التعليقات مغلقة لهذا المنشور
ثقافة-وفن
مهرجان مراكش السينمائي الدولي من بين المهرجانات التي تشكل الواجهة الحقيقية للإبداع السينمائي العربي
نشر في: 1 مارس 2015
اعتبر الناقد السينمائي اللبناني إبراهيم العريس أن مهرجان مراكش السينمائي الدولي يعد من المهرجانات العربية الأصيلة التي تشكل الواجهة الحقيقية للإبداع السينمائي العربي.
وقال العريس ، في حديث مع صحيفة (الشرق) القطرية نشرته اليوم الأحد في ملحقها الثقافي، إن المهرجانات السينمائية التي تقام حاليا في المدن العربية تنقسم إلى نوعين الأول مهرجانات عريقة لكنها فقيرة وأخرى غنية لكنها تسعى إلى الإبهار والعالمية والنجومية.
وأشار إلى أن المهرجانات العريقة، من مثل تلك التي تقام في القاهرة ودمشق ومراكش وقرطاج والمرتبطة بالسينمات العربية والدولية، تبقى مهرجانات لحب السينما والسينمائيين والواجهة الحقيقية للإبداع السينمائي العربي.
وأبرز أن بعض هذه المهرجانات ما زال قائما وبعضها توقف لكنها اشتغلت بشكل جدي على خلق أجواء سينمائية وتفاعلت مع فكرة السينما، ومعظم النقاد والمهتمين بالسينما حاليا هم أبناء هذه المهرجانات.
وفي المقابل، يقول العريس، هناك مهرجانات، بعضها خليجي، كدبي وأبوظبي والدوحة حيث كانت في السابق تتسلق درب السجاد الأحمر والنجوم وتطورت وأصبحت ربما المكان الأساس الذي يدعم السينمائيين العرب ويساهم في إنجاز أفلامهم وعرضها وتقديمها للعالم.
وأضاف أن السينما العربية باتت مدينة بوجودها لهذه المهرجانات بعد أن توقفت أوروبا عن دعم كانت تقدمه للسينما العربية طوال الربع الاخير من القرن العشرين .
ودافع العريس على ضرورة بقاء السينما حاملة مشعل الفن باعتبارها تراثا قوميا، مشددا على أنه كما تمول الدول تلفزيوناتها وإذاعاتها ومتاحفها ، يجب عليها أن تمول السينما أيضا ، كما هو الحال في المغرب ودول الخليج العربي التي حلت محل فرنسا بعد أن توقفت الأخيرة عن تمويل الأفلام العربية.
كما أبرز العريس أنه لا توجد في العالم العربي صناعة سينمائية مستقلة بالمعنى الاقتصادي. وقال إنه، خارج مصر، ليست هناك صناعة متكاملة "هناك سينمائيون يشتغلون في الدول العربية وأحيانا بأفضل ما يفعله المصريون. المغرب مثلا ينتج 20 فيلما بدعم من الدولة ، وفلسطين أيضا تنتج أربعة أفلام سنويا على مستوى جيد وكذلك في لبنان".
وقال العريس ، في حديث مع صحيفة (الشرق) القطرية نشرته اليوم الأحد في ملحقها الثقافي، إن المهرجانات السينمائية التي تقام حاليا في المدن العربية تنقسم إلى نوعين الأول مهرجانات عريقة لكنها فقيرة وأخرى غنية لكنها تسعى إلى الإبهار والعالمية والنجومية.
وأشار إلى أن المهرجانات العريقة، من مثل تلك التي تقام في القاهرة ودمشق ومراكش وقرطاج والمرتبطة بالسينمات العربية والدولية، تبقى مهرجانات لحب السينما والسينمائيين والواجهة الحقيقية للإبداع السينمائي العربي.
وأبرز أن بعض هذه المهرجانات ما زال قائما وبعضها توقف لكنها اشتغلت بشكل جدي على خلق أجواء سينمائية وتفاعلت مع فكرة السينما، ومعظم النقاد والمهتمين بالسينما حاليا هم أبناء هذه المهرجانات.
وفي المقابل، يقول العريس، هناك مهرجانات، بعضها خليجي، كدبي وأبوظبي والدوحة حيث كانت في السابق تتسلق درب السجاد الأحمر والنجوم وتطورت وأصبحت ربما المكان الأساس الذي يدعم السينمائيين العرب ويساهم في إنجاز أفلامهم وعرضها وتقديمها للعالم.
وأضاف أن السينما العربية باتت مدينة بوجودها لهذه المهرجانات بعد أن توقفت أوروبا عن دعم كانت تقدمه للسينما العربية طوال الربع الاخير من القرن العشرين .
ودافع العريس على ضرورة بقاء السينما حاملة مشعل الفن باعتبارها تراثا قوميا، مشددا على أنه كما تمول الدول تلفزيوناتها وإذاعاتها ومتاحفها ، يجب عليها أن تمول السينما أيضا ، كما هو الحال في المغرب ودول الخليج العربي التي حلت محل فرنسا بعد أن توقفت الأخيرة عن تمويل الأفلام العربية.
كما أبرز العريس أنه لا توجد في العالم العربي صناعة سينمائية مستقلة بالمعنى الاقتصادي. وقال إنه، خارج مصر، ليست هناك صناعة متكاملة "هناك سينمائيون يشتغلون في الدول العربية وأحيانا بأفضل ما يفعله المصريون. المغرب مثلا ينتج 20 فيلما بدعم من الدولة ، وفلسطين أيضا تنتج أربعة أفلام سنويا على مستوى جيد وكذلك في لبنان".
اعتبر الناقد السينمائي اللبناني إبراهيم العريس أن مهرجان مراكش السينمائي الدولي يعد من المهرجانات العربية الأصيلة التي تشكل الواجهة الحقيقية للإبداع السينمائي العربي.
وقال العريس ، في حديث مع صحيفة (الشرق) القطرية نشرته اليوم الأحد في ملحقها الثقافي، إن المهرجانات السينمائية التي تقام حاليا في المدن العربية تنقسم إلى نوعين الأول مهرجانات عريقة لكنها فقيرة وأخرى غنية لكنها تسعى إلى الإبهار والعالمية والنجومية.
وأشار إلى أن المهرجانات العريقة، من مثل تلك التي تقام في القاهرة ودمشق ومراكش وقرطاج والمرتبطة بالسينمات العربية والدولية، تبقى مهرجانات لحب السينما والسينمائيين والواجهة الحقيقية للإبداع السينمائي العربي.
وأبرز أن بعض هذه المهرجانات ما زال قائما وبعضها توقف لكنها اشتغلت بشكل جدي على خلق أجواء سينمائية وتفاعلت مع فكرة السينما، ومعظم النقاد والمهتمين بالسينما حاليا هم أبناء هذه المهرجانات.
وفي المقابل، يقول العريس، هناك مهرجانات، بعضها خليجي، كدبي وأبوظبي والدوحة حيث كانت في السابق تتسلق درب السجاد الأحمر والنجوم وتطورت وأصبحت ربما المكان الأساس الذي يدعم السينمائيين العرب ويساهم في إنجاز أفلامهم وعرضها وتقديمها للعالم.
وأضاف أن السينما العربية باتت مدينة بوجودها لهذه المهرجانات بعد أن توقفت أوروبا عن دعم كانت تقدمه للسينما العربية طوال الربع الاخير من القرن العشرين .
ودافع العريس على ضرورة بقاء السينما حاملة مشعل الفن باعتبارها تراثا قوميا، مشددا على أنه كما تمول الدول تلفزيوناتها وإذاعاتها ومتاحفها ، يجب عليها أن تمول السينما أيضا ، كما هو الحال في المغرب ودول الخليج العربي التي حلت محل فرنسا بعد أن توقفت الأخيرة عن تمويل الأفلام العربية.
كما أبرز العريس أنه لا توجد في العالم العربي صناعة سينمائية مستقلة بالمعنى الاقتصادي. وقال إنه، خارج مصر، ليست هناك صناعة متكاملة "هناك سينمائيون يشتغلون في الدول العربية وأحيانا بأفضل ما يفعله المصريون. المغرب مثلا ينتج 20 فيلما بدعم من الدولة ، وفلسطين أيضا تنتج أربعة أفلام سنويا على مستوى جيد وكذلك في لبنان".
وقال العريس ، في حديث مع صحيفة (الشرق) القطرية نشرته اليوم الأحد في ملحقها الثقافي، إن المهرجانات السينمائية التي تقام حاليا في المدن العربية تنقسم إلى نوعين الأول مهرجانات عريقة لكنها فقيرة وأخرى غنية لكنها تسعى إلى الإبهار والعالمية والنجومية.
وأشار إلى أن المهرجانات العريقة، من مثل تلك التي تقام في القاهرة ودمشق ومراكش وقرطاج والمرتبطة بالسينمات العربية والدولية، تبقى مهرجانات لحب السينما والسينمائيين والواجهة الحقيقية للإبداع السينمائي العربي.
وأبرز أن بعض هذه المهرجانات ما زال قائما وبعضها توقف لكنها اشتغلت بشكل جدي على خلق أجواء سينمائية وتفاعلت مع فكرة السينما، ومعظم النقاد والمهتمين بالسينما حاليا هم أبناء هذه المهرجانات.
وفي المقابل، يقول العريس، هناك مهرجانات، بعضها خليجي، كدبي وأبوظبي والدوحة حيث كانت في السابق تتسلق درب السجاد الأحمر والنجوم وتطورت وأصبحت ربما المكان الأساس الذي يدعم السينمائيين العرب ويساهم في إنجاز أفلامهم وعرضها وتقديمها للعالم.
وأضاف أن السينما العربية باتت مدينة بوجودها لهذه المهرجانات بعد أن توقفت أوروبا عن دعم كانت تقدمه للسينما العربية طوال الربع الاخير من القرن العشرين .
ودافع العريس على ضرورة بقاء السينما حاملة مشعل الفن باعتبارها تراثا قوميا، مشددا على أنه كما تمول الدول تلفزيوناتها وإذاعاتها ومتاحفها ، يجب عليها أن تمول السينما أيضا ، كما هو الحال في المغرب ودول الخليج العربي التي حلت محل فرنسا بعد أن توقفت الأخيرة عن تمويل الأفلام العربية.
كما أبرز العريس أنه لا توجد في العالم العربي صناعة سينمائية مستقلة بالمعنى الاقتصادي. وقال إنه، خارج مصر، ليست هناك صناعة متكاملة "هناك سينمائيون يشتغلون في الدول العربية وأحيانا بأفضل ما يفعله المصريون. المغرب مثلا ينتج 20 فيلما بدعم من الدولة ، وفلسطين أيضا تنتج أربعة أفلام سنويا على مستوى جيد وكذلك في لبنان".
ملصقات
اقرأ أيضاً
أشهر نجوم الغناء بالمغرب يغنون فوق خشبة مهرجان البهجة بجامع الفنا
ثقافة-وفن
ثقافة-وفن
المغرب يسجل حضورا لافتا في سوق الدبلجة الفرنسية
ثقافة-وفن
ثقافة-وفن
مكتبات فارغة وقراء أشباح.. أكشاك الكتب بباب دكالة على مشارف الإفلاس
ثقافة-وفن
ثقافة-وفن
المكتب الوطني للسياحة يحتفي بالطبخ المغربي في برنامج تلفزي فرنسي
ثقافة-وفن
ثقافة-وفن
الموت يفجع الفنانة المراكشية شيماء عبد العزيز
ثقافة-وفن
ثقافة-وفن
حماية الزليج في صلب مباحثات بنسعيد مع المدير العام للمنظمة العالمية للملكية الفكرية بجنيف
ثقافة-وفن
ثقافة-وفن
بعد مهاجمته لزملائه.. أنس الباز لـ”كشـ24″ أرفض التصريح للصحافة إلا بمقابل مادي
ثقافة-وفن
ثقافة-وفن