عاد شبح المواجهات العنيفة ليخيم على الجماعات المعروفة بزراعة الكيف بإقليم الشاون، بعدما اشتعلت مواجهات بالأسلحة النارية بين مزارعين للقنب الهندي في دوار الزورق، التابع لإقليم الشاون.
وقالت مصادر إن الصراع تفجر بعدما قام أحد الأشخاص، مرفوقا بعائلته، بحرق أحد حقول الكيف ليلا بسبب عداوة قديمة بينه وبين صاحب الحقل، مؤكدة أن عملية الحرق أتت على الحقل بكامله ولم تترك فيه أي شيء قبل أن تتطور الأمور في صباح اليوم الموالي. حسب ما أوردته صحيفة “المساء
واستنادا الى نفس المصادر، ففي صبيحة اليوم الموالي سمع دوي طلقات نارية قرب أحد منازل المزارعين، وهو ما خلق حالة من الذعر والخوف وسط السكان، ليتبين فيما بعد أن الأحقاد القديمة استحالت إلى صراع وظفت فيه بنادق للصيد أطلقت منها الكثير من الطلقات، مؤكدة في السياق نفسه “أن المزارعين تبادلا إطلاق النار في فترة وجيزة دون أن يؤدي ذلك الى أي خسائر في الأرواح”، غير أن حالة من الخوف العام سادت في جماعة فيفي بعد أن شاع خبر إطلاق النار.
عاد شبح المواجهات العنيفة ليخيم على الجماعات المعروفة بزراعة الكيف بإقليم الشاون، بعدما اشتعلت مواجهات بالأسلحة النارية بين مزارعين للقنب الهندي في دوار الزورق، التابع لإقليم الشاون.
وقالت مصادر إن الصراع تفجر بعدما قام أحد الأشخاص، مرفوقا بعائلته، بحرق أحد حقول الكيف ليلا بسبب عداوة قديمة بينه وبين صاحب الحقل، مؤكدة أن عملية الحرق أتت على الحقل بكامله ولم تترك فيه أي شيء قبل أن تتطور الأمور في صباح اليوم الموالي. حسب ما أوردته صحيفة “المساء
واستنادا الى نفس المصادر، ففي صبيحة اليوم الموالي سمع دوي طلقات نارية قرب أحد منازل المزارعين، وهو ما خلق حالة من الذعر والخوف وسط السكان، ليتبين فيما بعد أن الأحقاد القديمة استحالت إلى صراع وظفت فيه بنادق للصيد أطلقت منها الكثير من الطلقات، مؤكدة في السياق نفسه “أن المزارعين تبادلا إطلاق النار في فترة وجيزة دون أن يؤدي ذلك الى أي خسائر في الأرواح”، غير أن حالة من الخوف العام سادت في جماعة فيفي بعد أن شاع خبر إطلاق النار.