

مجتمع
مواطنون يشتكون من “براريك” تأوي كلاب بمحيط ثانوية بالمحاميد + صور
يشتكي مواطنون بحي معطى الله المحاميد بمراكش، من تحول محيط ثانوية برج الزيتون الإعدادية، إلى ملجأ لعدد من الكلاب، التي تجد في "براريك" عشوائية تم إحداثها بمحيط المؤسسة المذكورة، من طرف حارس "باركينغ"، مكانا للعيش.الكلاب التي من المرجح أن يكون الحارس المعني هو صاحبها، هاجمت أول أمس الأربعاء 13 يناير الجاري، طفلة تقطن بالقرب من المؤسسة المعنية و"البراريك"، حيث تعرضت لعضة كلب ليلة أول أمس على مستوى اليد.
وفي اتصال بـ"كشـ24" قال والد الطفلة المذكورة، "إن الشخص الذي يعيش بالقرب من المؤسسة المذكورة، قام بإحداث "براريك" عشوائية بجانب سور الثانوية، يأوي بها مجموعة من الكلاب التي تهدد سلامة هؤلاء كما تقض أيضا مضجع الساكنة، وهو ما يظهر بالواضح في الهجوم الذي تعرضت له ابنتي".
وأضاف المتحدث ذاته، أنه قام بإخبار السلطة المحلية بالمنطقة، بموضوع هذه "البراريك" والكلاب التي تعيش بها، بعد تعرض ابنته للعض، غير أنه لم يجد آذانا صاغية، كما انه ساءل مدير المؤسسة المذكورة، حول ظروف تواجد تلك "البراريك" بمحيط المؤسسة، ولم يجد ردا لتساؤله، وفق تعبيره.
وأشار المتحدث نفسه، إلى أن محيط هذه الثانوية، بات مسرحا لتوافد الكلاب الضالة، حيث احتلت المكان، وهو ما من شأنه أن يشكل خطرا على حياة المواطنين، خاصة الأطفال والتلاميذ.واستنكر المعني بالامر، تجاهل السلطة المحلية، لندائه بهذا الخصوص، سيما وأن تواجد هذه الكلاب بمحيط المؤسسة، قد يتسبب في ما لا تحمد عقباه، في حال لم يتم التدخل.
يشتكي مواطنون بحي معطى الله المحاميد بمراكش، من تحول محيط ثانوية برج الزيتون الإعدادية، إلى ملجأ لعدد من الكلاب، التي تجد في "براريك" عشوائية تم إحداثها بمحيط المؤسسة المذكورة، من طرف حارس "باركينغ"، مكانا للعيش.الكلاب التي من المرجح أن يكون الحارس المعني هو صاحبها، هاجمت أول أمس الأربعاء 13 يناير الجاري، طفلة تقطن بالقرب من المؤسسة المعنية و"البراريك"، حيث تعرضت لعضة كلب ليلة أول أمس على مستوى اليد.
وفي اتصال بـ"كشـ24" قال والد الطفلة المذكورة، "إن الشخص الذي يعيش بالقرب من المؤسسة المذكورة، قام بإحداث "براريك" عشوائية بجانب سور الثانوية، يأوي بها مجموعة من الكلاب التي تهدد سلامة هؤلاء كما تقض أيضا مضجع الساكنة، وهو ما يظهر بالواضح في الهجوم الذي تعرضت له ابنتي".
وأضاف المتحدث ذاته، أنه قام بإخبار السلطة المحلية بالمنطقة، بموضوع هذه "البراريك" والكلاب التي تعيش بها، بعد تعرض ابنته للعض، غير أنه لم يجد آذانا صاغية، كما انه ساءل مدير المؤسسة المذكورة، حول ظروف تواجد تلك "البراريك" بمحيط المؤسسة، ولم يجد ردا لتساؤله، وفق تعبيره.
وأشار المتحدث نفسه، إلى أن محيط هذه الثانوية، بات مسرحا لتوافد الكلاب الضالة، حيث احتلت المكان، وهو ما من شأنه أن يشكل خطرا على حياة المواطنين، خاصة الأطفال والتلاميذ.واستنكر المعني بالامر، تجاهل السلطة المحلية، لندائه بهذا الخصوص، سيما وأن تواجد هذه الكلاب بمحيط المؤسسة، قد يتسبب في ما لا تحمد عقباه، في حال لم يتم التدخل.
ملصقات
