رياضة

من هي المنتخبات الأوفر حظا للفوز بكأس العالم 2022؟


كشـ24 | ا.ف.ب نشر في: 18 نوفمبر 2022

تقام بطولة كأس العالم الثانية والعشرين في تاريخ كرة القدم في الفترة الممتدة من 20 نونبر إلى 18 دجنبر في قطر. وتستأثر بعض المنتخبات المشاركة في المسابقة باهتمام عشاق اللعبة، لما لها من حظوظ في الظفر باللقب.من سيخلف بطلة النسخة السابقة فرنسا في أول مونديال تستضيفه دول عربية؟ تستعرض فرانس24 فيما يلي مجموعة مختصرة لأقوى المتنافسين لنيل الكأس.فرنسا: حاملة اللقب رغم الشكوكالمنتخب الفرنسي، الفائز بكأس العالم في 2018 بروسيا، هو الفريق الذي يحلم العديد من المشاركين بالقضاء عليه. منذ حصولها على اللقب، أحرزت فرنسا أيضا دوري الأمم الأوروبية. نقطة قوتها هي الهجوم الذي يضم كريم بنزيمة الفائز بالكرة الذهبية وكيلان مبابي الذي احتل المرتبة السادسة، كما يمكنها أيضًا الاعتماد على أنطوان غريزمان وأوليفييه جيرو وعثمان ديمبيلي.ومع ذلك، لا يزال وضع "الديوك" هشا. حيث فقد المنتخب الفرنسي الثنائي السحري في الوسط، بول بوغبا ونغولو كانتي، بينما من المحتمل أنه سيقدم في الدفاع رافاييل فاران الذي هو في نقاهة والوافدين الجدد الذين لا يمتلكون الخبرة.للمزيد: مواعيد مباريات الدول العربية والأفريقية في مونديال قطر 2022البرازيل: المفضلة الدائمةحامل الرقم القياسي لعدد ألقاب بطل العالم (5)، لا يمكن الحديث عن الأوفر حظا للفوز بكأس العالم دون ذكر المنتخب البرازيلي. البلد الذي يعشق كرة القدم يوجد حاليًا في صدارة تصنيفات الفيفا ويمكنه الاعتماد على هجوم خرافي: نيمار بلياقته منذ بداية الموسم مع باريس سان جرمان (15 هدفًا و12 تمريرة حاسمة في 19 مباراة) مدعومًا من فينيسيوس جونيور (ريال مدريد) أو غابرييل جيسوس (أرسنال). المدرب البرازيلي تيتي، الذي ربما يلعب آخر نهائيات مونديال له على رأس السيليساو، لديه أيضًا دفاع متمرس تحت تصرفه مع تياغو سيلفا وماركينيوس وكذلك داني ألفيس، 39 عامًا.بعد ثماني سنوات من الفشل الذريع في كأس العالم على أرضه والإهانة التي تلقاها على يد ألمانيا (7-1)، بدأ الوقت ينفد بالنسبة لهذا الجيل البرازيلي: ربما تكون هذه هي فرصته الأخيرة للحصول على التتويج بالكأس.الأرجنتين: ميسي يريد الكأس التي يفتقر إليهاإميليانو مارتينيز، كريستيان روميرو، رودريغو دي بول، لياندرو باريديس، لاوتارو مارتينيز، أنجيل دي ماريا، باولو ديبالا وبالطبع ليونيل ميسي ... الأرجنتين تصل بقائمة مبهرة من النجوم إلى قطر. تحت قيادة ليونيل سكالوني، في موقعه منذ عام 2018، اكتسب المنتخب الأرجنتيني كل القوة ليصبح أحد المنتخبات الأوفر حظا للفوز بالكأس. منذ عام 2019، لعبت الأرجنتين 35 مباراة دون هزيمة، أي أقل بمقابلتين من الرقم القياسي الذي يوجد بحوزة إيطاليا بقيادة روبرتو مانشيني.الأرجنتين هو آخر فريق انتصر على البرازيل المرشحة أيضا. كان ذلك في عام 2021 في نهائي "كوبا أمريكا" التي انتظرته البلاد على مدى 28 عامًا. على "ليو" ميسي الآن أن يكشر عن أنيابه ويفعل الأمر ذاته في قطر، ويرفع الكأس الوحيد الذي لم يسبق أن تحصلت عليه مجموعته.البرتغال: شيخوخة رونالدووحش كرة قدم آخر، لمونديال أخير. تمامًا مثل أفضل عدو له ليونيل ميسي، سيختبر كريستيانو رونالدو المونديال الخامس له في قطر. ومع ذلك، فإن الحاصل على الكرة الذهبية خمس مرات في مسيرته يتقدم محاطا بالشكوك: حيث لم يلعب كثيرا في فريقه مانشستر يونايتد، ويبدو أن أداء النجم البرتغالي في تراجع. لحسن الحظ يمكنه الاعتماد على فريق يضم لاعبين من الطراز العالمي على جميع الخطوط. من بينهم: جواو كانسيلو، دانيلو بيريرا، بيبي، روبين دياس، نونو مينديز، برناردو سيلفا، رافائيل لياو، جواو فيليكس.ألمانيا، احذر من الدب النائمألم تُخشى ألمانيا من قبل؟ ومع ذلك، يعلم الجميع أن "كرة القدم هي رياضة تُلعب 11 ضد 11، وفي النهاية تفوز ألمانيا". إذا كان الفريق في حالة إعادة بناء كاملة، فقد قام هانزي فليك بتشكيل فريق مميز يجمع بين كبار السن والشباب الواعدين واللاعبين الذين أثبتوا مكانتهم بالمنتخب. في الفئة الأولى، نجد ماريو جوتزه وتوماس مولر ومانويل نوير وماتياس جينتر. في الثانية، يراهن فليك على جمال موسيالا، 19 عامًا، الشاب يوسف موكوكوباس، الذي لم يبلغ 18 عامًا بعد، سيحتفل بعيد ميلاده يوم المباراة الافتتاحية في 20 نونبر. ليروي ساني وسيرج غنابري وجوشوا كيميش وكاي هافرتز يكملون الأسطول المتاح للمدرب.بعد الفشل الذريع في كأس العالم 2018 في روسيا، والذي انتهى بمفاجأة الجميع في دور المجموعات بالهزيمة أمام كوريا الجنوبية (2-0)، تسعى ألمانيا استعادة هيبتها قبل 18 شهرًا على استضافتها بطولة أمم أوروبا 2024. لأول مرة في تاريخها بعد الحرب، لم يصل المنتخب الألماني إلى ربع نهائي إحدى البطولات الكبرى مرتين على التوالي (عالمي أو أوروبي)، منذ 18 شهرًا، في يورو 2020، خسر المانشافت في دور الـ16 أمام إنكلترا (2-0).دول أخرى يمكن أن تقدم مردودا جيدا:إنكلترا: بعد نصف نهائي عام 2018 وخسارة نهائي آخر يورو، يمتلك منتخب الأسود الثلاثة بطاقة يلعبها في قطر. هاري كين، رحيم ستيرلنغ، فيل فودين أو حتى ميسون ماونت سيضعون مواهبهم في خدمة الأمة الإنكليزية التي تنتظر لقبها الأول منذ بطولة العالم على أرضها عام 1966.إسبانيا: تأهل إلى نصف النهائي من نهائيات كأس الأمم الأوروبية الأخيرة. يقدم لويس إنريكي لعبة ملتهبة تعتمد في المقام الأول على الحس الجماعي. ولا تملك إسبانيا نجمًا حقيقيًا ولكنها تعتمد على وسط ميدان صلب يجسده بيدري وجافي، وهما شذرات برشلونية، أحدث الفائزين بجائزة "ريموند كوبا" لأفضل لاعب شاب.السنغال: بعد أقل من عام على أول لقب في تاريخهم في كأس أفريقيا للأمم 2022، فإن أسود تيرانغا على استعداد لجعل شعبهم يحلمون. تأمل السنغال، بوجود لاعبيها العالميين على جميع الأصعدة (إدوارد ميندي، وكاليدو كوليبالي، وإدريسا غوي، وساديو ماني)، في كسر سقف الزجاج الأفريقي في كأس العالم إلى ربع النهائي. لكن الأخبار السيئة حطمت آمال السنغاليين: أصيب ساديو ماني قبل أيام قليلة من انطلاق المونديال. على الرغم من وجوده في القائمة، فقد لا تتم إشراكه في المجموعة قبل ثمن النهائي.أوروغواي: سيقود لاعبا المنتخب لويس سواريز وإدينسون كافاني المخضرمين، أفضل الهدافين في منتخب الأوروغواي الذين سيخوضان للمرة الرابعة منافسات كأس العالم، سيقودان مجموعة الشباب الواعد كفيديريكو فالفيردي وداروين نونيز، ما قد يسمح لمنتخبهما بأن يحلموا بالمركز الأخير من المربع الذهبي، أو حتى أفضل من ذلك علما أن أوروغواي فازت باللقب العالمي عام 1950.

تقام بطولة كأس العالم الثانية والعشرين في تاريخ كرة القدم في الفترة الممتدة من 20 نونبر إلى 18 دجنبر في قطر. وتستأثر بعض المنتخبات المشاركة في المسابقة باهتمام عشاق اللعبة، لما لها من حظوظ في الظفر باللقب.من سيخلف بطلة النسخة السابقة فرنسا في أول مونديال تستضيفه دول عربية؟ تستعرض فرانس24 فيما يلي مجموعة مختصرة لأقوى المتنافسين لنيل الكأس.فرنسا: حاملة اللقب رغم الشكوكالمنتخب الفرنسي، الفائز بكأس العالم في 2018 بروسيا، هو الفريق الذي يحلم العديد من المشاركين بالقضاء عليه. منذ حصولها على اللقب، أحرزت فرنسا أيضا دوري الأمم الأوروبية. نقطة قوتها هي الهجوم الذي يضم كريم بنزيمة الفائز بالكرة الذهبية وكيلان مبابي الذي احتل المرتبة السادسة، كما يمكنها أيضًا الاعتماد على أنطوان غريزمان وأوليفييه جيرو وعثمان ديمبيلي.ومع ذلك، لا يزال وضع "الديوك" هشا. حيث فقد المنتخب الفرنسي الثنائي السحري في الوسط، بول بوغبا ونغولو كانتي، بينما من المحتمل أنه سيقدم في الدفاع رافاييل فاران الذي هو في نقاهة والوافدين الجدد الذين لا يمتلكون الخبرة.للمزيد: مواعيد مباريات الدول العربية والأفريقية في مونديال قطر 2022البرازيل: المفضلة الدائمةحامل الرقم القياسي لعدد ألقاب بطل العالم (5)، لا يمكن الحديث عن الأوفر حظا للفوز بكأس العالم دون ذكر المنتخب البرازيلي. البلد الذي يعشق كرة القدم يوجد حاليًا في صدارة تصنيفات الفيفا ويمكنه الاعتماد على هجوم خرافي: نيمار بلياقته منذ بداية الموسم مع باريس سان جرمان (15 هدفًا و12 تمريرة حاسمة في 19 مباراة) مدعومًا من فينيسيوس جونيور (ريال مدريد) أو غابرييل جيسوس (أرسنال). المدرب البرازيلي تيتي، الذي ربما يلعب آخر نهائيات مونديال له على رأس السيليساو، لديه أيضًا دفاع متمرس تحت تصرفه مع تياغو سيلفا وماركينيوس وكذلك داني ألفيس، 39 عامًا.بعد ثماني سنوات من الفشل الذريع في كأس العالم على أرضه والإهانة التي تلقاها على يد ألمانيا (7-1)، بدأ الوقت ينفد بالنسبة لهذا الجيل البرازيلي: ربما تكون هذه هي فرصته الأخيرة للحصول على التتويج بالكأس.الأرجنتين: ميسي يريد الكأس التي يفتقر إليهاإميليانو مارتينيز، كريستيان روميرو، رودريغو دي بول، لياندرو باريديس، لاوتارو مارتينيز، أنجيل دي ماريا، باولو ديبالا وبالطبع ليونيل ميسي ... الأرجنتين تصل بقائمة مبهرة من النجوم إلى قطر. تحت قيادة ليونيل سكالوني، في موقعه منذ عام 2018، اكتسب المنتخب الأرجنتيني كل القوة ليصبح أحد المنتخبات الأوفر حظا للفوز بالكأس. منذ عام 2019، لعبت الأرجنتين 35 مباراة دون هزيمة، أي أقل بمقابلتين من الرقم القياسي الذي يوجد بحوزة إيطاليا بقيادة روبرتو مانشيني.الأرجنتين هو آخر فريق انتصر على البرازيل المرشحة أيضا. كان ذلك في عام 2021 في نهائي "كوبا أمريكا" التي انتظرته البلاد على مدى 28 عامًا. على "ليو" ميسي الآن أن يكشر عن أنيابه ويفعل الأمر ذاته في قطر، ويرفع الكأس الوحيد الذي لم يسبق أن تحصلت عليه مجموعته.البرتغال: شيخوخة رونالدووحش كرة قدم آخر، لمونديال أخير. تمامًا مثل أفضل عدو له ليونيل ميسي، سيختبر كريستيانو رونالدو المونديال الخامس له في قطر. ومع ذلك، فإن الحاصل على الكرة الذهبية خمس مرات في مسيرته يتقدم محاطا بالشكوك: حيث لم يلعب كثيرا في فريقه مانشستر يونايتد، ويبدو أن أداء النجم البرتغالي في تراجع. لحسن الحظ يمكنه الاعتماد على فريق يضم لاعبين من الطراز العالمي على جميع الخطوط. من بينهم: جواو كانسيلو، دانيلو بيريرا، بيبي، روبين دياس، نونو مينديز، برناردو سيلفا، رافائيل لياو، جواو فيليكس.ألمانيا، احذر من الدب النائمألم تُخشى ألمانيا من قبل؟ ومع ذلك، يعلم الجميع أن "كرة القدم هي رياضة تُلعب 11 ضد 11، وفي النهاية تفوز ألمانيا". إذا كان الفريق في حالة إعادة بناء كاملة، فقد قام هانزي فليك بتشكيل فريق مميز يجمع بين كبار السن والشباب الواعدين واللاعبين الذين أثبتوا مكانتهم بالمنتخب. في الفئة الأولى، نجد ماريو جوتزه وتوماس مولر ومانويل نوير وماتياس جينتر. في الثانية، يراهن فليك على جمال موسيالا، 19 عامًا، الشاب يوسف موكوكوباس، الذي لم يبلغ 18 عامًا بعد، سيحتفل بعيد ميلاده يوم المباراة الافتتاحية في 20 نونبر. ليروي ساني وسيرج غنابري وجوشوا كيميش وكاي هافرتز يكملون الأسطول المتاح للمدرب.بعد الفشل الذريع في كأس العالم 2018 في روسيا، والذي انتهى بمفاجأة الجميع في دور المجموعات بالهزيمة أمام كوريا الجنوبية (2-0)، تسعى ألمانيا استعادة هيبتها قبل 18 شهرًا على استضافتها بطولة أمم أوروبا 2024. لأول مرة في تاريخها بعد الحرب، لم يصل المنتخب الألماني إلى ربع نهائي إحدى البطولات الكبرى مرتين على التوالي (عالمي أو أوروبي)، منذ 18 شهرًا، في يورو 2020، خسر المانشافت في دور الـ16 أمام إنكلترا (2-0).دول أخرى يمكن أن تقدم مردودا جيدا:إنكلترا: بعد نصف نهائي عام 2018 وخسارة نهائي آخر يورو، يمتلك منتخب الأسود الثلاثة بطاقة يلعبها في قطر. هاري كين، رحيم ستيرلنغ، فيل فودين أو حتى ميسون ماونت سيضعون مواهبهم في خدمة الأمة الإنكليزية التي تنتظر لقبها الأول منذ بطولة العالم على أرضها عام 1966.إسبانيا: تأهل إلى نصف النهائي من نهائيات كأس الأمم الأوروبية الأخيرة. يقدم لويس إنريكي لعبة ملتهبة تعتمد في المقام الأول على الحس الجماعي. ولا تملك إسبانيا نجمًا حقيقيًا ولكنها تعتمد على وسط ميدان صلب يجسده بيدري وجافي، وهما شذرات برشلونية، أحدث الفائزين بجائزة "ريموند كوبا" لأفضل لاعب شاب.السنغال: بعد أقل من عام على أول لقب في تاريخهم في كأس أفريقيا للأمم 2022، فإن أسود تيرانغا على استعداد لجعل شعبهم يحلمون. تأمل السنغال، بوجود لاعبيها العالميين على جميع الأصعدة (إدوارد ميندي، وكاليدو كوليبالي، وإدريسا غوي، وساديو ماني)، في كسر سقف الزجاج الأفريقي في كأس العالم إلى ربع النهائي. لكن الأخبار السيئة حطمت آمال السنغاليين: أصيب ساديو ماني قبل أيام قليلة من انطلاق المونديال. على الرغم من وجوده في القائمة، فقد لا تتم إشراكه في المجموعة قبل ثمن النهائي.أوروغواي: سيقود لاعبا المنتخب لويس سواريز وإدينسون كافاني المخضرمين، أفضل الهدافين في منتخب الأوروغواي الذين سيخوضان للمرة الرابعة منافسات كأس العالم، سيقودان مجموعة الشباب الواعد كفيديريكو فالفيردي وداروين نونيز، ما قد يسمح لمنتخبهما بأن يحلموا بالمركز الأخير من المربع الذهبي، أو حتى أفضل من ذلك علما أن أوروغواي فازت باللقب العالمي عام 1950.



اقرأ أيضاً
افتتاح فعاليات الدورة الأربعين لأسبوع الفرس
جرى، أمس السبت، بالمركب الملكي للفروسية وسباقات التبوريدة دار السلام افتتاح الفعاليات الرسمية للدورة الأربعين لأسبوع الفرس، وهي التظاهرة السنوية المرموقة في مجال رياضات الفروسية والترفيه الوطني. ويقام الحدث على . ويهدف هذا الحدث، المقام على مدار 9 أيام، بمشاركة أكثر من 400 فارس وفَرَس والمنظم من طرف الجامعة الملكية المغربية للفروسية، إلى تسليط الضوء على المواهب الوطنية المؤهلة من عدة جهات من المملكة، بعد نجاحها في مراحل انتقاء محلية على مدار العام. وستتواصل الفعاليات الرسمية للدورة الأربعين لأسبوع الفرس إلى غاية الثالث عشر من شهر يوليوز الجاري، وتشمل تنافسا في جميع المراحل العمرية من الفرسان الصغار إلى المحترفين، بما فيها فئات الهواة وأقل من 21 سنة و"الكبار"
رياضة

رغم الاستقالة من النادي..شبح الجامعي يخلق أزمة في المغرب الفاسي
خرجة أخرى لمشجعي المغرب الفاسي ضد إسماعيل الجامعي، الرئيس السابق للنادي، رغم إعلانه الابتعاد بشكل نهائي عن شؤون الفريق. وارتبطت هذه الخرجة بقرب عقد جمع عام للجمعية، لكن وسط انتقادات تهم التحكم في النتائج مسبقا بسبب قضية الانخراطات. وقال فصيل "فطال تيغرز" إن الجمعية تواجه مشكلا قانونيا، و ذلك في الشق المرتبط بقانون المنخرطين، حيث الفراغ الذي يتبع استقالة الرئيس الحالي سيتم ملؤه عن طريق التصويت من طرف المنخرطين السابقين في الجمعية.وذكر الفصيل أن أغلب المنخرطين الحاليين هم من أتباع الجامعي و عائلته، وتساءل عما إذا كانت العائلة ستختار الابتعاد عن شؤون الفريق أم ستواصل الحضور، رغم موجة الانتقادات التي وصلت إلى درجة تنظيم مسيرات حاشدة في الشوارع الرئيسية للمدينة، وتحويل مدرجات الملاعب إلى فضاءات لرفع شعارات مناوئة. وطالب الجمهور الفاسي بالعمل على إعداد فريق ينافس على الألقاب الموسم القادم، وقال إنه لا مجال لتنشيط البطولة أو تفادي النزول. كما دعا إلى تجويد التواصل، والعمل على تنويع الدعم ومداخيل النادي، وتجاوز المشاكل والجوانب المرتبطة بتنظيم المباريات وما يشوبها من اختلالات مرتبطة بالتنظيم وبيع التذاكر.
رياضة

رئيس “الكاف”: المغرب يساهم بقوة في تطوير كرة القدم النسوية بإفريقيا
أكد رئيس الكونفدرالية الإفريقية لكرة القدم، باتريس موتسيبي، اليوم السبت بسلا، أن المغرب ما فتئ يساهم في تطوير كرة القدم بشكل عام، وكرة القدم النسوية على وجه الخصوص. وقال موتيسبي لدى وصوله إلى مطار الرباط ـ سلا لحضورالمباراة الافتتاحية لكأس إفريقيا للأمم لكرة القدم للسيدات التي يحتضنها المغرب من 5 إلى 26 يوليوز الجاري، “أود أن أعرب عن شكري لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، نصره الله، ولحكومة وشعب المغرب على كرم الضيافة، وعلى مساهمة المملكة في تطوير كرة القدم في القارة”. وأضاف أن “إنه لأمر مميز بالنسبة لي أن أحل مجددا في بلدي. للمغرب وللشعب المغربي مكانة خاصة في قلبي، كما في قلوب الاتحادات الأعضاء ال54 في الكونفدرالية الإفريقية لكرة القدم”. وأضاف “نحن سعداء بافتتاح كأس الأمم الأفريقية للسيدات اليوم السبت، ونتوقع مباراة مثيرة بين المغرب وزامبيا”. وحسب موتسيبي، فإن مستوى كرة القدم النسوية في إفريقيا في تحسن مستمر، مسجلا أن المنتخبات الإفريقية للسيدات أثبتت في نهايات كأس العالم الأخيرة التي أقيمت في أستراليا ونيوزيلندا عام 2023، أن “كرة القدم النسوية في القارة من الطراز العالمي”. وقال إن “كرة القدم توحد الشعوب، بغض النظر عن الأصل أو العرق أو اللغة أو الدين، ونحن ممتنون للمغرب، الأرض التي تجمع الأفارقة”. وستواجه لبؤات الأطلس زامبيا مساء اليوم السبت (التاسعة ليلا) على أرضية الملعب الأولمبي بالرباط في افتتاح مباريات لكأس الإمم الإفريقية للسيدات (ضمن المجموعة الأولى)، قبل أن يواجهن الكونغو الديمقراطية يوم 9 يوليوز الجاري (الثامنة مساء). وفي في الجولة الثالثة والأخيرة المقررة في 12 يوليوز (الثامنة مساء) سينازل المغرب السنغال. وتضم المجموعة الثانية في هذه البطولة كلا من نيجيريا وتونس والجزائر وبوتسوانا، بينما تضم المجموعة الثالثة جنوب إفريقيا وغانا ومالي وتنزانيا.
رياضة

تصريحات مثيرة للويس إنريكي قبل مواجهة البايرن في ربع نهائي مونديال الأندية
شدد لويس إنريكي المدير الفني لفريق باريس سان جيرمان الفرنسي على صعوبة المواجهة المرتقبة بين فريقه وبايرن ميونخ الألماني في بطولة كأس العالم للأندية لكرة القدم. ويلتقي سان جيرمان مع بايرن في وقت لاحق من عشية اليوم السبت في دور الثمانية للمسابقة العالمية المقامة حاليا في الولايات المتحدة حيث يأمل فريق العاصمة الفرنسية في المضي قدما بالبطولة عقب فوزه الكبير 4 - 2 على فلامنغو البرازيلي بدور الـ16 يوم الأحد الماضي. وقال إنريكي عشية المباراة "بصراحة لا بد لي من القول إن الأسبوع كان صعبا للغاية فقد كان طويلا جدا في ظل وجود فاصل يبلغ 6 أيام بين المباريات هذا وقت طويل في نهاية الموسم". وأضاف إنريكي "لقد خضنا أسبوعا تدريبيا ممتازا وقمنا بالعمل على أكمل وجه أعتقد أن الفريق جاهز بالطبع ستكون المهمة صعبة ضد فريق قوي للغاية في البطولة وفي أوروبا." وأوضح المدرب الإسباني "لقد واجهنا بايرن بالفعل نعرف هذا الفريق جيدا ستكون مباراة مفتوحة بين فريقين هجوميين أنا متأكد من أن الجماهير سوف تقدر ذلك نريد مواصلة المنافسة هذا هدفنا الواضح على أي حال إنها لحظة إيجابية للغاية". وعن رغبة سان جيرمان في الثأر من خسارته صفر1-0 أمام بايرن في آخر مواجهة بينهما وذلك في مرحلة الدوري ببطولة دوري أبطال أوروبا في نوفمبر الماضي كشف إنريكي "سيكون من السهل جدا القول إن مباراة واحدة كانت نقطة تحول". وأكد إنريكي في تصريحاته التي نقلها الموقع الإلكتروني الرسمي لسان جيرمان "أعتقد أننا شهدنا تطور الفريق طوال الموسم عانينا من نقص في الكفاءة في بداية الموسم وخاصة في دوري أبطال أوروبا". وكان باريس سان جيرمان وصل إلى هذا الدور بعد فوزه الكبير على إنتر ميامي الأمريكي برباعية نظيفة فيما تأهل بايرن ميونخ عقب تغلبه على فلامنغو البرازيلي بنتيجة 4-2 في مباراة مثيرة.
رياضة

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأحد 06 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة