مجتمع

مهنيو الإرشاد السياحي يحتجون بمراكش + صور


كشـ24 نشر في: 17 يناير 2018

نظم مهنيو الإرشاد السياحي صباح يومه الأربعاء 17 يناير الجاري وقفة احتجاجية أمام المندوبية الجهوية للسياحة للتعبير عن رفضهم للمادة 31 من القانون 05/12 الذي ينص على تنظيم مباريات لإدماج المرشدين غير المرخصين "الفوكيد".

ورفع المحتجون شعارات ولافتات مرصعة بعبارات من قبيل "لا لتمرير المشاريع السياسية عبر مهنة الإرشاد السياحي"، "قرار وزير السياحة حملة انتخابية سابقة لأوانها"، "القانون 12-5 آخر مسمار في نعش مهنة الإرشاد السياحي".
 
وكانت الجمعية الإقليمية للمرشدين السياحيين بمراكش كل مرشدي الإقليم، دعت الى المشاركة وبكثافة في الوقفة التي نظمت أمام المندوبية الجهوية للسياحة بزاوية شارع محمد الخامس وزنقة يوغوسلافيا بمراكش للتعبير بشكل حضاري عن رفض المهنيين الجماعي لتنزيل المادة 31 من القانون 05/12 المجحف ضدا علي كل بيانات التنديد ونداءات تحكيم العقل. 

وجاءت الوقفة الاحتجاجية وفق بلاغ للجمعية توصلت كش24 بنسخة منه، انسجاما مع البيان الذي خرج به الاجتماع الوطني للمرشدين بمدينة فاس بحضور الجمعيات الإقليمية والجهوية، وكذا النقابة الوطنية لمرشدي الجبال، وبعد سلسلة من المشاورات وتماشيا مع المصلحة العامة لجسم الإرشاد السياحي الواحد، ونزولا عند الدعوة الى تنظيم وقفات احتجاجية أمام المندوبيات الجهوية للسياحة كخطوة أولية في إطار تنزيل البرنامج النضالي المسطر وطنيا. 
وكان ممثلون عن الجمعيات الجهوية والإقليمية للمرشدين السياحيين بالمغرب، عقدوا يوم الاحد 14 يناير 2018 اجتماعا بمدينة فاس، وذلك لتدراس تداعيات التصريح الذي جاء على لسان وزير السياحة بمجلس المستشارين حول عزم وزارته تطيق المادة 31 من القانون المنظم لمهنة الارشاد السياحي، حيث همت المناقشة بعدين أساسيين إثنين اولهما مهني وآخر قانوني.

وحسب البيان الختامي للاجتماع الذي توصلت "كشـ24" بنسخة منه، ففي ما يخص البعد المهني، كان لزاما التطرق للحيثيات التي تم بها إقحام هذه المادة الشاذة في القانون السالف الذكر، إذ أن الامر كان بإيعاز من لوبيات معينة وبعض ممثلي الاحزاب السياسية لتصريف وعودها الانتخابية، وفي هذا الاطار  تجدر الاشارة الى أن الورقة التقديمية للقانون لما كان مشروعا فقط امام نواب الامة اتخذت شعارا لها الجودة في كل شيئ، سواء الجودة في كفاءة المرشد السياحي والجودة في التنظيم والتمثيلية والجودة في التكوين المستمر، فإذا به ينحدر الى مستوى أدنى بكثير ويتحدث عن إعطاء المشروعية للمتطفلين الميدانيين، بحجة الكفاءة الميدانية عوض البحث عن السبل للتصدي للظاهرة وحماية المرشد السياحي، فيما كان على الوزير التحدث عن الميدانية بدون الكفاءة لان هذا هو الواقع، مضيفا ان من المفارقات أنه في الوقت الذي ينتظر فيه ثلاثة عشر خريجا من المعهد العالي للسياحة بطنجة منحهم اعتماداتهم لمزاولة المهنة بعد حصولهم على الاجازة وسنتين من التكوين بالمعهد، نجد من يريد فتح الباب لأشخاص بدون مؤهل.

 
وفي ما يخص البعد القانوني للموضوع، تمت الاشارة للاجتهادات اللاقانونية للوزارة لتنزيل المادة 31 من القانون، والتي جاء في فقرتها الثانية، انه يجب تسليم الاعتمادات المشار اليها في الفقرة السابقة خلال اجل اقصاه سنتان يبتدئ من تاريخ نشر النص التنظيمي اللازم لتطبيق هذا القانون بالجريدة الرسمية، وبما ان مرسوم رئيس الحكومة بتطبيق القانون 12-05 كما تم تغييره بقانون13-133  تم نشره يوم 13 يوليوز 2015 ، فإن الاجل انتهى في 13 يوليوز 2017 ولا يمكن اللجوء الى اي نص آخر و لو كان مرسوما لوزير السياحة نفسه لسببين اثنين، اولهما استحالة وجود نصين تطبيقيين لقانون واحد، وثانيهما القاعدة القانونية التي تؤكد على تراتبية النصوص القانونية لان المرسوم الوزاري لا يمكن ان يلغي قانونا، كما ان المادة 12 من القانون التنظيمي تعطي الصلاحية للسلطة الحكومية المكلفة بالسياحة في تحديد كيفيات تطبيق المادة 31 والقانون المنظم للمهنة وليس تمديدها.

وخلص المجتمعون الى ضرورة التحرك السريع للدفاع عن مكتسبات المرشدين السياحيين المشروعة في وجه القرارات السياسوية الضيقة، وإصدار البيان الذي تم من خلاله التاكيد على استغراب المهنيين من قيام وزير السياحة بإضفاء الصفة القانونية على المتطفلين بتسميتهم المرشدين السياحيين غير المرخصين، في حين كان عليه التنبيه بصفته مسؤولا عن القطاع الى عدم احترام المادة 21 من القانون، والتي تنص على تطبيق الفصل 381 من القانون الجنائي المتعلق بانتحال مهنة المرشد السياحي .
وندد المهنيون بشدة بالتاويلات التي تهدف الى شيطنة المرشدين السياحيين وممثليهم في اطار دفاعهم عن المهنة، وذلك بجعل الموضوع وكانه صراع بين فئتين اجتماعيتين مختلفتين و استنكروا قيام بعض الجهات باستغلال مواقعهم للنيل من مهنة الارشاد السياحي بسوء نية، وذلك بإغراق القطاع بمخلفات الاختلالات الاجتماعية، كما إحتفظ المهنيون بحقهم باللجوء الى المحاكم المختصة والمستعجلة لوقف اي تحرك في الاتجاه الخطأ، وكذا تفعيل كل الاشكال النضالية والتصعيدية المشروعة مطالبين بالاعتماد على خريجي المؤسسات التعليمية، والمعاهد العليا لولوج المهنة كما ينص عليه القانون وتفعيل المقاربة التشاركية في ما يخص القرارات التي تهم القطاع .

نظم مهنيو الإرشاد السياحي صباح يومه الأربعاء 17 يناير الجاري وقفة احتجاجية أمام المندوبية الجهوية للسياحة للتعبير عن رفضهم للمادة 31 من القانون 05/12 الذي ينص على تنظيم مباريات لإدماج المرشدين غير المرخصين "الفوكيد".

ورفع المحتجون شعارات ولافتات مرصعة بعبارات من قبيل "لا لتمرير المشاريع السياسية عبر مهنة الإرشاد السياحي"، "قرار وزير السياحة حملة انتخابية سابقة لأوانها"، "القانون 12-5 آخر مسمار في نعش مهنة الإرشاد السياحي".
 
وكانت الجمعية الإقليمية للمرشدين السياحيين بمراكش كل مرشدي الإقليم، دعت الى المشاركة وبكثافة في الوقفة التي نظمت أمام المندوبية الجهوية للسياحة بزاوية شارع محمد الخامس وزنقة يوغوسلافيا بمراكش للتعبير بشكل حضاري عن رفض المهنيين الجماعي لتنزيل المادة 31 من القانون 05/12 المجحف ضدا علي كل بيانات التنديد ونداءات تحكيم العقل. 

وجاءت الوقفة الاحتجاجية وفق بلاغ للجمعية توصلت كش24 بنسخة منه، انسجاما مع البيان الذي خرج به الاجتماع الوطني للمرشدين بمدينة فاس بحضور الجمعيات الإقليمية والجهوية، وكذا النقابة الوطنية لمرشدي الجبال، وبعد سلسلة من المشاورات وتماشيا مع المصلحة العامة لجسم الإرشاد السياحي الواحد، ونزولا عند الدعوة الى تنظيم وقفات احتجاجية أمام المندوبيات الجهوية للسياحة كخطوة أولية في إطار تنزيل البرنامج النضالي المسطر وطنيا. 
وكان ممثلون عن الجمعيات الجهوية والإقليمية للمرشدين السياحيين بالمغرب، عقدوا يوم الاحد 14 يناير 2018 اجتماعا بمدينة فاس، وذلك لتدراس تداعيات التصريح الذي جاء على لسان وزير السياحة بمجلس المستشارين حول عزم وزارته تطيق المادة 31 من القانون المنظم لمهنة الارشاد السياحي، حيث همت المناقشة بعدين أساسيين إثنين اولهما مهني وآخر قانوني.

وحسب البيان الختامي للاجتماع الذي توصلت "كشـ24" بنسخة منه، ففي ما يخص البعد المهني، كان لزاما التطرق للحيثيات التي تم بها إقحام هذه المادة الشاذة في القانون السالف الذكر، إذ أن الامر كان بإيعاز من لوبيات معينة وبعض ممثلي الاحزاب السياسية لتصريف وعودها الانتخابية، وفي هذا الاطار  تجدر الاشارة الى أن الورقة التقديمية للقانون لما كان مشروعا فقط امام نواب الامة اتخذت شعارا لها الجودة في كل شيئ، سواء الجودة في كفاءة المرشد السياحي والجودة في التنظيم والتمثيلية والجودة في التكوين المستمر، فإذا به ينحدر الى مستوى أدنى بكثير ويتحدث عن إعطاء المشروعية للمتطفلين الميدانيين، بحجة الكفاءة الميدانية عوض البحث عن السبل للتصدي للظاهرة وحماية المرشد السياحي، فيما كان على الوزير التحدث عن الميدانية بدون الكفاءة لان هذا هو الواقع، مضيفا ان من المفارقات أنه في الوقت الذي ينتظر فيه ثلاثة عشر خريجا من المعهد العالي للسياحة بطنجة منحهم اعتماداتهم لمزاولة المهنة بعد حصولهم على الاجازة وسنتين من التكوين بالمعهد، نجد من يريد فتح الباب لأشخاص بدون مؤهل.

 
وفي ما يخص البعد القانوني للموضوع، تمت الاشارة للاجتهادات اللاقانونية للوزارة لتنزيل المادة 31 من القانون، والتي جاء في فقرتها الثانية، انه يجب تسليم الاعتمادات المشار اليها في الفقرة السابقة خلال اجل اقصاه سنتان يبتدئ من تاريخ نشر النص التنظيمي اللازم لتطبيق هذا القانون بالجريدة الرسمية، وبما ان مرسوم رئيس الحكومة بتطبيق القانون 12-05 كما تم تغييره بقانون13-133  تم نشره يوم 13 يوليوز 2015 ، فإن الاجل انتهى في 13 يوليوز 2017 ولا يمكن اللجوء الى اي نص آخر و لو كان مرسوما لوزير السياحة نفسه لسببين اثنين، اولهما استحالة وجود نصين تطبيقيين لقانون واحد، وثانيهما القاعدة القانونية التي تؤكد على تراتبية النصوص القانونية لان المرسوم الوزاري لا يمكن ان يلغي قانونا، كما ان المادة 12 من القانون التنظيمي تعطي الصلاحية للسلطة الحكومية المكلفة بالسياحة في تحديد كيفيات تطبيق المادة 31 والقانون المنظم للمهنة وليس تمديدها.

وخلص المجتمعون الى ضرورة التحرك السريع للدفاع عن مكتسبات المرشدين السياحيين المشروعة في وجه القرارات السياسوية الضيقة، وإصدار البيان الذي تم من خلاله التاكيد على استغراب المهنيين من قيام وزير السياحة بإضفاء الصفة القانونية على المتطفلين بتسميتهم المرشدين السياحيين غير المرخصين، في حين كان عليه التنبيه بصفته مسؤولا عن القطاع الى عدم احترام المادة 21 من القانون، والتي تنص على تطبيق الفصل 381 من القانون الجنائي المتعلق بانتحال مهنة المرشد السياحي .
وندد المهنيون بشدة بالتاويلات التي تهدف الى شيطنة المرشدين السياحيين وممثليهم في اطار دفاعهم عن المهنة، وذلك بجعل الموضوع وكانه صراع بين فئتين اجتماعيتين مختلفتين و استنكروا قيام بعض الجهات باستغلال مواقعهم للنيل من مهنة الارشاد السياحي بسوء نية، وذلك بإغراق القطاع بمخلفات الاختلالات الاجتماعية، كما إحتفظ المهنيون بحقهم باللجوء الى المحاكم المختصة والمستعجلة لوقف اي تحرك في الاتجاه الخطأ، وكذا تفعيل كل الاشكال النضالية والتصعيدية المشروعة مطالبين بالاعتماد على خريجي المؤسسات التعليمية، والمعاهد العليا لولوج المهنة كما ينص عليه القانون وتفعيل المقاربة التشاركية في ما يخص القرارات التي تهم القطاع .


ملصقات


اقرأ أيضاً
عاجل..”التلاعب” في الماستر و”بيع” الديبلومات تقود إلى اعتقال استاذ جامعي بجامعة ابن زهر
قرر قاضي التحقيق بمحكمة الاستئناف بمراكش متابعة أستاذ جامعي في حالة اعتقال، وذلك على خلفية تفجر قضية تتعلق بالتلاعب في التسجيل في الماستر ومنح ديبلومات بمقابل. وكانت الفرقة الوطنية للشرطة القضائية قد باشرت الأبحاث في هذا الملف. وجرى اليوم الثلاثاء تقديم جميع الأطراف المعنية أمام الوكيل العام للملك  باستئنافية مراكش. وقرر الوكيل العام بعد استنطاقهم باحالتهم على قاضي التحقيق بالغرفة الثالثة المكلفة بجرائم الاموال والذي قرر إيداع الاستاذ الجامعي والذي يدرس بآسفي، بالسجن المحلي الاوداية، ومتابعة رئيس كتابة الضبط بالمحكمة الابتدائية بآسفي في حالة سراح، مع سحب جواز سفر وإغلاق الحدود في حقه. ونفس الأمر لباقي المتابعين، وهم زوجة الاستاذ الجامعي، وهي محامية، وايضا ابن رئيس كتابة الضبط، وهو محامي متمرن. كما شملت المتابعة محامين آخرين.    
مجتمع

تفاقم انتشار المتشردين والمنحرفين والمختلين بمحيط المحطة الطرقية بمراكش
يعرف محيط المحطة الطريقة بمراكش، تناميا مثيرا لظاهرة انتشار المدمنين والمتشردين والمختلين عقليا، ما حول المنطقة الى نقطة سوداء ومصدر خطر ، لا سيما في ظل خذلان المصالح الصحية وتقويضها لاي مجهود. وحسب ما افاد به الناشط مصطفى الفاطمي فإن منطقة باب دكالة بداية من محيط المحطة الطرقية ومحيط مركب الاطلسي الى حدود شارع 11 يناير صارت بين الفينة والاخرى و لأسباب غير معروفة مجتاحة من طرف مجموعة من النماذج الخطيرة التي تعيش على الهامش منها مدمنو الحكول والسيليسيون والمرضى النفسانيون والمشردون. ومن هذه الفئات من يشكلون خطرا على المواطنين بسبب طبعهم العدواني ومنهم من يستسلم للنوم وقضاء حاجته البيولوجية في الشارع العام علنا بدون حتى ستر أعضائه التناسلية أمام المارة وفي وضعيات مخلة بالحياء أقل ما يقال عنها انها غير إنسانية وتسيء للمدينة وسمعتها العالمية.وتأسف المصدر ذاته، بالنظر الى أن بعض الحالات الشادة يلتقطها بعض السياح الأجانب من عُدماء الضمير الذين يجيدون ضالتهم في التقاط الصور التي تتضمن الاشياء السلبية فقط عوض التقاط الصور للمزارات التاريخية. و يستدعي الامر تدخلا وازنا من طرف اعلى السلطات بولاية جهة مراكش لا سيما و ان السلطات تتجاوب في اغلب الاحيان مع التقارير الصحفية الشكايات بشان انتشار هذه الفئات، الا ان بعض المصالح تقوض مجهوداتها في مقدمتها مستشفى الامراض العقلية و دار البر و الاحسان و باقي المصالح الاجتماعية التي تعيد لفظ هذه الفئات للشارع ساعات قليلة بعد ايداعها من طرف السلطات.
مجتمع

تساقطات ثلجية وموجة برد في مرتفعات أزيلال
شهدت مرتفعات أزيلال، مساء اليوم الثلاثاء، تساقط الثلوج. وجاءت هذه التساقطات في سياق الاستعداد لاستقبال فصل الصيف.  وأثارت مشاهد تساقط الثلوج استغراب عدد من المتتبعين والذين ربطوا بينها وبين التغيرات المناخية. واقترنت هذه التساقطات الثلجية بموجة برد وضباب كثيف في هذه المرتفعات، حيث تحدثت المصادر على أن درجة الحرارة وصلت إلى صفر درجة. وتم تداول مقاطع فيديو في شبكات التواصل الاجتماعي لهذه التساقطات، وهي المقاطع التي أظهرت مناظر مثيرة، في منطقة تعرف بمنعرجاتها الخطيرة، وبنياتها الطرقية المهترئة والتي تشهد وقوع حوادث سير مروعة بين الفينة والأخرى. 
مجتمع

في زمن الانهيارات..توزيع الدعم على جمعيات يثير انتقادات ضد عمدة فاس
موجة من الانتقادات وجهت إلى المكتب المسير للمجلس الجماعي لمدينة فاس، في سياق الجولة الثانية من دورة ماي العادية، والتي عقدت اليوم الثلاثاء، بسبب حادث انهيار بناية في الحي الحسني، وتوزيع "الدعم السخي" لجمعيات رياضية، وأخرى تشتغل في المجال الفني. ووجهت فرق المعارضة انتقادات للعمدة التجمعي البقالي بسبب هذا الدعم، وهي نفس الانتقادات التي رددها عدد من النشطاء المحليين، موردين بأن المدينة تعيش على وقع فاجعة الانهيار التي أدت إلى وفاة عشرة أشخاص وتسجيل ستة إصابات. واعتبروا بأن المجلس كان عليه أن يطرح قضية البنايات المهددة للانهيار للنقاش، وأن يبدع في المساهمة في إيجاد الحلول لخطر الانهيارات التي تهدد مئات البنايات في أحياء عشوائية بالمدينة. وصادق المجلس على اتفاقية شراكة مع جمعية الوداد الرياضي الفاسي – فرع كرة القدم، التي يرأسها البرلماني التجمعي خالد عجلي، بموجبها ستمنحها الجماعة 500 مليون سنتيم سنوياً لمدة ثلاث سنوات (بمجموع مليار ونصف سنتيم). كما صادق على منح جمعية “فاس سايس” دعما قدره 400 مليون سنتيم، في إطار دعم “الأنشطة الثقافية والفنية”، وأشهر مراسلة صادرة عن والي الجهة تدعو إلى مناقشة هذا الدعم.
مجتمع

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأربعاء 14 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة