نتائج مشرفة للفريق المغربي في الأولمبياد الدولية في الرياضيات
كشـ24
نشر في: 28 يوليو 2016 كشـ24
أعلنت وزارة التربية الوطنية والتكوين المهني أن ستة تلاميذ مثلوا المغرب في الدورة السابعة والخمسين للأولمبياد الدولية في الرياضيات التي احتضنتها "هونغ كونغ" بين 08 و16 يوليوز 2016.
وقد جرى انتقاء هؤلاء التلاميذ من بين المتميزين في مادة الرياضيات من خلال تنظيم فروض انتقائية في جميع جهات المملكة منذ بداية الموسم الدراسي 2014-2015، وعبر تنظيم خمسة تداريب تأطيرية وتقويمية على الصعيد المركزي.
وقد حصل الفريق المغربي المشارك في هذه التظاهرة الدولية الهامة، والذي ضم التلميذة هاجر حنفي والتلاميذ حسام اشعايري وجوشوا بن عبو ويوسف عمي وحذيفة احميدان وحمزة لمصوب ممثلين كلاً من جهتي الرباط سلا القنيطرة، وطنجة تطوان الحسيمة، على الرتبة 79 من بين 109 بلداً مشاركاً، والرتبة الأولى إفريقياً من حيث الميداليات إلى جانب دولة جنوب إفريقيا.
أما على المستوى الفردي فقد تميز التلميذ حسام اشعايري بحصوله على ميدالية برونزية والتلميذان جوشوا بن عبو، ويوسف عمي بحصولهما على ميزة شرفية.
وتجدر الإشادة بالدعم الذي قدمته مؤسسة المكتب الشريف للفوسفاط في إطار الشراكة المبرمة بينها وبين وزارة التربية الوطنية والتكوين المهني، للأنشطة العلمية والتربوية بقطاع التربية الوطنية، من خلال تكفلها بمجمل المستلزمات المادية الضرورية لهذه المشاركة
أعلنت وزارة التربية الوطنية والتكوين المهني أن ستة تلاميذ مثلوا المغرب في الدورة السابعة والخمسين للأولمبياد الدولية في الرياضيات التي احتضنتها "هونغ كونغ" بين 08 و16 يوليوز 2016.
وقد جرى انتقاء هؤلاء التلاميذ من بين المتميزين في مادة الرياضيات من خلال تنظيم فروض انتقائية في جميع جهات المملكة منذ بداية الموسم الدراسي 2014-2015، وعبر تنظيم خمسة تداريب تأطيرية وتقويمية على الصعيد المركزي.
وقد حصل الفريق المغربي المشارك في هذه التظاهرة الدولية الهامة، والذي ضم التلميذة هاجر حنفي والتلاميذ حسام اشعايري وجوشوا بن عبو ويوسف عمي وحذيفة احميدان وحمزة لمصوب ممثلين كلاً من جهتي الرباط سلا القنيطرة، وطنجة تطوان الحسيمة، على الرتبة 79 من بين 109 بلداً مشاركاً، والرتبة الأولى إفريقياً من حيث الميداليات إلى جانب دولة جنوب إفريقيا.
أما على المستوى الفردي فقد تميز التلميذ حسام اشعايري بحصوله على ميدالية برونزية والتلميذان جوشوا بن عبو، ويوسف عمي بحصولهما على ميزة شرفية.
وتجدر الإشادة بالدعم الذي قدمته مؤسسة المكتب الشريف للفوسفاط في إطار الشراكة المبرمة بينها وبين وزارة التربية الوطنية والتكوين المهني، للأنشطة العلمية والتربوية بقطاع التربية الوطنية، من خلال تكفلها بمجمل المستلزمات المادية الضرورية لهذه المشاركة