

مجتمع
نشطاء: “الشباب كيموت حيت ماكاينة خدمة، ووزير الخدمة ما مساليش”
خلقت الصورة التي انتشرت للوزير محمد يتيم رفقة خطيبته في باريس موجة استياء بنكهة سخرية على مواقع التواصل الإجتماعي، حيث اعتبر بعض نشطاء الفضاء الازرق أن الأمر يخدش الشعور العام للمواطنين الذين يعيشون في أزمة متواصلة، وأن زمن “قصص الحب” بين وزير وفتاة في سن ابنته ليس وقتها خاصة مع الوضع المتدهور الذي تعيشه البلاد.في هذا السياق قالت إحدى الناشطات “ماشغلناش فيك، ولكن انت راك وزير ومسؤول وحشومة تكون مامسوقش فهاد الظرفية لي نسبة البطالة غادي تكون فايتة 10%..را المنصب تعطى ليك باش تحل مشاكل البلاد والعباد ماشي باش عاد تبدا قصة حب، والا بديتيها غير قد بهاد المشاكل لي كاينة ودير لي بغيتي”.وأضافت أخرى "حياتو هاديك… ماسوقكمش.. منتوماش علما باش تحللوا و تحرموا.. راها خطيبته.. راه كيطلق.. و لكن هادشي كامل ماشي هو المشكل. المشكل هو انهم كيشدوا المناصب كيبدا يبانليهم يتزوجوا البنوتات الصغيورات.. غير فيقوا راه و الله ما مزعوطين فيكم مزعوطين في جيبكم”.وربط البعض الآخرقصة يتيم بالوضع الحالي الذي تعرفه البلاد، خاصة الشباب الذين، جعلوا من قوارب الموت ملجأ لهم لعلها ترسو بهم في شاطئ الأمان، لتحسين وضعيتهم المادية والبحث عن آفاق الشغل، التي افتقدوها في بلادهم، معتبرين أن "الوزير المكلف لايملك الوقت الكافي للنظر في مشاكل الشباب العاطل، ويرى أن الوقت مناسبا لعيش قصص حب في مدينة الأنوار".وأضاف البعض الآخر، أنه في الوقت الذي كان الجميع ينتظر من حكومة العثماني، وخاصة وزارة يتيم أن تعلن عن إجراءات جديدة لدعم الشباب والانصات لهمومهم وإدماجهم في المجتمع عبر برامج للتشغيل والتأهيل وإعادة الثقة في هذه الشريحة التي هي عماد الوطن، أبت هذه الحكومة إلا أن تدير ظهرها لأصل المشكل، وظلت تهتم بمصالحها الشخصية والعلاقات الغرامية وتغيير الزيجات بأخريات.
خلقت الصورة التي انتشرت للوزير محمد يتيم رفقة خطيبته في باريس موجة استياء بنكهة سخرية على مواقع التواصل الإجتماعي، حيث اعتبر بعض نشطاء الفضاء الازرق أن الأمر يخدش الشعور العام للمواطنين الذين يعيشون في أزمة متواصلة، وأن زمن “قصص الحب” بين وزير وفتاة في سن ابنته ليس وقتها خاصة مع الوضع المتدهور الذي تعيشه البلاد.في هذا السياق قالت إحدى الناشطات “ماشغلناش فيك، ولكن انت راك وزير ومسؤول وحشومة تكون مامسوقش فهاد الظرفية لي نسبة البطالة غادي تكون فايتة 10%..را المنصب تعطى ليك باش تحل مشاكل البلاد والعباد ماشي باش عاد تبدا قصة حب، والا بديتيها غير قد بهاد المشاكل لي كاينة ودير لي بغيتي”.وأضافت أخرى "حياتو هاديك… ماسوقكمش.. منتوماش علما باش تحللوا و تحرموا.. راها خطيبته.. راه كيطلق.. و لكن هادشي كامل ماشي هو المشكل. المشكل هو انهم كيشدوا المناصب كيبدا يبانليهم يتزوجوا البنوتات الصغيورات.. غير فيقوا راه و الله ما مزعوطين فيكم مزعوطين في جيبكم”.وربط البعض الآخرقصة يتيم بالوضع الحالي الذي تعرفه البلاد، خاصة الشباب الذين، جعلوا من قوارب الموت ملجأ لهم لعلها ترسو بهم في شاطئ الأمان، لتحسين وضعيتهم المادية والبحث عن آفاق الشغل، التي افتقدوها في بلادهم، معتبرين أن "الوزير المكلف لايملك الوقت الكافي للنظر في مشاكل الشباب العاطل، ويرى أن الوقت مناسبا لعيش قصص حب في مدينة الأنوار".وأضاف البعض الآخر، أنه في الوقت الذي كان الجميع ينتظر من حكومة العثماني، وخاصة وزارة يتيم أن تعلن عن إجراءات جديدة لدعم الشباب والانصات لهمومهم وإدماجهم في المجتمع عبر برامج للتشغيل والتأهيل وإعادة الثقة في هذه الشريحة التي هي عماد الوطن، أبت هذه الحكومة إلا أن تدير ظهرها لأصل المشكل، وظلت تهتم بمصالحها الشخصية والعلاقات الغرامية وتغيير الزيجات بأخريات.
ملصقات
