رياضة

نادي الغولف الملكي أنفا المحمدية يحرز لقب كأس العرش للغولف لـ 2023


كشـ24 | و.م.ع نشر في: 16 يوليو 2023

أحرز نادي الغولف الملكي أنفا المحمدية، أمس السبت، لقب الدورة الثامنة عشرة لكأس العرش في رياضة الغولف، التي أقيمت منافساتها على مسالك نادي "هوارة غولف طنجة"، ما بين 10 و 15 يوليوز الجاري، عقب تغلبه في المباراة النهائية على نادي الغولف الملكي دار السلام.

وبلغ ناديا الغولف الملكي أنفا المحمدية والغولف الملكي دار السلام اللقاء النهائي عقب تفوقهما في دور نصف النهاية، الذي أقيم أمس الجمعة، على التوالي على حساب بالم غولف الدار البيضاء، حامل لقب السنة الماضية، ونادي الغولف الملكي أكادير، بنتيجة 5 مقابل 4 في كلا المقابلتين.

وأنهى نادي بالم غولف الدار البيضاء المنافسات في المرتبة الثالثة عقب فوزه على نادي الغولف الملكي لأكادير في مباراة الترتيب التي جمعت بين الفريقين في وقت سابق من أمس السبت.

ويبقى نادي الغولف الملكي دار السلام بالرباط النادي الأكثر تتويجا بلقب كأس العرش والتي نالها عشر مرات ، سنوات 2004 و2005 و2006 و2008 و2009 و2010 و2012 و 2015 و2016 و2018، وتوج بها مرتين كل من نادي الغولف الملكي بأكادير (2013 و2014) ونادي بالم غولف الدار البيضاء (2019-2022) ونادي الغولف الملكي أنفا المحمدية (2007 و 2023)، بينما توج بها مرة واحدة كل من نادي الغولف الملكي بمراكش (2011) ونادي غولف طوني جاكلين الدار البيضاء (2017).

وانطلقت فعاليات الدورة الثامنة عشرة لكأس العرش، الاثنين الماضي، بمشاركة عدد قياسي من الأندية بلغ 19 ناديا، حيث جرت الأدوار الاقصائية في جولتين يومي 11 و 12 يوليوز الجاري عبر قاعدة (Stroke-Play)، بينما جرت مسابقات ربع النهاية ونصف النهاية يومي 13 و 14 يوليوز عبر مواجهات مباشرة (Match-Play) بين ناديين، بواقع 3 مباريات لكل نادي (foursome) في الفترة الصباحية، تليها 6 مباريات فردية في الفترة الزوالية.

في كلمة خلال حفل توزيع الجوائز، نوه مصطفى الزين، النائب الأول المنتدب لرئيس الجامعة الملكية المغربية للغولف، المنظمة لكأس العرش، بأن اللاعبين والفرق المشاركة كانت في الموعد وأبانت عن مستوى تقني كبير وعروض رائعة تجسد التميز الذي ننشده في رياضة الغولف بالمغرب، مبرزا أن هذا "الأداء هو نتيجة للجهود التي تبذلها الجامعة الملكية المغربية للغولف وجمعية جائزة الحسن الثاني، تحت الرئاسة الفعلية لصاحب السمو الملكي الأمير مولاي رشيد".

وأشار إلى أن "منافسات كأس العرش، التي استمرت على مدى أسبوع كامل، طبعها التنافس الشريف والأخلاق الرياضية العالية والمستوى العالي، والذي تشهد عليه النتائج المسجلة"، مبرزا في هذا السياق أن "اللاعب آدم بريسنو حقق رقما قياسيا بتسجيل 7 ضربات تحت المعدل".

وقال جلال ناجي، عميد فريق نادي الغولف الملكي أنفا المحمدية الفائز باللقب، لقد "حققنا نتيجة رائعة بفضل الفريق الذي ضم لاعبين موهوبين وأبانوا عن مستوى تقني عالي"، مشيرا إلى أنه لم يكن من السهل التغلب على حامل لقب السنة الماضية في نصف النهاية وأيضا الفوز باللقب على الفريق الأكثر تتويجا في مقابلة النهاية.

وفي ختام هذه التظاهرة الرياضية تم تسليم الميداليات للفريقين المحتلين للمركزين الثاني والثالث، والكأس للفريق الفائز باللقب، والجوائز التشجيعية للفرق الفائزة بالمراتب الثلاثة الأولى لكأس العرش للشباب، بحضور على الخصوص السادة الكاتب العام لوزارة التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة، والكاتب العام لعمالة طنجة أصيلة، ورئيس مجلس جهة طنجة تطوان الحسيمة، ومسؤولين بالجامعة الملكية المغربية للغولف، ومسؤولين محليين.

أحرز نادي الغولف الملكي أنفا المحمدية، أمس السبت، لقب الدورة الثامنة عشرة لكأس العرش في رياضة الغولف، التي أقيمت منافساتها على مسالك نادي "هوارة غولف طنجة"، ما بين 10 و 15 يوليوز الجاري، عقب تغلبه في المباراة النهائية على نادي الغولف الملكي دار السلام.

وبلغ ناديا الغولف الملكي أنفا المحمدية والغولف الملكي دار السلام اللقاء النهائي عقب تفوقهما في دور نصف النهاية، الذي أقيم أمس الجمعة، على التوالي على حساب بالم غولف الدار البيضاء، حامل لقب السنة الماضية، ونادي الغولف الملكي أكادير، بنتيجة 5 مقابل 4 في كلا المقابلتين.

وأنهى نادي بالم غولف الدار البيضاء المنافسات في المرتبة الثالثة عقب فوزه على نادي الغولف الملكي لأكادير في مباراة الترتيب التي جمعت بين الفريقين في وقت سابق من أمس السبت.

ويبقى نادي الغولف الملكي دار السلام بالرباط النادي الأكثر تتويجا بلقب كأس العرش والتي نالها عشر مرات ، سنوات 2004 و2005 و2006 و2008 و2009 و2010 و2012 و 2015 و2016 و2018، وتوج بها مرتين كل من نادي الغولف الملكي بأكادير (2013 و2014) ونادي بالم غولف الدار البيضاء (2019-2022) ونادي الغولف الملكي أنفا المحمدية (2007 و 2023)، بينما توج بها مرة واحدة كل من نادي الغولف الملكي بمراكش (2011) ونادي غولف طوني جاكلين الدار البيضاء (2017).

وانطلقت فعاليات الدورة الثامنة عشرة لكأس العرش، الاثنين الماضي، بمشاركة عدد قياسي من الأندية بلغ 19 ناديا، حيث جرت الأدوار الاقصائية في جولتين يومي 11 و 12 يوليوز الجاري عبر قاعدة (Stroke-Play)، بينما جرت مسابقات ربع النهاية ونصف النهاية يومي 13 و 14 يوليوز عبر مواجهات مباشرة (Match-Play) بين ناديين، بواقع 3 مباريات لكل نادي (foursome) في الفترة الصباحية، تليها 6 مباريات فردية في الفترة الزوالية.

في كلمة خلال حفل توزيع الجوائز، نوه مصطفى الزين، النائب الأول المنتدب لرئيس الجامعة الملكية المغربية للغولف، المنظمة لكأس العرش، بأن اللاعبين والفرق المشاركة كانت في الموعد وأبانت عن مستوى تقني كبير وعروض رائعة تجسد التميز الذي ننشده في رياضة الغولف بالمغرب، مبرزا أن هذا "الأداء هو نتيجة للجهود التي تبذلها الجامعة الملكية المغربية للغولف وجمعية جائزة الحسن الثاني، تحت الرئاسة الفعلية لصاحب السمو الملكي الأمير مولاي رشيد".

وأشار إلى أن "منافسات كأس العرش، التي استمرت على مدى أسبوع كامل، طبعها التنافس الشريف والأخلاق الرياضية العالية والمستوى العالي، والذي تشهد عليه النتائج المسجلة"، مبرزا في هذا السياق أن "اللاعب آدم بريسنو حقق رقما قياسيا بتسجيل 7 ضربات تحت المعدل".

وقال جلال ناجي، عميد فريق نادي الغولف الملكي أنفا المحمدية الفائز باللقب، لقد "حققنا نتيجة رائعة بفضل الفريق الذي ضم لاعبين موهوبين وأبانوا عن مستوى تقني عالي"، مشيرا إلى أنه لم يكن من السهل التغلب على حامل لقب السنة الماضية في نصف النهاية وأيضا الفوز باللقب على الفريق الأكثر تتويجا في مقابلة النهاية.

وفي ختام هذه التظاهرة الرياضية تم تسليم الميداليات للفريقين المحتلين للمركزين الثاني والثالث، والكأس للفريق الفائز باللقب، والجوائز التشجيعية للفرق الفائزة بالمراتب الثلاثة الأولى لكأس العرش للشباب، بحضور على الخصوص السادة الكاتب العام لوزارة التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة، والكاتب العام لعمالة طنجة أصيلة، ورئيس مجلس جهة طنجة تطوان الحسيمة، ومسؤولين بالجامعة الملكية المغربية للغولف، ومسؤولين محليين.



اقرأ أيضاً
غوارديولا: خضت «أصعب موسم» في مسيرتي
أقر مدرب مانشستر سيتي بيب غوارديولا أن هذا الموسم كان الأصعب في مسيرته التدريبية الممتدة 16 عاما، مع خسارته لقب الدوري الإنجليزي الذي هيمن عليه أربع سنوات متتالية، بالإضافة إلى إخفاقه المبكر في دوري أبطال أوروبا في كرة القدم. وحقق الإسباني نتائج رائعة في مشواره التدريبي قبل حقبة سيتي، مع برشلونة الإسباني ثم بايرن ميونيخ الألماني. لكن بعد سيطرته الكاسحة على «بريميرليغ»، تراجع الفريق المملوك للإمارات بدءا من أكتوبر. لا يزال بمقدور سيتي الحلول بين الخمسة الأوائل والتأهل لدوري أبطال أوروبا، كما يملك فرصة في كأس إنجلترا وأخرى في مونديال الأندية في الولايات المتحدة. لكن حتى في حال إنجاز المهمات المتبقية، لم يتغير حكم غوارديولا على الموسم المتعثر. قال ابن الرابعة والخمسين الذي ودع فريقه أمام ريال مدريد الإسباني في ملحق التأهل إلى الأدوار الإقصائية في دوري الأبطال: «كان (الموسم) الأكثر صعوبة دون أي شك». وتابع: «كان أكثر تطلبا، كثيرا. عندما تخفق في تحقيق الفوز، يصبح الأمر أكثر تطلبا عاطفيا وعلى صعيد التحضير والمزاج وكل شيء». ثم أردف: «كان أكثر صعوبة من المواسم السابقة عندما حاربنا على اللقب». وعانى «سيتيزنز» هذا الموسم من إصابة أفضل لاعب في العالم، لاعب وسطه الدفاعي الإسباني رودري، فيما تراجع مستوى بعض نجوم الفريق. ولا يعفي بيب نفسه من اللوم أيضا، «تعرضنا لإصابات عديدة، ولم نمتلك الطاقة. حاولنا معظم الوقت لكن لم نتمكن». وأضاف: «لم أجد الطريقة المناسبة لأريحهم وأفوز بالمباريات». ويحل سيتي، ثالث الترتيب، ضيفا على ساوثامبتون السبت، علما أنه يتقدم بفارق نقطة فقط على كل من نيوكاسل وتشيلسي، قبل ثلاث جولات من نهاية الدوري. شرح المدرب الفذ الذي فاز فريقه في آخر أربع مباريات في الدوري: «لم أكن جيدا بما يكفي لأجد وسيلة لكننا لم نستسلم. لا نزال نحارب للتأهل إلى دوري الأبطال، وهذه جائزة كبيرة جدا جدا، وهناك كأس إنجلترا أيضا». وكان غوارديولا الذي قاد سيتي إلى لقب دوري الأبطال للمرة الأولى في تاريخه، كشف مطلع الشهر انه سيأخذ قسطا من الراحة عندما يترك سيتي، لكنه لا يعرف ما إذا كان سيعتزل اللعبة. وكان بيب قد جدد عقده في نونبر الماضي لسنتين، ليبقى حتى يونيو 2027 في ملعب الاتحاد.
رياضة

مونديال 2030.. مجلس النواب الإسباني يُطالب بضمانات حقوقية
حث مجلس النواب الإسباني الحكومة المركزية بمدريد على اتخاذ تدابير لمنع انتهاكات حقوق الإنسان بالتزامن مع تنظيم كأس العالم التي ستستضيفها إسبانيا إلى جانب البرتغال والمغرب في عام 2030، بالإضافة إلى (الفيفا) بحماية ظروف عمل المشاركين في التحضير لكأس العالم 2034 في المملكة العربية السعودية. وقد تم ذلك من خلال الموافقة على اقتراح غير تشريعي تقدم به اليسار الجمهوري (ERC) وتم الاتفاق عليه مع الحزب الاشتراكي الإسباني، والذي تم التصويت عليه، الثلاثاء الماضي، في لجنة الشؤون الخارجية بالكونغرس. وعلى وجه التحديد، يحث الاقتراح البرلماني حكومة بيدرو سانشيث على وضع "استراتيجيات والتزامات ملزمة لمنع انتهاكات حقوق الإنسان" فيما يتعلق بالبطولة التي ستستضيفها المغرب وإسبانيا والبرتغال. كما تم تعديل نقطة أخرى في الاقتراح غير التشريعي، بما يجعل الحكومة مسؤولة على حث الاتحاد الإسباني لكرة القدم على "مراجعة اتفاقياته الدولية" وتعزيز "ضمان احترام وحماية حقوق الإنسان في الأحداث الرياضية التي تُنظم بشكل مشترك". وعلاوة على ذلك، تدعو المبادرة إلى "تعزيز إدراج بروتوكولات حماية ضد العنف القائم على النوع الاجتماعي، والتحرش، وكراهية الأجانب، والعنصرية في جميع الأحداث الرياضية المنظمة في إسبانيا أو بمشاركة مع دول أخرى"، مع إنشاء مرصد دولي مستقل لمراقبة الالتزام بحقوق الإنسان أثناء تنظيم الأحداث الرياضية الدولية.
رياضة

رسميا.. باير ليفركوزن يعلن رحيل تشابي ألونسو
أعلن باير ليفركوزن الألماني في موقعه الرسمي على الإنترنت اليوم الجمعة عن رحيل المدرب الإسباني تشابي ألونسو نهاية الموسم الحالي.وسيزيد إعلان باير ليفركوزن من احتمالات انتقال تشابي ألونسو إلى ريال مدريد الإسباني وسط الكثير من شائعات استلامه لمهام تدريب النادي الملكي بدلاً من الإيطالي كارلو أنشيلوتي. وجاء في بيان ليفركوزن: "بعد قرابة سنتين ونصف وخلال أنجح فترة في تاريخ النادي، سيغادر مدربنا مع نهاية الموسم الحالي". وقاد ألونسو (43 عاماً) باير ليفركوزن للفوز بلقب الدوري الألماني وكأس ألمانيا الموسم الفائت إضافة للوصول إلى نهائي الدوري الأوروبي. وتوّج بايرن ميونيخ بلقب الدوري الألماني هذا الموسم لكن باير ليفركوزن نجح في ضمان المركز الثاني. ويبحث ريال مدريد عن مدرب بدلاً من أنشيلوتي الذي يتوقع رحيله نهاية الموسم الحالي خاصة بعد خسارة نهائي كأس الملك أمام برشلونة والخروج من ربع نهائي دوري أبطال أوروبا. ولم ينجح أنشيلوتي في إيجاد الانسجام المطلوب بين لاعبي ريال مدريد بعد انضمام الفرنسي مبابي إلى الفريق بداية الموسم.
رياضة

بسبب مكياجها وأظافرها.. أليشا ليمان تثير الجدل وترد على منتقديها
تعرضت أليشا ليمان لاعبة يوفنتوس والمنتخب السويسري لكرة القدم للسيدات لانتقادات واسعة بسبب مظهرها مؤكدة أن استخدامها للمكياج وطلاء الأظافر لا علاقة له بأدائها في الملعب. وجاءت تصريحات الملقبة بأجمل لاعبة كرة قدم في العالم ردا على موجة من الجدل الذي أثاره ظهورها في المباريات بمظهر أنيق اعتبره البعض لا يليق بلاعبة كرة قدم. وقالت ليمان في مقابلة مع "Small Talk" إنها تأذت في حياتها الخاصة بسبب نظرة الناس إليها. وأضافت: "الناس لا يحبون أن ألعب بالمكياج، لكن ما المشكلة؟ أنا لا أؤذي أحدا". وأكدت أنها لا ترى أي تعارض بين أنوثتها وشغفها بكرة القدم: "أنا فتاة، أنثوية، وأحب طلاء الأظافر لماذا لا يمكنني الظهور كما أحب؟". ووصفت السويسرية الانتقادات التي تطالها بسبب شكلها بأنها غير منطقية، مشيرة إلى أن الإعلام يركز على أمور سطحية لا تؤثر في مستواها. وقالت: "أنا لا أخرج الكرات من الخط الجانبي ولست بحاجة للتخلي عن مظهري كي أكون جيدة أحيانا أضع أحمر الشفاه فقط لأن البعض لا يحب ذلك أفعل ذلك من أجلهم". وأضافت أنها لم تهاجم يوما نساء أخريات بسبب مظهرهن وأنها لا تتأثر إلا بكلام المقربين منها مؤكدة أن الانتقادات لا تهمها طالما أنها تقدم الأداء المطلوب داخل الملعب.
رياضة

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

السبت 10 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة