سياسة
نبيلة منيب تدخل على خط اعتقالات المحتجين من ساكنة فجيج
وجهت النائبة البرلمانية عن الحزب الاشتراكي الموحد، نبيلة منيب٬ سؤالا كتابيا لوزير الداخلية، على خلفية اعتقال أحد أبرز الناشطين فيما أسمته الساكنة “حراكا” من أجل التراجع عن انضمام جماعة فجيج لمجموعة الشرق للتوزيع، حيث طالبت بـ”إيقاف التضييق على الساكنة وخاصة النساء اللواتي يتعرضن للتنكيل من قبل بعض رجال السلطة”.
كما دعت منيب إلى إيقاف الترهيب والاعتقالات في صفوف المناضلين الشرفاء، معتبرة أن ذلك من شأنه تهديد سلم هذه الجهة الحساسة التي تتطلب عناية خاصة” على حد تعبيرها.
وطالبت بالإسراع لإيجاد الحل لتدبير الماء مع احترام خصوصية الواحة، لضمان دوام السلم والاستقرار، كما سلطت منيب الضوء على “التضييقات” التي تتعرض لها النساء الفيجيجيات واعتقال النشطاء على إثر الحراك السلمي الذي تنظمه ساكنة فيجيج الرافضة لتفويت تدبير الماء للشركة الخاصة “الشرق للتوزيع”.
وأبرزت المتحدثة غياب الإنصات للساكنة وعدم اعتبار خصوصية تدبير الماء من قبل الساكنة بواحة فيجيج، مما دفع حسبها لاستمرار الحراك وتعطل الحل المنتظر، والذي يضمن الاستمرارية في التوزيع واستفادة الجميع كما كان الوضع منذ عقود.
وجدي بالذكر أن مدينة فجيج تشهد موجة من الاحتجاجات من أشهر٬ بعد أن صوت المجلس الجماعي على انضمامه لمجموعة الشرق للتوزيع، الحديثة النشأة، والمكلفة بتدبير عدد من المرافق العمومية بالجهة، من بينها الماء.
وجهت النائبة البرلمانية عن الحزب الاشتراكي الموحد، نبيلة منيب٬ سؤالا كتابيا لوزير الداخلية، على خلفية اعتقال أحد أبرز الناشطين فيما أسمته الساكنة “حراكا” من أجل التراجع عن انضمام جماعة فجيج لمجموعة الشرق للتوزيع، حيث طالبت بـ”إيقاف التضييق على الساكنة وخاصة النساء اللواتي يتعرضن للتنكيل من قبل بعض رجال السلطة”.
كما دعت منيب إلى إيقاف الترهيب والاعتقالات في صفوف المناضلين الشرفاء، معتبرة أن ذلك من شأنه تهديد سلم هذه الجهة الحساسة التي تتطلب عناية خاصة” على حد تعبيرها.
وطالبت بالإسراع لإيجاد الحل لتدبير الماء مع احترام خصوصية الواحة، لضمان دوام السلم والاستقرار، كما سلطت منيب الضوء على “التضييقات” التي تتعرض لها النساء الفيجيجيات واعتقال النشطاء على إثر الحراك السلمي الذي تنظمه ساكنة فيجيج الرافضة لتفويت تدبير الماء للشركة الخاصة “الشرق للتوزيع”.
وأبرزت المتحدثة غياب الإنصات للساكنة وعدم اعتبار خصوصية تدبير الماء من قبل الساكنة بواحة فيجيج، مما دفع حسبها لاستمرار الحراك وتعطل الحل المنتظر، والذي يضمن الاستمرارية في التوزيع واستفادة الجميع كما كان الوضع منذ عقود.
وجدي بالذكر أن مدينة فجيج تشهد موجة من الاحتجاجات من أشهر٬ بعد أن صوت المجلس الجماعي على انضمامه لمجموعة الشرق للتوزيع، الحديثة النشأة، والمكلفة بتدبير عدد من المرافق العمومية بالجهة، من بينها الماء.
ملصقات
سياسة
سياسة
سياسة
سياسة
سياسة
سياسة
سياسة