التعليقات مغلقة لهذا المنشور
مجتمع
نحو إنشاء جامعة المعارف والتأهيل بمراكش
نشر في: 13 يناير 2013
تم التوقيع بمراكش على اتفاقية شراكة بين مركز التنمية لجهة تانسيفت والكنفدرالية الألمانية لتربية الكبار٬ تقضي بإنشاء جامعة شعبية مفتوحة في وجه العموم تحت إسم "جامعة المعارف والتأهيل بمراكش".
ووقع هذه الاتفاقية أول أمس الجمعة كل من ممثل الكنفدرالية بالمغرب محمد بلغازي٬ ورئيس مركز التنمية لجهة تانسيفت أحمد الشهبوني ٬ بحضور على الخصوص مديرة الكنفدرالية الألمانية لتربية الكبار إيستير هيرتش٬ وجامعيين وفاعلين جمعويين وممثلي المؤسسات المنتخبة.
وستعنى تكوينات هذه الجامعة الشعبية٬ بمجالات تهم بالخصوص الفكر والعلوم والإبداع والتربية المدنية وكل ماله علاقة بالتكوين والتأهيل الوظيفيين والثقافة والتسيير والتدبير.
وبموجب هذه الاتفاقية٬ يلتزم مركز التنمية لجهة تانسيفت باختيار رئيس المشروع ودعمه من أجل إنجاز مهامه وتحديد مخطط سنوي للأنشطة والتكوينات المقترحة حسب طلبات عموم المواطنين وضمان تفعيل هذه التكوينات٬ فضلا عن ضمان التدبير الإداري والمالي للمشروع وإنجاز تقارير تقييمية دورية حول سير الأشغال وكيفية تنفيذ الدعم المالي المقدم من قبل الكنفدرالية الألمانية لتكوين الكبار.
ومن جهتها٬ تلتزم الكنفدرالية الألمانية بالمساهمة في دعم هذا المشروع حسب البرامج المتفق عليها كل سنة٬ وذلك من خلال المواكبة اللوجيستيكية للمركز٬ وتقديم الدعم المالي الضروري من أجل تنفيذ المشروع.
وبهذه المناسبة٬ عبرت إيستير هيرتش٬ عن استعدادها لتقديم الدعم الضروري لهذه الجامعة الشعبية من أجل القيام بالدور المنوط بها في مجال التربية والعلوم والمعارف٬ والعمل على نقل تجربة الكنفدرالية في "الجامعات الشعبية" الى المغرب٬ مشيرة الى أن ألمانيا تتوفر على 1000 جامعة شعبية تنشط في مجالات الرياضة والتربية والعلوم والتكوين والتأهيل.
وبعد أن أوضحت أن هذا الفضاء سيكون بمثابة أرضية لتبادل الخبرات والتجارب بين المغرب وألمانيا في مجال التكوين والتأهيل٬ أكدت هيرتش٬ أن المغرب يشكل إطارا ملائما لتطوير هذا النوع من الجامعات والأنشطة التأهيلية والمعرفية والثقافية٬ معربة عن استعداد الكنفدرالية لتوسيع التعاون والتبادل في مجالات أخرى مستقبلا.
ومن جهته٬ أوضح أحمد الشهبوني٬ أن هذا المشروع يندرج في إطار الجهود التي يبذلها المركز في مجال تقوية القدرات والمؤهلات للفاعلين الجهويين٬ معتبرا أن إحداث هذه الجامعة من شأنه المساهمة في الإشعاع الثقافي والفكري وتنمية القدرات التكوينية والتأهيلية للمواطنين بالمنطقة.
وأضاف أن هذه الجامعة ستساهم بشكل كبير في تطوير المجالات المرتبطة بالفكر والعلوم والإبداع والتربية المدنية والتكوين والتأهيل٬ مبرزا أن برامج وأنشطة هذه الجامعة مفتوحة في وجه العموم من مختلف الأعمار والفئات شريطة أن يعبروا عن رغبتهم في الاستفادة من دروس وحلقات التكوين المعلنة في البرامج والحصص المخصصة لهذا الغرض.
ووقع هذه الاتفاقية أول أمس الجمعة كل من ممثل الكنفدرالية بالمغرب محمد بلغازي٬ ورئيس مركز التنمية لجهة تانسيفت أحمد الشهبوني ٬ بحضور على الخصوص مديرة الكنفدرالية الألمانية لتربية الكبار إيستير هيرتش٬ وجامعيين وفاعلين جمعويين وممثلي المؤسسات المنتخبة.
وستعنى تكوينات هذه الجامعة الشعبية٬ بمجالات تهم بالخصوص الفكر والعلوم والإبداع والتربية المدنية وكل ماله علاقة بالتكوين والتأهيل الوظيفيين والثقافة والتسيير والتدبير.
وبموجب هذه الاتفاقية٬ يلتزم مركز التنمية لجهة تانسيفت باختيار رئيس المشروع ودعمه من أجل إنجاز مهامه وتحديد مخطط سنوي للأنشطة والتكوينات المقترحة حسب طلبات عموم المواطنين وضمان تفعيل هذه التكوينات٬ فضلا عن ضمان التدبير الإداري والمالي للمشروع وإنجاز تقارير تقييمية دورية حول سير الأشغال وكيفية تنفيذ الدعم المالي المقدم من قبل الكنفدرالية الألمانية لتكوين الكبار.
ومن جهتها٬ تلتزم الكنفدرالية الألمانية بالمساهمة في دعم هذا المشروع حسب البرامج المتفق عليها كل سنة٬ وذلك من خلال المواكبة اللوجيستيكية للمركز٬ وتقديم الدعم المالي الضروري من أجل تنفيذ المشروع.
وبهذه المناسبة٬ عبرت إيستير هيرتش٬ عن استعدادها لتقديم الدعم الضروري لهذه الجامعة الشعبية من أجل القيام بالدور المنوط بها في مجال التربية والعلوم والمعارف٬ والعمل على نقل تجربة الكنفدرالية في "الجامعات الشعبية" الى المغرب٬ مشيرة الى أن ألمانيا تتوفر على 1000 جامعة شعبية تنشط في مجالات الرياضة والتربية والعلوم والتكوين والتأهيل.
وبعد أن أوضحت أن هذا الفضاء سيكون بمثابة أرضية لتبادل الخبرات والتجارب بين المغرب وألمانيا في مجال التكوين والتأهيل٬ أكدت هيرتش٬ أن المغرب يشكل إطارا ملائما لتطوير هذا النوع من الجامعات والأنشطة التأهيلية والمعرفية والثقافية٬ معربة عن استعداد الكنفدرالية لتوسيع التعاون والتبادل في مجالات أخرى مستقبلا.
ومن جهته٬ أوضح أحمد الشهبوني٬ أن هذا المشروع يندرج في إطار الجهود التي يبذلها المركز في مجال تقوية القدرات والمؤهلات للفاعلين الجهويين٬ معتبرا أن إحداث هذه الجامعة من شأنه المساهمة في الإشعاع الثقافي والفكري وتنمية القدرات التكوينية والتأهيلية للمواطنين بالمنطقة.
وأضاف أن هذه الجامعة ستساهم بشكل كبير في تطوير المجالات المرتبطة بالفكر والعلوم والإبداع والتربية المدنية والتكوين والتأهيل٬ مبرزا أن برامج وأنشطة هذه الجامعة مفتوحة في وجه العموم من مختلف الأعمار والفئات شريطة أن يعبروا عن رغبتهم في الاستفادة من دروس وحلقات التكوين المعلنة في البرامج والحصص المخصصة لهذا الغرض.
تم التوقيع بمراكش على اتفاقية شراكة بين مركز التنمية لجهة تانسيفت والكنفدرالية الألمانية لتربية الكبار٬ تقضي بإنشاء جامعة شعبية مفتوحة في وجه العموم تحت إسم "جامعة المعارف والتأهيل بمراكش".
ووقع هذه الاتفاقية أول أمس الجمعة كل من ممثل الكنفدرالية بالمغرب محمد بلغازي٬ ورئيس مركز التنمية لجهة تانسيفت أحمد الشهبوني ٬ بحضور على الخصوص مديرة الكنفدرالية الألمانية لتربية الكبار إيستير هيرتش٬ وجامعيين وفاعلين جمعويين وممثلي المؤسسات المنتخبة.
وستعنى تكوينات هذه الجامعة الشعبية٬ بمجالات تهم بالخصوص الفكر والعلوم والإبداع والتربية المدنية وكل ماله علاقة بالتكوين والتأهيل الوظيفيين والثقافة والتسيير والتدبير.
وبموجب هذه الاتفاقية٬ يلتزم مركز التنمية لجهة تانسيفت باختيار رئيس المشروع ودعمه من أجل إنجاز مهامه وتحديد مخطط سنوي للأنشطة والتكوينات المقترحة حسب طلبات عموم المواطنين وضمان تفعيل هذه التكوينات٬ فضلا عن ضمان التدبير الإداري والمالي للمشروع وإنجاز تقارير تقييمية دورية حول سير الأشغال وكيفية تنفيذ الدعم المالي المقدم من قبل الكنفدرالية الألمانية لتكوين الكبار.
ومن جهتها٬ تلتزم الكنفدرالية الألمانية بالمساهمة في دعم هذا المشروع حسب البرامج المتفق عليها كل سنة٬ وذلك من خلال المواكبة اللوجيستيكية للمركز٬ وتقديم الدعم المالي الضروري من أجل تنفيذ المشروع.
وبهذه المناسبة٬ عبرت إيستير هيرتش٬ عن استعدادها لتقديم الدعم الضروري لهذه الجامعة الشعبية من أجل القيام بالدور المنوط بها في مجال التربية والعلوم والمعارف٬ والعمل على نقل تجربة الكنفدرالية في "الجامعات الشعبية" الى المغرب٬ مشيرة الى أن ألمانيا تتوفر على 1000 جامعة شعبية تنشط في مجالات الرياضة والتربية والعلوم والتكوين والتأهيل.
وبعد أن أوضحت أن هذا الفضاء سيكون بمثابة أرضية لتبادل الخبرات والتجارب بين المغرب وألمانيا في مجال التكوين والتأهيل٬ أكدت هيرتش٬ أن المغرب يشكل إطارا ملائما لتطوير هذا النوع من الجامعات والأنشطة التأهيلية والمعرفية والثقافية٬ معربة عن استعداد الكنفدرالية لتوسيع التعاون والتبادل في مجالات أخرى مستقبلا.
ومن جهته٬ أوضح أحمد الشهبوني٬ أن هذا المشروع يندرج في إطار الجهود التي يبذلها المركز في مجال تقوية القدرات والمؤهلات للفاعلين الجهويين٬ معتبرا أن إحداث هذه الجامعة من شأنه المساهمة في الإشعاع الثقافي والفكري وتنمية القدرات التكوينية والتأهيلية للمواطنين بالمنطقة.
وأضاف أن هذه الجامعة ستساهم بشكل كبير في تطوير المجالات المرتبطة بالفكر والعلوم والإبداع والتربية المدنية والتكوين والتأهيل٬ مبرزا أن برامج وأنشطة هذه الجامعة مفتوحة في وجه العموم من مختلف الأعمار والفئات شريطة أن يعبروا عن رغبتهم في الاستفادة من دروس وحلقات التكوين المعلنة في البرامج والحصص المخصصة لهذا الغرض.
ووقع هذه الاتفاقية أول أمس الجمعة كل من ممثل الكنفدرالية بالمغرب محمد بلغازي٬ ورئيس مركز التنمية لجهة تانسيفت أحمد الشهبوني ٬ بحضور على الخصوص مديرة الكنفدرالية الألمانية لتربية الكبار إيستير هيرتش٬ وجامعيين وفاعلين جمعويين وممثلي المؤسسات المنتخبة.
وستعنى تكوينات هذه الجامعة الشعبية٬ بمجالات تهم بالخصوص الفكر والعلوم والإبداع والتربية المدنية وكل ماله علاقة بالتكوين والتأهيل الوظيفيين والثقافة والتسيير والتدبير.
وبموجب هذه الاتفاقية٬ يلتزم مركز التنمية لجهة تانسيفت باختيار رئيس المشروع ودعمه من أجل إنجاز مهامه وتحديد مخطط سنوي للأنشطة والتكوينات المقترحة حسب طلبات عموم المواطنين وضمان تفعيل هذه التكوينات٬ فضلا عن ضمان التدبير الإداري والمالي للمشروع وإنجاز تقارير تقييمية دورية حول سير الأشغال وكيفية تنفيذ الدعم المالي المقدم من قبل الكنفدرالية الألمانية لتكوين الكبار.
ومن جهتها٬ تلتزم الكنفدرالية الألمانية بالمساهمة في دعم هذا المشروع حسب البرامج المتفق عليها كل سنة٬ وذلك من خلال المواكبة اللوجيستيكية للمركز٬ وتقديم الدعم المالي الضروري من أجل تنفيذ المشروع.
وبهذه المناسبة٬ عبرت إيستير هيرتش٬ عن استعدادها لتقديم الدعم الضروري لهذه الجامعة الشعبية من أجل القيام بالدور المنوط بها في مجال التربية والعلوم والمعارف٬ والعمل على نقل تجربة الكنفدرالية في "الجامعات الشعبية" الى المغرب٬ مشيرة الى أن ألمانيا تتوفر على 1000 جامعة شعبية تنشط في مجالات الرياضة والتربية والعلوم والتكوين والتأهيل.
وبعد أن أوضحت أن هذا الفضاء سيكون بمثابة أرضية لتبادل الخبرات والتجارب بين المغرب وألمانيا في مجال التكوين والتأهيل٬ أكدت هيرتش٬ أن المغرب يشكل إطارا ملائما لتطوير هذا النوع من الجامعات والأنشطة التأهيلية والمعرفية والثقافية٬ معربة عن استعداد الكنفدرالية لتوسيع التعاون والتبادل في مجالات أخرى مستقبلا.
ومن جهته٬ أوضح أحمد الشهبوني٬ أن هذا المشروع يندرج في إطار الجهود التي يبذلها المركز في مجال تقوية القدرات والمؤهلات للفاعلين الجهويين٬ معتبرا أن إحداث هذه الجامعة من شأنه المساهمة في الإشعاع الثقافي والفكري وتنمية القدرات التكوينية والتأهيلية للمواطنين بالمنطقة.
وأضاف أن هذه الجامعة ستساهم بشكل كبير في تطوير المجالات المرتبطة بالفكر والعلوم والإبداع والتربية المدنية والتكوين والتأهيل٬ مبرزا أن برامج وأنشطة هذه الجامعة مفتوحة في وجه العموم من مختلف الأعمار والفئات شريطة أن يعبروا عن رغبتهم في الاستفادة من دروس وحلقات التكوين المعلنة في البرامج والحصص المخصصة لهذا الغرض.
ملصقات
اقرأ أيضاً
الحجز على كاميرات مدرسة المدير المتحرش والتلميذة تنهار و”كشـ24″ تنقل التفاصيل
مجتمع
مجتمع
درك السوالم يقبض على زعيم عصابة مبحوث عنه وطنيا
مجتمع
مجتمع
تعزية في وفاة الفاعل السياحي عبد الحميد الحاجي
مجتمع
مجتمع
تسرب 27 الف لتر من الوقود من سفينة بميناء سبتة المحتلة
مجتمع
مجتمع
ابتدائية مراكش تؤجل النظر في ملف “كريمة غيث”
مجتمع
مجتمع
حجز كمية كبيرة من الكوكايين ومسدسات داخل منزل مواطن مغربي بأوروبا
مجتمع
مجتمع
اعتقال ثمانيني إسباني بسبب ترتيب “زواج أبيض” لشابة مغربية
مجتمع
مجتمع