أقدم العديد من النشطاء المغاربة على إطلاق مجموعة من الحملات الرقمية الواسعة٬ والتي تروم لدعم الشعب الفلسطيني الذي يتعرض لعدوان اسرائيلي غير مسبوق راح ضحيته آلاف المدنيين كما أدى إلى تدمير العديد البنى التحتية المهمة.

ويواكب العديد من رواد مواقع التواصل الاجتماعي المغاربة تطورات الاشتباكات الجارية بين قوات اسرائيل وحركات المقاومة الفلسطينية بدقة كبيرة٬ مستغلين مواقع التواصل الاجتماعي لمساندة الفلسطينيي ودعمهم٬ حيث قام العديد من المغاربة بنشر تغريدات وفيدوهات حول القضية الفلسطينية بهدف ممارسة ضغط على خوارزميات مواقع التواصل الاجتماعي التي تدعم بشكل ضمني الانتهاكات الانسانية الممارسة من طرف قوات الاحتلال الصهيوني.

وأطلق العديد من النشطاء هاشتاكات لدعم القضية الفلسطينية وللتنديد بالعدوان الاسرائيلي.

وطالب مجموعة من الرواد السلطات المغربية باسقاط التطبيع مع الكيان الصهيوني بعد الانتهاكات والهجمات "الوحشية" التي شنت على الشعب الفلسطيني.