
نظمت فدرالية صانعي الاسفار بفرنسا بشراكة مع جمعية وكالات الاسفار الفرنسية، والمكتب الوطني المغربي للسياحة بباريس، ندوة صحفية على هامش فعاليات معرض باريس للسياحة .
وقد اكد رئيس فدرالية صانعي الاسفار بفرنسا خلال هذه الندوة، ان المغرب يعتبر الوجهة المفضلة للفرنسيين، واضاف بعد مواساته لضحايا زلزال الحوز، على ان الهزة الارضية التي ضربت الحوز، لم تؤثر على الحجوزات بالنسبة للفرنسيين، واكد ان السنة المقبلة، ستعرف ارتفاعا بالنسبة للزوار الفرنسيين الوافدين على مراكش.
من جهتها، اكدت رئيسة جمهية وكالات الاسفار الفرنسية، على هامش الندوة الصحفية التي نظمت زوال اليوم بقضاء المعرض الدولي السياحي، على ان المغرب يعتبر الشريك والوجهة الاولى لفرنسا، وذلك لقربه من فرنسا، بالاضافة الى ما يتوفر عليه من مآثر ومواقع مهمة، ومؤهلات سياحية وفندقية، وتنوع في العرض السياحي.
وفي سياق متصل، اكد مندوب المكتب الوطني المغربي للسياحة جهاد شاكب، ان المكتب أبرم عدة اتفاقيات مع مجموعة من شركات الطيران للربط الجوي بيت مختلف المدن الفرنسية، ومجموعة من المدن السياحية المغربية، ومن ضمنها الصويرة اكادير، ومراكش ،والرباط.
واضاف شاكب على ان مجموعة من الشركات أبدت استعدادها للانفتاح على وجهات جديدة، كالداخلة ووارزازات، لما تتوفر عليه المدينتين من مؤهلات طبيعية وسياحية، بالاضافة الى الطاقة الايوائية، التي تتوفر عليها كل من جهة الداخلة وادي الذهب وجهة درعة تافيلالت.
وختم شاكب على ان زلزال الحوز، لم يؤثر على الحجوزات، وخاصة السياح الفرنسيين، ولم يتم تسجيل سوى بعض التأجيلات، وان وجهة مراكش خاصة تعافت وعادة الى طبيعتها، بل عرفت ايضا زيادة من خلال ارتفاع نسبة ليالي المبيت بعد الزلزال، حيث جرى عرض مقطع فيديو يحتوي على مجموعة من الشهادات لسياح من مختلف الجنسيات، يعبرون فيه عن اعجابهم بمراكش و نواحيها، بعد الزلزال.
نظمت فدرالية صانعي الاسفار بفرنسا بشراكة مع جمعية وكالات الاسفار الفرنسية، والمكتب الوطني المغربي للسياحة بباريس، ندوة صحفية على هامش فعاليات معرض باريس للسياحة .
وقد اكد رئيس فدرالية صانعي الاسفار بفرنسا خلال هذه الندوة، ان المغرب يعتبر الوجهة المفضلة للفرنسيين، واضاف بعد مواساته لضحايا زلزال الحوز، على ان الهزة الارضية التي ضربت الحوز، لم تؤثر على الحجوزات بالنسبة للفرنسيين، واكد ان السنة المقبلة، ستعرف ارتفاعا بالنسبة للزوار الفرنسيين الوافدين على مراكش.
من جهتها، اكدت رئيسة جمهية وكالات الاسفار الفرنسية، على هامش الندوة الصحفية التي نظمت زوال اليوم بقضاء المعرض الدولي السياحي، على ان المغرب يعتبر الشريك والوجهة الاولى لفرنسا، وذلك لقربه من فرنسا، بالاضافة الى ما يتوفر عليه من مآثر ومواقع مهمة، ومؤهلات سياحية وفندقية، وتنوع في العرض السياحي.
وفي سياق متصل، اكد مندوب المكتب الوطني المغربي للسياحة جهاد شاكب، ان المكتب أبرم عدة اتفاقيات مع مجموعة من شركات الطيران للربط الجوي بيت مختلف المدن الفرنسية، ومجموعة من المدن السياحية المغربية، ومن ضمنها الصويرة اكادير، ومراكش ،والرباط.
واضاف شاكب على ان مجموعة من الشركات أبدت استعدادها للانفتاح على وجهات جديدة، كالداخلة ووارزازات، لما تتوفر عليه المدينتين من مؤهلات طبيعية وسياحية، بالاضافة الى الطاقة الايوائية، التي تتوفر عليها كل من جهة الداخلة وادي الذهب وجهة درعة تافيلالت.
وختم شاكب على ان زلزال الحوز، لم يؤثر على الحجوزات، وخاصة السياح الفرنسيين، ولم يتم تسجيل سوى بعض التأجيلات، وان وجهة مراكش خاصة تعافت وعادة الى طبيعتها، بل عرفت ايضا زيادة من خلال ارتفاع نسبة ليالي المبيت بعد الزلزال، حيث جرى عرض مقطع فيديو يحتوي على مجموعة من الشهادات لسياح من مختلف الجنسيات، يعبرون فيه عن اعجابهم بمراكش و نواحيها، بعد الزلزال.
ملصقات
سياحة

سياحة

سياحة

سياحة

فيديو

فيديو

فيديو

فيديو

