
ثقافة-وفن
مهرجان كناوة في نسخته الـ26..حضور جماهير وازن ومواكبة إعلامية واسعة
جل التقارير الإعلامية التي واكبت فعاليات النسخة الـ26 لمهرجان كناوة تؤكد بأن الأمر يتعلق بمحطة في مسار نجاح وإشعاع تجاوز الحدود الوطنية والقارية، وعانق العالمية عن جدارة.
ويؤكد الحضور الوازن للإعلام الوطني بكل مكوناته، إلى جانب الإعلام الدولي، ومنه الإعلام المتخصص، وبكبريات القنوات التلفزيونية، أهمية هذا المهرجان الذي استطاع أن يعيد الإعتبار للموسيقى الكناوية وأن يساهم في مجهودات انتشالها من الضياع والإهمال.
لكن الإشعاع الكبير هو في الحضور الجماهيري الغفير الذي يتابع فقرات هذه الدورة، ويستمتع لفقرات نجوم الموسيقى الكناوية، وإلى جانبها يحرص على الحضور لمختلف السهرات وبشكل كبير، ومنها أساسا سهرات ساحة مولاي الحسن.
وكانت هذه الساحة قد استقبلت في اليوم الأول ما يقرب من 40 ألف متفرج، وهذا وحده مؤشر على نجاح وتميز هذه النسخة، يورد الكثير من المتتبعين. وساعات قبل بدء سهرة المغني النيجيري المعروف السي كاي في اليوم الثاني من فعاليات المهرجان، توافد على الساحة ذاتها أكثر من 25 ألف متفرج.
وتتحول المدينة بمناسبة هذه المحطة الثقافية والفنية إلى قبلة للزوار، داخل المغرب وخارجه، وهو ما يغذي إشعاعها، ويساهم في صنع ديناميتها الاقتصادية والاجتماعية، وهو ما ترصده جل المواكبات الإعلامية حول الموضوع، وهي ذاتها المواكبات التي أشادت ببصمة نائلة التازي، مديرة ومنتجة المهرجان، والتي راكمت تجربة مهمة في التنظيم، وصنعت محطة ثقافية وفنية بارزة وبعمق اجتماعي واقتصادي بالمدينة.
جل التقارير الإعلامية التي واكبت فعاليات النسخة الـ26 لمهرجان كناوة تؤكد بأن الأمر يتعلق بمحطة في مسار نجاح وإشعاع تجاوز الحدود الوطنية والقارية، وعانق العالمية عن جدارة.
ويؤكد الحضور الوازن للإعلام الوطني بكل مكوناته، إلى جانب الإعلام الدولي، ومنه الإعلام المتخصص، وبكبريات القنوات التلفزيونية، أهمية هذا المهرجان الذي استطاع أن يعيد الإعتبار للموسيقى الكناوية وأن يساهم في مجهودات انتشالها من الضياع والإهمال.
لكن الإشعاع الكبير هو في الحضور الجماهيري الغفير الذي يتابع فقرات هذه الدورة، ويستمتع لفقرات نجوم الموسيقى الكناوية، وإلى جانبها يحرص على الحضور لمختلف السهرات وبشكل كبير، ومنها أساسا سهرات ساحة مولاي الحسن.
وكانت هذه الساحة قد استقبلت في اليوم الأول ما يقرب من 40 ألف متفرج، وهذا وحده مؤشر على نجاح وتميز هذه النسخة، يورد الكثير من المتتبعين. وساعات قبل بدء سهرة المغني النيجيري المعروف السي كاي في اليوم الثاني من فعاليات المهرجان، توافد على الساحة ذاتها أكثر من 25 ألف متفرج.
وتتحول المدينة بمناسبة هذه المحطة الثقافية والفنية إلى قبلة للزوار، داخل المغرب وخارجه، وهو ما يغذي إشعاعها، ويساهم في صنع ديناميتها الاقتصادية والاجتماعية، وهو ما ترصده جل المواكبات الإعلامية حول الموضوع، وهي ذاتها المواكبات التي أشادت ببصمة نائلة التازي، مديرة ومنتجة المهرجان، والتي راكمت تجربة مهمة في التنظيم، وصنعت محطة ثقافية وفنية بارزة وبعمق اجتماعي واقتصادي بالمدينة.
ملصقات
ثقافة-وفن

ثقافة-وفن

ثقافة-وفن

ثقافة-وفن
