جهوي

نادي يوفنتوس الإيطالي يساهم في تجهيز مرافق ضواحي مراكش


خليل الروحي نشر في: 5 مارس 2023

في إطار الشراكة الأفريقية بين مجموعة أريستون ونادي يوفنتوس الإيطالي العريق، التي أبرمت في فبراير 2022، تستمر هذه الشراكة خلال سنة 2023 في اتجاه العمل الإنساني التضامني بالقارة الافريقية، التي أثمرت حملة اجتماعية جديدة تحمل اسم "دع الميدان للخبراء"، تستمر لمدة شهرين، ويشارك فيها كل من المغرب، وجنوب أفريقيا، ومصر ونيجيريا.واختارت أريستون المغرب ونادي يوفنتوس الإيطالي العريق المشاركة في هذه الحملة بتعاون مع مؤسسة عطاء عبر جلب الدفء إلى جماعة التوامة (قرب مراكش) من خلال تجهيز عدة مرافق بحمامات وسخانات للماء من بينها دار الطالبة، التي تأوي عددا كبيرا من الفتيات القرويات اللواتي يتابعن دراستهن، ودار الأمومة، التي تستقبل نساء حوامل يأتين من مناطق معزولة خاصة خلال فصل الشتاء.وحول هذه العملية التضامنية يقول جلال عويطة رئيس مؤسسة عطاء، "في إطار الشراكة الأفريقية التي تجمع بين أريستون ويوفنتوس، اختارت مؤسسة عطاء دعم هذا العمل الإنساني في جماعة توامة (قرب مراكش)، لتجهيز دار الطالبة، التي تستقبل مئات الفتيات من دواوير مختلفة، بحمامات مجهزة بسخانات للماء، من أجل تمكين هؤلاء الفتيات القرويات، من أحد أهم وسائل الراحة، من أجل متابعة دراستهن في ظروف جيدة، تجهيز دار الأمومة، التي تعتني بالنساء الحوامل والحديثات الولادة، وتجهيز مرافق أخرى في جماعة توامة"..تراهن أريستون، للاحتفال بإطلاق هذه الحملة الإنسانية، على الترفيه وإشراك الجمهور من خلال لعبة "الدفء الفائز"، التي تمكن اللاعبين من الوصول إلى المستوى المثالي من الراحة من خلال جمع أكبر عدد من النقط، والفوز برحلة إلى إيطاليا لحضور مباراة يوفنتوس بملعب أليانز في مدينة تورينو.عن هذه الحملة الإنسانية يقول المختار بنيوسف المدير العام لأريستون المغرب، "سيسمح لنا هذا العمل التضامني الذي ننجزه بشراكة مع مؤسسة عطاء بتجهيز العديد من المرافق في جماعة توامة، مثل دار الطالبة ودار الأمومة، ونأمل أن تجلب هذه المعدات الراحة لهذا المجتمع المحلي ذو المناخ القاسي خاصة في فصل الشتاء. كما ندعو جميع المغاربة للمشاركة في هذا التحدي لدعم مشروع المغرب الإنساني وإمكانية الفوز برحلة إلى مدينة تورينو بإيطاليا، وحضور مباراة لفريق يوفنتوس بملعبه الشهير أليانز".

في إطار الشراكة الأفريقية بين مجموعة أريستون ونادي يوفنتوس الإيطالي العريق، التي أبرمت في فبراير 2022، تستمر هذه الشراكة خلال سنة 2023 في اتجاه العمل الإنساني التضامني بالقارة الافريقية، التي أثمرت حملة اجتماعية جديدة تحمل اسم "دع الميدان للخبراء"، تستمر لمدة شهرين، ويشارك فيها كل من المغرب، وجنوب أفريقيا، ومصر ونيجيريا.واختارت أريستون المغرب ونادي يوفنتوس الإيطالي العريق المشاركة في هذه الحملة بتعاون مع مؤسسة عطاء عبر جلب الدفء إلى جماعة التوامة (قرب مراكش) من خلال تجهيز عدة مرافق بحمامات وسخانات للماء من بينها دار الطالبة، التي تأوي عددا كبيرا من الفتيات القرويات اللواتي يتابعن دراستهن، ودار الأمومة، التي تستقبل نساء حوامل يأتين من مناطق معزولة خاصة خلال فصل الشتاء.وحول هذه العملية التضامنية يقول جلال عويطة رئيس مؤسسة عطاء، "في إطار الشراكة الأفريقية التي تجمع بين أريستون ويوفنتوس، اختارت مؤسسة عطاء دعم هذا العمل الإنساني في جماعة توامة (قرب مراكش)، لتجهيز دار الطالبة، التي تستقبل مئات الفتيات من دواوير مختلفة، بحمامات مجهزة بسخانات للماء، من أجل تمكين هؤلاء الفتيات القرويات، من أحد أهم وسائل الراحة، من أجل متابعة دراستهن في ظروف جيدة، تجهيز دار الأمومة، التي تعتني بالنساء الحوامل والحديثات الولادة، وتجهيز مرافق أخرى في جماعة توامة"..تراهن أريستون، للاحتفال بإطلاق هذه الحملة الإنسانية، على الترفيه وإشراك الجمهور من خلال لعبة "الدفء الفائز"، التي تمكن اللاعبين من الوصول إلى المستوى المثالي من الراحة من خلال جمع أكبر عدد من النقط، والفوز برحلة إلى إيطاليا لحضور مباراة يوفنتوس بملعب أليانز في مدينة تورينو.عن هذه الحملة الإنسانية يقول المختار بنيوسف المدير العام لأريستون المغرب، "سيسمح لنا هذا العمل التضامني الذي ننجزه بشراكة مع مؤسسة عطاء بتجهيز العديد من المرافق في جماعة توامة، مثل دار الطالبة ودار الأمومة، ونأمل أن تجلب هذه المعدات الراحة لهذا المجتمع المحلي ذو المناخ القاسي خاصة في فصل الشتاء. كما ندعو جميع المغاربة للمشاركة في هذا التحدي لدعم مشروع المغرب الإنساني وإمكانية الفوز برحلة إلى مدينة تورينو بإيطاليا، وحضور مباراة لفريق يوفنتوس بملعبه الشهير أليانز".



اقرأ أيضاً
بعد طول انتظار.. الشروع في اشغال تشييد قنطرة جديدة على واد اوريكة
بعد طول انتظار وتكرار للمطالب من طرف الساكنة والمجتمع المدني، انطلقت مؤخراً أشغال تشييد قنطرة جديدة على واد أوريكة، وتحديداً عند النقطة الكيلومترية 33 على الطريق الإقليمية رقم 2010 الرابطة بين أوريكة وأيت أورير.ويأتي هذا المشروع الحيوي لتعويض القنطرة القديمة، التي كانت محدورة ومتهالكة وضيقة، مما جعلها غير قادرة على استيعاب حركة السير المتزايدة، خصوصاً أيام الاثنين حيث يقام السوق الأسبوعي بالضفة الأخرى بالقرب من الوادي، ما كان يتسبب في ازدحام واختناق مروري كبير. ولم تكن القنطرة السابقة تشكل فقط عائقاً أمام حركة السير، بل كانت أيضاً مصدر خطر حقيقي خلال فترات السيول والفيضانات التي يعرفها واد أوريكة، إذ كانت المياه تجتاحها بالكامل، مما يؤدي إلى قطع الطريق وعزل آلاف المواطنين القاطنين بالمناطق الواقعة على ضفتي الوادي، سواء لأغراض معيشية أو للولوج إلى الخدمات الصحية والتعليمية. ويُرتقب أن تضع القنطرة الجديدة، التي يتم إنجازها وفق معايير تقنية حديثة، حداً لمعاناة دامت لسنوات، وأن تساهم في تحسين ظروف التنقل وفك العزلة عن عدد من الدواوير والمراكز القروية المحاذية، إضافة إلى تعزيز السلامة الطرقية وتنشيط الحركة الاقتصادية بالمنطقة.
جهوي

انقطاع مرتقب للتيار الكهربائي بعدة مناطق باقليم الصويرة
جهوي

الاعلان عن انقطاع التيار الكهربائي بعدة دواوير بالحوز
جهوي

انقطاع مرتقب للتيار الكهربائي بعدة مناطق باقليم شيشاوة
جهوي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأحد 11 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة