رياضة

مونديال قطر .. المغرب واثق من قدراته وبلجيكا لاستعادة توهجها


كشـ24 | و.م.ع نشر في: 15 نوفمبر 2022

يدشن المنتخب المغربي لكرة القدم، الذي يتواجد في المجموعة السادسة لمونديال قطر 2022، مشواره في النهائيات وكله ثقة في قدراته، بعد العروض المقنعة الأخيرة التي قدمها، في حين ستحاول بلجيكا، التي تصدرت التصنيف العالمي لفترة طويلة، تلميع صورتها بعدما فقدت توهجها جراء سلسلة من النتائج السلبية.فالمنتخب المغربي يضم بالفعل في صفوفه لاعبين يتألقون مع أنديتهم في أبرز البطولات. أشرف حكيمي ، حكيم زياش ، سفيان بوفال ، نصير مزراوي ، عبد الرزاق حمد الله ، كلها أسماء تهتز لها خطوط دفاع الخصم، هاته الأخيرة التي كشف عنها الناخب الوطني ،وليد الركراكي، والتي يمكن التباهي بوجودها في هذا الحدث الرياضي بالنظر لمواهبها وتجربتها.ووضع وليد الركراكي ،الذي تم تعيينه حديثا لقيادة "أسود الأطلس" قبل أقل من 100 يوم عن انطلاق المونديال، بصمته على أسلوب لعب المنتخب المغربي، وخاصة خلال المباريات الودية التي أجراها استعدادا لكأس العالم، على التوالي ضد منتخي الشيلي (2-0) والباراغواي (0-0)،حيث أبانت العناصر الوطنية عن انضباط تكتيكي ودينامية في اللعب.من جهته، سيحاول منتخب "الشياطين الحمر" ،الذي يوجد في المجموعة ذاتها إلى جانب منتخب المغرب والتي تضم أيضا كرواتيا وكندا، العودة بقوة بعد الأداء المخيب للآمال والتراجع إلى المركز الثاني في تصنيف الاتحاد الدولي لفائدة نظيره البرازيلي، وهو المركز الذي لم يبرحه منتخب بلجيكا منذ مارس الماضي.وظهر منتخب بلجيكا بوجه باهت خلال مبارياته الرسمية السنة الماضية بخروجه من ربع نهاية الدوري الأوروبي الأخير أمام منتخب إيطاليا (1-2) ودوري الأمم الأوروبية ضد منتخب فرنسا (2-3).ومع ذلك، يمكن للمنتخب البلجيكي الاعتماد على ركائزه الأساسية، كحارس المرمى تيبوت كورتوا ولاعب خط الوسط كيفين دي بروين، وأيضا روميلو لوكاكو وإيدن هازارد.أما منتخب كرواتيا، الذي انهزم أمام منتخب فرنسا في نهاية الدورة الماضية من كأس العالم 2018 بروسيا، فيمكنه أيضا أن يبرز من خلال تجربة نجومه مثل لوكا مودريتش وديجان لوفرين وإيفان بيريسيتش، الذين تضمهم اللائحة التي أعلن عنها المدرب زلاتكو داليتش.بدوره أبان منتخب كندا، العائد إلى نهائيات المونديال بعد 36 سنة من مشاركته الوحيدة في دورة 1986 بالمكسيك، بوجه شرس خلال إقصائيات مونديال قطر، بانتزاعه المركز الأول في منطقة الكونكافاف، على حساب منتخبي بلدين رائدين يتمتعان بخبرة واسعة في هذه المنافسات وهما المكسيك والولايات المتحدة.ووقع المنتخب الكندي على مشوار رائع في طريقه إلى نهائيات كأس العالم برصيد ثمانية انتصارات وأربعة تعادلات وهزيمتين، وهو الإنجاز الذي حققه بفضل وجود مهاجم نادي ليل الفرنسي ،جوناثان ديفيد، والظهير الأيسر لفريق بايرن ميونيخ ،ألفونسو ديفيز.والأكيد أن المنتخب المغربي ،الذي يتواجد في مجموعة قوية، سيكون أمام محك حقيقي، ولكنه يتوفر على كل المكونات الضرورية للفت الأنظار خلال هذا المونديال.

يدشن المنتخب المغربي لكرة القدم، الذي يتواجد في المجموعة السادسة لمونديال قطر 2022، مشواره في النهائيات وكله ثقة في قدراته، بعد العروض المقنعة الأخيرة التي قدمها، في حين ستحاول بلجيكا، التي تصدرت التصنيف العالمي لفترة طويلة، تلميع صورتها بعدما فقدت توهجها جراء سلسلة من النتائج السلبية.فالمنتخب المغربي يضم بالفعل في صفوفه لاعبين يتألقون مع أنديتهم في أبرز البطولات. أشرف حكيمي ، حكيم زياش ، سفيان بوفال ، نصير مزراوي ، عبد الرزاق حمد الله ، كلها أسماء تهتز لها خطوط دفاع الخصم، هاته الأخيرة التي كشف عنها الناخب الوطني ،وليد الركراكي، والتي يمكن التباهي بوجودها في هذا الحدث الرياضي بالنظر لمواهبها وتجربتها.ووضع وليد الركراكي ،الذي تم تعيينه حديثا لقيادة "أسود الأطلس" قبل أقل من 100 يوم عن انطلاق المونديال، بصمته على أسلوب لعب المنتخب المغربي، وخاصة خلال المباريات الودية التي أجراها استعدادا لكأس العالم، على التوالي ضد منتخي الشيلي (2-0) والباراغواي (0-0)،حيث أبانت العناصر الوطنية عن انضباط تكتيكي ودينامية في اللعب.من جهته، سيحاول منتخب "الشياطين الحمر" ،الذي يوجد في المجموعة ذاتها إلى جانب منتخب المغرب والتي تضم أيضا كرواتيا وكندا، العودة بقوة بعد الأداء المخيب للآمال والتراجع إلى المركز الثاني في تصنيف الاتحاد الدولي لفائدة نظيره البرازيلي، وهو المركز الذي لم يبرحه منتخب بلجيكا منذ مارس الماضي.وظهر منتخب بلجيكا بوجه باهت خلال مبارياته الرسمية السنة الماضية بخروجه من ربع نهاية الدوري الأوروبي الأخير أمام منتخب إيطاليا (1-2) ودوري الأمم الأوروبية ضد منتخب فرنسا (2-3).ومع ذلك، يمكن للمنتخب البلجيكي الاعتماد على ركائزه الأساسية، كحارس المرمى تيبوت كورتوا ولاعب خط الوسط كيفين دي بروين، وأيضا روميلو لوكاكو وإيدن هازارد.أما منتخب كرواتيا، الذي انهزم أمام منتخب فرنسا في نهاية الدورة الماضية من كأس العالم 2018 بروسيا، فيمكنه أيضا أن يبرز من خلال تجربة نجومه مثل لوكا مودريتش وديجان لوفرين وإيفان بيريسيتش، الذين تضمهم اللائحة التي أعلن عنها المدرب زلاتكو داليتش.بدوره أبان منتخب كندا، العائد إلى نهائيات المونديال بعد 36 سنة من مشاركته الوحيدة في دورة 1986 بالمكسيك، بوجه شرس خلال إقصائيات مونديال قطر، بانتزاعه المركز الأول في منطقة الكونكافاف، على حساب منتخبي بلدين رائدين يتمتعان بخبرة واسعة في هذه المنافسات وهما المكسيك والولايات المتحدة.ووقع المنتخب الكندي على مشوار رائع في طريقه إلى نهائيات كأس العالم برصيد ثمانية انتصارات وأربعة تعادلات وهزيمتين، وهو الإنجاز الذي حققه بفضل وجود مهاجم نادي ليل الفرنسي ،جوناثان ديفيد، والظهير الأيسر لفريق بايرن ميونيخ ،ألفونسو ديفيز.والأكيد أن المنتخب المغربي ،الذي يتواجد في مجموعة قوية، سيكون أمام محك حقيقي، ولكنه يتوفر على كل المكونات الضرورية للفت الأنظار خلال هذا المونديال.



اقرأ أيضاً
بسبب مكياجها وأظافرها.. أليشا ليمان تثير الجدل وترد على منتقديها
تعرضت أليشا ليمان لاعبة يوفنتوس والمنتخب السويسري لكرة القدم للسيدات لانتقادات واسعة بسبب مظهرها مؤكدة أن استخدامها للمكياج وطلاء الأظافر لا علاقة له بأدائها في الملعب. وجاءت تصريحات الملقبة بأجمل لاعبة كرة قدم في العالم ردا على موجة من الجدل الذي أثاره ظهورها في المباريات بمظهر أنيق اعتبره البعض لا يليق بلاعبة كرة قدم. وقالت ليمان في مقابلة مع "Small Talk" إنها تأذت في حياتها الخاصة بسبب نظرة الناس إليها. وأضافت: "الناس لا يحبون أن ألعب بالمكياج، لكن ما المشكلة؟ أنا لا أؤذي أحدا". وأكدت أنها لا ترى أي تعارض بين أنوثتها وشغفها بكرة القدم: "أنا فتاة، أنثوية، وأحب طلاء الأظافر لماذا لا يمكنني الظهور كما أحب؟". ووصفت السويسرية الانتقادات التي تطالها بسبب شكلها بأنها غير منطقية، مشيرة إلى أن الإعلام يركز على أمور سطحية لا تؤثر في مستواها. وقالت: "أنا لا أخرج الكرات من الخط الجانبي ولست بحاجة للتخلي عن مظهري كي أكون جيدة أحيانا أضع أحمر الشفاه فقط لأن البعض لا يحب ذلك أفعل ذلك من أجلهم". وأضافت أنها لم تهاجم يوما نساء أخريات بسبب مظهرهن وأنها لا تتأثر إلا بكلام المقربين منها مؤكدة أن الانتقادات لا تهمها طالما أنها تقدم الأداء المطلوب داخل الملعب.
رياضة

المنتخب المغربي يواجه سيراليون في ربع نهائي كأس أفريقيا لأقل من 20 سنة
تعرّف المنتخب الوطني المغربي لأقل من 20 سنة على خصمه في الدور ربع النهائي من كأس أمم إفريقيا، التي تحتضنها مصر حاليًا. وسيلتقي "أشبال الأطلس" منتخب سيراليون يوم الإثنين المقبل، على أرضية ملعب "30 يونيو" بالعاصمة القاهرة، انطلاقًا من الساعة الرابعة مساءً (غرينيتش +1). وكان المنتخب المغربي قد بلغ ربع النهائي بعد تصدره للمجموعة الثانية برصيد 7 نقاط، حصدها من انتصارين وتعادل. في الجهة المقابلة، تأهل منتخب سيراليون بعد احتلاله المركز الثاني في المجموعة الأولى برصيد 7 نقاط أيضًا، من أربع مباريات حقق خلالها انتصارين، تعادلًا، وهزيمة، ليضرب موعدًا قويًا مع المغرب في هذا الدور الحاسم.
رياضة

الحسم في الفئات التي ستمثل جمهور الكوكب في مباراته الحاسمة أمام رجاء بني ملال
علمت كشـ24 من مصدر جيد الاطلاع، ان السلطات وبتوافق مع المكتب المسير لفريق الكوكب المراكشي، توصلوا الى قرار رسمي بخصوص الفئات التي سيسمح لها بولوج ملعب سيدي يوسف بن علي بمراكش، لمتابعة مباراة فريق الكوكب المراكشي الحاسمة يوم غد السبت 10 ماي امام فريق رجاء بني ملال، برسم الجولة 28 من منافسات القسم الثاني من البطولة الاحترافية. وحسب المعطيات التي حصلت عليها كشـ24، فقد تم الاستقرار على توسيع دائرة المسموح لهم بولوج الملعب بشكل نسبي استثنائيا في المباراة المقبلة ، حيث سيتم السماح بحضور مختلف الفئات السنية التابعة لفريق الكوكب المراكشي وبعض ممثلي الجمعيات الرياضية، وممثلي الهيئات الداعمة للفريق، ومنخرطي النادي، واعضاء المكتب المسير، وبعض المشجعين المعروفين الذين ستوجه لهم دعوات خاصة، بالاضافة الى ممثلي وسائل الاعلام المعتمدين. وقد جاء هذا القرار بالنظر لعدم قدرة ملعب سيدي يوسف بن علي على استيعاب جماهير الفريق العريضة، و لا حتى اعضاء فصيل الكريزي بويز الذين يعدون بالالاف، ما استدعى توسيع دائرة الحاضرين في المدرجات بشكل نسبي ومحدود فقط، لتوفير الحد الادنى من الدعم للاعبين من مدرجات ملعب سيدي يوسف بن علي، علما ان الفئات التي كانت حاضرة في المباراة الماضية وعلى قلتها، ساهمت بشكل ملموس في تشجيع الفريق، وخاصة في الدقائق الاخيرة من المباراة التي شهدت بعض التراخي، الذي كاد ان يمنح فرصة التعادل لفريق يوسفية برشيد. ويشار انها ليست المرة الاولى التي يتم فيها توسيع فئة المسموح لهم بولوج الملعب حيث تم الامر في المبارة الماضية، بشكل اقل من المتوقع في المباراة القادمة، الا ان عدم تخصيص مكان محدد لممثلي وسائل الاعلام، وترك مختلف الفئات تختلط معهم في نفس المكان بالمدرجات، ساهم في حالة من الارتجالية التي عاقت عمل الصحفيين، كما استغل البعض فرصة ولوج الصحافيين للملعب بعد نهاية المباراة لاخذ التصريحات من اجل الاختلاط معهم، وولوج الملعب بدون صفة.
رياضة

الصحافة العالمية تشيد بأداء حكيمي
عجت الصحف العالمية، خلال الساعات الأخيرة، بتقارير تسلط الضوء على تألق الدولي المغربي ونجم باريس سان جرمان أشرف حكيمي، خلال لقاء القمة الذي جمع ناديه بأرسنال في نصف نهائي دوري أبطال أوروبا. ونجح الدولي المغربي في تقديم مستوى متميز خلال المباراة الحاسمة وساعد النادي الباريسي في العبور إلى نهائي دوري أبطال أوروبا ليضرب بذلك موعدا مع نادي إنتر ميلان في 31 ماي الجاري. وأشادت صحيفة "فوت ميركاتو" باللاعب المغربي وأدائه الذي لم يتغير منذ وصوله إلى "الباريسي"، بل تطور بشكل كبير. ومن جهة أخرى، اعتبرت صحيفة "So foot" أن الدولي المغربي هو اللاعب المنقذ في صفوف النادي الباريسي، بعد أن سجل ثاني أهداف فريقه في إياب نصف نهائي دوري أبطال أوروبا، مساهما في عبور المجموعة إلى النهائي. وأكدت صحيفة "gazzetta" الإيطالية، أن نادي باريس سان جيرمان طرف نهائي الأبطال أمام الإنتر، وصل إلى نضج كروي كبير، رفقة نجومه من بينهم الحارس دوناروما، والمغربي أشرف حكيمي، مشددة على أن النادي الفرنسي  قادر على كل شيء، وأصبح يفوز بطرق مختلفة تحت قيادة لويس إنريكي. وبالنسبة لصحيفة " Le parisien"، فقد منحت حكيمي تنقيط 7/10، وأكدت أنه وجد نفسه مرتين في الخط الأمامي، متسببا في ركلة جزاء مرة ومسجلا هدفا بلمسة مهاجم حقيقي (الدقيقة 72)، مشيرة إلى أن "الأمر كان معقدا قليلا على المستوى الدفاعي في مواجهة مارتينيلي المتحرك جدا على جناحه، لكنه صمد".
رياضة

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

السبت 10 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة