

مجتمع
مهنيو “التاكسيات” يطالبون بالحد من التنافس الغير شريف لاصحاب “التوك توك”
يشتكي مهنيون في قطاع سيارات الاجرة من تنامي نشاط الدراجات الثلاثية العجلات المعروفة ب"التوك توك" بمراكش بعدما اصبحت هذه الفئة من وسائل النقل الهجينة، تنافس الطاكسي ،الذي يؤدي الضرائب للدولة ومصاريف التأمين وفق تعبير المهنيين.
وحسب إفادات مهنيين لـ كشـ24 فإن بعض أرباب ” التوكتوك ” وجلهم من ذوي الاحتياجات الخاصة يتوفرون على مأذونيات قاموا بكرائها، واقتنوا دراجات ثلاثية، تشتغل بشكل غير قانوني لنقل السياح بمبالغ مالية تفوق أحيانا سعر الطاكسي والى وجهات غير مسموح بها لهذه الفئة، التي من المفترض ان لا تتجاوز الدروب الضيقة للمدينة العتيقة.
ووفق المصادر ذاتها ، فقد كان الهدف من إحداث “التوكتوك” مساعدة بعض السياح في التنقل داخل أزقة المدينة العتيقة، التي لا يسمح بعضها بمرور السيارات الخفيفة، وتجنبا للمضايقات التي يتعرضون لها من طرف بعض الشبان بالقرب من بعض المآثر التاريخية، لكن عمد العديد من اصحاب هذه الدراجات الى الانتقال الى ساحة جامع الفنا لاستقبال السياح الأجانب بل منهم من ينقلهم إلى مطار مراكش المنارة باتجاه بعض بالدورب والأزقة الضيقة للبازارات، لأخذ الإتاوة ” الكوميسيون “.
وتضيف المصادر أن بعض أرباب الدراجات الثلاثية “التوكتوك” يحتجون على رجال الشرطة حين يتم منعهم من الوقوف بساحة جامع الفنا ، ويركزون على إعاقاتهم التي يعتبرون انها تخول لهم خرق القانون أحيانا وفق تعبير مهنيين ، وذلك في انتظار تعامل حازم مه هذه الفئة تفاديا للاضرار بصورة المدينة وكذا للحد من التنافس الغير الشريف مع وسائل النقل المرخصة.
يشتكي مهنيون في قطاع سيارات الاجرة من تنامي نشاط الدراجات الثلاثية العجلات المعروفة ب"التوك توك" بمراكش بعدما اصبحت هذه الفئة من وسائل النقل الهجينة، تنافس الطاكسي ،الذي يؤدي الضرائب للدولة ومصاريف التأمين وفق تعبير المهنيين.
وحسب إفادات مهنيين لـ كشـ24 فإن بعض أرباب ” التوكتوك ” وجلهم من ذوي الاحتياجات الخاصة يتوفرون على مأذونيات قاموا بكرائها، واقتنوا دراجات ثلاثية، تشتغل بشكل غير قانوني لنقل السياح بمبالغ مالية تفوق أحيانا سعر الطاكسي والى وجهات غير مسموح بها لهذه الفئة، التي من المفترض ان لا تتجاوز الدروب الضيقة للمدينة العتيقة.
ووفق المصادر ذاتها ، فقد كان الهدف من إحداث “التوكتوك” مساعدة بعض السياح في التنقل داخل أزقة المدينة العتيقة، التي لا يسمح بعضها بمرور السيارات الخفيفة، وتجنبا للمضايقات التي يتعرضون لها من طرف بعض الشبان بالقرب من بعض المآثر التاريخية، لكن عمد العديد من اصحاب هذه الدراجات الى الانتقال الى ساحة جامع الفنا لاستقبال السياح الأجانب بل منهم من ينقلهم إلى مطار مراكش المنارة باتجاه بعض بالدورب والأزقة الضيقة للبازارات، لأخذ الإتاوة ” الكوميسيون “.
وتضيف المصادر أن بعض أرباب الدراجات الثلاثية “التوكتوك” يحتجون على رجال الشرطة حين يتم منعهم من الوقوف بساحة جامع الفنا ، ويركزون على إعاقاتهم التي يعتبرون انها تخول لهم خرق القانون أحيانا وفق تعبير مهنيين ، وذلك في انتظار تعامل حازم مه هذه الفئة تفاديا للاضرار بصورة المدينة وكذا للحد من التنافس الغير الشريف مع وسائل النقل المرخصة.
ملصقات
مجتمع

مجتمع

مجتمع

مجتمع

