

مجتمع
مهنيو كراء السيارت والنقل السياحي ينتقدون اعمارة ويمنون النفس بتحسن وضع القطاعين
قال مهنيو كراء السيارات بدون سائق والنقل السياحي، إن سبب السقطة المدوية لحزب العدالة والتنمية في استحقاقات الثامن من شتنبر، هو مستوى ورائه في تدبير الشأن العام في مختلف الميادين، ومن بينها وزارة النقل واللوجيستيك الذي كان على رأسها عبد القادر اعمارة.وأكد مصدر نقابي على أن الوزير المذكور، وزير فاشل بكل المعايير، وهو ما يؤكده إخفاقه في جميع ملفات النقل، منها كراء السيارات بدون سائق والنقل السياحي، هاذين القطاعين لم يحرك ساكنا من أجلهم مع العلم، ان هناك هيئات تناضل وتراسل بكل قواها، ولكن دون جدوى.وفي المقابل، أوضح المصدر ذاته، أنه بالإضافة إلى نقد الآخر، هناك نقد ذاتي، "والذي يجب علينا كمجتمع مدني أن نقيم بعمق المرحلة الفارطة ونحلل ما يمكن تحليله، حتى لا تعاد أخطاء الماضي، لأن الأمر سوف يستمر وتعود "حليمة إلى عادتها القديمة" بعد مرور شهرين (7 أيام ديال المشماش )".وشدد على أنه يجب ألا ننسى التشرد وإنتحار وإفلاس بعض المهنيين من وكلاء كراء السيارات أو أصحاب النقل السياحي، بسبب تدهور وضعيتهم في ظل الجائحة، وغياب حلول تنقذ القطاعين، مشيرين إلى أن المشكل الذي يؤرق المهنيين هو تجديد دفتر التحملات لتقنين الميدان، ناهيك عن مشكل التأمين الذي يتخبط فيه القطاع دون حسيب ولا رقيب.
قال مهنيو كراء السيارات بدون سائق والنقل السياحي، إن سبب السقطة المدوية لحزب العدالة والتنمية في استحقاقات الثامن من شتنبر، هو مستوى ورائه في تدبير الشأن العام في مختلف الميادين، ومن بينها وزارة النقل واللوجيستيك الذي كان على رأسها عبد القادر اعمارة.وأكد مصدر نقابي على أن الوزير المذكور، وزير فاشل بكل المعايير، وهو ما يؤكده إخفاقه في جميع ملفات النقل، منها كراء السيارات بدون سائق والنقل السياحي، هاذين القطاعين لم يحرك ساكنا من أجلهم مع العلم، ان هناك هيئات تناضل وتراسل بكل قواها، ولكن دون جدوى.وفي المقابل، أوضح المصدر ذاته، أنه بالإضافة إلى نقد الآخر، هناك نقد ذاتي، "والذي يجب علينا كمجتمع مدني أن نقيم بعمق المرحلة الفارطة ونحلل ما يمكن تحليله، حتى لا تعاد أخطاء الماضي، لأن الأمر سوف يستمر وتعود "حليمة إلى عادتها القديمة" بعد مرور شهرين (7 أيام ديال المشماش )".وشدد على أنه يجب ألا ننسى التشرد وإنتحار وإفلاس بعض المهنيين من وكلاء كراء السيارات أو أصحاب النقل السياحي، بسبب تدهور وضعيتهم في ظل الجائحة، وغياب حلول تنقذ القطاعين، مشيرين إلى أن المشكل الذي يؤرق المهنيين هو تجديد دفتر التحملات لتقنين الميدان، ناهيك عن مشكل التأمين الذي يتخبط فيه القطاع دون حسيب ولا رقيب.
ملصقات
مجتمع

مجتمع

مجتمع

مجتمع

