
ثقافة-وفن
مهرجان كناوة بالصويرة..حوالي 40 ألف متفرج حضروا لسهرة ساحة مولاي الحسن
بدأت حشود عشاق الموسيقى الكناوية تتقاطر على ساحة مولاي الحسن بمدينة الصويرة، لمتابعة أطوار الحفلة التي سيحييها المغني النجيري المعروف سيكاي، والتي يرتقب أن تبدأ فقراتها على الساعة الواحدة صباحا. وقالت المصادر إن التقديرات تشير إلى عدد الوافدين لحد الآن على الساحة يقناهز 25 ألف متفرج، وهو من المؤشرات الكبيرة على نجاح فقرات نسخة هذه السنة من المهرجان.
وكانت الفعاليات الموسيقية التي تلت افتتاح أشغال الدورة الحالية قد تميزت بحضور ما يقرب من 40 ألف متفرج. وأكدت المصادر على أن نجاح هذه الفعاليات بهذه الحشود الكبيرة يظهر المجهودات الكبيرة التي تبذلها السلطات المحلية والأمنية لضمان تنظيم محكم لهذه الفعاليات.
وكان افتتاح المهرجان لهذه السنة قد تميز بحضور المستشار الملكي أندري أزولاي، ووالي مراكش ـ آسفي بالنيابة، رشيد بنشيخي، ورئيس مجلس جهة مراكش ـ آسفي، سمير كودار، وطارق العثماني، رئيس مجلس جماعة الصويرة، ومحمد رشيد عامل اقليم الصويرة.
وقالت نائلة التازي، مديرة ومنتجة المهرجان الذي بصم مدينة الصويرة، في كلمة بمناسبة افتتاح هذه النسخة التي تنظم خلال الفترة الممتدة من 19 إلى 21 يونيو الجاري، ليست مجرد احتفال موسيقي، بل مشروع مجتمعي وثقافي مستمر، يحمل رسالة إنسانية عميقة تسعى إلى التوفيق بين الجذور والآفاق.
ويحضر هذه النسخة الحالية أكثر من 350 فنانًا مشاركًا من 23 دولة، و40 معلم كناوي، حيث سيكون الجمهور على موعد مع المعلم حميد القصري، أحد أبرز وجوه كناوة، إضافة إلى أسماء لامعة مثل المعلم عبدالكبير مرشان، ومصطفى باقبو، وعبدالسلام عليكان، وحسن بوصو.
كما يشارك في هذه الدورة فنانون عالميون مثل المغنية الإسبانية بيويكا، والفنان الجنوب إفريقي سان لوفو، وفرقة PCUC الجنوب إفريقية، بالإضافة إلى المجموعة المغربية الفرنسية "عيطة مون أمور"، وفرقة "لاباس".
وتنتشر فعاليات المهرجان عبر عدد من الفضاءات العامة والخاصة، أبرزها ساحة مولاي الحسن القصبة التي ستحتضن العروض الكبرى، ومنصة الشاطئ، للمزج بين الموسيقى والمنظر البحر، وبرج باب مراكش.
بدأت حشود عشاق الموسيقى الكناوية تتقاطر على ساحة مولاي الحسن بمدينة الصويرة، لمتابعة أطوار الحفلة التي سيحييها المغني النجيري المعروف سيكاي، والتي يرتقب أن تبدأ فقراتها على الساعة الواحدة صباحا. وقالت المصادر إن التقديرات تشير إلى عدد الوافدين لحد الآن على الساحة يقناهز 25 ألف متفرج، وهو من المؤشرات الكبيرة على نجاح فقرات نسخة هذه السنة من المهرجان.
وكانت الفعاليات الموسيقية التي تلت افتتاح أشغال الدورة الحالية قد تميزت بحضور ما يقرب من 40 ألف متفرج. وأكدت المصادر على أن نجاح هذه الفعاليات بهذه الحشود الكبيرة يظهر المجهودات الكبيرة التي تبذلها السلطات المحلية والأمنية لضمان تنظيم محكم لهذه الفعاليات.
وكان افتتاح المهرجان لهذه السنة قد تميز بحضور المستشار الملكي أندري أزولاي، ووالي مراكش ـ آسفي بالنيابة، رشيد بنشيخي، ورئيس مجلس جهة مراكش ـ آسفي، سمير كودار، وطارق العثماني، رئيس مجلس جماعة الصويرة، ومحمد رشيد عامل اقليم الصويرة.
وقالت نائلة التازي، مديرة ومنتجة المهرجان الذي بصم مدينة الصويرة، في كلمة بمناسبة افتتاح هذه النسخة التي تنظم خلال الفترة الممتدة من 19 إلى 21 يونيو الجاري، ليست مجرد احتفال موسيقي، بل مشروع مجتمعي وثقافي مستمر، يحمل رسالة إنسانية عميقة تسعى إلى التوفيق بين الجذور والآفاق.
ويحضر هذه النسخة الحالية أكثر من 350 فنانًا مشاركًا من 23 دولة، و40 معلم كناوي، حيث سيكون الجمهور على موعد مع المعلم حميد القصري، أحد أبرز وجوه كناوة، إضافة إلى أسماء لامعة مثل المعلم عبدالكبير مرشان، ومصطفى باقبو، وعبدالسلام عليكان، وحسن بوصو.
كما يشارك في هذه الدورة فنانون عالميون مثل المغنية الإسبانية بيويكا، والفنان الجنوب إفريقي سان لوفو، وفرقة PCUC الجنوب إفريقية، بالإضافة إلى المجموعة المغربية الفرنسية "عيطة مون أمور"، وفرقة "لاباس".
وتنتشر فعاليات المهرجان عبر عدد من الفضاءات العامة والخاصة، أبرزها ساحة مولاي الحسن القصبة التي ستحتضن العروض الكبرى، ومنصة الشاطئ، للمزج بين الموسيقى والمنظر البحر، وبرج باب مراكش.
ملصقات
ثقافة-وفن

ثقافة-وفن

ثقافة-وفن

ثقافة-وفن
