

مجتمع
مواطنون يطالبون بإحداث “ضوضونات” بعدد من الشوارع لردع محترفي السّرعة
طالب سكان حي الرياض وتجزئة حي تسلطانت بسيدي يوسف بن علي بمراكش، باتخاذ إجراءات سريعة للحد من السرعة الزائدة بطرق المناطق المذكورة، لتهديدها سلامة الساكنة.وأكد سكان المناطق المذكورة في طلب موجه إلى رئيس المجلس الجماعي بمراكش في هذا الشأن، أن "افتقار الطرق إلى مطبات صناعية يعرض حياة الساكنة ومعها مستخدمي الطريق للخطر، فضلا عن انتشار السرقة لعدم وجود المطبات.وفي نفس السياق، تشتكي ساكنة شارع ابن الهيثم الزهور بعين اطي، من استثناء الشارع المذكور من مشروع المطبات، الشيء الذي يجعل حياتهم عرضة للخطر، خصوصا أمام السياقة المتهوّرة لأصحاب الدراجات النارية من نوع "س 90".وأشار المعنيون بالأمر في اتصال بـ"كشـ24"، إلى أنهم قصدوا السلطات المحلية بمقاطعة النخيل، في شأن هذا الموضوع غير أنهم لم يجدوا آذانا صاغية.ويطالب المتضررون، من الجهات المعنية التدخل، وإحداث مطبات لردع محترفي السرعة، وحماية الساكنة من الخطر الذي يحوم حولهم، في ظل غياب هذه المطبات.وعلاقة بالموضوع ذاته، طالبت فئة أخرى من المواطنين بوضع معايير محددة لوضع المطبات في المواقع الخطرة، وبنائها وفق مواصفات وأبعاد هندسية لا تسبب ضرراً على السيارات التي تعبر الشوارع وفق السرعات المحددة لكل شارع، حيث يشتكي عدد من المواطنين من فوضى المطبات العشوائية، التي تملأ الشوارع والطرق الفرعية والأحياء وتتسببها في إتلاف السيارات، فضلا عن تسببها في عرقلة لذوي الإحتياجات الخاصة خصوصا مستعملي الكراسي المتحركة.وأكد مواطنون أن ضرر المطبات الصناعية المنتشرة في عدد من الأحياء والشوارع والطرق الفرعية أكثر من نفعها، نظيرا لما تفتقده تلك المطبات من لوحات إرشادية ومعايير، مما ضيق الخناق على مرتادي الطرقات والشوارع وتسببها في إتلاف السيارات.
طالب سكان حي الرياض وتجزئة حي تسلطانت بسيدي يوسف بن علي بمراكش، باتخاذ إجراءات سريعة للحد من السرعة الزائدة بطرق المناطق المذكورة، لتهديدها سلامة الساكنة.وأكد سكان المناطق المذكورة في طلب موجه إلى رئيس المجلس الجماعي بمراكش في هذا الشأن، أن "افتقار الطرق إلى مطبات صناعية يعرض حياة الساكنة ومعها مستخدمي الطريق للخطر، فضلا عن انتشار السرقة لعدم وجود المطبات.وفي نفس السياق، تشتكي ساكنة شارع ابن الهيثم الزهور بعين اطي، من استثناء الشارع المذكور من مشروع المطبات، الشيء الذي يجعل حياتهم عرضة للخطر، خصوصا أمام السياقة المتهوّرة لأصحاب الدراجات النارية من نوع "س 90".وأشار المعنيون بالأمر في اتصال بـ"كشـ24"، إلى أنهم قصدوا السلطات المحلية بمقاطعة النخيل، في شأن هذا الموضوع غير أنهم لم يجدوا آذانا صاغية.ويطالب المتضررون، من الجهات المعنية التدخل، وإحداث مطبات لردع محترفي السرعة، وحماية الساكنة من الخطر الذي يحوم حولهم، في ظل غياب هذه المطبات.وعلاقة بالموضوع ذاته، طالبت فئة أخرى من المواطنين بوضع معايير محددة لوضع المطبات في المواقع الخطرة، وبنائها وفق مواصفات وأبعاد هندسية لا تسبب ضرراً على السيارات التي تعبر الشوارع وفق السرعات المحددة لكل شارع، حيث يشتكي عدد من المواطنين من فوضى المطبات العشوائية، التي تملأ الشوارع والطرق الفرعية والأحياء وتتسببها في إتلاف السيارات، فضلا عن تسببها في عرقلة لذوي الإحتياجات الخاصة خصوصا مستعملي الكراسي المتحركة.وأكد مواطنون أن ضرر المطبات الصناعية المنتشرة في عدد من الأحياء والشوارع والطرق الفرعية أكثر من نفعها، نظيرا لما تفتقده تلك المطبات من لوحات إرشادية ومعايير، مما ضيق الخناق على مرتادي الطرقات والشوارع وتسببها في إتلاف السيارات.
ملصقات
