من خارج الجهة… توقيف معلم مارس الجنس على تلميذته في القسم ..وهذا ما قاله المتهم عن فعلته
كشـ24
نشر في: 3 ديسمبر 2014 كشـ24
تقدم شخص أمام الدائرة الأمنية مولاي رشيد في الدار البيضاء، بشكاية مفادها أن ابنته الصغرى البالغة من العمر سبع سنوات كانت ضحية لهتك عرضها من طرف مدرسها، والذي ضبط من قبل إحدى العاملات بنفس المؤسسة التعليمية الخصوصية بأحد قاعات التدريس وهو يلمس الأماكن الحساسة من جسمها ويقبلها بطريقة شاذة.
وحسب تصريحات الأب للعناصر الأمنية فإنه استفسر ابنته ،فأكدت له ما سلف ذكره، مضيفة أن المعلم المذكور قام بذلك مرتين حينما كان يأمر التلاميذ بإنجاز التمارين وقد أمرها أيضا بألا تبوح بذلك لأحد، ليتم عرضها على طبيب مختص تبين من خلاله على أنها غير مصابة بأي أدى.
وعلى إثر الشكاية التي تقدم بها الأب تمت إحالة القضية على فرقة الشرطة القضائية، التي استمعت بدورها للضحية بحضور والدها، فأكدت ما ذكر سلفا.
ووفق مصدر أمني فقد جرت التحريات رفقة العاملة بنفس المؤسسة التعليمية التي ضبطت المدرس وهو يمارس شذوذه على الطفلة، وصرحت أنها فعلا ضبطت هذا الأخير بداخل القسم الذي يدرس به أثناء قدومها للمناداة عليه من أجل الالتحاق بإدارة المؤسسة، وهو يحضن الطفلة الضحية بيده اليمنى وسروالها منزل وكانت يده اليسرى موضوعة على دبرها، كما لاحظت حينها أن قضيبه كان في حالة انتصاب، فأخبرت مدير المؤسسة بالحادث.
وأشار المصدر ذاته إلى أنه تم إحضار المدرس البالغ من العمر 27 سنة وتمت مواجهته بتصريحات الضحية والسيدة العاملة بالمؤسسة التعليمية الخصوصية بحيث اعترف تلقائيا كونه كان يلمس الضحية القاصر في مناطق حساسة، وقد كان سروالها فعلا منزلا عن دبرها نافيا أن يكون اقترف ذلك على تلميذات أخريات، فيما ادعى أن نيته كانت في البداية بغرض محاولة جعل القاصر تستأنس بالفوج الجديد،الذي التحقت به أخيرا ، لكنه سرعان ما فقد السيطرة على نفسه واقترف فعلته بلمسها في مناطق حساسة.
وتحت إشراف النيابة العامة تم وضع الجاني رهن تدابير الحراسة النظرية والبحث لا يزال جاريا في النازلة إلى حين تقديم الجاني إلى العدالة من أجل هتك عرض قاصر.
تقدم شخص أمام الدائرة الأمنية مولاي رشيد في الدار البيضاء، بشكاية مفادها أن ابنته الصغرى البالغة من العمر سبع سنوات كانت ضحية لهتك عرضها من طرف مدرسها، والذي ضبط من قبل إحدى العاملات بنفس المؤسسة التعليمية الخصوصية بأحد قاعات التدريس وهو يلمس الأماكن الحساسة من جسمها ويقبلها بطريقة شاذة.
وحسب تصريحات الأب للعناصر الأمنية فإنه استفسر ابنته ،فأكدت له ما سلف ذكره، مضيفة أن المعلم المذكور قام بذلك مرتين حينما كان يأمر التلاميذ بإنجاز التمارين وقد أمرها أيضا بألا تبوح بذلك لأحد، ليتم عرضها على طبيب مختص تبين من خلاله على أنها غير مصابة بأي أدى.
وعلى إثر الشكاية التي تقدم بها الأب تمت إحالة القضية على فرقة الشرطة القضائية، التي استمعت بدورها للضحية بحضور والدها، فأكدت ما ذكر سلفا.
ووفق مصدر أمني فقد جرت التحريات رفقة العاملة بنفس المؤسسة التعليمية التي ضبطت المدرس وهو يمارس شذوذه على الطفلة، وصرحت أنها فعلا ضبطت هذا الأخير بداخل القسم الذي يدرس به أثناء قدومها للمناداة عليه من أجل الالتحاق بإدارة المؤسسة، وهو يحضن الطفلة الضحية بيده اليمنى وسروالها منزل وكانت يده اليسرى موضوعة على دبرها، كما لاحظت حينها أن قضيبه كان في حالة انتصاب، فأخبرت مدير المؤسسة بالحادث.
وأشار المصدر ذاته إلى أنه تم إحضار المدرس البالغ من العمر 27 سنة وتمت مواجهته بتصريحات الضحية والسيدة العاملة بالمؤسسة التعليمية الخصوصية بحيث اعترف تلقائيا كونه كان يلمس الضحية القاصر في مناطق حساسة، وقد كان سروالها فعلا منزلا عن دبرها نافيا أن يكون اقترف ذلك على تلميذات أخريات، فيما ادعى أن نيته كانت في البداية بغرض محاولة جعل القاصر تستأنس بالفوج الجديد،الذي التحقت به أخيرا ، لكنه سرعان ما فقد السيطرة على نفسه واقترف فعلته بلمسها في مناطق حساسة.
وتحت إشراف النيابة العامة تم وضع الجاني رهن تدابير الحراسة النظرية والبحث لا يزال جاريا في النازلة إلى حين تقديم الجاني إلى العدالة من أجل هتك عرض قاصر.