الجمعة 24 مايو 2024, 05:29

رياضة

من هي المنتخبات الأوفر حظا للفوز بكأس العالم 2022؟


كشـ24 | ا.ف.ب نشر في: 18 نوفمبر 2022

تقام بطولة كأس العالم الثانية والعشرين في تاريخ كرة القدم في الفترة الممتدة من 20 نونبر إلى 18 دجنبر في قطر. وتستأثر بعض المنتخبات المشاركة في المسابقة باهتمام عشاق اللعبة، لما لها من حظوظ في الظفر باللقب.من سيخلف بطلة النسخة السابقة فرنسا في أول مونديال تستضيفه دول عربية؟ تستعرض فرانس24 فيما يلي مجموعة مختصرة لأقوى المتنافسين لنيل الكأس.فرنسا: حاملة اللقب رغم الشكوكالمنتخب الفرنسي، الفائز بكأس العالم في 2018 بروسيا، هو الفريق الذي يحلم العديد من المشاركين بالقضاء عليه. منذ حصولها على اللقب، أحرزت فرنسا أيضا دوري الأمم الأوروبية. نقطة قوتها هي الهجوم الذي يضم كريم بنزيمة الفائز بالكرة الذهبية وكيلان مبابي الذي احتل المرتبة السادسة، كما يمكنها أيضًا الاعتماد على أنطوان غريزمان وأوليفييه جيرو وعثمان ديمبيلي.ومع ذلك، لا يزال وضع "الديوك" هشا. حيث فقد المنتخب الفرنسي الثنائي السحري في الوسط، بول بوغبا ونغولو كانتي، بينما من المحتمل أنه سيقدم في الدفاع رافاييل فاران الذي هو في نقاهة والوافدين الجدد الذين لا يمتلكون الخبرة.للمزيد: مواعيد مباريات الدول العربية والأفريقية في مونديال قطر 2022البرازيل: المفضلة الدائمةحامل الرقم القياسي لعدد ألقاب بطل العالم (5)، لا يمكن الحديث عن الأوفر حظا للفوز بكأس العالم دون ذكر المنتخب البرازيلي. البلد الذي يعشق كرة القدم يوجد حاليًا في صدارة تصنيفات الفيفا ويمكنه الاعتماد على هجوم خرافي: نيمار بلياقته منذ بداية الموسم مع باريس سان جرمان (15 هدفًا و12 تمريرة حاسمة في 19 مباراة) مدعومًا من فينيسيوس جونيور (ريال مدريد) أو غابرييل جيسوس (أرسنال). المدرب البرازيلي تيتي، الذي ربما يلعب آخر نهائيات مونديال له على رأس السيليساو، لديه أيضًا دفاع متمرس تحت تصرفه مع تياغو سيلفا وماركينيوس وكذلك داني ألفيس، 39 عامًا.بعد ثماني سنوات من الفشل الذريع في كأس العالم على أرضه والإهانة التي تلقاها على يد ألمانيا (7-1)، بدأ الوقت ينفد بالنسبة لهذا الجيل البرازيلي: ربما تكون هذه هي فرصته الأخيرة للحصول على التتويج بالكأس.الأرجنتين: ميسي يريد الكأس التي يفتقر إليهاإميليانو مارتينيز، كريستيان روميرو، رودريغو دي بول، لياندرو باريديس، لاوتارو مارتينيز، أنجيل دي ماريا، باولو ديبالا وبالطبع ليونيل ميسي ... الأرجنتين تصل بقائمة مبهرة من النجوم إلى قطر. تحت قيادة ليونيل سكالوني، في موقعه منذ عام 2018، اكتسب المنتخب الأرجنتيني كل القوة ليصبح أحد المنتخبات الأوفر حظا للفوز بالكأس. منذ عام 2019، لعبت الأرجنتين 35 مباراة دون هزيمة، أي أقل بمقابلتين من الرقم القياسي الذي يوجد بحوزة إيطاليا بقيادة روبرتو مانشيني.الأرجنتين هو آخر فريق انتصر على البرازيل المرشحة أيضا. كان ذلك في عام 2021 في نهائي "كوبا أمريكا" التي انتظرته البلاد على مدى 28 عامًا. على "ليو" ميسي الآن أن يكشر عن أنيابه ويفعل الأمر ذاته في قطر، ويرفع الكأس الوحيد الذي لم يسبق أن تحصلت عليه مجموعته.البرتغال: شيخوخة رونالدووحش كرة قدم آخر، لمونديال أخير. تمامًا مثل أفضل عدو له ليونيل ميسي، سيختبر كريستيانو رونالدو المونديال الخامس له في قطر. ومع ذلك، فإن الحاصل على الكرة الذهبية خمس مرات في مسيرته يتقدم محاطا بالشكوك: حيث لم يلعب كثيرا في فريقه مانشستر يونايتد، ويبدو أن أداء النجم البرتغالي في تراجع. لحسن الحظ يمكنه الاعتماد على فريق يضم لاعبين من الطراز العالمي على جميع الخطوط. من بينهم: جواو كانسيلو، دانيلو بيريرا، بيبي، روبين دياس، نونو مينديز، برناردو سيلفا، رافائيل لياو، جواو فيليكس.ألمانيا، احذر من الدب النائمألم تُخشى ألمانيا من قبل؟ ومع ذلك، يعلم الجميع أن "كرة القدم هي رياضة تُلعب 11 ضد 11، وفي النهاية تفوز ألمانيا". إذا كان الفريق في حالة إعادة بناء كاملة، فقد قام هانزي فليك بتشكيل فريق مميز يجمع بين كبار السن والشباب الواعدين واللاعبين الذين أثبتوا مكانتهم بالمنتخب. في الفئة الأولى، نجد ماريو جوتزه وتوماس مولر ومانويل نوير وماتياس جينتر. في الثانية، يراهن فليك على جمال موسيالا، 19 عامًا، الشاب يوسف موكوكوباس، الذي لم يبلغ 18 عامًا بعد، سيحتفل بعيد ميلاده يوم المباراة الافتتاحية في 20 نونبر. ليروي ساني وسيرج غنابري وجوشوا كيميش وكاي هافرتز يكملون الأسطول المتاح للمدرب.بعد الفشل الذريع في كأس العالم 2018 في روسيا، والذي انتهى بمفاجأة الجميع في دور المجموعات بالهزيمة أمام كوريا الجنوبية (2-0)، تسعى ألمانيا استعادة هيبتها قبل 18 شهرًا على استضافتها بطولة أمم أوروبا 2024. لأول مرة في تاريخها بعد الحرب، لم يصل المنتخب الألماني إلى ربع نهائي إحدى البطولات الكبرى مرتين على التوالي (عالمي أو أوروبي)، منذ 18 شهرًا، في يورو 2020، خسر المانشافت في دور الـ16 أمام إنكلترا (2-0).دول أخرى يمكن أن تقدم مردودا جيدا:إنكلترا: بعد نصف نهائي عام 2018 وخسارة نهائي آخر يورو، يمتلك منتخب الأسود الثلاثة بطاقة يلعبها في قطر. هاري كين، رحيم ستيرلنغ، فيل فودين أو حتى ميسون ماونت سيضعون مواهبهم في خدمة الأمة الإنكليزية التي تنتظر لقبها الأول منذ بطولة العالم على أرضها عام 1966.إسبانيا: تأهل إلى نصف النهائي من نهائيات كأس الأمم الأوروبية الأخيرة. يقدم لويس إنريكي لعبة ملتهبة تعتمد في المقام الأول على الحس الجماعي. ولا تملك إسبانيا نجمًا حقيقيًا ولكنها تعتمد على وسط ميدان صلب يجسده بيدري وجافي، وهما شذرات برشلونية، أحدث الفائزين بجائزة "ريموند كوبا" لأفضل لاعب شاب.السنغال: بعد أقل من عام على أول لقب في تاريخهم في كأس أفريقيا للأمم 2022، فإن أسود تيرانغا على استعداد لجعل شعبهم يحلمون. تأمل السنغال، بوجود لاعبيها العالميين على جميع الأصعدة (إدوارد ميندي، وكاليدو كوليبالي، وإدريسا غوي، وساديو ماني)، في كسر سقف الزجاج الأفريقي في كأس العالم إلى ربع النهائي. لكن الأخبار السيئة حطمت آمال السنغاليين: أصيب ساديو ماني قبل أيام قليلة من انطلاق المونديال. على الرغم من وجوده في القائمة، فقد لا تتم إشراكه في المجموعة قبل ثمن النهائي.أوروغواي: سيقود لاعبا المنتخب لويس سواريز وإدينسون كافاني المخضرمين، أفضل الهدافين في منتخب الأوروغواي الذين سيخوضان للمرة الرابعة منافسات كأس العالم، سيقودان مجموعة الشباب الواعد كفيديريكو فالفيردي وداروين نونيز، ما قد يسمح لمنتخبهما بأن يحلموا بالمركز الأخير من المربع الذهبي، أو حتى أفضل من ذلك علما أن أوروغواي فازت باللقب العالمي عام 1950.

تقام بطولة كأس العالم الثانية والعشرين في تاريخ كرة القدم في الفترة الممتدة من 20 نونبر إلى 18 دجنبر في قطر. وتستأثر بعض المنتخبات المشاركة في المسابقة باهتمام عشاق اللعبة، لما لها من حظوظ في الظفر باللقب.من سيخلف بطلة النسخة السابقة فرنسا في أول مونديال تستضيفه دول عربية؟ تستعرض فرانس24 فيما يلي مجموعة مختصرة لأقوى المتنافسين لنيل الكأس.فرنسا: حاملة اللقب رغم الشكوكالمنتخب الفرنسي، الفائز بكأس العالم في 2018 بروسيا، هو الفريق الذي يحلم العديد من المشاركين بالقضاء عليه. منذ حصولها على اللقب، أحرزت فرنسا أيضا دوري الأمم الأوروبية. نقطة قوتها هي الهجوم الذي يضم كريم بنزيمة الفائز بالكرة الذهبية وكيلان مبابي الذي احتل المرتبة السادسة، كما يمكنها أيضًا الاعتماد على أنطوان غريزمان وأوليفييه جيرو وعثمان ديمبيلي.ومع ذلك، لا يزال وضع "الديوك" هشا. حيث فقد المنتخب الفرنسي الثنائي السحري في الوسط، بول بوغبا ونغولو كانتي، بينما من المحتمل أنه سيقدم في الدفاع رافاييل فاران الذي هو في نقاهة والوافدين الجدد الذين لا يمتلكون الخبرة.للمزيد: مواعيد مباريات الدول العربية والأفريقية في مونديال قطر 2022البرازيل: المفضلة الدائمةحامل الرقم القياسي لعدد ألقاب بطل العالم (5)، لا يمكن الحديث عن الأوفر حظا للفوز بكأس العالم دون ذكر المنتخب البرازيلي. البلد الذي يعشق كرة القدم يوجد حاليًا في صدارة تصنيفات الفيفا ويمكنه الاعتماد على هجوم خرافي: نيمار بلياقته منذ بداية الموسم مع باريس سان جرمان (15 هدفًا و12 تمريرة حاسمة في 19 مباراة) مدعومًا من فينيسيوس جونيور (ريال مدريد) أو غابرييل جيسوس (أرسنال). المدرب البرازيلي تيتي، الذي ربما يلعب آخر نهائيات مونديال له على رأس السيليساو، لديه أيضًا دفاع متمرس تحت تصرفه مع تياغو سيلفا وماركينيوس وكذلك داني ألفيس، 39 عامًا.بعد ثماني سنوات من الفشل الذريع في كأس العالم على أرضه والإهانة التي تلقاها على يد ألمانيا (7-1)، بدأ الوقت ينفد بالنسبة لهذا الجيل البرازيلي: ربما تكون هذه هي فرصته الأخيرة للحصول على التتويج بالكأس.الأرجنتين: ميسي يريد الكأس التي يفتقر إليهاإميليانو مارتينيز، كريستيان روميرو، رودريغو دي بول، لياندرو باريديس، لاوتارو مارتينيز، أنجيل دي ماريا، باولو ديبالا وبالطبع ليونيل ميسي ... الأرجنتين تصل بقائمة مبهرة من النجوم إلى قطر. تحت قيادة ليونيل سكالوني، في موقعه منذ عام 2018، اكتسب المنتخب الأرجنتيني كل القوة ليصبح أحد المنتخبات الأوفر حظا للفوز بالكأس. منذ عام 2019، لعبت الأرجنتين 35 مباراة دون هزيمة، أي أقل بمقابلتين من الرقم القياسي الذي يوجد بحوزة إيطاليا بقيادة روبرتو مانشيني.الأرجنتين هو آخر فريق انتصر على البرازيل المرشحة أيضا. كان ذلك في عام 2021 في نهائي "كوبا أمريكا" التي انتظرته البلاد على مدى 28 عامًا. على "ليو" ميسي الآن أن يكشر عن أنيابه ويفعل الأمر ذاته في قطر، ويرفع الكأس الوحيد الذي لم يسبق أن تحصلت عليه مجموعته.البرتغال: شيخوخة رونالدووحش كرة قدم آخر، لمونديال أخير. تمامًا مثل أفضل عدو له ليونيل ميسي، سيختبر كريستيانو رونالدو المونديال الخامس له في قطر. ومع ذلك، فإن الحاصل على الكرة الذهبية خمس مرات في مسيرته يتقدم محاطا بالشكوك: حيث لم يلعب كثيرا في فريقه مانشستر يونايتد، ويبدو أن أداء النجم البرتغالي في تراجع. لحسن الحظ يمكنه الاعتماد على فريق يضم لاعبين من الطراز العالمي على جميع الخطوط. من بينهم: جواو كانسيلو، دانيلو بيريرا، بيبي، روبين دياس، نونو مينديز، برناردو سيلفا، رافائيل لياو، جواو فيليكس.ألمانيا، احذر من الدب النائمألم تُخشى ألمانيا من قبل؟ ومع ذلك، يعلم الجميع أن "كرة القدم هي رياضة تُلعب 11 ضد 11، وفي النهاية تفوز ألمانيا". إذا كان الفريق في حالة إعادة بناء كاملة، فقد قام هانزي فليك بتشكيل فريق مميز يجمع بين كبار السن والشباب الواعدين واللاعبين الذين أثبتوا مكانتهم بالمنتخب. في الفئة الأولى، نجد ماريو جوتزه وتوماس مولر ومانويل نوير وماتياس جينتر. في الثانية، يراهن فليك على جمال موسيالا، 19 عامًا، الشاب يوسف موكوكوباس، الذي لم يبلغ 18 عامًا بعد، سيحتفل بعيد ميلاده يوم المباراة الافتتاحية في 20 نونبر. ليروي ساني وسيرج غنابري وجوشوا كيميش وكاي هافرتز يكملون الأسطول المتاح للمدرب.بعد الفشل الذريع في كأس العالم 2018 في روسيا، والذي انتهى بمفاجأة الجميع في دور المجموعات بالهزيمة أمام كوريا الجنوبية (2-0)، تسعى ألمانيا استعادة هيبتها قبل 18 شهرًا على استضافتها بطولة أمم أوروبا 2024. لأول مرة في تاريخها بعد الحرب، لم يصل المنتخب الألماني إلى ربع نهائي إحدى البطولات الكبرى مرتين على التوالي (عالمي أو أوروبي)، منذ 18 شهرًا، في يورو 2020، خسر المانشافت في دور الـ16 أمام إنكلترا (2-0).دول أخرى يمكن أن تقدم مردودا جيدا:إنكلترا: بعد نصف نهائي عام 2018 وخسارة نهائي آخر يورو، يمتلك منتخب الأسود الثلاثة بطاقة يلعبها في قطر. هاري كين، رحيم ستيرلنغ، فيل فودين أو حتى ميسون ماونت سيضعون مواهبهم في خدمة الأمة الإنكليزية التي تنتظر لقبها الأول منذ بطولة العالم على أرضها عام 1966.إسبانيا: تأهل إلى نصف النهائي من نهائيات كأس الأمم الأوروبية الأخيرة. يقدم لويس إنريكي لعبة ملتهبة تعتمد في المقام الأول على الحس الجماعي. ولا تملك إسبانيا نجمًا حقيقيًا ولكنها تعتمد على وسط ميدان صلب يجسده بيدري وجافي، وهما شذرات برشلونية، أحدث الفائزين بجائزة "ريموند كوبا" لأفضل لاعب شاب.السنغال: بعد أقل من عام على أول لقب في تاريخهم في كأس أفريقيا للأمم 2022، فإن أسود تيرانغا على استعداد لجعل شعبهم يحلمون. تأمل السنغال، بوجود لاعبيها العالميين على جميع الأصعدة (إدوارد ميندي، وكاليدو كوليبالي، وإدريسا غوي، وساديو ماني)، في كسر سقف الزجاج الأفريقي في كأس العالم إلى ربع النهائي. لكن الأخبار السيئة حطمت آمال السنغاليين: أصيب ساديو ماني قبل أيام قليلة من انطلاق المونديال. على الرغم من وجوده في القائمة، فقد لا تتم إشراكه في المجموعة قبل ثمن النهائي.أوروغواي: سيقود لاعبا المنتخب لويس سواريز وإدينسون كافاني المخضرمين، أفضل الهدافين في منتخب الأوروغواي الذين سيخوضان للمرة الرابعة منافسات كأس العالم، سيقودان مجموعة الشباب الواعد كفيديريكو فالفيردي وداروين نونيز، ما قد يسمح لمنتخبهما بأن يحلموا بالمركز الأخير من المربع الذهبي، أو حتى أفضل من ذلك علما أن أوروغواي فازت باللقب العالمي عام 1950.



اقرأ أيضاً
الكوكب المراكشي ..”قالُّوا بّاك طاح، قالُّوا من الخيمة خرج مايْل”
يعيش فريق الكوكب المراكشي لكرة القدم على صفيح ساخن هذه الايام مع توالي النتائج السلبية وتضييعه للنقاط التي كانت كفيلة بأن تعود به الى مكانه الطبيعي رفقة كبار كرة القدم الوطنية، الشيء الذي جعله يفقد صدارة الترتيب لصالح النادي المكناسي وبعدها يفقد الوصافة لصالح الدفاع الحسني الجديدي. فإذ نظرنا بتمعن في مسار الفريق منذ بداية الموسم فإن مايعيشه الفريق من تذبذب النتائج كان نتاجا لتسيير فاشل يدار عن بعد من طرف رئيس الفريق ادريس حنيفة بالاضافة الى اخطاء كارثية ارتكبت في حق الفريق وجمهوره، أولها تخلي رضوان الحيمر عن ركائز الفريق التي ساهمت في عودة فارس النخيل بسرعة الى القسم الاحترافي الثاني بعدما تكالبت عليه الظروف ولعب مُكْرها بقسم الهواة. وبالعودة الى بداية الموسم فقد حقق الفريق نتائج ايجابية مع انطلاقة الموسم، لكن بعد توالي سلسلة التعادلات قرر الرئيس ومكتبه فك الارتباط مع الحيمر، فقلنا حنيفة ومن معه أعلم، ليأتي بعدها التعاقد مع مدرب جديد اسمه عادل الراضي لم يسبق له أن كان على رأس العارضة التقنية لأي نادي في الدوري المغربي، وقلنا حنيفة ومن معه أعلم جاء الراضي وكنا نعلم انه لن يعمر طويلا، وتوالت النتائج السلبية لكن هذه المرة الفريق اصبح يتعرض للهزيمة داخل ميدانه ويهدر نقاطا سهلة آخرها امام شباب المسيرة. ولأن الجماهير المراكشية هدفها هو رؤية فارس النخيل في مكانه الطبيعي تحملت كل هذه الخيبات واعتبرت مباراة الاثنين الماضي امام النادي المكناسي بمثابة مفتاح الصعود حجّت بكثرة كعادتها للدفع بالنادي لتحقيق الهدف المنشود لكن فلسفة الراضي ورعونة لاعبيه وتماطل مسؤولي الفريق في الوقوف على كل التفاصيل لم تجدي نفعا لتحقيق الفوز، ليفقد الفريق الوصافة لصالح الدفاع الحسني الجديدي في سيناريو مؤلم لم تتقبله الجماهير وهي تشاهد حلم الصعود يتلاشى بعدما كان في المتناول. ليزف بعدها المكتب المسير للفريق خبر الانفصال عن الراضي على بعد 4 دورات من نهاية الموسم، ليتم بعدها التعاقد مع مدرب اشتهر بالنزول الى القسم الاحترافي الثاني المدرب فؤاد الصحابي الذي سبق له وان خاض تجربة فاشلة مع الكوكب. مايجعلنا نقول من جديد حنيفة ومن معه أعلم وننتظر نهاية سعيدة لموسم عاشت معه الجماهير الكوكابية مشاعر متقلبة آملة ان تشاهد فريقها ينافس في مكانه الطبيعي رفقة كبار الاندية الوطنية.
رياضة

بعد تسريب مقطع صوتي.. تبرئة ميسي من فضيحة مالية كبرى
كشفت تقارير صحفية صباح الأربعاء، عن تورط الأسطورة الأرجنتيني ليونيل ميسي والإسباني جيرارد بيكيه، في قضية فساد جديدة خلال تواجدهما مع فريق برشلونة في موسم 2020. وتصدر ميسي، المشهد مجددا في الأوساط الكروية الإسبانية بعد تسريب صوتي يفيد بتدخله لدى لويس روباليس رئيس الاتحاد الإسباني السابق للتوسط لدى الاتحاد الأوروبي لكرة القدم "يويفا" بشأن حل مشكلة تخفيض رواتب لاعبي برشلونة. وذكر تقرير نشره موقع theobjective الإسباني أن جيرارد بيكيه نجم برشلونة الأسبق أخبر رئيس الاتحاد الإسباني بأن ميسي قام بتفويضه لحل مشكلة تخفيض الرواتب من جانب برشلونة بنسبة تصل إلى 70% خلال شهر أبريل 2020. وأرسل روبياليس إلى ألكسندر تشيفيرين رئيس الاتحاد الأوروبي مقترحه الاقتصادي، والذي يقترح فيه إعادة هيكلة 4% من حقوق البث لجميع مباريات الاتحاد الأوروبي، والتي كانت موزعة مسبقا بطريقة محددة بين الاتحادات الوطنية. وواجه ميسي اتهامات بالتورط في قضية استغلال النفوذ مع روباليس بجانب زميله السابق في برشلونة بيكيه. ولكن مصادر من الاتحاد الأوروبي وأيضا الاتحاد الإسباني أكدت لموقع ESPANOL أن ميسي كان يتفاوض بشكل شخصي مع رئيس يويفا للحاجة الماسة لإنشاء صندوق يكفل دفع جزء من رواتب اللاعبين الذين تضرروا كثيرا خلال فترة الجائحة. وأوضح ميسي لرئيس الاتحاد الأوروبي، أنه يفضل عدم تقاضي أي رواتب إذا لم تكن هناك أموال لمساعدة الآخرين. وأكدت الصحيفة الإسبانية أن إنشاء صندوق من هذا النوع هو أمر قانوني تمامًا رغم عدم اكتمال المشروع. وأوضحت الصحيفة، أن الاتحاد الدولي "فيفا" اتفق مع اتحاد اللاعبين المحترفين "فيفبرو" وتم إنشاء صندوق مشابه وقتذاك قبل فترة توقف النشاط بسبب جائحة كورونا بأسابيع.
رياضة

أتلانتا الإيطالي “يقسو” على رفاق أمين عدلي ويتوّج بطلا للدوري الأوروبي
أحرز أتالانتا باكورة ألقابه القارية وتوّج بلقب الدوري الأوروبي (يوروبا ليغ) بعدما ألحق الخسارة الأولى بباير ليفركوزن الألماني في مختلف المسابقات هذا الموسم 3-0 الأربعاء. ويعود الفضل في فوز أتالانتا لمهاجمه النيجيري أديمولا لوكمان الذي سجّل الأهداف الثلاثة في المباراة. وحقق أتالانتا أول لقب منذ 61 عاما بعد كأس إيطاليا الذي رفعه عام 1963. وبهذا يتوج المدرب جيان بييرو جاسبريني بلقب طال انتظاره لمدة عقدين من الزمن. وفي المقابل، تلقى باير بطل الدوري الألماني لأول مرة في تاريخه خسارته الأولى بعد 51 مباراة في مختلف المسابقات.
رياضة

الفوتصال.. سفيان المسرار مرشح لجائرة أفضل لاعب في العالم
تمكن سفيان المسرار قائد المنتخب المغربي لكرة القدم داخل القاعة “الفوتصال” من ضمان مكانه في لائحة اللاعبين العشرة المرشحين للظفر بجائزة أفضل لاعب في العالم. وقدم اللاعب المغربي سفيان المسرار مستويات مبهرة، سواء مع المنتخب المغربي لكرة القدم داخل القاعة أو مع فريقه الفرنسي "etoile lavalloise futsal"، كما تصدر قائمة هدافي الدوري الفرنسي لكرة القدم داخل القاعة للمرة الثانية على التوالي. وقد حقق اللاعب المسرار رقما قياسيا في مساهماته التهديفية خلال الموسم الحالي، والتي بلغت 25 هدفا.وقد شهدت القائمة النهائية المرشحة لجائزة أفضل لاعب في العالم تواجد 3 لاعبين من البرازيل ولاعبين من منتخب إيران إضافة إلى لاعبين من منتخب البرتغال ولاعب واحد من المغرب وإسبانيا والأرجنتين.
رياضة

عاجل.. فؤاد الصحابي مدربا جديدا لنادي الكوكب المراكشي
علمت كشـ24 من مصادر مطلعة أن إدارة نادي الكوكب المراكشي قد قررت، اليوم الأربعاء 22 ماي الجاري، التعاقد مع الإطار الوطني فؤاد الصحابي خلفا لعادل الراضي الذي تمت إقالته أمس الثلاثاء بعد توالي سلسلة النتائج السلبية.ومن المرتقب أن يتولى عادل الصحابي قيادة النادي المراكشي خلال الموسم الحالي، حيث أشرف الصحابي على أول حصة تدريبية للنادي يومه الأربعاء، وذلك استعدادا لأول اختبار له يوم الأحد المقبل، أمام سريع وادي زم، خلال الجولة 27 من البطولة الاحترافية في قسمها الثاني.وجدير بالذكر أن فؤاد الصحابي سبق وأن درب عناصر نادي الكوكب المراكشي سنة 2016، في عهد الرئيس محسن مربوح، قبل أن تتقرر إقالته، بعد تعرض الفريق المراكشي لخمس هزائم متتالية، علما أنه ترك فارس النخيل في الرتبة 15 المؤدية للنزول للقسم الاحترافي الثاني.
رياضة

بنموسى يفتتح أشغال يوم دراسي لبحث سبل تنمية الرياضة ذات المستوى العالي بالمغرب
ترأس شكيب بنموسى، وزير التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة، يومه الأربعاء 22 ماي الجاري، افتتاح أشغال يوم دراسي حول موضوع ''رهانات وإكراهات وآفاق تنمية الرياضة ذات المستوى العالي بالمغرب'' بمركز التكوينات والملتقيات الوطنية، بالرباط. وقالت الوزارة إن اختيار هذا الموضوع يأتي لتقييم منجزات منظومة الرياضة ذات المستوى العالي الرياضي، ورصد تحولاتها وإكراهاتها، وتدارس الإجراءات التشريعية والتنظيمية والتقنية الكفيلة بالارتقاء بها، وذلك وفق مقاربة تشاركية مندمجة هدفها تحقيق التميز الرياضي. الوزير بنموسى أشاد، في كلمة له، بما حققته بلادنا على المستوى الرياضي سواء من حيث تأهيل الرأسمال البشري أو الاستثمار في البنيات التحتية الرياضية، كما أكد على انخراط الوزارة والتزامها بالاستمرار في مواكبة منظومة رياضة المستوى العالي، لاسيما ما يتعلق بالتكوين والتأطير والتمويل، وتوفير البنيات التحتية الرياضية، من أجل إعطاء دينامية جديدة لتنمية وتطوير المنظومة الرياضية بالمملكة، خاصة وأن بلادنا ستحظى بشرف تنظيم تظاهرات رياضية قارية ودولية. في هذا الصدد، أشار الوزير إلى أن بلادنا حرصت على ملاءمة وإرساء الترسانة القانونية والمؤسساتية وتبني آليات محفزة ومشجعة على انخراط العنصر النسوي سواء على مستوى الممارسة أو على مستوى التأطير والتدبير، وكذلك العناية برياضة الأشخاص في وضعية إعاقة، وتمتيعهم بكل الحقوق والإمكانيات والتسهيلات، مستحضرا بذلك مجهودات الوزارة في مواكبة الجامعات المعنية بتحقيق هذا الإدماج، والعمل على توعية الفاعلين، ضمانا لنزاهة ومصداقية المسابقات الرياضية وحماية لصحة الرياضيين. وفي ختام كلمته، أشار الوزير إلى أن الاستثمار في الرياضة المدرسية يعتبر أمرا وثيق الصلة برياضة المستوى العالي، إذ أن التربية البدنية والرياضة المدرسية تساهمان في اكتشاف وتكوين الرياضيين الموهوبين، وتمكينهم من اكتساب المعارف وتنمية الكفايات الرياضية. ومن هذا المنطلق، تولي الوزارة اهتماما خاصا بالرياضة المدرسية من خلال تنزيل مجموعة من المشاريع ضمن الإطار الإجرائي لخارطة الطريق 2022-2026، والتي تعمل على تهييئ الظروف والشروط اللازمة لممارسة الأنشطة الرياضية المدرسية لجميع التلاميذ وفتح فرص للمتميزين للتألق في مختلف المنافسات.
رياضة

بطولة العالم للبارا-ألعاب القوى .. العداء المغربي أيوب سادني يحرز ذهبية سباق400م
أحرز العداء المغربي أيوب سادني ، اليوم الأربعاء، الميدالية الذهبية لسباق400م لفئة (تاء 47)، ضمن منافسات بطولة العالم للبارا-ألعاب القوى، التي تحتضنها مدينة كوبي اليابانية إلى غاية 25 ماي الجاري. ونال سادني ذهبية السباق بعد احتلاله المركز الأول بتوقيت 47 ثانية و30 جزء من المائة، محققا بذلك أفضل توقيت في السنة، يليه في المركز الثاني الجنوب إفريقي كولن مالاليلا بتوقيت 48 ثانية و66 جزء من المائة. أما المركز الثالث فعاد لماروفجون مورودلويف من أوزبكستان بتوقيت 49 ثانية و77 جزء من المائة، ورفع المغرب، بعد هذه الميدالية، رصيده إلى ست ميداليات (2 ذهبية و2 فضية و2 برونزية). وكانت البطلة المغربية يسرى كريم قد فازت، في وقت سابق اليوم، بالميدالية الذهبية لمسابقة رمي القرص لفئة (فاء 41)، وأحرز الميداليتين الفضيتين كل من عبد الإله الكاني في مسابقة دفع الجلة (فئة فاء 53) وفاطمة الزهراء الإدريسي في سباق 1500م (فئة تاء 13) . أما الميداليتان البرونزيتان فكانتا من نصيب فوزية القسيوي في مسابقة رمي الرمح (فئة فاء 34) وسعيدة العمودي في مسابقة رمي الجلة (فئة فاء 34)، وتعرف بطولة العالم الحالية بمدينة كوبي اليابانية مشاركة حوالي 1300 رياضي ورياضية يمثلون 100 بلد.
رياضة

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الجمعة 24 مايو 2024
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة