قد أثار موجة عارمة من الاستياء، بعدما نص على منع بيع التذاكر “للأفارقة”، الذين لا يتوفرون على بطاقة إقامة في المغرب، خصوصا المتوجهين إلى مدن طنجة، والناظور، والحسيمة، والعيون.وأشار الإعلان نفسه إلى أن قرار “ستيام” جاء بناءً على تعليمات السلطات، مضيفا بأنه قد أصبح على المكلف بالزبائن، الخاص في شركة النقل، التأكد من بطاقة الإقامة الخاصة بهؤلاء المسافرين، إذ أصبح ممنوعا نقلهم على متن الحافلات.ومن جهتها أصدرت شركة "ستيام"، بلاغا تنفي فيه أن يكون منشور يروج على مواقع التواصل الاجتماعي يهم منع المهاجرين من إفريقيا جنوب الصحراء من حجز تذاكر السفر إلى مدن الشمال صادرا عنها.ملصقات
