

حوادث
مياه قنطرة بولعوان تبتلع ثلاثة أشخاص فروا من موجة الحر ضواحي سطات
برشيد/ نورالدين حيمود.تسابق فرقة الضفادع التابعة للقيادة الجهوية، للوقاية المدنية بمدينة سطات، منذ ظهر اليوم الخميس، الموافق ل 28 يوليوز الجاري، الزمن من أجل إنتشال جثث 3 أشخاص، لقوا حثفهم غرقا في مياه قنطرة بولعوان، و تحديدا الجماعة القروية آمزورة، الواقعة ضمن النفوذ الجغرافي، لعمالة إقليم سطات.وأوضحت مصادر الصحيفة الإلكترونية كش 24، أن الهالكين الضحايا، يتحدرون جميعهم من منطقة تادلة، فروا من موجة الحر و قصدوا مياه قنطرة بولعوان، الواقعة ضواحي مدينة سطات، من أجل الإستجمام، لكن قدر الله ما شاء فعل.ووفق المعطيات والمعلومات الأولية، التي حصلت عليها الجريدة، فإن عون من أعوان السلطة المحلية، بجماعة آمزورة توصل بمعطيات دقيقة، مفادها أن هناك بمحيط وجنبات القنطرة السالفة الذكر، دراجتين ناريتين و ثلاث نعال وهواتف نقالة، إختفى أصحابها عن الأنظار في ظروف غامضة.وفور علمها بالحادث، انتقلت مصالح الدرك الملكي والسلطة المحلية ومصالح الوقاية المدنية، إلى مكان الواقعة بالتحديد، قصد القيام بالمتطلب وفق كل اختصاص، حيث فتحت الضابطة القضائية تحقيقا في الموضوع، تحت إشراف النيابة العامة المختصة، لدى الدائرة القضائية سطات، وذلك لتحديد جميع الملابسات و الظروف التي رافقت الواقعة، قصد الكشف عن الأسباب الحقيقية وراء غرق الأشخاص الثلاثة.
برشيد/ نورالدين حيمود.تسابق فرقة الضفادع التابعة للقيادة الجهوية، للوقاية المدنية بمدينة سطات، منذ ظهر اليوم الخميس، الموافق ل 28 يوليوز الجاري، الزمن من أجل إنتشال جثث 3 أشخاص، لقوا حثفهم غرقا في مياه قنطرة بولعوان، و تحديدا الجماعة القروية آمزورة، الواقعة ضمن النفوذ الجغرافي، لعمالة إقليم سطات.وأوضحت مصادر الصحيفة الإلكترونية كش 24، أن الهالكين الضحايا، يتحدرون جميعهم من منطقة تادلة، فروا من موجة الحر و قصدوا مياه قنطرة بولعوان، الواقعة ضواحي مدينة سطات، من أجل الإستجمام، لكن قدر الله ما شاء فعل.ووفق المعطيات والمعلومات الأولية، التي حصلت عليها الجريدة، فإن عون من أعوان السلطة المحلية، بجماعة آمزورة توصل بمعطيات دقيقة، مفادها أن هناك بمحيط وجنبات القنطرة السالفة الذكر، دراجتين ناريتين و ثلاث نعال وهواتف نقالة، إختفى أصحابها عن الأنظار في ظروف غامضة.وفور علمها بالحادث، انتقلت مصالح الدرك الملكي والسلطة المحلية ومصالح الوقاية المدنية، إلى مكان الواقعة بالتحديد، قصد القيام بالمتطلب وفق كل اختصاص، حيث فتحت الضابطة القضائية تحقيقا في الموضوع، تحت إشراف النيابة العامة المختصة، لدى الدائرة القضائية سطات، وذلك لتحديد جميع الملابسات و الظروف التي رافقت الواقعة، قصد الكشف عن الأسباب الحقيقية وراء غرق الأشخاص الثلاثة.
ملصقات
