من خارج الجهة: اعتقال “مُعجبة” تحرشت بمنشطة إذاعية وطلبت منها ممارسة الجنس
كشـ24
نشر في: 23 يناير 2015 كشـ24
ظلت الصحفية والمنشطة الإذاعية عائشة أمزاك تتلقى منذ مدة مجموعة من الرسائل النصية عبر هاتفها، من طرف "معجب" يدعوها من خلالها إلى ممارسة الجنس معها.. وعندما "استجابت" لطلبه أخيرا بلقائها بمدينة تزنيت، وجدت أن المعجب ليس رجلا بل فتاة.
وكشفت يومية "الأخبار" في عددها اليوم الجمعة، أن الضابطة القضائية لأمن تيزنيت اعتقلت، أمس الأربعاء، إحدى المعجبات بالصحفية والمنشطة الإذاعية عائشة أمزاك، وذلك إثر شكاية تقدمت بها الصحفية إلى وكيل الملك لدى المحكمة الابتدائية بتزنيت، تفيد تلقيها مجموعة من الرسائل النصية ذات مغزى وإيحاءات جنسية.
ونقلت الجريدة عن المنشطة الإذاعية تأكيدها في اتصال هاتفي معها، أنها ظلت تتلقى لمدة طويلة رسائل (sms) من طرف "معجب"، تتضمن عبارات إغراء مخلة بالحياء، من قبيل طلب ممارسة الجنس معها ووصف الأوضاع الجنسية التي سيقوم بها هذا الشخص المجهول.
وأضافت اليومية في مقالها، الذي أشارت إلى عنوانه بالبنط العريض أعلى صفحتها الأولى وأحالت التفاصيل على الصفحة الثانية، أن المشتكية الملقبة بـ"عائشة تازرزيت" استدرجت المتحرش بها عبر الرسائل إلى أن تمكنت من تحديد مكان تواجده في مدينة تزنيت، فقررت الانتقال إليها من الدار البيضاء لتقدم شكاية في الموضوع لدى الشرطة.
وأردفت الجريدة ذاتها أن النيابة العامة أمرت، بعد الاستماع إلى المشتكية من طرف الضابطة القضائية، بنصب كمين لصاحب الرسائل المجهولة، بواسطة الضحية نفسها التي حددت معه مكانا ليلتقي بها.
غير أن عائشة، تضيف "الأخبار"، فوجئت ومعها عناصر الأمن بأن صاحب رسائل الإغراء الجنسي لم يكن رجلا، بل يتعلق الأمر بفتاة في العشرينات من عمرها.
ظلت الصحفية والمنشطة الإذاعية عائشة أمزاك تتلقى منذ مدة مجموعة من الرسائل النصية عبر هاتفها، من طرف "معجب" يدعوها من خلالها إلى ممارسة الجنس معها.. وعندما "استجابت" لطلبه أخيرا بلقائها بمدينة تزنيت، وجدت أن المعجب ليس رجلا بل فتاة.
وكشفت يومية "الأخبار" في عددها اليوم الجمعة، أن الضابطة القضائية لأمن تيزنيت اعتقلت، أمس الأربعاء، إحدى المعجبات بالصحفية والمنشطة الإذاعية عائشة أمزاك، وذلك إثر شكاية تقدمت بها الصحفية إلى وكيل الملك لدى المحكمة الابتدائية بتزنيت، تفيد تلقيها مجموعة من الرسائل النصية ذات مغزى وإيحاءات جنسية.
ونقلت الجريدة عن المنشطة الإذاعية تأكيدها في اتصال هاتفي معها، أنها ظلت تتلقى لمدة طويلة رسائل (sms) من طرف "معجب"، تتضمن عبارات إغراء مخلة بالحياء، من قبيل طلب ممارسة الجنس معها ووصف الأوضاع الجنسية التي سيقوم بها هذا الشخص المجهول.
وأضافت اليومية في مقالها، الذي أشارت إلى عنوانه بالبنط العريض أعلى صفحتها الأولى وأحالت التفاصيل على الصفحة الثانية، أن المشتكية الملقبة بـ"عائشة تازرزيت" استدرجت المتحرش بها عبر الرسائل إلى أن تمكنت من تحديد مكان تواجده في مدينة تزنيت، فقررت الانتقال إليها من الدار البيضاء لتقدم شكاية في الموضوع لدى الشرطة.
وأردفت الجريدة ذاتها أن النيابة العامة أمرت، بعد الاستماع إلى المشتكية من طرف الضابطة القضائية، بنصب كمين لصاحب الرسائل المجهولة، بواسطة الضحية نفسها التي حددت معه مكانا ليلتقي بها.
غير أن عائشة، تضيف "الأخبار"، فوجئت ومعها عناصر الأمن بأن صاحب رسائل الإغراء الجنسي لم يكن رجلا، بل يتعلق الأمر بفتاة في العشرينات من عمرها.