

رياضة
مونديال 2030: المغرب يتقدم على إسبانيا في سباق احتضان النهائي
يخوض المغرب وإسبانيا معركة لاستضافة نهائي كأس العالم لكرة القدم عام 2030. وعلى الرغم من أنه لا تزال هناك سنوات متبقية حتى تنظيم البطولة العالمية، إلا أن مباراة النهائي تعد حدثًا استثنائيا ومرغوبًا فيه من كلا البلدين.
ويبدو أن الرباط حاليا تتقدم بخطوة على مدريد. وترجع هذه الميزة نسبيا إلى التأثير الكبير للمغرب على وسائل الإعلام المواكبة للحدث ودوره النشط في التحضير له. وتوضح تفاصيل مثل تسريب شعار "يلا فاموس 2030" من قبل وسائل الإعلام المغربية هذا التأثير.
وعلى الرغم من طموح إسبانيا، هناك اعتراف محلي بأن المغرب أخذ زمام المبادرة في وقت مبكر في هذه العملية. وأعلنت البلاد عن نيتها استضافة المباراة النهائية واقترحت إنشاء ملعب حديث في الدار البيضاء.
إن الدعم الدولي القوي الذي يحظى به المغرب وعلاقاته الجيدة مع الفيفا، على عكس إسبانيا، يعزز موقفه، وبالإضافة إلى ذلك، يرى الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون أن أفريقيا " تستحق نهائيا كبيرا آخر "، مما يعني أن هناك دعما دوليا لنهائي مغربي.
ومن ناحية أخرى، يمر التنظيم الرياضي الداخلي في إسبانيا بفترة من عدم اليقين والتغيير، وهو ما لا يصب في صالح الترشح الإسباني. ويشير رحيل مسؤول الاتحاد الإسباني لكرة القدم مؤخرا إلى أن الاستعدادات أقل استقرارا مقارنة بالمغرب. كل هذا يشير إلى أن المغرب يتصدر حاليا سباق استضافة نهائي كأس العالم عام 2030.
يخوض المغرب وإسبانيا معركة لاستضافة نهائي كأس العالم لكرة القدم عام 2030. وعلى الرغم من أنه لا تزال هناك سنوات متبقية حتى تنظيم البطولة العالمية، إلا أن مباراة النهائي تعد حدثًا استثنائيا ومرغوبًا فيه من كلا البلدين.
ويبدو أن الرباط حاليا تتقدم بخطوة على مدريد. وترجع هذه الميزة نسبيا إلى التأثير الكبير للمغرب على وسائل الإعلام المواكبة للحدث ودوره النشط في التحضير له. وتوضح تفاصيل مثل تسريب شعار "يلا فاموس 2030" من قبل وسائل الإعلام المغربية هذا التأثير.
وعلى الرغم من طموح إسبانيا، هناك اعتراف محلي بأن المغرب أخذ زمام المبادرة في وقت مبكر في هذه العملية. وأعلنت البلاد عن نيتها استضافة المباراة النهائية واقترحت إنشاء ملعب حديث في الدار البيضاء.
إن الدعم الدولي القوي الذي يحظى به المغرب وعلاقاته الجيدة مع الفيفا، على عكس إسبانيا، يعزز موقفه، وبالإضافة إلى ذلك، يرى الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون أن أفريقيا " تستحق نهائيا كبيرا آخر "، مما يعني أن هناك دعما دوليا لنهائي مغربي.
ومن ناحية أخرى، يمر التنظيم الرياضي الداخلي في إسبانيا بفترة من عدم اليقين والتغيير، وهو ما لا يصب في صالح الترشح الإسباني. ويشير رحيل مسؤول الاتحاد الإسباني لكرة القدم مؤخرا إلى أن الاستعدادات أقل استقرارا مقارنة بالمغرب. كل هذا يشير إلى أن المغرب يتصدر حاليا سباق استضافة نهائي كأس العالم عام 2030.
ملصقات
