رياضة

مواجهة نارية للكوت ديفوار ضد السنغال وموريتانيا ترفع التحدي أمام الرأس الأخضر


كشـ24 | و.م.ع نشر في: 29 يناير 2024

سيكون منتخب كوت ديفوار، الذي نجا من الإقصاء المبكر في دور المجموعات لكأس الأمم الأفريقية 2023، بعد أن أنقذه فوز "أسود الأطلس" على زامبيا (1-0)، ومنحه فرصة جديدة لمواصلة المشوار بثقة، أمام مواجهة نارية ضد منتخب السنغال، أحد أبرز المرشحين للتتويج باللقب، في ما سيحاول منتخب موريتانيا مواصلة المغامرة الأفريقية بمقارعة منتخب الرأس الأخضر برسم دور الـ16، المقرر مساء اليوم الاثنين.

وستواجه كوت ديفوار، التي خيبت آمال جمهورها بخسارتها في دور المجموعات أمام نيجيريا (0-1) وغينيا الاستوائية (0-4) مقابل فوزها الافتتاحي على غينيا بيساو (2-0)، تحديا جديدا عندما تواجه حامل اللقب، المنتخب السنغالي، والذي أنهى مبارياته في الدور الأول بالعلامة الكاملة.

ويعد منتخب السنغال، المرشح للاحتفاظ باللقب الإفريقي، الفريق الوحيد الذي حقق الانتصار في جميع مبارياته في دور المجموعات، حيث فاز على غامبيا (3-0)، الكاميرون (3-1)، وغينيا (2-0).

فعلى أرضية ملعب تشارلز كونان باني في العاصمة السياسية للبلاد، ياموسوكرو (ابتداء من التاسعة ليلا)، سيكون منتخب "الفيلة" مطالبا بإظهار وجه مختلف عن الذي ظهر به خلال دور المجموعات، إن أراد الاستمرار في سباق الفوز باللقب.

وكان كوت ديفوار أول منتخب في النسخة الحالية من النهائيات، يستغني عن خدمات مدربه، حيث عمد بعد يومين من الهزيمة الثقيلة أمام غينيا الاستوائية (0-4)، إلى إقالة جان لويس غاسي، بسبب "النتائج السيئة"، رغم أن كوت ديفوار كانت لديها بعض الآمال في الوصول إلى دور ثمن النهائي لبطولة كأس أمم افريقيا 2023.

وفشلت محاولات الاتحاد الإيفواري لكرة القدم، للحصول على خدمات المدرب الفرنسي هيرفي رينارد، المدرب الحالي للمنتخب الفرنسي للسيدات. ومن المؤكد أن المدرب الجديد لن يتمكن من إحداث صدمة فورية في تشكيلة الإيفواريين التي أظهرت محدوديتها، لكن الجانب الذهني سيكون حاسما في هذا النوع من النزالات خاصة أن منتخب الفيلة سيستفيد من عاملي الارض و الجمهور.

ومن بين المواجهات المباشرة الـ17 السابقة، تعد هذه المباراة هي الثالثة بين المنتخبين، في المرحلة النهائية من بطولة الأمم الأفريقية. فخلال "كان" تونس 1965، فازت كوت ديفوار بمباراة تحديد المركز الثالث (1-0)، قبل أن تكرر هذا الإنجاز في بطولة كأس الأمم الأفريقية 1986 في مصر (1-0).

أما المباراة الثانية في برنامج هذا اليوم، فستجمع منتخبي الرأس الأخضر وموريتانيا، على ملعب فيليكس هوفويت بوانيي في أبيدجان (ابتداء من السادسة مساء).

ويطمح الموريتانيون، المنتشون بتأهلهم التاريخي لدور الـ16 من كأس إفريقيا للأمم على حساب الجزائر، مواصلة الحلم من خلال الاطاحة بمنتخب الرأس الأخضر الذي أظهر مناعة قوية في دور المجموعات .

وخسر منتخب موريتانيا خلال دور المجموعات أمام بوركينا فاسو (0-1)، وأنغولا (2-3) قبل أن يحققوا فوزهم الأول في المرحلة النهائية من كأس الأمم الإفريقية على حساب الجزائر (1-0)، وهو الانتصار الذي فتح أمامهم الطريق لمعانقة دور ثمن النهائي.

من جانبه، حقق منتخب الرأس الأخضر نتائج جيدة في دور المجموعات، وانتصر على غانا (2-1)، وموزمبيق (3-0)، قبل أن يتعادل مع مصر (2-2).

ولتحقيق طموح الفوز على الرأس الأخضر، يمتلك المنتخب الموريتاني، مفاجأة دور المجموعات، كل المقومات لخوض هذا التحدي الجديد، بقيادة مدربهم أمير عبده.

ويحلم المدرب الذي قاد جزر القمر إلى دور الـ16 في دورة 2022 بالكاميرون، بالتوقيع على إنجاز جديد مع موريتانيا.

وقال أمير عبده بخصوص هذه المواجهة "الرأس الأخضر فريق جذاب. ويسجل الكثير من الأهداف ويستقبل الكثير منها أيض ا، وهي ثغرة سنحاول استغلالها. مضيفا "لدي فريق تنافسي وأعلم أننا قادرون على تقديم الكثير".

وسيواجه الفائز في هذه المباراة، المتأهل من مباراة دور الـ16، التي ستجمع المنتخب الوطني المغربي ونظيره الجنوب إفريقي، غدا الثلاثاء، على أرضية ملعب لوران بوكو بسان بيدرو (ابتداء من التاسعة ليلا).

سيكون منتخب كوت ديفوار، الذي نجا من الإقصاء المبكر في دور المجموعات لكأس الأمم الأفريقية 2023، بعد أن أنقذه فوز "أسود الأطلس" على زامبيا (1-0)، ومنحه فرصة جديدة لمواصلة المشوار بثقة، أمام مواجهة نارية ضد منتخب السنغال، أحد أبرز المرشحين للتتويج باللقب، في ما سيحاول منتخب موريتانيا مواصلة المغامرة الأفريقية بمقارعة منتخب الرأس الأخضر برسم دور الـ16، المقرر مساء اليوم الاثنين.

وستواجه كوت ديفوار، التي خيبت آمال جمهورها بخسارتها في دور المجموعات أمام نيجيريا (0-1) وغينيا الاستوائية (0-4) مقابل فوزها الافتتاحي على غينيا بيساو (2-0)، تحديا جديدا عندما تواجه حامل اللقب، المنتخب السنغالي، والذي أنهى مبارياته في الدور الأول بالعلامة الكاملة.

ويعد منتخب السنغال، المرشح للاحتفاظ باللقب الإفريقي، الفريق الوحيد الذي حقق الانتصار في جميع مبارياته في دور المجموعات، حيث فاز على غامبيا (3-0)، الكاميرون (3-1)، وغينيا (2-0).

فعلى أرضية ملعب تشارلز كونان باني في العاصمة السياسية للبلاد، ياموسوكرو (ابتداء من التاسعة ليلا)، سيكون منتخب "الفيلة" مطالبا بإظهار وجه مختلف عن الذي ظهر به خلال دور المجموعات، إن أراد الاستمرار في سباق الفوز باللقب.

وكان كوت ديفوار أول منتخب في النسخة الحالية من النهائيات، يستغني عن خدمات مدربه، حيث عمد بعد يومين من الهزيمة الثقيلة أمام غينيا الاستوائية (0-4)، إلى إقالة جان لويس غاسي، بسبب "النتائج السيئة"، رغم أن كوت ديفوار كانت لديها بعض الآمال في الوصول إلى دور ثمن النهائي لبطولة كأس أمم افريقيا 2023.

وفشلت محاولات الاتحاد الإيفواري لكرة القدم، للحصول على خدمات المدرب الفرنسي هيرفي رينارد، المدرب الحالي للمنتخب الفرنسي للسيدات. ومن المؤكد أن المدرب الجديد لن يتمكن من إحداث صدمة فورية في تشكيلة الإيفواريين التي أظهرت محدوديتها، لكن الجانب الذهني سيكون حاسما في هذا النوع من النزالات خاصة أن منتخب الفيلة سيستفيد من عاملي الارض و الجمهور.

ومن بين المواجهات المباشرة الـ17 السابقة، تعد هذه المباراة هي الثالثة بين المنتخبين، في المرحلة النهائية من بطولة الأمم الأفريقية. فخلال "كان" تونس 1965، فازت كوت ديفوار بمباراة تحديد المركز الثالث (1-0)، قبل أن تكرر هذا الإنجاز في بطولة كأس الأمم الأفريقية 1986 في مصر (1-0).

أما المباراة الثانية في برنامج هذا اليوم، فستجمع منتخبي الرأس الأخضر وموريتانيا، على ملعب فيليكس هوفويت بوانيي في أبيدجان (ابتداء من السادسة مساء).

ويطمح الموريتانيون، المنتشون بتأهلهم التاريخي لدور الـ16 من كأس إفريقيا للأمم على حساب الجزائر، مواصلة الحلم من خلال الاطاحة بمنتخب الرأس الأخضر الذي أظهر مناعة قوية في دور المجموعات .

وخسر منتخب موريتانيا خلال دور المجموعات أمام بوركينا فاسو (0-1)، وأنغولا (2-3) قبل أن يحققوا فوزهم الأول في المرحلة النهائية من كأس الأمم الإفريقية على حساب الجزائر (1-0)، وهو الانتصار الذي فتح أمامهم الطريق لمعانقة دور ثمن النهائي.

من جانبه، حقق منتخب الرأس الأخضر نتائج جيدة في دور المجموعات، وانتصر على غانا (2-1)، وموزمبيق (3-0)، قبل أن يتعادل مع مصر (2-2).

ولتحقيق طموح الفوز على الرأس الأخضر، يمتلك المنتخب الموريتاني، مفاجأة دور المجموعات، كل المقومات لخوض هذا التحدي الجديد، بقيادة مدربهم أمير عبده.

ويحلم المدرب الذي قاد جزر القمر إلى دور الـ16 في دورة 2022 بالكاميرون، بالتوقيع على إنجاز جديد مع موريتانيا.

وقال أمير عبده بخصوص هذه المواجهة "الرأس الأخضر فريق جذاب. ويسجل الكثير من الأهداف ويستقبل الكثير منها أيض ا، وهي ثغرة سنحاول استغلالها. مضيفا "لدي فريق تنافسي وأعلم أننا قادرون على تقديم الكثير".

وسيواجه الفائز في هذه المباراة، المتأهل من مباراة دور الـ16، التي ستجمع المنتخب الوطني المغربي ونظيره الجنوب إفريقي، غدا الثلاثاء، على أرضية ملعب لوران بوكو بسان بيدرو (ابتداء من التاسعة ليلا).



اقرأ أيضاً
مونديال 2030.. مجلس النواب الإسباني يُطالب بضمانات حقوقية
حث مجلس النواب الإسباني الحكومة المركزية بمدريد على اتخاذ تدابير لمنع انتهاكات حقوق الإنسان بالتزامن مع تنظيم كأس العالم التي ستستضيفها إسبانيا إلى جانب البرتغال والمغرب في عام 2030، بالإضافة إلى (الفيفا) بحماية ظروف عمل المشاركين في التحضير لكأس العالم 2034 في المملكة العربية السعودية. وقد تم ذلك من خلال الموافقة على اقتراح غير تشريعي تقدم به اليسار الجمهوري (ERC) وتم الاتفاق عليه مع الحزب الاشتراكي الإسباني، والذي تم التصويت عليه، الثلاثاء الماضي، في لجنة الشؤون الخارجية بالكونغرس. وعلى وجه التحديد، يحث الاقتراح البرلماني حكومة بيدرو سانشيث على وضع "استراتيجيات والتزامات ملزمة لمنع انتهاكات حقوق الإنسان" فيما يتعلق بالبطولة التي ستستضيفها المغرب وإسبانيا والبرتغال. كما تم تعديل نقطة أخرى في الاقتراح غير التشريعي، بما يجعل الحكومة مسؤولة على حث الاتحاد الإسباني لكرة القدم على "مراجعة اتفاقياته الدولية" وتعزيز "ضمان احترام وحماية حقوق الإنسان في الأحداث الرياضية التي تُنظم بشكل مشترك". وعلاوة على ذلك، تدعو المبادرة إلى "تعزيز إدراج بروتوكولات حماية ضد العنف القائم على النوع الاجتماعي، والتحرش، وكراهية الأجانب، والعنصرية في جميع الأحداث الرياضية المنظمة في إسبانيا أو بمشاركة مع دول أخرى"، مع إنشاء مرصد دولي مستقل لمراقبة الالتزام بحقوق الإنسان أثناء تنظيم الأحداث الرياضية الدولية.
رياضة

بسبب مكياجها وأظافرها.. أليشا ليمان تثير الجدل وترد على منتقديها
تعرضت أليشا ليمان لاعبة يوفنتوس والمنتخب السويسري لكرة القدم للسيدات لانتقادات واسعة بسبب مظهرها مؤكدة أن استخدامها للمكياج وطلاء الأظافر لا علاقة له بأدائها في الملعب. وجاءت تصريحات الملقبة بأجمل لاعبة كرة قدم في العالم ردا على موجة من الجدل الذي أثاره ظهورها في المباريات بمظهر أنيق اعتبره البعض لا يليق بلاعبة كرة قدم. وقالت ليمان في مقابلة مع "Small Talk" إنها تأذت في حياتها الخاصة بسبب نظرة الناس إليها. وأضافت: "الناس لا يحبون أن ألعب بالمكياج، لكن ما المشكلة؟ أنا لا أؤذي أحدا". وأكدت أنها لا ترى أي تعارض بين أنوثتها وشغفها بكرة القدم: "أنا فتاة، أنثوية، وأحب طلاء الأظافر لماذا لا يمكنني الظهور كما أحب؟". ووصفت السويسرية الانتقادات التي تطالها بسبب شكلها بأنها غير منطقية، مشيرة إلى أن الإعلام يركز على أمور سطحية لا تؤثر في مستواها. وقالت: "أنا لا أخرج الكرات من الخط الجانبي ولست بحاجة للتخلي عن مظهري كي أكون جيدة أحيانا أضع أحمر الشفاه فقط لأن البعض لا يحب ذلك أفعل ذلك من أجلهم". وأضافت أنها لم تهاجم يوما نساء أخريات بسبب مظهرهن وأنها لا تتأثر إلا بكلام المقربين منها مؤكدة أن الانتقادات لا تهمها طالما أنها تقدم الأداء المطلوب داخل الملعب.
رياضة

المنتخب المغربي يواجه سيراليون في ربع نهائي كأس أفريقيا لأقل من 20 سنة
تعرّف المنتخب الوطني المغربي لأقل من 20 سنة على خصمه في الدور ربع النهائي من كأس أمم إفريقيا، التي تحتضنها مصر حاليًا. وسيلتقي "أشبال الأطلس" منتخب سيراليون يوم الإثنين المقبل، على أرضية ملعب "30 يونيو" بالعاصمة القاهرة، انطلاقًا من الساعة الرابعة مساءً (غرينيتش +1). وكان المنتخب المغربي قد بلغ ربع النهائي بعد تصدره للمجموعة الثانية برصيد 7 نقاط، حصدها من انتصارين وتعادل. في الجهة المقابلة، تأهل منتخب سيراليون بعد احتلاله المركز الثاني في المجموعة الأولى برصيد 7 نقاط أيضًا، من أربع مباريات حقق خلالها انتصارين، تعادلًا، وهزيمة، ليضرب موعدًا قويًا مع المغرب في هذا الدور الحاسم.
رياضة

الحسم في الفئات التي ستمثل جمهور الكوكب في مباراته الحاسمة أمام رجاء بني ملال
علمت كشـ24 من مصدر جيد الاطلاع، ان السلطات وبتوافق مع المكتب المسير لفريق الكوكب المراكشي، توصلوا الى قرار رسمي بخصوص الفئات التي سيسمح لها بولوج ملعب سيدي يوسف بن علي بمراكش، لمتابعة مباراة فريق الكوكب المراكشي الحاسمة يوم غد السبت 10 ماي امام فريق رجاء بني ملال، برسم الجولة 28 من منافسات القسم الثاني من البطولة الاحترافية. وحسب المعطيات التي حصلت عليها كشـ24، فقد تم الاستقرار على توسيع دائرة المسموح لهم بولوج الملعب بشكل نسبي استثنائيا في المباراة المقبلة ، حيث سيتم السماح بحضور مختلف الفئات السنية التابعة لفريق الكوكب المراكشي وبعض ممثلي الجمعيات الرياضية، وممثلي الهيئات الداعمة للفريق، ومنخرطي النادي، واعضاء المكتب المسير، وبعض المشجعين المعروفين الذين ستوجه لهم دعوات خاصة، بالاضافة الى ممثلي وسائل الاعلام المعتمدين. وقد جاء هذا القرار بالنظر لعدم قدرة ملعب سيدي يوسف بن علي على استيعاب جماهير الفريق العريضة، و لا حتى اعضاء فصيل الكريزي بويز الذين يعدون بالالاف، ما استدعى توسيع دائرة الحاضرين في المدرجات بشكل نسبي ومحدود فقط، لتوفير الحد الادنى من الدعم للاعبين من مدرجات ملعب سيدي يوسف بن علي، علما ان الفئات التي كانت حاضرة في المباراة الماضية وعلى قلتها، ساهمت بشكل ملموس في تشجيع الفريق، وخاصة في الدقائق الاخيرة من المباراة التي شهدت بعض التراخي، الذي كاد ان يمنح فرصة التعادل لفريق يوسفية برشيد. ويشار انها ليست المرة الاولى التي يتم فيها توسيع فئة المسموح لهم بولوج الملعب حيث تم الامر في المبارة الماضية، بشكل اقل من المتوقع في المباراة القادمة، الا ان عدم تخصيص مكان محدد لممثلي وسائل الاعلام، وترك مختلف الفئات تختلط معهم في نفس المكان بالمدرجات، ساهم في حالة من الارتجالية التي عاقت عمل الصحفيين، كما استغل البعض فرصة ولوج الصحافيين للملعب بعد نهاية المباراة لاخذ التصريحات من اجل الاختلاط معهم، وولوج الملعب بدون صفة.
رياضة

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

السبت 10 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة