احتضنت مدينة مراكش ندوة علمية حول "دور الشباب في تدبير الشأن العام" بتأطير أعضاء جمعية مبادرة شباب المغرب برئاسة أحمد مروان الزنجاري.وجاءت هذه الندوة التي حضرها أزيد من 150 شاب وشابة، من ضمنهم مسؤولين حزبيين وسياسيين وأطر إدارية، وأساتذة، وتلاميذ وفاعلين جمعويين، لتوضح الصورة للمشككين ولتؤكد على الدور الطلائعي الذي تلعبه جمعية مبادرة شباب المغرب في تكوين الشباب وتأطيره وتمكينه من أن يكون قيادي ناجح ورائدا في مجاله.
وحملت مداخلات أعضاء جمعية مبادرة شباب المغرب بين أسطرها مفاهيم عدة ورسائل عديدة منها المحفزة، ومنها الموجهة للجهات المعنية سواء من مؤسسات حكومية أو أحزاب سياسية أو لشخصيات طاغية ومستبدة.أما مداخلات التلاميذ فكان لها هي الأخرى من القوة نصيب، شجاعة، غيرة، والرغبة في خدمة الوطن، وكلها صفات تمير بها الحاضرون وهذا ما يؤكد وفق بيان صحفي للجمعية، أن عاصفة شبابية قادمة لا محال وأن المغرب بشبابه سيعرف الازدهار.
احتضنت مدينة مراكش ندوة علمية حول "دور الشباب في تدبير الشأن العام" بتأطير أعضاء جمعية مبادرة شباب المغرب برئاسة أحمد مروان الزنجاري.وجاءت هذه الندوة التي حضرها أزيد من 150 شاب وشابة، من ضمنهم مسؤولين حزبيين وسياسيين وأطر إدارية، وأساتذة، وتلاميذ وفاعلين جمعويين، لتوضح الصورة للمشككين ولتؤكد على الدور الطلائعي الذي تلعبه جمعية مبادرة شباب المغرب في تكوين الشباب وتأطيره وتمكينه من أن يكون قيادي ناجح ورائدا في مجاله.
وحملت مداخلات أعضاء جمعية مبادرة شباب المغرب بين أسطرها مفاهيم عدة ورسائل عديدة منها المحفزة، ومنها الموجهة للجهات المعنية سواء من مؤسسات حكومية أو أحزاب سياسية أو لشخصيات طاغية ومستبدة.أما مداخلات التلاميذ فكان لها هي الأخرى من القوة نصيب، شجاعة، غيرة، والرغبة في خدمة الوطن، وكلها صفات تمير بها الحاضرون وهذا ما يؤكد وفق بيان صحفي للجمعية، أن عاصفة شبابية قادمة لا محال وأن المغرب بشبابه سيعرف الازدهار.