التعليقات مغلقة لهذا المنشور
رياضة
من يدافع عن ” الكوكب المراكشي” في دواليب الجامعة؟؟؟
نشر في: 11 فبراير 2016
عبر عدد من جماهير فريق " الكوكب المراكشي لكرة القدم" ل" كِشـ24" عن إستيائهم العميق من من سوء البرمجة التي طالت فريقهم خلال أسبوع كامل حيث سيجري خلالها 3 مباريات متتابعة إنطلاقا من مواجهة الأحد 14 فبراير 2016 مع فريق" الجيش البوركينابي" بملعب مراكش ومرورا بمباراة الدورة الأولى من إياب الدوري الإحترافي الأول لكرة القدم مع فريق " مولدية وجدة " عشية الأربعاء 17 فبراير 2016 بالملعب الشرفي بوجدة، ليختتم الكاسم مارطون المباريات مع فريق " الرجاء البيضاوي" عن الدورة 17 من نفس الدوري مساء الأحد 21 فبراير 2016 بملعب مراكش الكبير.
هذه البرمجة التي لم يراع فيها أي منطق، تساءل من خلالها جمهور الفريق المراكشي عن مدى قوة تمثيليته داخل دواليب الجامعة، فكيف يعقل أن يجري الفريق 3 مباريات دفعة واحدة ، فيما فرق وطنية أخرى لها تجارب كبيرة في تأجيل المقابلات الرسمية إلى حين الإنتهاء من المنافسات الإفريقية بفعل " عندو جداه في المعروف".
هذا، الوضع لامحالة سينعكس على فارس النخيل الذي يدخل أولى غمار المتافسات الافريقية بعد غياب دام لما يزيد عن 20 سنة، حيث وبالرغم من إجرائه لعدد من المباريات الودية بمراكش خلال مرحلة التوقف إلا أن المعقول ما منو هروب، فالكوكب المراكشي يتواجد في أسفل الترتيب ومطالب بتحسيين وصعيته خلال مباريات الإياب التي ستكون مرحلة صعبة بفعل الإرث السابق، فالمدرب الجديد ملزم بالتعامل مع هذا الوضع وأن يستخدم جميع إمكانيته لمحاولة الإفلات من قبضة الفرق التي ستحل ضيفة عليه وأن يكون منقذ الكاسم من هذه البرمجة التي لم تحترم أي منطق وكأن الأمر فيه نوع من القصدية، عكس بعض الفرق الأخرى التي تنعم بالراحة في مثل هذه الوضعية، كما أن الكثير يتساءل عن آليات الفريق للدفاع عن حقه في برمجة عادلة أمام أن الأمور لمناصبها فقط وفيها ما فيها........."
عبر عدد من جماهير فريق " الكوكب المراكشي لكرة القدم" ل" كِشـ24" عن إستيائهم العميق من من سوء البرمجة التي طالت فريقهم خلال أسبوع كامل حيث سيجري خلالها 3 مباريات متتابعة إنطلاقا من مواجهة الأحد 14 فبراير 2016 مع فريق" الجيش البوركينابي" بملعب مراكش ومرورا بمباراة الدورة الأولى من إياب الدوري الإحترافي الأول لكرة القدم مع فريق " مولدية وجدة " عشية الأربعاء 17 فبراير 2016 بالملعب الشرفي بوجدة، ليختتم الكاسم مارطون المباريات مع فريق " الرجاء البيضاوي" عن الدورة 17 من نفس الدوري مساء الأحد 21 فبراير 2016 بملعب مراكش الكبير.
هذه البرمجة التي لم يراع فيها أي منطق، تساءل من خلالها جمهور الفريق المراكشي عن مدى قوة تمثيليته داخل دواليب الجامعة، فكيف يعقل أن يجري الفريق 3 مباريات دفعة واحدة ، فيما فرق وطنية أخرى لها تجارب كبيرة في تأجيل المقابلات الرسمية إلى حين الإنتهاء من المنافسات الإفريقية بفعل " عندو جداه في المعروف".
هذا، الوضع لامحالة سينعكس على فارس النخيل الذي يدخل أولى غمار المتافسات الافريقية بعد غياب دام لما يزيد عن 20 سنة، حيث وبالرغم من إجرائه لعدد من المباريات الودية بمراكش خلال مرحلة التوقف إلا أن المعقول ما منو هروب، فالكوكب المراكشي يتواجد في أسفل الترتيب ومطالب بتحسيين وصعيته خلال مباريات الإياب التي ستكون مرحلة صعبة بفعل الإرث السابق، فالمدرب الجديد ملزم بالتعامل مع هذا الوضع وأن يستخدم جميع إمكانيته لمحاولة الإفلات من قبضة الفرق التي ستحل ضيفة عليه وأن يكون منقذ الكاسم من هذه البرمجة التي لم تحترم أي منطق وكأن الأمر فيه نوع من القصدية، عكس بعض الفرق الأخرى التي تنعم بالراحة في مثل هذه الوضعية، كما أن الكثير يتساءل عن آليات الفريق للدفاع عن حقه في برمجة عادلة أمام أن الأمور لمناصبها فقط وفيها ما فيها........."
ملصقات
