الأحد 05 مايو 2024, 00:50

صحافة

موسم إذاعي جديد لتوطيد مبادئ القرب والتفاعل والانفتاح على الشباب بالاذاعة الوطنية


كشـ24 نشر في: 15 أكتوبر 2021

دشنت الشركة الوطنية للإذاعة والتلفزة، مطلع أكتوبر الجاري، الموسم الجديد للإذاعة "الوطنية" وللإذاعة الدولية "شين آنتر" (CHAINE INTER)، بإطلاق شبكتين برامجيتين جديدتين تلائمان تطلعات المستمعين، وتجسدان أهداف المرفق العام الإعلامي، عبر الاهتمام بالنقاش والتحليل السیاسي، وتوطيد مبادئ التفاعلية والقرب، والعناية أكثر بصوت الشباب، وترسيخ التنوع الثقافي، علاوة على تكريس التفرد في "الدراما" الإذاعية، والتميز في الرياضة.ومع انطلاق الموسم الإذاعي الجديد، تقترح "الإذاعة الوطنية" على مستمعيها شبكة برامج تلائم تطلعات المستمعين وانتظاراتهم وفق مبدأ القرب والمصلحة العمومية وتلبية حاجيات الإخبار والتثقيف والترفيه في تناغم تام مع خطها التحريري ودفتر التحملات.وتجسيدا لذلك، تواصل الشبكة البرامجية للإذاعة الوطنية في موسمها الجدید ترسيخ برامج النقاش السیاسي والبرامج الحوارية، بإغناء عرضها في هذا النوع من البرامج، من خلال موعد يومي لمستمعيها الأوفياء، ابتداء من السابعة مساء، مع التحليل الموضوعي والرزين والقراءة النوعية والمتأنية لمستجدات الساحة الوطنية وما يفتعل داخلها مع مختصين وخبراء في مختلف المجالات. وهو الموعد الذي ينضاف إلى برامج وملفات المساء التي تبث ابتداء من التاسعة مساء، كبرنامج "ملفات في الواجهة" و"هنا الجامعة".وتستمر الإذاعة الوطنية في فتح "الميكروفون" لمستمعيها لإبداء آرائهم والتعبير عن مواقفهم ووجهات نظرهم في مختلف مجالات ومناحي حياتهم اليومية، بتوسيع مساحات البرامج لمواضيع القرب والبرامج التفاعلية التي تحظى بمكانة هامة وأولوية قصوى في الشبكة البرامجية الجديدة، كبرنامج "اعطيني رأيك" و"صباح بلادي" و"اللقاء المفتوح"، وبرنامج "أحضي راسك"، الذي يبقى مرجعا للمستمعين ولأهل الاختصاص في هذا المجال.ووعیا منها بالأهمية البالغة التي يحظى بها الشباب داخل المجتمع، تحرص الإذاعة الوطنية في شبكتها البرامجية الجديدة على إفراد مواعد قارة وحصرية للمستمعين الشباب، من أجل تحليل واقع وراهن القضايا التي تشغل الرأي العام الوطني في مختلف المجالات، بكل جرأة وصراحة وذلك من خلال برنامجي "صوت الشباب" و"مناظرة". وبفضل البرمجة الجديدة، صار أثير الإذاعة الوطنية يتسع أكثر فأكثر ليشمل خلال هذا الموسم نجوم شبكات التواصل الاجتماعي والمؤثرين فيها وصانعي محتوياتها، إلى جانب ضيوف ونجوم البرامج الأوفياء من عالم الفن والطرب والمغنى.وتكرس برمجة الموسم الجديد تفرد الإذاعة الوطنية في مجال "الدراما"، إذ ستقدم طيلة السنة من ذاكرتها الإذاعية مجموعة من المسلسلات الغنية والمتميزة التي أثرت المجال الدرامي وأرخت لمسار فني زاهر ولسنوات زاخرة من الإبداع، بينما ستحتفظ للرياضيين وعشاق الرياضة بمواعدها القارة وبرامجها المشهود لها بالجودة والموضوعية والجرأة، والتي يسهر على إعدادها وتقديمها فريق عمل تشهد له مختلف المنابر الإعلامية بالكفاءة والمهنية والتميز.من جانبها، حرصت الإذاعة الدولية "CHAINE INTER" في موسمها الجديد على الوفاء لسمات هويتها المرتكزة على الأخبار والترفيه والتنوع الثقافي، فشرعت منذ 04 أكتوبر 2021، في بث شبكة برامجية جديدة على مستمعيها تتسم بغناها وتنوعها، وتم تصميمها بالحرص على توطيد المحتويات التي تميز الإذاعة، مع إضفاء دينامية جديدة للبرامج بتقوية مبدأ القرب، والتفاعل والتواصل.وفي هذا الصدد حرصت الإذاعة على إغناء الفترة الصباحية بالأخبار والخدمات، عبر تقوية برامج "INTER MATIN" و"INTER MATIN PLUS" بمحتويات إضافية تتماشى مع انتظارات المستمعين، وبمساهمة الخبراء والمختصين.وصارت "CHAINE INTER" على ارتباط أكبر مع مستمعيها ومع بيئتها عبر برنامج الإتجاهات والتأثيرات «Tendances et influences» ، الذي يعد برنامجا غير مسبوق، يقوم بدورة حول المستجدات والاتجاهات على شبكة الأنترنت، وعالم النجوم والمشاهير والمؤثرين.وتتجلى الخصوصية الأخرى لشبكة البرامج الجديدة للإذاعة الدولية في مساحات المسابقات والترفيه الموجهة إلى الشباب، على غرار برنامج "La bonne réponse". ومن جهة أخرى، تقترح شبكة برامج هذه الإذاعة موعدا ثقافيا بامتياز تحت اسم "Chaine Inter Culture"، الموجه إلى الفاعلين في المنصات الثقافية الفنية الوطنية والدولية.هذا العرض الإذاعي الجديد مدعوم كذلك ببرنامج تفاعلي يقوم على مبدأ القرب هو "Libre Antenne»، ويعطي الكلمة للمستمعين حول إشكالات ومواضيع معيشهم اليومي. وبوصفها إذاعة متعددة الأجيال، تمكنت "Chaine Inter" من الارتكاز على اختيارات موسيقية متنوعة عبر برامج « playlists» و «Hit Parade» و« Club Jazz ».

دشنت الشركة الوطنية للإذاعة والتلفزة، مطلع أكتوبر الجاري، الموسم الجديد للإذاعة "الوطنية" وللإذاعة الدولية "شين آنتر" (CHAINE INTER)، بإطلاق شبكتين برامجيتين جديدتين تلائمان تطلعات المستمعين، وتجسدان أهداف المرفق العام الإعلامي، عبر الاهتمام بالنقاش والتحليل السیاسي، وتوطيد مبادئ التفاعلية والقرب، والعناية أكثر بصوت الشباب، وترسيخ التنوع الثقافي، علاوة على تكريس التفرد في "الدراما" الإذاعية، والتميز في الرياضة.ومع انطلاق الموسم الإذاعي الجديد، تقترح "الإذاعة الوطنية" على مستمعيها شبكة برامج تلائم تطلعات المستمعين وانتظاراتهم وفق مبدأ القرب والمصلحة العمومية وتلبية حاجيات الإخبار والتثقيف والترفيه في تناغم تام مع خطها التحريري ودفتر التحملات.وتجسيدا لذلك، تواصل الشبكة البرامجية للإذاعة الوطنية في موسمها الجدید ترسيخ برامج النقاش السیاسي والبرامج الحوارية، بإغناء عرضها في هذا النوع من البرامج، من خلال موعد يومي لمستمعيها الأوفياء، ابتداء من السابعة مساء، مع التحليل الموضوعي والرزين والقراءة النوعية والمتأنية لمستجدات الساحة الوطنية وما يفتعل داخلها مع مختصين وخبراء في مختلف المجالات. وهو الموعد الذي ينضاف إلى برامج وملفات المساء التي تبث ابتداء من التاسعة مساء، كبرنامج "ملفات في الواجهة" و"هنا الجامعة".وتستمر الإذاعة الوطنية في فتح "الميكروفون" لمستمعيها لإبداء آرائهم والتعبير عن مواقفهم ووجهات نظرهم في مختلف مجالات ومناحي حياتهم اليومية، بتوسيع مساحات البرامج لمواضيع القرب والبرامج التفاعلية التي تحظى بمكانة هامة وأولوية قصوى في الشبكة البرامجية الجديدة، كبرنامج "اعطيني رأيك" و"صباح بلادي" و"اللقاء المفتوح"، وبرنامج "أحضي راسك"، الذي يبقى مرجعا للمستمعين ولأهل الاختصاص في هذا المجال.ووعیا منها بالأهمية البالغة التي يحظى بها الشباب داخل المجتمع، تحرص الإذاعة الوطنية في شبكتها البرامجية الجديدة على إفراد مواعد قارة وحصرية للمستمعين الشباب، من أجل تحليل واقع وراهن القضايا التي تشغل الرأي العام الوطني في مختلف المجالات، بكل جرأة وصراحة وذلك من خلال برنامجي "صوت الشباب" و"مناظرة". وبفضل البرمجة الجديدة، صار أثير الإذاعة الوطنية يتسع أكثر فأكثر ليشمل خلال هذا الموسم نجوم شبكات التواصل الاجتماعي والمؤثرين فيها وصانعي محتوياتها، إلى جانب ضيوف ونجوم البرامج الأوفياء من عالم الفن والطرب والمغنى.وتكرس برمجة الموسم الجديد تفرد الإذاعة الوطنية في مجال "الدراما"، إذ ستقدم طيلة السنة من ذاكرتها الإذاعية مجموعة من المسلسلات الغنية والمتميزة التي أثرت المجال الدرامي وأرخت لمسار فني زاهر ولسنوات زاخرة من الإبداع، بينما ستحتفظ للرياضيين وعشاق الرياضة بمواعدها القارة وبرامجها المشهود لها بالجودة والموضوعية والجرأة، والتي يسهر على إعدادها وتقديمها فريق عمل تشهد له مختلف المنابر الإعلامية بالكفاءة والمهنية والتميز.من جانبها، حرصت الإذاعة الدولية "CHAINE INTER" في موسمها الجديد على الوفاء لسمات هويتها المرتكزة على الأخبار والترفيه والتنوع الثقافي، فشرعت منذ 04 أكتوبر 2021، في بث شبكة برامجية جديدة على مستمعيها تتسم بغناها وتنوعها، وتم تصميمها بالحرص على توطيد المحتويات التي تميز الإذاعة، مع إضفاء دينامية جديدة للبرامج بتقوية مبدأ القرب، والتفاعل والتواصل.وفي هذا الصدد حرصت الإذاعة على إغناء الفترة الصباحية بالأخبار والخدمات، عبر تقوية برامج "INTER MATIN" و"INTER MATIN PLUS" بمحتويات إضافية تتماشى مع انتظارات المستمعين، وبمساهمة الخبراء والمختصين.وصارت "CHAINE INTER" على ارتباط أكبر مع مستمعيها ومع بيئتها عبر برنامج الإتجاهات والتأثيرات «Tendances et influences» ، الذي يعد برنامجا غير مسبوق، يقوم بدورة حول المستجدات والاتجاهات على شبكة الأنترنت، وعالم النجوم والمشاهير والمؤثرين.وتتجلى الخصوصية الأخرى لشبكة البرامج الجديدة للإذاعة الدولية في مساحات المسابقات والترفيه الموجهة إلى الشباب، على غرار برنامج "La bonne réponse". ومن جهة أخرى، تقترح شبكة برامج هذه الإذاعة موعدا ثقافيا بامتياز تحت اسم "Chaine Inter Culture"، الموجه إلى الفاعلين في المنصات الثقافية الفنية الوطنية والدولية.هذا العرض الإذاعي الجديد مدعوم كذلك ببرنامج تفاعلي يقوم على مبدأ القرب هو "Libre Antenne»، ويعطي الكلمة للمستمعين حول إشكالات ومواضيع معيشهم اليومي. وبوصفها إذاعة متعددة الأجيال، تمكنت "Chaine Inter" من الارتكاز على اختيارات موسيقية متنوعة عبر برامج « playlists» و «Hit Parade» و« Club Jazz ».



اقرأ أيضاً
وكالة بيت مال القدس تتوج الفائزين بجوائز الإعلام التنموي
الحفل الذي يرتقب أن تنظم وكالة بيت مال القدس الشريف في الرباط عصر يوم الثلاثاء 7 ماي الجاري، لتتويج الفائزين والفائزات بجوائز التميز الصحافي في الإعلام التنموي، سيكون له طعم خاص. فالدورة تحمل اسم الصحافي المغربي الراحل محمد الأغطف الداه، المدير السابق لقناة العيون، وتُكرم روح الصحافي الفلسطيني الراحل محمود معروف، بحضور أعضاء لجنة تحكيم النسخة الثانية من الجائزة، من المغرب وفلسطين، والأساتذة المشاركين في الندوة، والطلاب الفائزين. كما سيتم تسليم ميدالية الشجاعة والإقدام، التي يُخصصها مرصد "الرِّباط" للملاحظة والتتبع والتقويم التابعة للوكالة في القدس لتكريم الصحافيين، الذين قدموا تضحيات لإعلاء قيم الحرية والعدالة، و تُسلم بالمناسبة كذلك منحة دعم حرية الإعلام والصحافة في فلسطين لمؤسستين إعلاميتين رشحهما فريق المرصد من القدس. الدورة تنظمها الوكالة سنويا بالتعاون مع المعهد العالي للإعلام والاتصال بالرباط، ومعهد الإعلام العصري التابع لجامعة القدس. وستقيم الوكالة في مقرها في الرباط صبيحة نفس اليوم ندوة علمية في موضوع: "واقع الصحافة والصحافيين في مناطق النزاعات – القدس وفلسطين نموذجا"، بمشاركة إعلاميين وباحثين مغاربة وفلسطينيين. وتقول الوكالة إن إحداث جائزة القدس الشريف للتميز الصحفي في الإعلام التنموي يندرج في سياق اهتمامات الوكالة بترسيخ البعد الإنساني والاجتماعي التضامني في عملها، وذلك تجسيدا للتعليمات الملكية السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، رئيس لجنة القدس، ببذل كل الجهود لدعم الفلسطينيين ومؤسساتهم. الجائزة أيضا تستجيب لرغبة الوكالة وشركائها في ترسيخ وعي الأجيال بالقضية الفلسطينية، وتشجيع طلاب علوم الإعلام والاتصال في المغرب وفي القدس بفلسطين، للبحث والإنتاج في مواضيع ترتبط بواقع مدينة القدس ومستقبلها، ترجمة لاهتمامات الوكالة بقضايا التنمية التي تهم القدس في المجال الاجتماعي والاقتصادي والإنساني.
صحافة

جمعية الإعلام والناشرين تطالب بإيجاد حل نهائي لصيغ الدعم العمومي للصحافة الوطنية
يخلد الجسم الإعلامي في العالم، يوم غد الجمعة 3 ماي 2024، الذكرى 31 لإعلان يوم عالمي لحرية الصحافة من قبل الأمم المتحدة، في سياق دولي يتسم باستمرار أشكال التضييق على العمل الصحافي ومصادرة حرية العمل والتنقل والوصول إلى الأخبار والاعتداء الجسدي على الصحافيين وتعريض حياتهم إلى الخطر والموت. كما يتزامن، على المستوى الوطني، مع استمرار النقاش الوطني المتعدد، حول الخيارات الممكنة لإنقاذ فعلي ونهائي لمهنة الصحافة، والقطع النهائي على التداعيات الوخيمة لأزمة كوفيد 19، وما تركته من آثار جسيمة على المقاولات الإعلامية، وبالتالي على الأوضاع الاجتماعية والاقتصادية للصحافيين والتقنيين والعاملين. واعتبرت الجمعية الوطنية للإعلام والناشرين، أن حلقات التداول حول حرية الصحافة والإعلام، بمعناه الفكري والثقافي الواسع، والخوض في بعض القضايا المطروحة على المستوى الوطني، هو تأجيل للنقاش الحقيقي، وإرجاء للملفات المطلبية التي ينتظر القطاع الحسم فيها على وجه السرعة، للانتقال إلى المراحل المقبلة، يكون فيها الإعلام الوطني قويا وصامدا ومنيعا، وله القدرة على مواجهة التحديات في عالم متغير. وشددت الجمعية في بيان لها، على أن هذا المسار الطويل لن يكتمل إلا بإقرار حزمة من الإصلاحات في جميع المجالات، منها: *سن قوانين وتشريعات جديدة، تفسح المجال للاستفادة من الإمكانيات والفرص المتاحة في عصر التكنولوجيات الحديثة والذكاء الاصطناعي وتمكين الصحافيين من ذلك، في إطار التغيير الحتمي المحافظ على الثوابت والاستمرارية الجادة. *القطع مع الوضع المؤقت، والانتقال إلى تشكيل مجلس وطني للصحافة بحلة جديدة يواكب انتظارات القطاع، ويقدم الأجوبة الحقيقية على مختلف الإشكاليات والتطورات. *إيجاد حل نهائي لصيغ وأشكال الدعم العمومي للصحافة الوطنية، يتماشى مع مصلحة المؤسسات الإعلامية المهيكلة والقوية. *الرقي بالقطاع والقطع مع صحافة الابتزاز والنصب والارتزاق، الممارسة من قبل مواقع غير قانونية، ومواجهة ظاهرة "اليوتوبرات" المختبئين في جلباب الصحافة. *تشجيع المؤسسات الإعلامية على الاستثمار خارج الوطن، للمساهمة في خلق قطب إعلامي تنافسي على المستوى الدولي، للدفاع عن القضايا المصيرية الكبرى، وحماية البلد من التضليل والإسفاف والتحريض. *دعوة القطاعات الحكومية ذات الصلة بمواكبة التطورات التي يشهدها قطاع الإعلام والصحافة، والسعي الجماعي لإخراج مشاريع قوانين تكون في مستوى التطلعات، وتساهم في النهوض بالمقاولات الإعلامية وتحسين تموقعها وأدائها، بما ينعكس إيجابا على أوضاع الصحافيين.
صحافة

فتح باب الانخراط وتجديده في فرع مراكش للنقابة الوطنية للصحافة
ينهي مكتب فرع مراكش للنقابة الوطنية للصحافة المغربية، الى علم كافة الزميلات والزملاء الصحفيات والصحفيين والمراسلات والمراسلين، أنه تقرر فتح باب الانخراط وتجديده، خلال الفترة الممتدة الى غاية 10 ماي 2024، وذلك استعدادا لهيكلته، وفي افق عقد الجمع العام لمجلس الفرع. وعليه، يهيب المكتب بكافة الزميلات والزملاء ممن تتوفر فيهم شروط كسب عضوية الانخراط بالفرع، سحب استمارة طلب الانخراط وتجديده (أنظر المرفق)، من الموقع الرسمي للنقابة www.snpm.org، وإيداعها قصد البث فيها، مرفقة بالوثائق المطلوبة وواجب الانخراط، لدى الزميل علي أشنتي بالاذاعة الجهوية بمراكش. ويعتبر هذا الاعلان بمثابة دعوة الى كافة منخرطات ومنخرطي فرع مراكش وغير المنخرطين من الزميلات والزملاء الممارسين بالنفوذ الترابي لمراكش.
صحافة

قيدومي الصحفيين المغاربة ينتقدون “الفوضى المفتعلة” ويطالبون بقوانين ترسخ الانصاف
نظم "منتدى الصحافيات والصحافيين الشرفيين بالمغرب" أول أمس الاربعاء 24 أبريل الجاري، في ضيافة "دار المحامي" بالدار البيضاء مائدة مستديرة، بمشاركة الأستاذ الجامعي والمحلل السياسي إدريس قصوري، والأستاذ الجامعي والإعلامي محمد حفيظ، والإعلامي محمد العوني، مؤسس منظمة حاتم، وكذا الزميل نور اليقين بنسليمان، عضو المكتب الوطني للمنتدى. وأكد المشاركون خلال هذه المائدة المستديرة المنظمة تحت شعار: " مسالة تأهيل الاعلام المغربي : في الحاجة لقوانين ترسخ الانصاف والكرامة للصحافيين المهنيين المتقاعدين"، أن قطاع الإعلام والاتصال يعيش "فوضى مفتعلة"  واختلالات كثيرة،  مشددين على أن الحاجة إلى إصلاح قوانين الصحافة والنشر أضحت مسألة ملحة، في إطار تشاركي واقتراحات عملية بناء على تقييم موضوعي للقوانين الجاري، خصوصا وأنه تم اكتشاف نواقص هذه القوانين في دراسات منذ الشروع في تنزيلها. وفي هذا السياق، أكد المشاركون على أن قانون الصحافة والنشر منح للصحفي الشرفي المهني، المحال إداريا على التقاعد، مكانة ضمن المشهد الإعلامي غير أنها تظل هامشية، بل إن بطاقة الصحفي الشرفي لم تضف شيئا، والتي هي امتياز يجب أن تُعطى للصحفيين الشرفيين بشكل أوتوماتيكي وليس بناء على  طلبهم ... داعين إلى ضرورة تفعيل هذه المكانة الاعتبارية  للصحافيين الشرفيين عبر حق الأسبقية في الدعم، ورفع كفاية الاستحقاقات التقاعدية التي هي هزيلة، والاستفادة من معاشات اجتماعية إلى جانب التقاعد، والحصول على التمويل على غرار تمويل الدولة مقاولات الشباب، والاستفادة من صندوق تضامن الشيخوخة أو صندوق اجتماعي،  ما دمنا نتحدث في المغرب  عن الدولة الاجتماعية، إضافة إلى الاستفادة من خبرات وتجارب هذه الفئة من الإعلاميين المهنيين واستثمارها في عدة ميادين، كمحطات الاستحقاقات الانتخابية، والاحصاء العام، وإعداد التقارير، وكذا استحضار المنتدى في الحوار الاجتماعي. وتناولت عروض المتدخلين مداخيل تأهيل الإعلام الوطني المغربي وإعادة هيكلة منظومة القوانين المؤطرة له، في سياق منظومة متكاملة تشمل مجال الإعلام والتواصل، بما يضمن - من جهة - إنصاف وكرامة فئة الصحافيين الشرفيين وإعادة الاعتبار لمؤهلاتهم وخبراتهم، سواء على مستوى تجويد المهنة، وتطوير مهاراتها بالممارسة الميدانية، أو من جانب الفعل المؤطر لمهام المجلس الوطني للصحافة، لاسيما وأن هذه الفئة من الصحافيين المتقاعدين راكمت من التجربة ما يعزز التدبير الذاتي لمهن الصحافة والاعلام والترافع، صيانة لقواعدها وأخلاقياتها.  
صحافة

إدارة “الثامنة” توقف “طريق المواطنة” وفعاليات أمازيغية ترفض القرار
الكثير من الفعاليات الناشطة في مجال الأمازيغية عبرت عن رفضها لقرار الإدارة بالقناة الأمازيغية والقاضي بتوقيف برنامج "طريق المواطنة" والذي تقدمه الصحفية فاطمة أوشرع، والتي تعرف أيضا بنشاطها في المجال الثقافي الأمازيغي وحصدها لعدد من الجوائز والشواهد التقديرية.  وجرى توقيف هذا البرنامج الذي يعتبر فضاء للنقاش العمومي حول عدد من القضايا الراهنة في المجتمع المغربي، في ملابسات غير معروفة. ولم يتم تقديم أي تبريرات مقنعة من قبل إدارة القناة، رغم الضجة التي خلفها هذا القرار والذي اعتبر بأنه يرمي إلى "فرملة" البرامج الناجحة، والتي تحظى بمتابعات مهمة.   الإئتلاف من أجل الجبل، عبر عن استغرابه للقرار المفاجئ، وقال إنه كان من المفترض أن يعمل القطب الإعلامي العمومي على تقديم مزيد من البرامج الاعلامية الهادفة والحاضنة لقضايا المناطق الجبلية. وسبق للائتلاف من أجل الجبل أن توج الصحفية فاطمة وشرع عام 2019 بصفتها "سفيرة الجبل". وأكد الائتلاف، في بيان لها، على أهمية هذا البرنامج كمنصة حوارية هادفة تساهم في تعزيز التعددية الثقافية واللغوية في المغرب، وتتيح فرصة لطرح قضايا وانشغالات ساكنة المناطق الجبلية.  
صحافة

بعد إدانته بأربعة أشهر نافذة .. “مومو” يعود لتنشيط برنامجه
في انتظار صدور الهيئة العليا للاتصال السمعي البصري قرارها بعد إدانته بأربعة أشهر حبسا نافذا، استأنف محمد بوصفيحة الملقب بـ"مومو" تنشيط برنامجه المشهور بـ"مومو مورنينغ شو" الذي يبث كل صباح على إذاعة "هيت راديو"، منذ من صباح يوم أمس الاثنين 22 أبريل الجاري.  وتفيد المعطيات أنه بعد واقعة "السرقة المفبركة" التي تم بثها على برنامج المنشط الإذاعي المذكور، كان من المنتظر أن يعود "مومو" لتنشيط برنامج "مومو مورنينغ شو" قبل أيام، لكن حالته النفسية حالت دون ذلك بسبب تأثره بالواقعة التي حدثت معه بشكل مفاجئ، وفق مصادر مقربة منه. ويشار إلى أن “مومو” قد غاب عن تقديم برنامجه بالاذاعة المذكورة منذ 29 فبراير الماضي، حيث واجه اتهامات بالتواطؤ في عملية سرقة هاتف على الهواء مباشرة، وقد أدانت المحكمة الابتدائية الزجرية بعين السبع بوصفيحة بأربعة أشهر حبسا نافذا، غير أنه تم استئناف الحكم ما حال دون اعتقاله.    
صحافة

“هيت راديو” تعلن عن دعمها “مومو” في قراره باستئناف الحكم الصادر ضده
أفادت إذاعة "هيت راديو" في بلاغ صحفي، أنه تبعا لقرار المحكمة الابتدائية الزجرية بالدار البيضاء بخصوص واقعة السرقة المزعومة التي حدثت مباشرة في برنامج "مومو رمضان شو"، يوم 21 مارس 2024، أن الاذاعة المذكورة، تعلن إلى علم العموم عن دعمها للمنشط محمد بوصفيحة المعروف بـ"مومو" في قراره باستئناف الحكم الصادر ضده. ويضيف البلاغ، أن إذاعة "هيت راديو" ستقوم بالاستئناف وتنصيب نفسها طرفا مدنيا في مواجهة المتهمين، من أجل إعادة النظر في الملف أمام محكمة الاستئناف بالدار البيضاء. وتقدمت إذاعة "هيت راديو" في نفس البلاغ، بالشكر لجميع مستمعيها وشركائها على دعمهم اللامشروط خلال هذه الفترة، وتؤكد الإذاعة أنها ستواصل تقديم محتوى ترفيهي لملايين المستمعين يوميا، كما ستظل محافظة على أعلى معايير النزاهة والمهنية.
صحافة

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأحد 05 مايو 2024
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة