ثقافة-وفن

مواقع النقوش الصخرية بكلميم واد نون في طور الترتيب في عداد الآثار


كشـ24 | و.م.ع نشر في: 1 أكتوبر 2020

كنموذج للنقوش الصخرية التي تعرف بها جهة كلميم واد نون لا سيما بإقليمي أسا الزاك وسيدي إفني وقفت وكالة المغرب العربي للأنباء بالجماعة القروية بوطروش الواقعة بين سفوح جبال الاطلس الصغير (سيدي إفني) وعلى امتداد البصر على سلسلة مبهرة من هذه النقوش.وبالقرب من أحد أهم هذه المواقع بجماعة بوطروش وهم "أمالو" و " أنامر" التقت الوكالة المحافظ الجهوي للتراث الثقافي بالمديرية الجهوية للثقافة بكلميم الأستاذ محمد حمو ، الذي أكد أن معالم أثرية كمواقع النقوش الصخرية بجهة كلميم واد نون توجد الآن في مرحلة الترتيب في عداد الآثار وذلك بالنظر لقيمتها التاريخية والفنية .ول "حمايتها والمحافظة عليها كفن صخري"، تشتغل المصالح الجهوية لوزارة الثقافة بجهة كلميم واد، وعن كثب، على ترتيب هذه المواقع في عداد الآثار ، وذلك بدعم من مجلس الجهة والمجالس الترابية التي تتواجد بها هذه المواقع الأثرية، وكذا بعض فعاليات المجتمع المدني.ولم يفت المحافظ في تصريحه أن يذكر بالجهود التي تبذلها وزارة الثقافة من أجل ترتيب الرسوم الصخرية التابعة لأقاليم الجهة (سيدي إفني، كلميم، طانطان وسيدي إفني) عبر اقتراحها لتكون ضمن قائمة التراث الوطني في إطار المكون الثقافي من العقد البرنامج للتنمية المندمجة لجهة كلميم واد نون 2016-2021.وتأتي هذه العملية تنفيذا لاستراتيجيتها الرامية إلى تعزيز وتثمين التراث الوطني والتعريف به، وكذا تفعيلا لمضامين المشروع النموذجي لتنمية الأقاليم الجنوبية، في شقه المتعلق بحماية وصون التراث الأثري والتاريخي بجهة كلميم واد نون.ويتعلق الأمر بمواقع : "عوينات أزكر" و "أزكر أشكيك" بجماعة المسيد بإقليم طانطان، و"أزروكلان" بجماعة عوينة الهنا بأسا (إقليم أسا الزاك)، وكذا ثلاث مواقع بجماعة أداي بكلميم وهي "أدرار زرزم" و "أوموكجيم" و تارسلت"، فضلا عن موقعي "أنامر" و "أمالو تعلاوا" بجماعة بوطروش بإقليم سيدي إفني .وتكتسي هذه المواقع أهمية بالغة من حيث قيمتها العلمية، والمتمثلة في توثيقها، بالرسوم والرموز المنحوتة أو المنقوشة على الصخر، للمحيط البيئي القديم الذي ساد في المنطقة.وفيما يتعلق بالنقوش الصخرية بجماعة بوطروش بسيدي إفني، والتي رافقت الوكالة المحافظ خلال زيارة له مع فريقه، لموقعي "أنامر " وأمالو" فيتميزان بتشكلهما على شكل حوض تحيط به تلال وأودية وبوجود رسومات لأسلحة نارية وبصمات أرجل، وكذا الحلي "الخلالة" ، فضلا عن أشكال هندسية يعتقد، حسب الرواية الشفهية، أنها لحصون جماعية للتخزين المنتشرة بمنطقة بوطروش.ويضم موقع "أنامر" 186 لوحة صخرية، تتمركز على مساحة تقدر ب 27 هكتارا، أما موقع "أمالو" فيضم 57 لوحة تتمتد على مساحة ثمان هكتارات.ويتدخل السيد حمو، بمزيد من الحماس ، ليؤكد للوكالة، أن وزارة الثقافة قامت سنة 2011 بمهام جرد وتوثيق التراث الثقافي بهذه الجماعة (160 كلم عن سيدي إفني و110 كلم عن كلميم) التي تزخر بمواقع أركيولوجية تبرز الجوانب التاريخية والعمق الحضاري للمنطقة.ومن أجل تثمين هذه النقوش الصخرية بجماعة بوطروش، وبالموازاة مع خطوة ترتيبها في عداد الآثار قامت مصالح الوزارة بالجهة بتشييد محافظة للنقوش الصخرية بموقع "أنامر" بالجماعة في اطار اتفاقية شراكة مع جمعية الأطلس الصغير الغربي للسياحة الجبلية، تحسبا لتعرضها لمخاطر محتملة من تخريب وسرقة وتشويه وتوسع عمراني، فضلا عن بعض الانشطة الاقتصادية وخاصة رخص استغلال المقالع .وكان من أهداف تشييد "المحافظة" بالموقع التعريف بهذه المواقع وإتاحة الفرصة للباحثين والسياح ، مغاربة وأجانب، للاطلاع، عبر ملصقات بالبناية، عن كل المعلومات حول هذه المواقع.وفي إطار ذات الجهود التي تقوم بها الوزارة، سيتم مستقبلا وضع علامات تشوير خاصة بالمواقع الأثرية بسيدي إفني لإرشاد الزوار والتنبيه لأهميتها التاريخية، وللتشديد على أنها محمية قانونيا ضد أي إتلاف وتخريب محتملين.وفي سياق متصل، استقت الوكالة رأي رئيس جماعة بوطروش، سعيد إد مشيش، الذي اعتبر أن إحداث بناية خاصة بمحافظة للنقوش الصخرية بالجماعة هو "قيمة مضافة" للمنطقة، متمنيا أن تشكل النقوش التي يتم التعريف بها عبر " المحافظة" عامل جذب للسياح لا سيما المولوعين بالسياحة الجبلية والثقافية.وبحسب مختصين وباحثين فإن النقوش الصخرية بإقليم سيدي إفني وبجهة كلميم وادنون عموما التي تعد من أغنى مناطق المغرب بهذا الإرث، تعد معالم إبداعية وجمالية لافتة تقدم معلومات مهمة حول الانتروبولوجيا والتاريخ والتفاعلات البيئية القديمة، ووثائق تاريخية تحفظ الذاكرة وتنوع الانشطة البشرية على مدى قرون خلت .وتبقى حماية هذا الموروث الثقافي والحضاري، الذي يوجد ملف ترتيبه ، حاليا في مراحله الأخيرة لدى المصالح المركزية المعنية، وتثمينه وجعله رافدا مهما من روافد التنمية المستدامة، مسؤولية الجميع لمزيد من إشعاع جهة كلميم واد نون لجعلها قطبا سياحيا بامتياز .

كنموذج للنقوش الصخرية التي تعرف بها جهة كلميم واد نون لا سيما بإقليمي أسا الزاك وسيدي إفني وقفت وكالة المغرب العربي للأنباء بالجماعة القروية بوطروش الواقعة بين سفوح جبال الاطلس الصغير (سيدي إفني) وعلى امتداد البصر على سلسلة مبهرة من هذه النقوش.وبالقرب من أحد أهم هذه المواقع بجماعة بوطروش وهم "أمالو" و " أنامر" التقت الوكالة المحافظ الجهوي للتراث الثقافي بالمديرية الجهوية للثقافة بكلميم الأستاذ محمد حمو ، الذي أكد أن معالم أثرية كمواقع النقوش الصخرية بجهة كلميم واد نون توجد الآن في مرحلة الترتيب في عداد الآثار وذلك بالنظر لقيمتها التاريخية والفنية .ول "حمايتها والمحافظة عليها كفن صخري"، تشتغل المصالح الجهوية لوزارة الثقافة بجهة كلميم واد، وعن كثب، على ترتيب هذه المواقع في عداد الآثار ، وذلك بدعم من مجلس الجهة والمجالس الترابية التي تتواجد بها هذه المواقع الأثرية، وكذا بعض فعاليات المجتمع المدني.ولم يفت المحافظ في تصريحه أن يذكر بالجهود التي تبذلها وزارة الثقافة من أجل ترتيب الرسوم الصخرية التابعة لأقاليم الجهة (سيدي إفني، كلميم، طانطان وسيدي إفني) عبر اقتراحها لتكون ضمن قائمة التراث الوطني في إطار المكون الثقافي من العقد البرنامج للتنمية المندمجة لجهة كلميم واد نون 2016-2021.وتأتي هذه العملية تنفيذا لاستراتيجيتها الرامية إلى تعزيز وتثمين التراث الوطني والتعريف به، وكذا تفعيلا لمضامين المشروع النموذجي لتنمية الأقاليم الجنوبية، في شقه المتعلق بحماية وصون التراث الأثري والتاريخي بجهة كلميم واد نون.ويتعلق الأمر بمواقع : "عوينات أزكر" و "أزكر أشكيك" بجماعة المسيد بإقليم طانطان، و"أزروكلان" بجماعة عوينة الهنا بأسا (إقليم أسا الزاك)، وكذا ثلاث مواقع بجماعة أداي بكلميم وهي "أدرار زرزم" و "أوموكجيم" و تارسلت"، فضلا عن موقعي "أنامر" و "أمالو تعلاوا" بجماعة بوطروش بإقليم سيدي إفني .وتكتسي هذه المواقع أهمية بالغة من حيث قيمتها العلمية، والمتمثلة في توثيقها، بالرسوم والرموز المنحوتة أو المنقوشة على الصخر، للمحيط البيئي القديم الذي ساد في المنطقة.وفيما يتعلق بالنقوش الصخرية بجماعة بوطروش بسيدي إفني، والتي رافقت الوكالة المحافظ خلال زيارة له مع فريقه، لموقعي "أنامر " وأمالو" فيتميزان بتشكلهما على شكل حوض تحيط به تلال وأودية وبوجود رسومات لأسلحة نارية وبصمات أرجل، وكذا الحلي "الخلالة" ، فضلا عن أشكال هندسية يعتقد، حسب الرواية الشفهية، أنها لحصون جماعية للتخزين المنتشرة بمنطقة بوطروش.ويضم موقع "أنامر" 186 لوحة صخرية، تتمركز على مساحة تقدر ب 27 هكتارا، أما موقع "أمالو" فيضم 57 لوحة تتمتد على مساحة ثمان هكتارات.ويتدخل السيد حمو، بمزيد من الحماس ، ليؤكد للوكالة، أن وزارة الثقافة قامت سنة 2011 بمهام جرد وتوثيق التراث الثقافي بهذه الجماعة (160 كلم عن سيدي إفني و110 كلم عن كلميم) التي تزخر بمواقع أركيولوجية تبرز الجوانب التاريخية والعمق الحضاري للمنطقة.ومن أجل تثمين هذه النقوش الصخرية بجماعة بوطروش، وبالموازاة مع خطوة ترتيبها في عداد الآثار قامت مصالح الوزارة بالجهة بتشييد محافظة للنقوش الصخرية بموقع "أنامر" بالجماعة في اطار اتفاقية شراكة مع جمعية الأطلس الصغير الغربي للسياحة الجبلية، تحسبا لتعرضها لمخاطر محتملة من تخريب وسرقة وتشويه وتوسع عمراني، فضلا عن بعض الانشطة الاقتصادية وخاصة رخص استغلال المقالع .وكان من أهداف تشييد "المحافظة" بالموقع التعريف بهذه المواقع وإتاحة الفرصة للباحثين والسياح ، مغاربة وأجانب، للاطلاع، عبر ملصقات بالبناية، عن كل المعلومات حول هذه المواقع.وفي إطار ذات الجهود التي تقوم بها الوزارة، سيتم مستقبلا وضع علامات تشوير خاصة بالمواقع الأثرية بسيدي إفني لإرشاد الزوار والتنبيه لأهميتها التاريخية، وللتشديد على أنها محمية قانونيا ضد أي إتلاف وتخريب محتملين.وفي سياق متصل، استقت الوكالة رأي رئيس جماعة بوطروش، سعيد إد مشيش، الذي اعتبر أن إحداث بناية خاصة بمحافظة للنقوش الصخرية بالجماعة هو "قيمة مضافة" للمنطقة، متمنيا أن تشكل النقوش التي يتم التعريف بها عبر " المحافظة" عامل جذب للسياح لا سيما المولوعين بالسياحة الجبلية والثقافية.وبحسب مختصين وباحثين فإن النقوش الصخرية بإقليم سيدي إفني وبجهة كلميم وادنون عموما التي تعد من أغنى مناطق المغرب بهذا الإرث، تعد معالم إبداعية وجمالية لافتة تقدم معلومات مهمة حول الانتروبولوجيا والتاريخ والتفاعلات البيئية القديمة، ووثائق تاريخية تحفظ الذاكرة وتنوع الانشطة البشرية على مدى قرون خلت .وتبقى حماية هذا الموروث الثقافي والحضاري، الذي يوجد ملف ترتيبه ، حاليا في مراحله الأخيرة لدى المصالح المركزية المعنية، وتثمينه وجعله رافدا مهما من روافد التنمية المستدامة، مسؤولية الجميع لمزيد من إشعاع جهة كلميم واد نون لجعلها قطبا سياحيا بامتياز .



اقرأ أيضاً
 أسرة أم كلثوم تحذر بعد انتشار فيديو بالذكاء الاصطناعي لـ”كوكب الشرق”
أصدرت أسرة المطربة المصرية الراحلة أم كلثوم بيانا حذرت فيه من مقاضاتها كل من ساهم في صنع فيديوهات "كوكب الشرق" باستخدام الذكاء الاصطناعي. وأكدت أسرة كوكب الشرق في بيان لها، أن أم كلثوم تميّزت بتقديمها لوناً غنائياً خاصاً جعلها تتربع على عرش النجومية على مستوى العالم، ولن تسمح الأسرة بطمس هذه الهوية من خلال نشر فيديوهات مفبركة لغناء "كوكب الشرق" لوناً غنائياً آخر وهي تغنّي لمطرب الراب المصري ويجز. من ناحيتها، علّقت السيدة جيهان، حفيدة أم كلثوم على الأمر، قائلةً في تصريحات صحافية: "شوفنا فيديوهات لأم كلثوم بتغني بالـAI لويجز، الموضوع بقى مستفز استخدام هذه الفيديوهات بيدل على مدى امتدادها وتأثيرها في الأجيال، كفاية كده نجاحها بلونها واسمها، الست ماتت بحترامها ليه بتطلعوها كده؟، وإحنا كأسرة أم كلثوم سنتخذ الإجراءات القانونية في حالة تكرار هذا الأمر مرة أخرى". وكانت قد انتشرت فيديوهات كثيرة لأم كلثوم، في الفترة الأخيرة وهي تغنّي لويجز بالذكاء الاصطناعي، وهو الأمر الذي استاءت منه الأسرة، وقرّرت بناء عليه التهديد بمقاضاة كل مَن يصنع مثل هذه الفيديوهات، وأكدت الأسرة أن "كوكب الشرق" تميّزت بلونها الخاص، وهي لذلك ستلجأ الى القضاء لقطع الطريق على كل مَن يحاول المساس بتاريخ أم كلثوم الفني المشرّف.
ثقافة-وفن

التحديات الاستراتيجية والفرص التنموية بالصحراء المغربية موضوع ندوة هامة بمراكش
احتضن مركز الندوات التابع لجامعة القاضي عياض أمس الخميس 08 ماي 2025 ندوة وطنية هامة تحت عنوان الصحراء المغربية من التحديات الاستراتيجية الى الفرص التنموية. وقد نظمت هذه الندوة الهامة، من طرف مجلس مقاطعة جليز ومركز القاضي عياض للعلوم الإنسانية والدراسات القانونية، وكلية العلوم القانونية والاقتصادية والاجتماعية بمراكش، وكلية العلوم القانونية والاقتصادية والاجتماعية بقلعة السراغنة، التابعتين لجامعة القاضي عياض.وقد شارك في هذا العرس الوطني ثلة من الاساتدة الجامعيين الذين ابانو وافاضو في تنوير الحاضرين عن منطقة الصحراء والتطور الكبير الذي تعرفه في ضل القيادة الرشيدة لصاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله وايده.وقد تضمنت الجلسة العلمية بالندوة، عدة مداخلات هامة تمحورت بالاساس حول التحديات الاستراتيجية، والفرص التنموية بالصحراء المغربية، والابعاد التاريخية والجيوسيساسية لقضية الصحراء، وتحولات تدبير ملف الصحراء امميا، ومن خلال السياسة الخارجية للمملكة. كما شملت محاور الجلية العلمية موضوع القضية الوطنية بين السياقات الاجتماعية وسؤال التنمية، ومكتسبات الديبلوماسية والرهانات الجيوسياسية في قضية الصحراء المغربية، وموضوع التنمية بالاقاليم الجنوبية ومشروعية الانجاز، الى جانب موضوع خصوصية المجتمع الصحراوي المغربي وثقافة الانتماء.    
ثقافة-وفن

الفنانة “سعيدة تيترتيت” لـ”كشـ24″: تفاجأت بكوني ضحية انتحال الشخصية
قالت الفنانة سعيدة عقيل المعروفة في الأوساط باسم "سعيدة تيتريت"، إنها تفاجأت بكونها ضحية انتحال الشخصية من قبل فنانة أخرى. وأشارت في تصريحات للجريدة بأن قررت أن تسلك جميع المساطر المخولة قانونا لمواجهة هذا "الانتحال"، والذي تفجر في سنة 2019 أثناء مشاركة فنانة أخرى بنفس اسمها الفني في مهرجان موازين. ودعت الفنانة المعنية إلى التخلي عن اسمها الفني، وأن تخرج من "وكيبديا". وعرفت الفنانة سعيدة عقيل، وهي تنحدر من منطقة تولال بضواحي مكناس، في أوساط الحركة الأمازيغية بأغانيها الملتزمة. ونالت انتشارا واسعا في الأوساط، حيث كانت من الفعاليات الفنية التي دشنت المسار منذ بداية التسعينات من القرن الماضي. وسجلت أولى ألبوماتها برفقة الفنان خالد إيزري في سنة 1990. وحظي هذا الألبوم بانتشار واسع. كما قامت بجولات فنية داخل المغرب وخارجه، وشاركت في عدد من التظاهرات الفنية ذات الاهتمام بالثقافة الأمازيغية. وشاركت أيضا في مهرجان الرباط في سنة 2001. وفي سنة 2006، سجلت ألبومها الثاني "أوشيغام أولينو". ونالت عدد من الشواهد التقديرية نظير مجهوداته في تطوير الفن الأمازيغي. وفي سنة 2009، سجلت ألبومها الثالث. لكنها توقفت عن الغناء بعد ذلك لأسباب شخصية، قبل أن تتفاجأ بكونها "ضحية انتحال الشخصية".
ثقافة-وفن

الأميرة للا حسناء تقيم بباكو حفل شاي على شرف شخصيات نسائية أذربيجانية
أقامت الأميرة للا حسناء، رئيسة مؤسسة المحافظة على التراث الثقافي لمدينة الرباط، اليوم الخميس بباكو، حفل شاي على شرف شخصيات نسائية أذربيجانية من عالم الثقافة والفنون. وحضر هذا الحفل كل من شفيقا مامادوفا، ممثلة مسرحية وسينمائية ووجه بارز في الساحة الفنية الأذربيجانية، وفيدان حاجييفا، فنانة شعبية بجمهورية أذربيجان ومغنية الأوبرا و”ميزو -سوبرانو”، وأمينة ميليكوفا، مديرة المتحف الوطني للسجاد في أذربيجان، وشيرين ميليكوفا، مديرة المتحف الوطني للفنون الجميلة بأذربيجان. كما حضرت هذا الحفل ناديزدا إسماعيلوفا، صحافية بارزة في جمهورية أذربيجان، وسابينا شيخلينسكايا، فنانة بارزة في جمهورية أذربيجان، وأسمار باباييفا، المديرة الفنية لـ “أذر خالتشه”، المؤسسة المعنية بالمحافظة والنهوض بنسج السجاد الأذربيجاني، وفيروزة سلطان زاد، مديرة المركز الجمهوري لتنمية الطفولة والشباب، وغونيل رزاييفا، مديرة مركز الكتاب في باكو، وغلنارة خليلوفا، مصممة أزياء ومديرة مركز الأزياء الوطنية الأذربيجانية، ورينا مامادوفا، مديرة قسم في مركز حيدر علييف، وناركيز غولييفا، فنانة تشكيلية مرموقة. وحضر هذا الحفل، أيضا، نزهة العلوي، الكاتبة العامة لمؤسسة المحافظة على التراث الثقافي لمدينة الرباط، وعائشة البخاري، عقيلة سفير المملكة المغربية في باكو.
ثقافة-وفن

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

السبت 10 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة