رياضة

ميسي يعلن اعتزاله اللعب مع منتخب الأرجنتين بعد انهزام الأخير أمام تشيلي في نهاية “كوبا أمريكا”


كشـ24 نشر في: 27 يونيو 2016


توج منتخب تشيلي، للمرة الثانية على التوالي في تاريخه، بلقب بطولة "كوبا أمريكا" لدول أمريكا الجنوبية لكرة القدم، بعد فوزه على الأرجنتين في المباراة النهائية على ملعب "ميتلايف ستاديوم" في إيست راثرفورد مكررا سيناريو العام الماضي. وتعبيرا عن إحباطه من الهزيمة، قرر ليونيل ميسي لاعب منتخب الأرجنتين اعتزال اللعب دوليا مع منتخب بلاده.

حرمت تشيلي منافستها الأرجنتين من إحراز أول لقب كبير لها منذ عام 1993 وتوجت بالنسخة المئوية من بطولة كأس أمريكا الجنوبية "كوبا أمريكا" بفوزها عليها بركلات الترجيح 4-2 (الوقتان الأصلي والإضافي صفر-صفر) على ملعب "ميتلايف ستاديوم" في إيست راثرفورد. وكانت تشيلي تغلبت على الأرجنتين وبالسيناريو ذاته في البطولة التي استضافتها العام الماضي.

فيما قرر نجم برشلونة الأسباني وقائد المنتخب الأرجنتيني، ليونيل ميسي، أن يضع حدا لمسيرته الدولية بعد خسارة بلاده مجددا أمام تشيلي في نهائي بطولة أميركا الجنوبية. وقال ميسي بعد نهائي النسخة المئوية من البطولة القارية: "المنتخب انتهى بالنسبة لي، إنه النهائي الرابع الذي أخسره والثالث على التوالي"، في إشارة إلى نهائي مونديال 2014 وكوبا أمريكا 2015 و2016.

وأضاع ميسي الركلة الترجيحية الأولى لبلاده في المباراة النهائية التي كانت إعادة لنسخة 2015 حين خسرت الأرجنتين بنفس السيناريو بعد انتهاء الوقتين الأصلي والإضافي بالتعادل السلبي.

وتابع نجم برشلونة الذي خسر نهائي البطولة القارية عام 2007 أيضا ضد الغريمة الأزلية البرازيل (صفر-3): "قمت بكل ما يمكنني، وصلت إلى أربع مباريات نهائية ويؤلمني أن لا أصبح بطلا. إنها لحظة صعبة جدا لي وللفريق ورغم أنه من الصعب النطق بهذه العبارة لكني وصلت إلى النهاية مع المنتخب الأرجنتيني".

ومن المؤكد أن الخسارة أمام تشيلي كانت مؤلمة جدا لميسي الذي كان يطمح إلى منح بلاده لقبها الأول منذ تتويجها القاري عام 1993 ضد المكسيك (2-1)، خصوصا أن نجم برشلونة كان دائما عرضة للانتقادات بسبب فشله في نقل تألقه على صعيد الأندية إلى الساحة الدولية.

وكان أفضل لاعب في العالم قريبا جدا من المجد لكنه مني في النهاية بالخيبة لثلاثة أعوام على التوالي بعد خسارة نهائي مونديال البرازيل 2014 امام ألمانيا (صفر-1 بعد التمديد) ثم نهائي كوبا أمريكا 2015 و2016 ضد تشيلي.

وسيكون ميسي (29 عاما) عرضة للانتقادات مجددا بعد خيبته الجديدة خصوصا في ظل مقارنته المتواصلة بالأسطورة دييغو مارادونا الذي قاد "لا البيسيليستي" إلى المجد عام 1986 وأهداه لقبه العالمي الثاني والأخير.

وحتى إن مارادونا نفسه انتقد ميسي عشية انطلاق البطولة القارية التي احتضنتها الولايات المتحدة، معتبرا بأن نجم برشلونة "يفتقد إلى الشخصية"، مضيفا من باريس على هامش كأس اوروبا 2016: "إنه حقا شخص جيد، لكنه لا يملك شخصية. يفتقد إلى صفات القائد".

ويأتي قرار ميسي بالاعتزال بعد بطولة سجل خلالها 5 أهداف ورفع فيها رصيده الدولي الى 55 هدفا ما جعله افضل هداف في تاريخ بلاده بفارق هدف عن غابرييل باتيستوتا، بعد موسم متقلب مع برشلونة حيث عانى من الاصابات لكن ذلك لم يمنعه من قيادة النادي الكاتالوني إلى الاحتفاظ بلقب الدوري والكأس المحليين في حين أنه تنازل عن لقب دوري ابطال أوروبا الذي ذهب لمصلحة غريمه الأزلي ريال مدريد.

وكان ميسي عازما على تحقيق المجد مع بلاده هذا العام وأبرز دليل على ذلك أنه سافر من أسبانيا إلى الأرجنتين من أجل المشاركة في مباراة ودية ضد هندوراس المتواضعة قبيل انطلاق البطولة وتعرض خلالها لإصابة في ظهره.

ثم عاد ميسي إلى الأرجنتين من أجل المثول امام المحكمة في قضية تهربه من الضرائب قبل السفر إلى الولايات المتحدة للانضمام إلى رفاقه في المنتخب الوطني لكنه غاب عن المباراة الأولى ضد تشيلي بالذات (2-1) قبل أن يدخل كبديل في المباراة الثانية ضد بنما حيث نجح بتسجيل ثلاثية في غضون 19 دقيقة ليساهم في فوز بلاده 5-صفر.

وفي الدور ربع النهائي، نجح ميسي بتسجيله هدفه الرابع ضد فنزويلا (4-1) وعادل بذلك رقم باتيستوتا قبل أن يحطمه بهدفه الدولي الـ55 في مباراة الدور نصف النهائي ضد الولايات المتحدة المضيفة (4-صفر).

توج منتخب تشيلي، للمرة الثانية على التوالي في تاريخه، بلقب بطولة "كوبا أمريكا" لدول أمريكا الجنوبية لكرة القدم، بعد فوزه على الأرجنتين في المباراة النهائية على ملعب "ميتلايف ستاديوم" في إيست راثرفورد مكررا سيناريو العام الماضي. وتعبيرا عن إحباطه من الهزيمة، قرر ليونيل ميسي لاعب منتخب الأرجنتين اعتزال اللعب دوليا مع منتخب بلاده.

حرمت تشيلي منافستها الأرجنتين من إحراز أول لقب كبير لها منذ عام 1993 وتوجت بالنسخة المئوية من بطولة كأس أمريكا الجنوبية "كوبا أمريكا" بفوزها عليها بركلات الترجيح 4-2 (الوقتان الأصلي والإضافي صفر-صفر) على ملعب "ميتلايف ستاديوم" في إيست راثرفورد. وكانت تشيلي تغلبت على الأرجنتين وبالسيناريو ذاته في البطولة التي استضافتها العام الماضي.

فيما قرر نجم برشلونة الأسباني وقائد المنتخب الأرجنتيني، ليونيل ميسي، أن يضع حدا لمسيرته الدولية بعد خسارة بلاده مجددا أمام تشيلي في نهائي بطولة أميركا الجنوبية. وقال ميسي بعد نهائي النسخة المئوية من البطولة القارية: "المنتخب انتهى بالنسبة لي، إنه النهائي الرابع الذي أخسره والثالث على التوالي"، في إشارة إلى نهائي مونديال 2014 وكوبا أمريكا 2015 و2016.

وأضاع ميسي الركلة الترجيحية الأولى لبلاده في المباراة النهائية التي كانت إعادة لنسخة 2015 حين خسرت الأرجنتين بنفس السيناريو بعد انتهاء الوقتين الأصلي والإضافي بالتعادل السلبي.

وتابع نجم برشلونة الذي خسر نهائي البطولة القارية عام 2007 أيضا ضد الغريمة الأزلية البرازيل (صفر-3): "قمت بكل ما يمكنني، وصلت إلى أربع مباريات نهائية ويؤلمني أن لا أصبح بطلا. إنها لحظة صعبة جدا لي وللفريق ورغم أنه من الصعب النطق بهذه العبارة لكني وصلت إلى النهاية مع المنتخب الأرجنتيني".

ومن المؤكد أن الخسارة أمام تشيلي كانت مؤلمة جدا لميسي الذي كان يطمح إلى منح بلاده لقبها الأول منذ تتويجها القاري عام 1993 ضد المكسيك (2-1)، خصوصا أن نجم برشلونة كان دائما عرضة للانتقادات بسبب فشله في نقل تألقه على صعيد الأندية إلى الساحة الدولية.

وكان أفضل لاعب في العالم قريبا جدا من المجد لكنه مني في النهاية بالخيبة لثلاثة أعوام على التوالي بعد خسارة نهائي مونديال البرازيل 2014 امام ألمانيا (صفر-1 بعد التمديد) ثم نهائي كوبا أمريكا 2015 و2016 ضد تشيلي.

وسيكون ميسي (29 عاما) عرضة للانتقادات مجددا بعد خيبته الجديدة خصوصا في ظل مقارنته المتواصلة بالأسطورة دييغو مارادونا الذي قاد "لا البيسيليستي" إلى المجد عام 1986 وأهداه لقبه العالمي الثاني والأخير.

وحتى إن مارادونا نفسه انتقد ميسي عشية انطلاق البطولة القارية التي احتضنتها الولايات المتحدة، معتبرا بأن نجم برشلونة "يفتقد إلى الشخصية"، مضيفا من باريس على هامش كأس اوروبا 2016: "إنه حقا شخص جيد، لكنه لا يملك شخصية. يفتقد إلى صفات القائد".

ويأتي قرار ميسي بالاعتزال بعد بطولة سجل خلالها 5 أهداف ورفع فيها رصيده الدولي الى 55 هدفا ما جعله افضل هداف في تاريخ بلاده بفارق هدف عن غابرييل باتيستوتا، بعد موسم متقلب مع برشلونة حيث عانى من الاصابات لكن ذلك لم يمنعه من قيادة النادي الكاتالوني إلى الاحتفاظ بلقب الدوري والكأس المحليين في حين أنه تنازل عن لقب دوري ابطال أوروبا الذي ذهب لمصلحة غريمه الأزلي ريال مدريد.

وكان ميسي عازما على تحقيق المجد مع بلاده هذا العام وأبرز دليل على ذلك أنه سافر من أسبانيا إلى الأرجنتين من أجل المشاركة في مباراة ودية ضد هندوراس المتواضعة قبيل انطلاق البطولة وتعرض خلالها لإصابة في ظهره.

ثم عاد ميسي إلى الأرجنتين من أجل المثول امام المحكمة في قضية تهربه من الضرائب قبل السفر إلى الولايات المتحدة للانضمام إلى رفاقه في المنتخب الوطني لكنه غاب عن المباراة الأولى ضد تشيلي بالذات (2-1) قبل أن يدخل كبديل في المباراة الثانية ضد بنما حيث نجح بتسجيل ثلاثية في غضون 19 دقيقة ليساهم في فوز بلاده 5-صفر.

وفي الدور ربع النهائي، نجح ميسي بتسجيله هدفه الرابع ضد فنزويلا (4-1) وعادل بذلك رقم باتيستوتا قبل أن يحطمه بهدفه الدولي الـ55 في مباراة الدور نصف النهائي ضد الولايات المتحدة المضيفة (4-صفر).

ملصقات


اقرأ أيضاً
رئيس “الكاف”: المغرب يساهم بقوة في تطوير كرة القدم النسوية بإفريقيا
أكد رئيس الكونفدرالية الإفريقية لكرة القدم، باتريس موتسيبي، اليوم السبت بسلا، أن المغرب ما فتئ يساهم في تطوير كرة القدم بشكل عام، وكرة القدم النسوية على وجه الخصوص. وقال موتيسبي لدى وصوله إلى مطار الرباط ـ سلا لحضورالمباراة الافتتاحية لكأس إفريقيا للأمم لكرة القدم للسيدات التي يحتضنها المغرب من 5 إلى 26 يوليوز الجاري، “أود أن أعرب عن شكري لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، نصره الله، ولحكومة وشعب المغرب على كرم الضيافة، وعلى مساهمة المملكة في تطوير كرة القدم في القارة”. وأضاف أن “إنه لأمر مميز بالنسبة لي أن أحل مجددا في بلدي. للمغرب وللشعب المغربي مكانة خاصة في قلبي، كما في قلوب الاتحادات الأعضاء ال54 في الكونفدرالية الإفريقية لكرة القدم”. وأضاف “نحن سعداء بافتتاح كأس الأمم الأفريقية للسيدات اليوم السبت، ونتوقع مباراة مثيرة بين المغرب وزامبيا”. وحسب موتسيبي، فإن مستوى كرة القدم النسوية في إفريقيا في تحسن مستمر، مسجلا أن المنتخبات الإفريقية للسيدات أثبتت في نهايات كأس العالم الأخيرة التي أقيمت في أستراليا ونيوزيلندا عام 2023، أن “كرة القدم النسوية في القارة من الطراز العالمي”. وقال إن “كرة القدم توحد الشعوب، بغض النظر عن الأصل أو العرق أو اللغة أو الدين، ونحن ممتنون للمغرب، الأرض التي تجمع الأفارقة”. وستواجه لبؤات الأطلس زامبيا مساء اليوم السبت (التاسعة ليلا) على أرضية الملعب الأولمبي بالرباط في افتتاح مباريات لكأس الإمم الإفريقية للسيدات (ضمن المجموعة الأولى)، قبل أن يواجهن الكونغو الديمقراطية يوم 9 يوليوز الجاري (الثامنة مساء). وفي في الجولة الثالثة والأخيرة المقررة في 12 يوليوز (الثامنة مساء) سينازل المغرب السنغال. وتضم المجموعة الثانية في هذه البطولة كلا من نيجيريا وتونس والجزائر وبوتسوانا، بينما تضم المجموعة الثالثة جنوب إفريقيا وغانا ومالي وتنزانيا.
رياضة

تصريحات مثيرة للويس إنريكي قبل مواجهة البايرن في ربع نهائي مونديال الأندية
شدد لويس إنريكي المدير الفني لفريق باريس سان جيرمان الفرنسي على صعوبة المواجهة المرتقبة بين فريقه وبايرن ميونخ الألماني في بطولة كأس العالم للأندية لكرة القدم. ويلتقي سان جيرمان مع بايرن في وقت لاحق من عشية اليوم السبت في دور الثمانية للمسابقة العالمية المقامة حاليا في الولايات المتحدة حيث يأمل فريق العاصمة الفرنسية في المضي قدما بالبطولة عقب فوزه الكبير 4 - 2 على فلامنغو البرازيلي بدور الـ16 يوم الأحد الماضي. وقال إنريكي عشية المباراة "بصراحة لا بد لي من القول إن الأسبوع كان صعبا للغاية فقد كان طويلا جدا في ظل وجود فاصل يبلغ 6 أيام بين المباريات هذا وقت طويل في نهاية الموسم". وأضاف إنريكي "لقد خضنا أسبوعا تدريبيا ممتازا وقمنا بالعمل على أكمل وجه أعتقد أن الفريق جاهز بالطبع ستكون المهمة صعبة ضد فريق قوي للغاية في البطولة وفي أوروبا." وأوضح المدرب الإسباني "لقد واجهنا بايرن بالفعل نعرف هذا الفريق جيدا ستكون مباراة مفتوحة بين فريقين هجوميين أنا متأكد من أن الجماهير سوف تقدر ذلك نريد مواصلة المنافسة هذا هدفنا الواضح على أي حال إنها لحظة إيجابية للغاية". وعن رغبة سان جيرمان في الثأر من خسارته صفر1-0 أمام بايرن في آخر مواجهة بينهما وذلك في مرحلة الدوري ببطولة دوري أبطال أوروبا في نوفمبر الماضي كشف إنريكي "سيكون من السهل جدا القول إن مباراة واحدة كانت نقطة تحول". وأكد إنريكي في تصريحاته التي نقلها الموقع الإلكتروني الرسمي لسان جيرمان "أعتقد أننا شهدنا تطور الفريق طوال الموسم عانينا من نقص في الكفاءة في بداية الموسم وخاصة في دوري أبطال أوروبا". وكان باريس سان جيرمان وصل إلى هذا الدور بعد فوزه الكبير على إنتر ميامي الأمريكي برباعية نظيفة فيما تأهل بايرن ميونخ عقب تغلبه على فلامنغو البرازيلي بنتيجة 4-2 في مباراة مثيرة.
رياضة

عالم الرياضة يودع ديوغو جوتا في مراسم مهيبة وأجواء حزينة + صور
في أجواء مليئة بالحزن والأسى ودع الآلاف اللاعب البرتغالي الدولي ديوغو جوتا الذي قضى وشقيقه أندريه سيلفا بحادث مأساوي مؤخرا.وأقيمت مراسم التشييع في مسقط رأسه بمدينة غوندومار شمال البرتغال بحضور شخصيات رسمية ورياضية بارزة أبرزها رئيس الوزراء البرتغالي لويس مونتينيغرو، الذي أمضى وقتا مع عائلة الفقيد قبل مغادرته دون إبداء أي تصريحات. وتجمع لاعبو ليفربول في بلدة جوندومار البرتغالية الصغيرة اليوم السبت لحضور جنازة زميلهم ديوغو.وكان قائد الفريق فيرجيل فان دايك وحارس المرمى كيفن كيليهير والمدرب أرني سلوت من بين زملائه السابقين والحاليين الذين وصلوا إلى البرتغال في وقت متأخر من أمس الجمعة لتقديم العزاء. وانطلق الموكب الجنائزي من مشرحة بويبلا دي سانابريا، بالقرب من موقع الحادث الذي شهد خروج سيارة اللاعب من الطريق وانفجار أحد إطاراتها، ما أدى إلى اشتعال النيران فيها.وقد تم نقل الجثمانين إلى كنيسة صغيرة في غوندومار حيث فتح المجال أمام الجمهور لإلقاء النظرة الأخيرة في كنيسة المدينة. وتجاوزت ردود الفعل على وفاة جوتا الحدود المحلية حيث توالت رسائل التعزية من زملائه في نادي ليفربول ومنتخب البرتغال والأندية الأوروبية الكبرى.وكما أعلنت أندية مثل باريس سان جيرمان وبايرن ميونيخ وريال مدريد عن إقامة دقائق صمت خلال تدريباتها تكريما لذكرى اللاعب الراحل. يذكر أن جوتا كان في طريقه إلى ليفربول بعد خضوعه لجراحة في الرئة نتيجة إصابة في الضلوع حيث نصحه الأطباء بتجنب السفر الجوي. وكان اللاعب البالغ من العمر 28 عاما قد تزوج قبل أسابيع قليلة من زوجته روت كاردوسو، التي رافقته منذ أيام الدراسة في غوندومار لتصبح جزءا لا يتجزأ من مسيرته الشخصية والرياضية.
رياضة

توجيه 5 تهم بالاغتصاب إلى لاعب آرسنال السابق توماس بارتي
وُجهت إلى الغاني توماس بارتي لاعب آرسنال الإنجليزي السابق، الجمعة، 5 تهم بالاغتصاب وواحدة إضافية بالاعتداء الجنسي في الدعوى المقدمة من 3 سيدات، وفق ما ذكرته الشرطة في بريطانيا. وتعود التهم الموجهة ضد ابن الـ32 عاماً إلى ارتكاباته المزعومة والتي حدثت بين عامي 2021 و2022، وفق ما أفاد بيان شرطة العاصمة. وقالت الشرطة إن هذه الإجراءات «تأتي في أعقاب تحقيق أجراه المحققون، بدأ في فبراير 2022» بعد الشكوى الأولى. من جهتهم، قال محامو بارتي في بيان إنهم «ينفون جميع التهم الموجهة إليه». وقالت المحامية جيني ويلتشير: «لقد تعاون بشكل كامل مع الشرطة والنيابة العامة الملكية طوال تحقيقهما الذي استمر 3 سنوات». وأضافت: «وهو الآن يرحب بفرصة تبرئة اسمه أخيراً». وتابعت: «نظراً لوجود إجراءات قانونية جارية حالياً، لا يستطيع موكلي الإدلاء بمزيد من التعليقات». وسيظهر بارتي الذي تأتي التهم الموجهة إليه بعد 4 أيام من رحيله عن نادي شمال لندن، في المحكمة في 5 غشت المقبل. وقالت الشرطة إن تهم الاغتصاب تتعلق بسيدتين، بينما تتعلق شكوى الاعتداء الجنسي بامرأة ثالثة. وقال المحقق المشرف آندي فورفي، الذي يشرف فريقه على التحقيق، إن أولويتهم هي تقديم «الدعم للنساء اللواتي تقدمن بشكاوى». وناشد أي شخص «متأثر بالقضية» أو «لديه معلومات» الاتصال بالشرطة.
رياضة

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

السبت 05 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة