

سياحة
مهنيو النقل السياحي ينظمون زيارة إلى زاكورة ومحاميد الغزلان للتعريف بالجهة
على غرار القافلة النموذجية التي قامت بها الفدرالية الوطنية للنقل السياحي لمنطقة الكركرات، تعتزم الفيدرالية بشراكة مع جمعية أرباب النقل السياحي بزاكورة، تنظيم زيارة إلى منطقتي زاكورة ومحاميد الغزلان، إبتداء من يوم 23 يونيو 2021، بحضور ممثلي جمعيات وشركات ومهنيين النقل السياحي من مختلف ربوع المملكة المغربية.ويهم برنامج الزيارة التس تنظم تحت شعار: "درعة تافيلالت.. السياحة رافعة للتنمية ورهانات التقدم"، علاوة على التعريف بالمناطق السياحية موضوع الزيارة، تنظيم لقاء دراسي تواصلي بدار الثقافة زاكورة لتدارس ونقاش عدة نقاط، هي كالتالي:1- التعريف بجهة درعة تافيلالت من الجانب السياحي ومساهمتها الفاعلة في هذا المجال، باعتبارها وجهة سياحية متميزة وفريدة من نوعها عالميا، بفضل المناخ المتنوع والمناظر الطبيعية المتميزة عن باقي مناطق المغرب،إضافة إلى تاريخها الحضاري الضارب في عمق التاريخ.2- محاولة إلقاء نظرة شاملة على واقع الاستثمار السياحي داخل جهة درعة تافيلالت، والوقوف على حجم الأضرار الاقتصادية والاجتماعية التي خلفتها أساسا جائحة كورونا بعد فترة التوقف الطويلة، والأسباب الأخرى المرتبطة بسياسة الدولة حول القطاع بهذه المناطق.3- الوقوف على المشاكل والعراقيل التي تواجه جمعية أرباب النقل السياحي بالمنطقة، والتي تعيق تنفيذ برامجها ومقترحاتها لتطوير النشاط السياحي بهذه المناطق وتسويقها على المستوى الدولي والوطني، مع تقديم مقترحات علمية وواقعية وممكنة لتجاوزها.4- مناقشة التدابير المتخذة من طرف الجهات الوصية ومدى نجاعتها في تخفيف الضرر وتجنيب القطاع للإفلاس، علما أن توقف النشاط السياحي بهذه المناطق يعني أساسا توقف المورد الرئيسي للاقتصاد المحلي بنسبة كبيرة.5- الإشارة إلى عدم استفادة قطاع النقل السياحي من العمل مع الجالية المغربية، والوقوف رفقة المهنيين على أهم الأسباب التي حالت دون ذلك، وتقديم اقتراحات لتدارك الأمر، دون أن ننسى الإشادة بالعناية السامية التي يوليها الملك محمد السادس للقطاع السياحي.6- تقديم في مقترحات جديدة تراعي الخصوصية الثقافية والتاريخية والطبيعية لمنطقة درعة تافيلات، والسعي إلى تجويد الخدمات والرقي بها إلى مراتب متقدمة تراعي التنافسية الدولية، عن طريق إشراك جل المتدخلين والفاعلين في هذه العملية، مع مراعاة الرهانات المجالية والإقتصادية المحيطة بالمنطقة جهويا ووطنيا.7- رفع توصيات ومقترحات سمتها الناجعة والواقعية والقابلية للتحقق إلى مجموعة من الجهات الوصية على القطاع، في ملف مطلبي جماعي يرمي إلى استفادة الجميع من برامج الترويج والتسويق الأنجع لهذه المنطقة والإعداد لحملة استباقية لإنعاش واستقطاب السياحة الداخلية صوبها.وأشارت الفيدرالية إلى أن هذه القافلة السياحية والدراسية، تعد فرصة للتعريف بمجموعة من المبادرات التي تدعو للفخر داخل المنطقة، ومد جسور التواصل والصلة الدائمة تسعى إلى الترويج والتسويق المتميز قصد جذب استثمارات لخلق منتوج سياحي يتماشى مع متطلبات السوق الدولية وقادر التنافسية.
على غرار القافلة النموذجية التي قامت بها الفدرالية الوطنية للنقل السياحي لمنطقة الكركرات، تعتزم الفيدرالية بشراكة مع جمعية أرباب النقل السياحي بزاكورة، تنظيم زيارة إلى منطقتي زاكورة ومحاميد الغزلان، إبتداء من يوم 23 يونيو 2021، بحضور ممثلي جمعيات وشركات ومهنيين النقل السياحي من مختلف ربوع المملكة المغربية.ويهم برنامج الزيارة التس تنظم تحت شعار: "درعة تافيلالت.. السياحة رافعة للتنمية ورهانات التقدم"، علاوة على التعريف بالمناطق السياحية موضوع الزيارة، تنظيم لقاء دراسي تواصلي بدار الثقافة زاكورة لتدارس ونقاش عدة نقاط، هي كالتالي:1- التعريف بجهة درعة تافيلالت من الجانب السياحي ومساهمتها الفاعلة في هذا المجال، باعتبارها وجهة سياحية متميزة وفريدة من نوعها عالميا، بفضل المناخ المتنوع والمناظر الطبيعية المتميزة عن باقي مناطق المغرب،إضافة إلى تاريخها الحضاري الضارب في عمق التاريخ.2- محاولة إلقاء نظرة شاملة على واقع الاستثمار السياحي داخل جهة درعة تافيلالت، والوقوف على حجم الأضرار الاقتصادية والاجتماعية التي خلفتها أساسا جائحة كورونا بعد فترة التوقف الطويلة، والأسباب الأخرى المرتبطة بسياسة الدولة حول القطاع بهذه المناطق.3- الوقوف على المشاكل والعراقيل التي تواجه جمعية أرباب النقل السياحي بالمنطقة، والتي تعيق تنفيذ برامجها ومقترحاتها لتطوير النشاط السياحي بهذه المناطق وتسويقها على المستوى الدولي والوطني، مع تقديم مقترحات علمية وواقعية وممكنة لتجاوزها.4- مناقشة التدابير المتخذة من طرف الجهات الوصية ومدى نجاعتها في تخفيف الضرر وتجنيب القطاع للإفلاس، علما أن توقف النشاط السياحي بهذه المناطق يعني أساسا توقف المورد الرئيسي للاقتصاد المحلي بنسبة كبيرة.5- الإشارة إلى عدم استفادة قطاع النقل السياحي من العمل مع الجالية المغربية، والوقوف رفقة المهنيين على أهم الأسباب التي حالت دون ذلك، وتقديم اقتراحات لتدارك الأمر، دون أن ننسى الإشادة بالعناية السامية التي يوليها الملك محمد السادس للقطاع السياحي.6- تقديم في مقترحات جديدة تراعي الخصوصية الثقافية والتاريخية والطبيعية لمنطقة درعة تافيلات، والسعي إلى تجويد الخدمات والرقي بها إلى مراتب متقدمة تراعي التنافسية الدولية، عن طريق إشراك جل المتدخلين والفاعلين في هذه العملية، مع مراعاة الرهانات المجالية والإقتصادية المحيطة بالمنطقة جهويا ووطنيا.7- رفع توصيات ومقترحات سمتها الناجعة والواقعية والقابلية للتحقق إلى مجموعة من الجهات الوصية على القطاع، في ملف مطلبي جماعي يرمي إلى استفادة الجميع من برامج الترويج والتسويق الأنجع لهذه المنطقة والإعداد لحملة استباقية لإنعاش واستقطاب السياحة الداخلية صوبها.وأشارت الفيدرالية إلى أن هذه القافلة السياحية والدراسية، تعد فرصة للتعريف بمجموعة من المبادرات التي تدعو للفخر داخل المنطقة، ومد جسور التواصل والصلة الدائمة تسعى إلى الترويج والتسويق المتميز قصد جذب استثمارات لخلق منتوج سياحي يتماشى مع متطلبات السوق الدولية وقادر التنافسية.
ملصقات
