رياضة

مونديال 2030.. كيف سيعزز مكانة المغرب اقتصاديا؟


كشـ24 نشر في: 6 أكتوبر 2023

مع انتشار خبر استضافة المغرب إلى جانب إسبانيا والبرتغال لنسخة كأس العالم 2030 لكرة القدم، بدأ يتساءل العديد من المغاربة عن كيفية استغلال هذه التظاهرة الرياضية في تعزيز موقع البلاد على المستوى الاقتصادي.

وفي خضم أجواء الاحتفال والفرح الذي ساد في مختلف مدن المملكة تعالت أصوات مبشرة بالفرص الاقتصادية الكبيرة والأرباح المهمة التي ستجنيها البلاد سواء قبل أو بعد المونديال.

وقد زف الملك محمد السادس الخبر السعيد إلى المغاربة الأربعاء، باعتماد مجلس الاتحاد الدولي لكرة القدم، لملف المغرب وإسبانيا والبرتغال كترشيح وحيد لتنظيم كأس العالم 2030 لكرة القدم.

وقد راود حلم تنظيم المونديال المغاربة لما يزيد عن 29 عاما، حيث سبق أن تقدمت المملكة بخمسة ترشيحات كان أولها سنة 1994، لاستضافة التظاهرة الرياضية الأهم في العالم.

فرصة للإقلاع الاقتصادي

يؤكد الفاعلون الرياضيون والاقتصاديون أن تنظيم الدول لتظاهرة كأس العالم يعود بمنافع كثيرة على مختلف القطاعات الاقتصادية ويشكل فرصة لتحقيق قفزة نوعية في الدولة المستضيفة لأبرز حدث رياضي عالمي.

يؤكد الخبير الاقتصادي إدريس الفينا، أن هذا النوع من الأحداث العالمية يساهم بشكل كبير في الرفع من جاذبية الدول على مختلف الأصعدة وتحقيق إقلاع اقتصادي.

ويضيف الفينا في أن استضافة هذا الحدث الرياضي المهم ستسمح بتطوير عدد من القطاعات وتجويد مجموعة من الخدمات من بينها:

تحسين شبكة الطرق والمواصلات بجميع أنواعها.

انتعاش قطاع الخدمات والرفع من الاستهلاك.

خلق مناصب شغل جديدة خاصة في مجال البناء والعقارات.

تطوير البنية التحتية والمرافق العامة خاصة في المدن المعنية باستضافة مباريات المونديال.

تجويد خدمات القطاع الصحي وتشييد مستشفيات بمواصفات عالية.

الاستثمار في البنية السياحية والرفع من الطاقة الاستيعابية للمنشآت الفندقية.

دعم القطاع السياحي

ويعد القطاع السياحي من أبرز القطاعات الاقتصادية التي يتوقع أن تعرف انتعاشا قويا، من خلال بروز اسم المغرب عالميا ورفع جاذبية المملكة لاستقطاب ملايين السياح سنويا.

يقول الخبير والفاعل السياحي الزوبير بوحوت، إن المغرب سيدشن في الفترة المقبلة مجموعة من الأوراش الكبرى في مختلف المجالات من بينها المجال السياحي الذي يرتقب أن يشهد طفرة نوعية بحلول عام 2030.

ويتابع بوحوت أن أبرزها ما سيجنيه القطاع السياحي من تنظيم المونديال في المغرب يتمثل في:

تعزيز النقل الجوي لمواكبة الحركة الكثيفة للجماهير التي ستحل بالمملكة أو التي ستتنقل ما بين المغرب وإسبانيا والبرتغال لمتابعة مباريات المونديال.

تعزيز الاستثمار في المجال السياحي والرفع من عدد المؤسسات الفندقية وتجويد جميع الأنشطة المرتبطة بالسياحة.

الانفتاح على أسواق جديدة والترويج لوجهة المغرب لجذب السياح من مختلف بقاع العالم.

التعريف بالمؤهلات السياحية المتنوعة لمختلف المدن المغربية.

فرصة لا تعوض

ويدعو عدد من المتتبعين إلى ضرورة العمل على ضرورة إطلاق مشاريع كبرى في مجالات مختلفة وتنويع الاقتصاد قبل حلول موعد المونديال من أجل الاستفادة من جميع الفرص التي تتيحها هذه التظاهرة الضخمة.

يعتبر إدريس الفينا، أن فرصة تنظيم كأس العالم تتطلب العمل الجاد من طرف الجميع والسعي نحو زيادة حجم الاستثمارات الأجنبية وتنفيذ مختلف المشاريع المبرمجة مسبقا في أجالها المحدد.

ويشدد الخبير الاقتصادي، على ضرورة تبسيط المساطر والإجراءات وإصلاح الإدارة لتحفيز الاستثمار ومواكبة الإقلاع الاقتصادي المنشود في أفق سنة 2030.

المصدر: سكاي نيوز عربية

مع انتشار خبر استضافة المغرب إلى جانب إسبانيا والبرتغال لنسخة كأس العالم 2030 لكرة القدم، بدأ يتساءل العديد من المغاربة عن كيفية استغلال هذه التظاهرة الرياضية في تعزيز موقع البلاد على المستوى الاقتصادي.

وفي خضم أجواء الاحتفال والفرح الذي ساد في مختلف مدن المملكة تعالت أصوات مبشرة بالفرص الاقتصادية الكبيرة والأرباح المهمة التي ستجنيها البلاد سواء قبل أو بعد المونديال.

وقد زف الملك محمد السادس الخبر السعيد إلى المغاربة الأربعاء، باعتماد مجلس الاتحاد الدولي لكرة القدم، لملف المغرب وإسبانيا والبرتغال كترشيح وحيد لتنظيم كأس العالم 2030 لكرة القدم.

وقد راود حلم تنظيم المونديال المغاربة لما يزيد عن 29 عاما، حيث سبق أن تقدمت المملكة بخمسة ترشيحات كان أولها سنة 1994، لاستضافة التظاهرة الرياضية الأهم في العالم.

فرصة للإقلاع الاقتصادي

يؤكد الفاعلون الرياضيون والاقتصاديون أن تنظيم الدول لتظاهرة كأس العالم يعود بمنافع كثيرة على مختلف القطاعات الاقتصادية ويشكل فرصة لتحقيق قفزة نوعية في الدولة المستضيفة لأبرز حدث رياضي عالمي.

يؤكد الخبير الاقتصادي إدريس الفينا، أن هذا النوع من الأحداث العالمية يساهم بشكل كبير في الرفع من جاذبية الدول على مختلف الأصعدة وتحقيق إقلاع اقتصادي.

ويضيف الفينا في أن استضافة هذا الحدث الرياضي المهم ستسمح بتطوير عدد من القطاعات وتجويد مجموعة من الخدمات من بينها:

تحسين شبكة الطرق والمواصلات بجميع أنواعها.

انتعاش قطاع الخدمات والرفع من الاستهلاك.

خلق مناصب شغل جديدة خاصة في مجال البناء والعقارات.

تطوير البنية التحتية والمرافق العامة خاصة في المدن المعنية باستضافة مباريات المونديال.

تجويد خدمات القطاع الصحي وتشييد مستشفيات بمواصفات عالية.

الاستثمار في البنية السياحية والرفع من الطاقة الاستيعابية للمنشآت الفندقية.

دعم القطاع السياحي

ويعد القطاع السياحي من أبرز القطاعات الاقتصادية التي يتوقع أن تعرف انتعاشا قويا، من خلال بروز اسم المغرب عالميا ورفع جاذبية المملكة لاستقطاب ملايين السياح سنويا.

يقول الخبير والفاعل السياحي الزوبير بوحوت، إن المغرب سيدشن في الفترة المقبلة مجموعة من الأوراش الكبرى في مختلف المجالات من بينها المجال السياحي الذي يرتقب أن يشهد طفرة نوعية بحلول عام 2030.

ويتابع بوحوت أن أبرزها ما سيجنيه القطاع السياحي من تنظيم المونديال في المغرب يتمثل في:

تعزيز النقل الجوي لمواكبة الحركة الكثيفة للجماهير التي ستحل بالمملكة أو التي ستتنقل ما بين المغرب وإسبانيا والبرتغال لمتابعة مباريات المونديال.

تعزيز الاستثمار في المجال السياحي والرفع من عدد المؤسسات الفندقية وتجويد جميع الأنشطة المرتبطة بالسياحة.

الانفتاح على أسواق جديدة والترويج لوجهة المغرب لجذب السياح من مختلف بقاع العالم.

التعريف بالمؤهلات السياحية المتنوعة لمختلف المدن المغربية.

فرصة لا تعوض

ويدعو عدد من المتتبعين إلى ضرورة العمل على ضرورة إطلاق مشاريع كبرى في مجالات مختلفة وتنويع الاقتصاد قبل حلول موعد المونديال من أجل الاستفادة من جميع الفرص التي تتيحها هذه التظاهرة الضخمة.

يعتبر إدريس الفينا، أن فرصة تنظيم كأس العالم تتطلب العمل الجاد من طرف الجميع والسعي نحو زيادة حجم الاستثمارات الأجنبية وتنفيذ مختلف المشاريع المبرمجة مسبقا في أجالها المحدد.

ويشدد الخبير الاقتصادي، على ضرورة تبسيط المساطر والإجراءات وإصلاح الإدارة لتحفيز الاستثمار ومواكبة الإقلاع الاقتصادي المنشود في أفق سنة 2030.

المصدر: سكاي نيوز عربية



اقرأ أيضاً
قبيل ربع نهائي كأس إفريقي.. وهبي يؤكد حجم طموح أشبال الأطلس
أكد مدرب المنتخب المغربي لأقل من 20 سنة، محمد وهبي، اليوم الأحد بالقاهرة، أن “طموح أشبال الأطلس لم يتغير وسنتحلى بالهدوء والانضباط اللازمين للذهاب إلى أبعد نقطة ممكنة” في كأس أمم إفريقيا لهذه الفئة، التي تحتضنها مصر إلى غاية 18 ماي الجاري.وقال الناخب الوطني، في ندوة صحفية قبل لقاء منتخب سيراليون، غدا الاثنين، لحساب الدور ربع النهائي، إن اللاعبين يتوفرون على مؤهلات كبيرة ويعرفون جيدا الهدف من مشاركتهم في المنافسة.وأضاف وهبي أن النخبة الوطنية “تعي جيدا ما هو مطلوب منها، والهدف الذي ترغب في الوصول إليه”، مشيدا بما تم تحقيقه خلال سنتين من العمل المتواصل.ونوه الناخب الوطني بانضباط اللاعبين خلال الدور الأول من هذه المنافسة القارية وتأهلم إلى الدور الثاني على رأس المجموعة الأولى.وبخصوص مواجهة سيراليون، التي سيحتضنها استاد 30 يونيو بالقاهرة (الرابعة عصرا)، أشار الناخب الوطني إلى أن سيراليون قدمت دورا أولا جيدا، موضحا أنها من المنتخبات التي حققت المفاجأة في هذه النسخة، باستثناء أدائها أمام منتخب جنوب إفريقيا وانهزامها (4-1).وتابع أنه رغم عدم تأهل منتخب سيراليون من قبل إلى كأس أمم إفريقيا لهذه الفئة أو لكأس العالم، إلا أن مجرد إلقاء نظرة على مباريات دور المجموعات والإحصائيات الخاصة بها، يُظهر أنه المنتخب الذي سدد أكبر عدد من الكرات على المرمى والضربات المركزة، وكذا الذي لمس الكرة أكثر في منطقة الفريق الخصم.بدوره، أشار لاعب المنتخب المغربي، حسام الصادق، إلى أن “رفاقه على وعي تام بما هو مطلوب منهم، وسيبذلون كل ما في وسعهم لتنزيل توجيهات المدرب على أرض الواقع”.وأوضح أن هدف “أشبال الأطلس” هو العبور إلى نصف النهائي وضمان التأهل إلى كأس العالم لأقل من 20 المقبل بقطر، مؤكدا أن إنجازات المنتخب المغربي بكل فئاته تشكل حافزا إضافيا للاعبين لتقديم أفضل ما لديهم.أما مدرب منتخب سيراليون، محمد لامين كامارا، فقال إن هدف لاعبيه هو تحقيق الانتصارات، مؤكدا أنه يلعبون من أجل “كتابة تاريخ كرة القدم السيراليونية” بالنظر إلى أنها المرة الأولى لها في نهائيات كأس أمم إفريقيا لأقل من 20 سنة.وأضاف أن منتخب سيراليون يكنّ احتراما كبيرا للمنتخب المغربي بحكم أنه أحد أفضل المنتخبات الإفريقية، معربا عن ثقته في قدرة فريقه على تحقيق نتيجة إيجابية في مباراة ربع النهائي.وفي حال بلوغ “أشبال الأطلس” الدور نصف النهائي لهذه المسابقة، التي انطلقت قبل 46 عاما، سيكون بإمكانهم التأهل إلى كأس العالم المقبل لهذه الفئة، الذي ستستضيفه قطر خلال الفترة من 27 شتنبر إلى 19 نونبر 2025.يذكر أن المنتخب المغربي لأقل من 20 سنة سبق وفاز بلقب كأس أمم إفريقيا لهذه الفئة سنة 1997، وبلغ المباراة النهائية في ثلاث مناسبات، وحل مرة واحدة في المركز الثالث سنة 1998، وفي المركز الرابع سنة 2005.
رياضة

شبان المغرب يواجهون سيراليون بطموح التأهل للمونديال والاقتراب من اللقب الإفريقي
يلتقي المنتخب المغربي لأقل من 20 سنة، الاثنين 12 ماي 2025، بنظيره السيراليوني، في مواجهة حاسمة بطموحين كبيرين، برسم ربع نهائي كأس أمم إفريقيا لهذه الفئة، وعينه على انتزاع بطاقة التأهل إلى كأس العالم المقبل، والاقتراب خطوة إضافية نحو التتويج باللقب القاري.جاء تأهل المنتخب المغربي في هذه المنافسة، التي تحتضنها مصر إلى غاية 18 ماي الجاري، بعد أن قدم أداء لافتا في دور المجموعات، حقق خلاله انتصارين وتعادلا واحدا، ما مكنه من تصدر المجموعة الثانية برصيد 7 نقاط، متقدما على نيجريا صاحبة المركز الثاني (5 نقاط)، وتونس الثالثة (3 نقاط)، ثم كينيا التي حلت في المركز الأخير بنقطة واحدة. واستهل "أشبال الأطلس" مشوارهم في هذه النسخة، التي عرفت مشاركة 13 منتخبا، بفوز مثير على المنتخب الكيني بثلاثة أهداف لهدفين، قبل أن يكتفوا بالتعادل السلبي (0-0) مع نيجيريا في المباراة الثانية، ليعودوا ويحققوا فوزا مستحقا على تونس بثلاثة أهداف لهدف في اللقاء الثالث والأخير، ما مكنهم من إنهاء دور المجموعات في صدارة المجموعة الثانية، ومواجهة منتخب سيراليون، صاحب المركز الثاني في المجموعة الأولى، في دور ربع النهائي.  ويدخل المنتخب المغربي هذه المباراة بمعنويات عالية وطموح كبير في تحقيق نتيجة الفوز، وهو ما أكده مدرب "أشبال الأطلس"، محمد وهبي، في تصريح عقب مباراة تونس الأخيرة، إذ قال إن طموح النخبة الوطنية يتمثل في الظفر بلقب البطولة، معربا عن ثقته الكبيرة في اللاعبين وفي العمل الذي يبذل كل يوم. وأضاف الناخب الوطني أن هناك رغبة في تحقيق نتيجة إيجابية في المباراة المقبلة أمام سيراليون، معتبرا أنه "من الجيد التأهل إلى الدور التالي، ونحن في صدارة المجموعة". وفي تصريح للقناة الإعلامية للجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، قال محمد وهبي، إن المنتخب الوطني تنتظره مباراة حاسمة أمام نيظره السيراليوني، من أجل التأهل إلى دور نصف نهائي كأس أمم إفريقيا للشباب، وبالتالي ضمان المشاركة في نهائيات كأس العالم لأقل من 20 سنة في التشيلي. وتابع وهبي، في التصريح ذاته، أنه واثق من إمكانيات وقدرات لاعبيه خلال المواجهة المقبلة أمام سيراليون، معتبرا الأخير فريق قوي ويتوفر على لاعبين ببنية جسمانية قوية جدا قادرين على إحداث الفرق.  بدوره، قدم منتخب سيراليون، في أول مشاركة له في هذه البطولة القارية، أداء جيدا ضمن المجموعة الأولى، التي ضمت كلا من منتخب البلد المضيف مصر، وجنوب إفريقيا، وزامبيا، وتنزانيا.  واستهل منتخب سيراليون مشواره في دور المجموعات بالتعادل السلبي (0-0) أمام زامبيا، قبل أن يحقق فوزين متتاليين على كل من مصر، بنتيجة (4-1)، وتنزانيا (1-0)، ليختتم الدور الأول بهزيمة أمام جنوب إفريقيا بنتيجة (1-4).  وتسعى النخبة الوطنية، من خلال مشاركتها السابعة في كأس أمم إفريقيا لأقل من 20 سنة، إلى مواصلة سلسلة الإنجازات التي تحققها المنتخبات الوطنية بمختلف فئاتها، وآخرها التتويج بكأس أمم إفريقيا لأقل من 17 سنة، وكأس إفريقيا لكرة القدم داخل القاعة للسيدات. ويراهن المدرب وهبي، فيما تبقى للمنتخب المغربي من مباريات، على تركيبة متجانسة من اللاعبين، ينشط بعضهم في دوريات أوربية وآخرون هم ثمرة تكوين قاعدي مغربي، وقد أظهروا انسجاما كبيرا في دور المجموعات وما قبله من لقاءات ودية إعدادية.  وعند بلوغ "أشبال الأطلس" الدور نصف النهائي لهذه المسابقة، التي انطلقت قبل 46 عاما، سيكون بإمكانهم التأهل إلى كأس العالم المقبل لهذه الفئة، الذي ستستضيفه التشيلي خلال الفترة من 27 شتنبر إلى 19 نونبر 2025.  يذكر أن المنتخب المغربي لأقل من 20 سنة سبق وفاز بلقب كأس أمم إفريقيا لهذه الفئة سنة 1997، وحل مرة واحدة في المركز الثالث سنة 1998، وفي المركز الرابع سنة 2005.
رياضة

لوكوس القصر الكبير يتوج بلقب البطولة الوطنية لكرة القدم داخل القاعة
تمكن نادي لكوس القصر الكبير، من التتويج بلقب البطولة الوطنية لكرة القدم داخل القاعة برسم الموسم الرياضي 2024-2025. وحسم فريق لكوس القصر الكبير لقب البطولة الوطنية لكرة القدم داخل القاعة قبل جولتين من نهايتها، برصيد 76 نقطة، حصدها من 25 انتصاراً وتعادل واحد،مقابل ذلك تعرض للهزيمة في مباراتين اثنتين ، مبتعدا عن المركز الثاني الذي يحتله فريق صقر أكادير ب 8 نقاط.
رياضة

برشلونة يقلب الطاولة على الريال في مباراة كلاسيكو نارية
حقق فريق برشلونة فوزًا غاليًا على غريمه التقليدي ريال مدريد، بنتيجة بأربعة أهداف مقابل ثلاثة، في الكلاسيكو، وذلك ضمن منافسات الدوري الإسباني موسم 2024-2025. استضاف برشلونة غريمه ريال مدريد، اليوم الأحد، على أرض ملعب «لويس كومبانيس الأولمبي»، في الكلاسيكو، ضمن مواجهات الجولة الـ 35 من «الليجا». وجاء هدف ريال مدريد عن طريق مهاجمه الفرنسي كيليان مبابي في الدقيقة 5، من علامة الجزاء بعد حصوله عليها بتدخل متهور من تشيزني حارس برشلونة. وقلص الفارق لصالح برشلونة إيريك جارسيا في الدقية 19، برأسية قوية سكنت شباك الريال. وفي الدقيقة 32، نجح لامين يامال من تسجيل هدف التعادل لصالح برشلونة، لينتهي الشوط الأول بنتيجة 2-2. وأضاف رافينيا الهدف الثالث لبرشلونة في الدقيقة 34، وعاد البرازيلي ليسجل الهدف الرابع في الدقيقة 45، لينتهي الشوط الأول بتقدم الفريق الكتالوني 4/2. وعاد مبابي من جديد ليسجل «الهاتريك» ويقلص الفارق، في الدقيقة 70، بعد تمريرة من فينيسيوس، لتنتهي المباراة بنتيجة 4-3 لصالح البلوجرانا. وبهذه النتيجة ينفرد برشلونة بصدارة جدول ترتيب الدوري الإسباني برصيد 82 نقطة، فيما يتوقف ريال مدريد عند النقطة 75 في المركز الثاني، ليصبح الفارق 7 نقاط.
رياضة

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأحد 11 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة