ندرة المياه باقليم قلعة السراغنة تهدد الاستقرار الاجتماعي بالمنطقة
كشـ24
نشر في: 6 يوليو 2013 كشـ24
عودة الصيف، هي عودة تلقائية لمشاكل عدة اهمها نذرة الماء الصالح للشرب بعدة تجمعات سكنية باقليم قلعة السراغنة.فعلى الرغم من المجهودات المبذولة في هذا المجال، فان الخصاص مازال مسجلا ببعض مناطق على غرار : بني عامر، الحدرة، زمران وبعض الدواوير التابعة لجماعة الجبيل المتاخمة لعاصمة الإقليم .
وحسب مصدر مسؤول ل"كش24" فان مبالغ مالية كبيرة قد تم استثمارها في مجال تقوية الماء الصالح للشرب بالمناطق ذات الأولوية و رغم ذلك فان تساؤلات عدة مازالت مطروحة حول أسباب استمرار المعاناة مع العطش، رغم توفر الميزانيات الكافية كما هو الحال بدوار أولاد علي التابع لجماعة زمران الذي رصد له مبلغ مائة مليون سنتيم لتغطية الخصاص، إلا ان المشكل لا يزال قائما .
من جانب أخر يتواصل غضب الجمعيات المدنية والجمعيات السكنية، في استمرار المعاناة مع العطش’وهو ما ينذر بتجدد الاحتجاجات، حيث أصبح مقر عمالة الإقليم، وجهة لعشرات المسيرات الاحتجاجية من مختلف ربوع الإقليم.
عودة الصيف، هي عودة تلقائية لمشاكل عدة اهمها نذرة الماء الصالح للشرب بعدة تجمعات سكنية باقليم قلعة السراغنة.فعلى الرغم من المجهودات المبذولة في هذا المجال، فان الخصاص مازال مسجلا ببعض مناطق على غرار : بني عامر، الحدرة، زمران وبعض الدواوير التابعة لجماعة الجبيل المتاخمة لعاصمة الإقليم .
وحسب مصدر مسؤول ل"كش24" فان مبالغ مالية كبيرة قد تم استثمارها في مجال تقوية الماء الصالح للشرب بالمناطق ذات الأولوية و رغم ذلك فان تساؤلات عدة مازالت مطروحة حول أسباب استمرار المعاناة مع العطش، رغم توفر الميزانيات الكافية كما هو الحال بدوار أولاد علي التابع لجماعة زمران الذي رصد له مبلغ مائة مليون سنتيم لتغطية الخصاص، إلا ان المشكل لا يزال قائما .
من جانب أخر يتواصل غضب الجمعيات المدنية والجمعيات السكنية، في استمرار المعاناة مع العطش’وهو ما ينذر بتجدد الاحتجاجات، حيث أصبح مقر عمالة الإقليم، وجهة لعشرات المسيرات الاحتجاجية من مختلف ربوع الإقليم.