

مجتمع
مواجهات مسلحة بين عصابات التهريب المغربية والأفغانية في صربيا
قالت تقارير إعلامية، أن الشريط الغابوي بشمال صربيا تحول إلى مسرح مواجهات مسلحة بين عصابات التهريب المغربية والأفغانية، التي تنشط في التهريب والاتجار في البشر من أجل السيطرة على مسارات تهريب المهاجرين غير النظاميين، باعتباره نشاطا إجراميا يدر عائدات مالية كبيرة عليها.
وحسب المصادر ذاتها، أسفرت المواجهات بين الطرفين في تسجيل عدد من الوفيات والإصابات، كما وقع في يوليوز الماضي، في غابة ماكوفا سيدميكا، بالقرب من الحدود الصربية المجرية، وأيضا المواجهات الذي اندلعت في نونبر 2022، والتي عرفت إصابة ستة أشخاص بالرصاص بين عصابات مغربية وأفغانية في بلدة هورغوس الحدودية.
ووفقا للمعلومات الواردة في التقرير، يتم توفير الأسلحة المستخدمة في هذه الصراعات العنيفة بشكل رئيسي من قبل الجماعات الإجرامية الألبانية، حيث تم رصد وجود المدعو أمير شيمشيتي، مورد الأسلحة الألباني المعروف، مع أعضاء المافيا المغربية، ومع ذلك، ينفي شيمشيتي أي تورط في تجارة الأسلحة أو الاتجار بالبشر في المنطقة.
ووفقاً لمديرة مرصد الاقتصادات غير القانونية في شرق وجنوب أوروبا، يتم تسهيل الاتجار بالبشر من قبل الشرطة المحلية الفاسدة، حيث نما سوق الاتجار بالبشر بشكل ملحوظ منذ عام 2022، مما تسبب في استمرار تصاعد الصراعات بين العصابات. كما حذرت من أن الأسلحة ستلعب دورًا متزايد الأهمية في هذه التجارة غير المشروعة.
قالت تقارير إعلامية، أن الشريط الغابوي بشمال صربيا تحول إلى مسرح مواجهات مسلحة بين عصابات التهريب المغربية والأفغانية، التي تنشط في التهريب والاتجار في البشر من أجل السيطرة على مسارات تهريب المهاجرين غير النظاميين، باعتباره نشاطا إجراميا يدر عائدات مالية كبيرة عليها.
وحسب المصادر ذاتها، أسفرت المواجهات بين الطرفين في تسجيل عدد من الوفيات والإصابات، كما وقع في يوليوز الماضي، في غابة ماكوفا سيدميكا، بالقرب من الحدود الصربية المجرية، وأيضا المواجهات الذي اندلعت في نونبر 2022، والتي عرفت إصابة ستة أشخاص بالرصاص بين عصابات مغربية وأفغانية في بلدة هورغوس الحدودية.
ووفقا للمعلومات الواردة في التقرير، يتم توفير الأسلحة المستخدمة في هذه الصراعات العنيفة بشكل رئيسي من قبل الجماعات الإجرامية الألبانية، حيث تم رصد وجود المدعو أمير شيمشيتي، مورد الأسلحة الألباني المعروف، مع أعضاء المافيا المغربية، ومع ذلك، ينفي شيمشيتي أي تورط في تجارة الأسلحة أو الاتجار بالبشر في المنطقة.
ووفقاً لمديرة مرصد الاقتصادات غير القانونية في شرق وجنوب أوروبا، يتم تسهيل الاتجار بالبشر من قبل الشرطة المحلية الفاسدة، حيث نما سوق الاتجار بالبشر بشكل ملحوظ منذ عام 2022، مما تسبب في استمرار تصاعد الصراعات بين العصابات. كما حذرت من أن الأسلحة ستلعب دورًا متزايد الأهمية في هذه التجارة غير المشروعة.
ملصقات
