رياضة

مونديال الأندية بالمغرب.. تعزيز لمكانة المملكة كوجهة لاحتضان التظاهرات الكروية العالمية بامتياز


كشـ24 | و.م.ع نشر في: 28 يناير 2023

تتجه أنظار عشاق كرة القدم، في الفترة ما بين 1 و11 فبراير المقبل، إلى مدينتي طنجة والرباط كوجهتين لاحتضان منافسات كأس العالم للأندية، ما يعزز مكانة المملكة المغربية كوجهة لاحتضان التظاهرات الكروية العالمية بامتياز.وكان الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) قد أعلن، الشهر الماضي، منح المغرب تنظيم كأس العالم للأندية 2022، لتكون بذلك المرة الثالثة التي يحظى فيها بهذا الشرف بعد دورتي 2013 و 2014ولم يأت اختيار الاتحاد الدولي لكرة القدم للمغرب لاحتضان هذه التظاهرة الكروية العالمية من فراغ، بل أملته التجارب الناجحة التي راكمتها المملكة في تنظيم كبريات الاستحقاقات الرياضية، فضلا عن ما تتوفر عليه من بنيات تحتية وخبرة لوجستكية تشكل نموذجا يحتذى به على الصعيد القاري.كما يأتي احتضان المغرب لل"موندياليتو" كثمرة لإنجازات كرة القدم الوطنية في السنوات الأخيرة وتحقيقها نقلة نوعية، تمثلت في تتويج الأندية والمنتخبات الوطنية بعدد من الألقاب القارية وتحقيق إنجازات عالمية، وذلك بفضل العناية السامية التي ما فتئ صاحب الجلالة الملك محمد السادس يوليها لكرة القدم الوطنية، والقطاع الرياضي عموما.ولعل خير دليل على هذه الانجازات المشاركة التاريخية للمنتخب الوطني المغربي لكرة القدم في كأس العالم قطر 2022، بعدما بات أول منتخب إفريقي وعربي يصل إلى المربع الذهبي للعرس العالمي وكتب اسمه بأحرف من ذهب في أول نسخة في الشرق الأوسط والعالم العربي وبعدما أبلى البلاء الحسن أمام أقوى المنتخبات العالمية.وبالإعلان عن استضافته لهذا الحدث العالمي، يكون المغرب قد كسب رهان احتضان تظاهرات كروية كبيرة في مدة زمنية قياسية، حيث كانت البداية بكأس أمم إفريقيا للسيدات، خلال شهر يوليوز الماضي، والذي عرف نجاحا غير مسبوق على مستوى التنظيم، بالإضافة لحضور جماهيري قياسي، لم تشهده القارة الإفريقية من قبل، على مستوى كرة القدم النسوية.واستمر المغرب في صنع الحدث، من خلال تنظيم دوري أبطال إفريقيا للسيدات في نسخته الثانية، في نونبر الماضي، حيث عرفت هذه النسخة هي الأخرى نجاحا كبيرا على جميع المستويات، وانتهت بتتويج سيدات الجيش الملكي باللقب، أمام حضور جماهيري قياسي.فالنجاح الباهر للتظاهرات والأحداث الرياضية على أرض المغرب، عبد الطريق لاحتضان كأس العالم للأندية بعد منافسة مع عدد من البلدان وجعله موضع ثقة من لدن الاتحاد الدولي لكرة القدم وباعتراف من عدد من الهيئات الرياضية المؤثرة في المشهد الرياضي على المستويين القاري والدولي.ومن بين هذه الهيآت الكونفدرالية الإفريقية لكرة القدم، الذي وجد في المغرب شريكا استراتيجيا، يساير أهدافه وبرامجه لتطوير اللعبة قاريا، وكسب أيضا ثقة أغلب الاتحادات الكروية الإفريقية، وبالتالي لم يجد ال"كاف" خيرا من المغرب لتنظيم مجموعة من التظاهرات القارية، على غرار بطولة إفريقيا لأقل من 23 سنة، وكأس السوبر، وأيضا نهائيات كأس إفريقيا لكرة القدم داخل القاعة، وتظاهرات أخرى.من جانبها، ومنذ سنة 2017، وفي إطار انفتاح المغرب جميع الدول الإفريقية، بادرت الجامعة الملكية المغربية للعبة، هي الأخرى، إلى الانفتاح على كرة القدم القارية، من خلال توقيع حوالي 40 اتفاقية شراكة وتعاون مع مختلف الاتحادات المحلية، وتروم بالأساس تبادل التجارب والخبرات في مجالات التكوين والتدريب والتحكيم، وإجراء مباريات ودية، واستضافة التجمعات الإعدادية والمباريات الرسمية لمختلف المنتخبات الإفريقية.كما استضاف المغرب العديد من التظاهرات الإفريقية، كأشغال الجمعية العمومية للكونفدرالية الإفريقية ثلاث مرات، آخرها انتخب خلالها الجنوب إفريقي باتريس موتسيبي رئيسا للهيأة القارية في مارس 2021، إضافة إلى نهائيات كأس إفريقيا لكرة القدم داخل القاعة في فبراير 2020، ونهائيات كأس إفريقيا للسيدات في يوليوز الماضي، ونهائي دوري أبطال إفريقيا سنتي 2021 و2022، ونهائي كأس الكاف 2020، ونهائي كأس السوبر الإفريقي أيضا سنتي 2018 و2022.كما قرر الاتحاد الإفريقي، أخيرا، منح المغرب شرف استضافة نهائيات كأس إفريقيا لأقل من 23 سنة، المؤهلة للألعاب الأولمبية "باريس 2024"، وأيضا نهائيات كأس إفريقيا للأمم للسيدات للمرة الثانية على التوالي "دورة 2024".إضافة إلى ذلك، فتح المغرب ملاعبه للعديد من المنتخبات الإفريقية، لخوض مبارياتها في التصفيات المؤهلة لنهائيات كأس العالم "مونديال 2022"، بسبب عدم مطابقة ملاعبها للمعايير المعتمدة في الاتحاد الإفريقي و"فيفا"، واحتضن أيضا، على مدار سنتين، اختبارات تكوين المدربين الأفارقة في دبلوم "كاف برو".فلا غرو إذن أن يشيد باتريس موتسيبي، رئيس الكونفدرالية الإفريقية لكرة القدم، بحرص المغرب على تنمية وتطوير الممارسة الكروية والبنية التحتية في المملكة وفي الدول الإفريقية "أتمنى لو أن العديد من الدول الإفريقية تحذو حذو المغرب في هذا المجال".من جانبه، نوه جياني إينفانتينو، رئيس الاتحاد الدولي، في العديد من المناسبات بتطور كرة القدم المغربية، على مستوى التسيير والإدارة والمسابقات، وأيضا بتطور البنية التحتية الرياضية، وبإنشاء مركب محمد السادس لكرة القدم، الذي وصفه بـ"التحفة الرياضية".والواقع أن هذا النجاح اللافت الذي تعيشه كرة القدم بالمغرب، ليس وليد الصدفة، بل هو ثمرة عمل دؤوب يسهر عليه القائمون على الشأن الرياضي والمؤسسات المعنية من أجل تطوير البنيات التحتية الرياضية، بالإضافة إلى حكامة تسييرية جيدة لتحسين أداء كرة القدم الوطنية وتعزيز تنافسيتها، وذلك انسجاما مع الرؤية الملكية السديدة في هذا الشأن.

تتجه أنظار عشاق كرة القدم، في الفترة ما بين 1 و11 فبراير المقبل، إلى مدينتي طنجة والرباط كوجهتين لاحتضان منافسات كأس العالم للأندية، ما يعزز مكانة المملكة المغربية كوجهة لاحتضان التظاهرات الكروية العالمية بامتياز.وكان الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) قد أعلن، الشهر الماضي، منح المغرب تنظيم كأس العالم للأندية 2022، لتكون بذلك المرة الثالثة التي يحظى فيها بهذا الشرف بعد دورتي 2013 و 2014ولم يأت اختيار الاتحاد الدولي لكرة القدم للمغرب لاحتضان هذه التظاهرة الكروية العالمية من فراغ، بل أملته التجارب الناجحة التي راكمتها المملكة في تنظيم كبريات الاستحقاقات الرياضية، فضلا عن ما تتوفر عليه من بنيات تحتية وخبرة لوجستكية تشكل نموذجا يحتذى به على الصعيد القاري.كما يأتي احتضان المغرب لل"موندياليتو" كثمرة لإنجازات كرة القدم الوطنية في السنوات الأخيرة وتحقيقها نقلة نوعية، تمثلت في تتويج الأندية والمنتخبات الوطنية بعدد من الألقاب القارية وتحقيق إنجازات عالمية، وذلك بفضل العناية السامية التي ما فتئ صاحب الجلالة الملك محمد السادس يوليها لكرة القدم الوطنية، والقطاع الرياضي عموما.ولعل خير دليل على هذه الانجازات المشاركة التاريخية للمنتخب الوطني المغربي لكرة القدم في كأس العالم قطر 2022، بعدما بات أول منتخب إفريقي وعربي يصل إلى المربع الذهبي للعرس العالمي وكتب اسمه بأحرف من ذهب في أول نسخة في الشرق الأوسط والعالم العربي وبعدما أبلى البلاء الحسن أمام أقوى المنتخبات العالمية.وبالإعلان عن استضافته لهذا الحدث العالمي، يكون المغرب قد كسب رهان احتضان تظاهرات كروية كبيرة في مدة زمنية قياسية، حيث كانت البداية بكأس أمم إفريقيا للسيدات، خلال شهر يوليوز الماضي، والذي عرف نجاحا غير مسبوق على مستوى التنظيم، بالإضافة لحضور جماهيري قياسي، لم تشهده القارة الإفريقية من قبل، على مستوى كرة القدم النسوية.واستمر المغرب في صنع الحدث، من خلال تنظيم دوري أبطال إفريقيا للسيدات في نسخته الثانية، في نونبر الماضي، حيث عرفت هذه النسخة هي الأخرى نجاحا كبيرا على جميع المستويات، وانتهت بتتويج سيدات الجيش الملكي باللقب، أمام حضور جماهيري قياسي.فالنجاح الباهر للتظاهرات والأحداث الرياضية على أرض المغرب، عبد الطريق لاحتضان كأس العالم للأندية بعد منافسة مع عدد من البلدان وجعله موضع ثقة من لدن الاتحاد الدولي لكرة القدم وباعتراف من عدد من الهيئات الرياضية المؤثرة في المشهد الرياضي على المستويين القاري والدولي.ومن بين هذه الهيآت الكونفدرالية الإفريقية لكرة القدم، الذي وجد في المغرب شريكا استراتيجيا، يساير أهدافه وبرامجه لتطوير اللعبة قاريا، وكسب أيضا ثقة أغلب الاتحادات الكروية الإفريقية، وبالتالي لم يجد ال"كاف" خيرا من المغرب لتنظيم مجموعة من التظاهرات القارية، على غرار بطولة إفريقيا لأقل من 23 سنة، وكأس السوبر، وأيضا نهائيات كأس إفريقيا لكرة القدم داخل القاعة، وتظاهرات أخرى.من جانبها، ومنذ سنة 2017، وفي إطار انفتاح المغرب جميع الدول الإفريقية، بادرت الجامعة الملكية المغربية للعبة، هي الأخرى، إلى الانفتاح على كرة القدم القارية، من خلال توقيع حوالي 40 اتفاقية شراكة وتعاون مع مختلف الاتحادات المحلية، وتروم بالأساس تبادل التجارب والخبرات في مجالات التكوين والتدريب والتحكيم، وإجراء مباريات ودية، واستضافة التجمعات الإعدادية والمباريات الرسمية لمختلف المنتخبات الإفريقية.كما استضاف المغرب العديد من التظاهرات الإفريقية، كأشغال الجمعية العمومية للكونفدرالية الإفريقية ثلاث مرات، آخرها انتخب خلالها الجنوب إفريقي باتريس موتسيبي رئيسا للهيأة القارية في مارس 2021، إضافة إلى نهائيات كأس إفريقيا لكرة القدم داخل القاعة في فبراير 2020، ونهائيات كأس إفريقيا للسيدات في يوليوز الماضي، ونهائي دوري أبطال إفريقيا سنتي 2021 و2022، ونهائي كأس الكاف 2020، ونهائي كأس السوبر الإفريقي أيضا سنتي 2018 و2022.كما قرر الاتحاد الإفريقي، أخيرا، منح المغرب شرف استضافة نهائيات كأس إفريقيا لأقل من 23 سنة، المؤهلة للألعاب الأولمبية "باريس 2024"، وأيضا نهائيات كأس إفريقيا للأمم للسيدات للمرة الثانية على التوالي "دورة 2024".إضافة إلى ذلك، فتح المغرب ملاعبه للعديد من المنتخبات الإفريقية، لخوض مبارياتها في التصفيات المؤهلة لنهائيات كأس العالم "مونديال 2022"، بسبب عدم مطابقة ملاعبها للمعايير المعتمدة في الاتحاد الإفريقي و"فيفا"، واحتضن أيضا، على مدار سنتين، اختبارات تكوين المدربين الأفارقة في دبلوم "كاف برو".فلا غرو إذن أن يشيد باتريس موتسيبي، رئيس الكونفدرالية الإفريقية لكرة القدم، بحرص المغرب على تنمية وتطوير الممارسة الكروية والبنية التحتية في المملكة وفي الدول الإفريقية "أتمنى لو أن العديد من الدول الإفريقية تحذو حذو المغرب في هذا المجال".من جانبه، نوه جياني إينفانتينو، رئيس الاتحاد الدولي، في العديد من المناسبات بتطور كرة القدم المغربية، على مستوى التسيير والإدارة والمسابقات، وأيضا بتطور البنية التحتية الرياضية، وبإنشاء مركب محمد السادس لكرة القدم، الذي وصفه بـ"التحفة الرياضية".والواقع أن هذا النجاح اللافت الذي تعيشه كرة القدم بالمغرب، ليس وليد الصدفة، بل هو ثمرة عمل دؤوب يسهر عليه القائمون على الشأن الرياضي والمؤسسات المعنية من أجل تطوير البنيات التحتية الرياضية، بالإضافة إلى حكامة تسييرية جيدة لتحسين أداء كرة القدم الوطنية وتعزيز تنافسيتها، وذلك انسجاما مع الرؤية الملكية السديدة في هذا الشأن.



اقرأ أيضاً
برشلونة يقلب الطاولة على الريال في مباراة كلاسيكو نارية
حقق فريق برشلونة فوزًا غاليًا على غريمه التقليدي ريال مدريد، بنتيجة بأربعة أهداف مقابل ثلاثة، في الكلاسيكو، وذلك ضمن منافسات الدوري الإسباني موسم 2024-2025. استضاف برشلونة غريمه ريال مدريد، اليوم الأحد، على أرض ملعب «لويس كومبانيس الأولمبي»، في الكلاسيكو، ضمن مواجهات الجولة الـ 35 من «الليجا». وجاء هدف ريال مدريد عن طريق مهاجمه الفرنسي كيليان مبابي في الدقيقة 5، من علامة الجزاء بعد حصوله عليها بتدخل متهور من تشيزني حارس برشلونة. وقلص الفارق لصالح برشلونة إيريك جارسيا في الدقية 19، برأسية قوية سكنت شباك الريال. وفي الدقيقة 32، نجح لامين يامال من تسجيل هدف التعادل لصالح برشلونة، لينتهي الشوط الأول بنتيجة 2-2. وأضاف رافينيا الهدف الثالث لبرشلونة في الدقيقة 34، وعاد البرازيلي ليسجل الهدف الرابع في الدقيقة 45، لينتهي الشوط الأول بتقدم الفريق الكتالوني 4/2. وعاد مبابي من جديد ليسجل «الهاتريك» ويقلص الفارق، في الدقيقة 70، بعد تمريرة من فينيسيوس، لتنتهي المباراة بنتيجة 4-3 لصالح البلوجرانا. وبهذه النتيجة ينفرد برشلونة بصدارة جدول ترتيب الدوري الإسباني برصيد 82 نقطة، فيما يتوقف ريال مدريد عند النقطة 75 في المركز الثاني، ليصبح الفارق 7 نقاط.
رياضة

المغرب يتوج “أفضل بلد في إفريقيا” في التنس
تم أمس السبت بالقاهرة تتويج المغرب بلقب “افضل بلد في إفريقيا” في رياضة كرة المضرب، وذلك للسنة السابعة على التوالي. وتم تسليم الجائزة الخاصة بلقب “أفضل بلد في إفريقيا” للمغرب وذلك على هامش حفل اختتام منافسات البطولة الإفريقية للفرق لفئة أقل من 14 سنة، بحضور سفير المغرب في مصر محمد آيت واعلي. وجاء هذا التتويج القاري للمغرب بفضل النتائج الجيدة التي حققها لاعبو ولاعبات التنس المغاربة الشباب في مختلف المنافسات الإفريقية (تحت 14 وتحت 16 وتحت 18 سنة). وحصل المغرب على جائزة أفضل بلد في إفريقيا في رياضة كرة المضرب، لسنوات 2018 و2019 و2021 و2022 و2023 و2024 و2025، بعد أن حجبت الجائزة سنة 2020. وتمكن المغرب من انتزاع الجائزة بحصوله على 2100 نقطة متقدما بفارق مريح على تونس (1440 نقطة) ومصر (1420 نقطة). وكان رئيس الاتحاد الإفريقي للتنس جان كلود تالون قد بعث في شهر أبريل الماضي رسالة إلى رئيس الجامعة الملكية المغربية للعبة فيصل العرايشي، أكد فيها أنه “بناء على النتائج المحققة خلال البطولات الإفريقية لفئات أقل من 14 سنة و16سنة و18 سنة ، التي جرت سنة 2025، وكذا النقاط المحصل عليها عقب البطولة الإفريقية لأقل من 14 سنة التي جرت في الفصل الرابع من سنة 2024 ، فإن المغرب حصل على جائزة أفضل بلد في إفريقيا لسنة 2025 ، وذلك للسنة السابعة على التوالي “. وقال زكرياء الزمراني عضو المكتب الجامعي للجامعة الملكية المغربية للتنس، في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، إن التتويج يعد اعترافا بالجهود والعمل الدؤوب الذي تبذله الجامعة منذ سنوات على المديين المتوسط والبعيد، في مختلف المجالات سواء منها مواكبة الأندية الوطنية وتأطير المسيرين والمدربين ومواكبة اللاعبين على الصعيد الدولي.وأضاف أن هناك تطلعا لتحقيق نتائج أفضل في المستقبل وصولا إلى إنجاب أبطال مغاربة من مستوى عال يشاركون في مختلف اللقاءات والبطولات العالمية.
رياضة

ضمت دياز ولخديم .. ريال مدريد يعلن قائمته للكلاسيكو
كشف نادي ريال مدريد الإسباني عن لائحة اللاعبين الذين سيخوضون مباراة “الكلاسيكو” الحاسمة أمام الغريم التقليدي برشلونة، المرتقبة يوم الأحد على الساعة 15:15 (غرينتش+1)، على أرضية ملعب “لويس كومبانيس الأولمبي”، ضمن منافسات الجولة 35 من الدوري الإسباني.وضمت القائمة اسمَي الدوليين المغربيين يوسف لخديم وبراهيم دياز، في خطوة تؤكد ثقة المدرب كارلو أنشيلوتي في إمكانيات لخديم، وإمكانية الاعتماد عليه في موقعة قوية من هذا الحجم.وتحمل هذه المواجهة طابعاً مصيرياً بالنسبة للطرفين، حيث يراهن برشلونة على الفوز لتعزيز موقعه في الصدارة وتوسيع الفارق إلى سبع نقاط، فيما يسعى ريال مدريد إلى الانتصار لتقليص الفارق إلى نقطة واحدة، وإنعاش آماله في سباق الظفر بلقب الليغا.
رياضة

يهم الكوكب المراكشي.. قرار جديد بشأن الجولتين 29 و30 في القسم الثاني
كما كان متوقعا، قررت العصبة الوطنية لكرة القدم الاحترافية توحيد توقيت مباريات الجولتين الـ29 و30 من الدوري الوطني الاحترافي الثاني، حيث ستجرى جميع مباريات الجولتين الـ29 والـ30 من الدوري الوطني الاحترافي الثاني على الساعة الرابعة عصرا. وقررت العصبة الاحترافية إجراء مباريات الجولة الـ29، الأربعاء 14 ماي 2025، على أن تجرى مباريات الجولة الـ30 (الأخيرة)، الأحد 18 ماي 2025، وجميع مباريات الجولتين الأخيرتين على الساعة الرابعة عصرا. يذكر أن فريق الكوكب المراكشي، المحتل للمركز الأول برصيد 51 نقطة، من أبرز المرشحين للعودة إلى الدوري الوطني الاحترافي الأول، إذ يحتل الركز الأول برصيد 51 نقطة، متبوعا، على التوالي، بفرق رجاء بني ملال (47 نقطة)، واتحاد يعقوب المنصور (47 نقطة)، وأولمبيك الدشيرة (46 نقطة).
رياضة

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأحد 11 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة