

سياحة
مهنيو النقل السياحي بالمغرب يدعون الفاعلين السياحيين بتونس إلى رفض سلوكات قيس سعيّد
أدانت الفيدرالية الوطنية للنقل السياحي بالمغرب استقبال الرئيس قيس سعيد المنقلب على بلاده وعلى اختيارات الشعب التونسي الشقيق -بحسب تعبيرها-، لزعيم جبهة البوليساريو الانفصالية في قمة الأعمال اليابانية الإفريقية "تيكاد 8".ووصفت الفيدرالية في بيان لها، هذا التصرف بـ"الأرعن وغير المسؤول" والذي لا يعبر عن إرادة الشعب التونسي الشقيق الذي اختار دوما عدم الاصطفاف ضد مصالح المغرب، داعية جميع الفاعلين في القطاع السياحي بجمهورية تونس الشقيقة إلى رفض هذه السلوكات.وأعلنت رفضها القاطع والمطلق لأي مساس بقضية الوحدة الوطنية والترابية المغربية، وتجندنا الدائم وراء الملك محمد السادس للدفاع عن مغربية الصحراء وعن مصالح الوطن ضد أي جهة تسول لها نفسها المس بها.وجددت الفيدرالية دعوتها السابقة التي أعلنتها في بيان الكركرات بتاريخ 20 دجنبر 2020، دعوتها لكافة مهنيي السياحة في بلدان الاتحاد المغاربي، إلى التفكير المشترك في مبادرات ومشاريع تعود على بلداننا الشقيقة بالخير، معلنة استعدادها التام لمد اليد للمهنيين في كل دول المنطقة لتقاسم التجربة المغربية الرائدة في قطاع السياحة.وأكدت الفدرالية أن مستقبل المنطقة وازدهارها رهين باستكمال بناء الاتحاد المغاربي بدوله الخمسة، وأن أي مساس بوحدة أو استقرار هذه البلدان لن يعود إلا بالسوء على المنطقة بأسرها.
أدانت الفيدرالية الوطنية للنقل السياحي بالمغرب استقبال الرئيس قيس سعيد المنقلب على بلاده وعلى اختيارات الشعب التونسي الشقيق -بحسب تعبيرها-، لزعيم جبهة البوليساريو الانفصالية في قمة الأعمال اليابانية الإفريقية "تيكاد 8".ووصفت الفيدرالية في بيان لها، هذا التصرف بـ"الأرعن وغير المسؤول" والذي لا يعبر عن إرادة الشعب التونسي الشقيق الذي اختار دوما عدم الاصطفاف ضد مصالح المغرب، داعية جميع الفاعلين في القطاع السياحي بجمهورية تونس الشقيقة إلى رفض هذه السلوكات.وأعلنت رفضها القاطع والمطلق لأي مساس بقضية الوحدة الوطنية والترابية المغربية، وتجندنا الدائم وراء الملك محمد السادس للدفاع عن مغربية الصحراء وعن مصالح الوطن ضد أي جهة تسول لها نفسها المس بها.وجددت الفيدرالية دعوتها السابقة التي أعلنتها في بيان الكركرات بتاريخ 20 دجنبر 2020، دعوتها لكافة مهنيي السياحة في بلدان الاتحاد المغاربي، إلى التفكير المشترك في مبادرات ومشاريع تعود على بلداننا الشقيقة بالخير، معلنة استعدادها التام لمد اليد للمهنيين في كل دول المنطقة لتقاسم التجربة المغربية الرائدة في قطاع السياحة.وأكدت الفدرالية أن مستقبل المنطقة وازدهارها رهين باستكمال بناء الاتحاد المغاربي بدوله الخمسة، وأن أي مساس بوحدة أو استقرار هذه البلدان لن يعود إلا بالسوء على المنطقة بأسرها.
ملصقات
