رياضة

ميسي: حتى لو لعبت لمليون عام فلن أقترب أبدا من مارادونا


كشـ24 - وكالات نشر في: 27 نوفمبر 2020

ودعت الأرجنتين الحزينة، فتاها الذهبي دييغو مارادونا ودفنته أمس الخميس، في ضواحي العاصمة بوينس آيرس، بعد رحيل أسطورة كرة القدم عن عمر 60 عاما الأربعاء إثر انتكاسة صحية.ومع حلول الظلام، أقيمت مراسم الدفن بحضور عائلة بطل العالم 1986، وأصدقائه المقربين، في مقبرة "بيلا فيستا" المحاطة بالأشجار خارج العاصمة بوينس آيرس.ونستعرض في هذا الرصد المختصر أبرز التصريحات التي أدلى بها نجوم كرة القدم عن مارادونا:الأرجنتيني ليونيل ميسي:"حتى لو لعبت لمليون عام، فلن أقترب أبدا من دييغو مارادونا. لا أريد هذه المقارنة على أي حال. إنه الأعظم على الإطلاق"."أحببت الفيلم الوثائقي المخصص لوقت مارادونا في نابولي، وأعتقد حقا أنه لا يوجد أحد مثله، رؤية حب الجماهير في هذه المدينة يجعلني أريد تجربة اللعب مع نابولي".الفرنسي زين الدين زيدان"دييغو مارادونا، ذكرى 86 محفوظة في ذهننا للأبد، أنت الأفضل الذي شاهدته في حياتي".البرازيلي رونالدينيو"الدون دييغو هو قدوتي".الفرنسي ميشيل بلاتيني"دييغو كان قادرا على القيام بأشياء لا يمكن لأي شخص آخر أن يضاهيها، الأشياء التي يمكنني فعلها بكرة القدم، كان بإمكانه فعلها ببرتقالة".الإنجليزي غاري لينيكر"عندما سجل دييغو الهدف الثاني ضدنا (1986)، شعرت بالرغبة في التصفيق، لم أشعر بهذا من قبل، لكنه كان شعورا صحيحا، كان من المستحيل تسجيل مثل هذا الهدف الجميل، إنه أعظم لاعب في كل العصور، ظاهرة حقيقية".الإيطالي فابيو كانافارو"مارادونا هو إله شعب نابولي، لقد غير التاريخ، في 80 عاما كنا نعاني دائما ونكافح ضد الهبوط، لكن في 7 مواسم معنا فزنا بالدوري مرتين وكأس إيطاليا مرتين وكأس الاتحاد الأوروبي، أنا معجب به وأن أعيش تلك السنوات مع مارادونا كان أمرا لا يصدق، التواجد بالملعب عندما فازوا بالاسكوديتو يبدو مذهلا".الفرنسي إيريك كانتونا"يقول البعض إن بيليه كان أعظم لاعب في كل العصور، مارادونا سيكون دائما الأعظم، فاز بكأس العالم في 1986 وخسر بصعوبة في نهائي 1990 ثم في 1994، ربما كان سيفوز بها مرة أخرى لو لم يتم استبعاده (من مونديال 1994 بعد ثبوت تعاطيه المنشطات)".البرازيلي رونالدو"مارادونا كان مصدرا للإلهام للكثير من الأشخاص بمن فيهم أنا".

ودعت الأرجنتين الحزينة، فتاها الذهبي دييغو مارادونا ودفنته أمس الخميس، في ضواحي العاصمة بوينس آيرس، بعد رحيل أسطورة كرة القدم عن عمر 60 عاما الأربعاء إثر انتكاسة صحية.ومع حلول الظلام، أقيمت مراسم الدفن بحضور عائلة بطل العالم 1986، وأصدقائه المقربين، في مقبرة "بيلا فيستا" المحاطة بالأشجار خارج العاصمة بوينس آيرس.ونستعرض في هذا الرصد المختصر أبرز التصريحات التي أدلى بها نجوم كرة القدم عن مارادونا:الأرجنتيني ليونيل ميسي:"حتى لو لعبت لمليون عام، فلن أقترب أبدا من دييغو مارادونا. لا أريد هذه المقارنة على أي حال. إنه الأعظم على الإطلاق"."أحببت الفيلم الوثائقي المخصص لوقت مارادونا في نابولي، وأعتقد حقا أنه لا يوجد أحد مثله، رؤية حب الجماهير في هذه المدينة يجعلني أريد تجربة اللعب مع نابولي".الفرنسي زين الدين زيدان"دييغو مارادونا، ذكرى 86 محفوظة في ذهننا للأبد، أنت الأفضل الذي شاهدته في حياتي".البرازيلي رونالدينيو"الدون دييغو هو قدوتي".الفرنسي ميشيل بلاتيني"دييغو كان قادرا على القيام بأشياء لا يمكن لأي شخص آخر أن يضاهيها، الأشياء التي يمكنني فعلها بكرة القدم، كان بإمكانه فعلها ببرتقالة".الإنجليزي غاري لينيكر"عندما سجل دييغو الهدف الثاني ضدنا (1986)، شعرت بالرغبة في التصفيق، لم أشعر بهذا من قبل، لكنه كان شعورا صحيحا، كان من المستحيل تسجيل مثل هذا الهدف الجميل، إنه أعظم لاعب في كل العصور، ظاهرة حقيقية".الإيطالي فابيو كانافارو"مارادونا هو إله شعب نابولي، لقد غير التاريخ، في 80 عاما كنا نعاني دائما ونكافح ضد الهبوط، لكن في 7 مواسم معنا فزنا بالدوري مرتين وكأس إيطاليا مرتين وكأس الاتحاد الأوروبي، أنا معجب به وأن أعيش تلك السنوات مع مارادونا كان أمرا لا يصدق، التواجد بالملعب عندما فازوا بالاسكوديتو يبدو مذهلا".الفرنسي إيريك كانتونا"يقول البعض إن بيليه كان أعظم لاعب في كل العصور، مارادونا سيكون دائما الأعظم، فاز بكأس العالم في 1986 وخسر بصعوبة في نهائي 1990 ثم في 1994، ربما كان سيفوز بها مرة أخرى لو لم يتم استبعاده (من مونديال 1994 بعد ثبوت تعاطيه المنشطات)".البرازيلي رونالدو"مارادونا كان مصدرا للإلهام للكثير من الأشخاص بمن فيهم أنا".



اقرأ أيضاً
بالڤيديو.. مدرب الكوكب بعد التعادل مع بني ملال: غادي نضطرو نعيشو ايام اخرى تحت الضغط
رياضة

التعادل السلبي يؤجل حلم الصعود للكوكب المراكشي
حسم التعادل السلبي المباراة التي جمعت فريق الكوكب المراكشي ورجاء بني ملال، يومه السبت، لحساب الجولة الـ 28 من منافسات البطولة الاحترافية إنوي في قسمها الثاني. وبهذه النتيجة رفع الكوكب المراكشي رصيده إلى 51 نقطة، لتكون بذلك الجولتان الأخيرتان هي الحاسم في تحديد النادي الذي سيصعد إلى القسم الاحترافي الأول.  
رياضة

غوارديولا: خضت «أصعب موسم» في مسيرتي
أقر مدرب مانشستر سيتي بيب غوارديولا أن هذا الموسم كان الأصعب في مسيرته التدريبية الممتدة 16 عاما، مع خسارته لقب الدوري الإنجليزي الذي هيمن عليه أربع سنوات متتالية، بالإضافة إلى إخفاقه المبكر في دوري أبطال أوروبا في كرة القدم. وحقق الإسباني نتائج رائعة في مشواره التدريبي قبل حقبة سيتي، مع برشلونة الإسباني ثم بايرن ميونيخ الألماني. لكن بعد سيطرته الكاسحة على «بريميرليغ»، تراجع الفريق المملوك للإمارات بدءا من أكتوبر. لا يزال بمقدور سيتي الحلول بين الخمسة الأوائل والتأهل لدوري أبطال أوروبا، كما يملك فرصة في كأس إنجلترا وأخرى في مونديال الأندية في الولايات المتحدة. لكن حتى في حال إنجاز المهمات المتبقية، لم يتغير حكم غوارديولا على الموسم المتعثر. قال ابن الرابعة والخمسين الذي ودع فريقه أمام ريال مدريد الإسباني في ملحق التأهل إلى الأدوار الإقصائية في دوري الأبطال: «كان (الموسم) الأكثر صعوبة دون أي شك». وتابع: «كان أكثر تطلبا، كثيرا. عندما تخفق في تحقيق الفوز، يصبح الأمر أكثر تطلبا عاطفيا وعلى صعيد التحضير والمزاج وكل شيء». ثم أردف: «كان أكثر صعوبة من المواسم السابقة عندما حاربنا على اللقب». وعانى «سيتيزنز» هذا الموسم من إصابة أفضل لاعب في العالم، لاعب وسطه الدفاعي الإسباني رودري، فيما تراجع مستوى بعض نجوم الفريق. ولا يعفي بيب نفسه من اللوم أيضا، «تعرضنا لإصابات عديدة، ولم نمتلك الطاقة. حاولنا معظم الوقت لكن لم نتمكن». وأضاف: «لم أجد الطريقة المناسبة لأريحهم وأفوز بالمباريات». ويحل سيتي، ثالث الترتيب، ضيفا على ساوثامبتون السبت، علما أنه يتقدم بفارق نقطة فقط على كل من نيوكاسل وتشيلسي، قبل ثلاث جولات من نهاية الدوري. شرح المدرب الفذ الذي فاز فريقه في آخر أربع مباريات في الدوري: «لم أكن جيدا بما يكفي لأجد وسيلة لكننا لم نستسلم. لا نزال نحارب للتأهل إلى دوري الأبطال، وهذه جائزة كبيرة جدا جدا، وهناك كأس إنجلترا أيضا». وكان غوارديولا الذي قاد سيتي إلى لقب دوري الأبطال للمرة الأولى في تاريخه، كشف مطلع الشهر انه سيأخذ قسطا من الراحة عندما يترك سيتي، لكنه لا يعرف ما إذا كان سيعتزل اللعبة. وكان بيب قد جدد عقده في نونبر الماضي لسنتين، ليبقى حتى يونيو 2027 في ملعب الاتحاد.
رياضة

مونديال 2030.. مجلس النواب الإسباني يُطالب بضمانات حقوقية
حث مجلس النواب الإسباني الحكومة المركزية بمدريد على اتخاذ تدابير لمنع انتهاكات حقوق الإنسان بالتزامن مع تنظيم كأس العالم التي ستستضيفها إسبانيا إلى جانب البرتغال والمغرب في عام 2030، بالإضافة إلى (الفيفا) بحماية ظروف عمل المشاركين في التحضير لكأس العالم 2034 في المملكة العربية السعودية. وقد تم ذلك من خلال الموافقة على اقتراح غير تشريعي تقدم به اليسار الجمهوري (ERC) وتم الاتفاق عليه مع الحزب الاشتراكي الإسباني، والذي تم التصويت عليه، الثلاثاء الماضي، في لجنة الشؤون الخارجية بالكونغرس. وعلى وجه التحديد، يحث الاقتراح البرلماني حكومة بيدرو سانشيث على وضع "استراتيجيات والتزامات ملزمة لمنع انتهاكات حقوق الإنسان" فيما يتعلق بالبطولة التي ستستضيفها المغرب وإسبانيا والبرتغال. كما تم تعديل نقطة أخرى في الاقتراح غير التشريعي، بما يجعل الحكومة مسؤولة على حث الاتحاد الإسباني لكرة القدم على "مراجعة اتفاقياته الدولية" وتعزيز "ضمان احترام وحماية حقوق الإنسان في الأحداث الرياضية التي تُنظم بشكل مشترك". وعلاوة على ذلك، تدعو المبادرة إلى "تعزيز إدراج بروتوكولات حماية ضد العنف القائم على النوع الاجتماعي، والتحرش، وكراهية الأجانب، والعنصرية في جميع الأحداث الرياضية المنظمة في إسبانيا أو بمشاركة مع دول أخرى"، مع إنشاء مرصد دولي مستقل لمراقبة الالتزام بحقوق الإنسان أثناء تنظيم الأحداث الرياضية الدولية.
رياضة

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

السبت 10 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة