

جهوي
مواشي تقتات من المزابل وتباع للمستهلكين بإقليم الحوز
تحوّلت مجموعة من مطارح الأزبال في العديد من الجماعات الترابية بإقليم الحوز إلى مراع للمواشي والأبقار في الفترات الأخيرة، إذ تقتات من كل أنواع النفايات وبقايا الخضروات والفواكه الفاسدة والمواد المتعفنة ومخلّفات المنازل بدون أن يلتفت أحد من الهيئات الوصية إلى الأضرار التي قد تُلحقها بالمستهلك، والانعكاسات السلبية على الصحة العمومية، لا سيما بالنسبة لقطعان الماشية المترددة على مثل هذه المواقع غير الملائمة تماما لنشاط الرعي.وأثار الانتشار الواسع لقطعان الماشية والبقر غير بعيد عن أكوام هذه النفايات، بعدد من المناطق بإقليم الحوز، غضب رواد وسائل التواصل الاجتماعي الذين تداولوا في الآونة الأخيرة صور هذه الظاهرة، وما تسببه من مضار على الصحة بواسطة الأمراض المتنقلة عن طريق الحيوانات التي باتت مصدر خطر دائم على مستهلكي اللحوم في ظل الظروف والأوضاع القائمة في اختيار أماكن الرعي للكثير من مربي الماشية عبر مختلف مناطق إقليم الحوز.
تحوّلت مجموعة من مطارح الأزبال في العديد من الجماعات الترابية بإقليم الحوز إلى مراع للمواشي والأبقار في الفترات الأخيرة، إذ تقتات من كل أنواع النفايات وبقايا الخضروات والفواكه الفاسدة والمواد المتعفنة ومخلّفات المنازل بدون أن يلتفت أحد من الهيئات الوصية إلى الأضرار التي قد تُلحقها بالمستهلك، والانعكاسات السلبية على الصحة العمومية، لا سيما بالنسبة لقطعان الماشية المترددة على مثل هذه المواقع غير الملائمة تماما لنشاط الرعي.وأثار الانتشار الواسع لقطعان الماشية والبقر غير بعيد عن أكوام هذه النفايات، بعدد من المناطق بإقليم الحوز، غضب رواد وسائل التواصل الاجتماعي الذين تداولوا في الآونة الأخيرة صور هذه الظاهرة، وما تسببه من مضار على الصحة بواسطة الأمراض المتنقلة عن طريق الحيوانات التي باتت مصدر خطر دائم على مستهلكي اللحوم في ظل الظروف والأوضاع القائمة في اختيار أماكن الرعي للكثير من مربي الماشية عبر مختلف مناطق إقليم الحوز.
ملصقات
جهوي

جهوي

جهوي

جهوي

