رياضة

من الدارالبيضاء.. أجواء إحتفالية كبيرة بتتويج الوداد الرياضي بلقبه الثالث لدوري أبطال إفريقيا + فيديو


كشـ24 نشر في: 31 مايو 2022

عمت أجواء إحتفالية كبيرة وفرحة عارمة ،مساء الاثنين ، مختلف شوارع مدينة الدارالبيضاء ، إحتفالا بتتويج فريق الوداد الرياضي بلقب دوري أبطال إفريقيا على حساب نادي الأهلي المصري للمرة الثالثة في تاريخه بعد إحراز اللقب سنتي 1992 و 2017.وبهذا التتويج الكبير والمستحق، سيظل تاريخ 30 ماي من السنة الجارية محطة بارزة في سجل كرة القدم المغربية ،إذ يؤرخ لملحمة بطولية نسج معالمها فريق " القلعة الحمراء " ، معلنا بذلك إسعاد الجماهير المغربية وإدخال الفرحة في بيوت الحاضرة الاقتصادية للمملكة ومعها مختلف المدن المغربية .فلم تكن صافرة الحكم الجنوب إفريقي، فيكتور غوميز فقط إيذانا بنهاية المباراة التي حسمها فريق الوداد الرياضي لصالحه بهدفين نظيفين ، بل أيضا، إنطلاقة عرس جماهيري إستثنائي و فرحة هستيرية إنطلقت من قلب المركب الرياضي محمد الخامس لتعم بعد ذلك مختلف أرجاء مدينة الدارالبيضاء و معها باقي أرجاء المملكة.وإرتجت أحياء المدينة المعروفة بكونها معاقل للفريق الأحمر ، وكذا الساحات والشوارع الكبرى بالمدينة بهتافات الجماهير من مختلف الأعمار ،ذكورا وإناثا ، ،خرجوا فرادى و جماعات للتعبير عن فرحة لا توصف ،وهم يحملون الأعلام الوطنية و الريات الحمراء المميزة لفريق الوداد ، منتشين بالانجاز التاريخي الذي حققه أشبال الاطار التقني وليد الركراكي بعد مباراة كبيرة .فانطلاقا من مركب محمد الخامس أطلق السائقون العنان لمنبهات سياراتهم ودرجاتهم النارية التي شكلت مواكب متواصلة على طول شوارع الحسن الثاني والجيش الملكي و الروداني و ساحة الامم المتحدة و الجامعة العربية ومن هناك إلى كورنيش عين الدياب ، عازفين سمفونية النصر الرائعة ،شبيهة بتلك التي عزفها اليوم على المستطيل الأخضر زملاء المتألق زهير المترجي .وكانت حناجر الجماهير البيضاوية الغفيرة تحيي أبطال "القلعة الحمراء" ، مرددة شعارات تمجد مسيرتهم الموفقة مع الاطار المغربي وليد الركراكي ، في وقت تعالت زغاريد النساء اللواتي عبرن عن فرحة عمت جميع الأفئدة ،فارتسمت على محياهن لحظة حبور خالدة ستبقى راسخة في أذهانهن.و تميزت هذه الفرحة العفوية بترديد الجماهير المحتفية بهذا الانجاز التاريخي ،الذي طال إنتظاره، الأغاني الخالدة لل(وينرز) ، أكبر فصيل لمشجعي الوداد البيضاوي ،من قبيل " ايميغو " و " ودادي ودادي لك حبي وفؤادي "و " ودادي شامبيوني " و الحمرا أو بيضا الزاهية " .وكانت جماهير الوداد البيضاوي قد عبرت على استعدادها للمساهمة في إنجاح التنظيم الجيد لهذه المباراة النهائية، وشرعوا منذ الأسبوع الماضي في التحضير لرفع "تيفوات" تليق بتاريخ وسمعة الوداد البيضاوي، في احترام تام للتوجيهات التي فرضتها الكونفدرالية الافريقية لكرة القدم .و الواقع ،أن لاعبي نادي الوداد بصموا مساء اليوم على مباراة تاريخية تربط حاضر نادي الوداد البيضاوي بماضيه التليد الغني بالألقاب و البطولات على الصعيدين الوطني و القاري، خاصة وأنهم واجهوا فريقا مصريا صعب المراس، إلا أن العزيمة و رباطة الجأش التي تحلى بها لاعبو الوداد مما مكنهم من إسقاط خصمهم و انتزاع اللقب عن جدارة و استحقاق .وحظي فريق الوداد الرياضي في المباراة الخالدة بمؤازة جماهيرية منقطعة النظير أبهرت المتتبعين ،حيث شكل جمهور القلعة البيضاوية الحمراء ،الذي تقاطر بأعداد غفيرة على المركب الرياضي محمد الخامس ، سواء من مدينة الدار البيضاء أو مختلف جهات المملكة وكذا من خارج أرض الوطن ، على امتداد 90 دقيقة اللاعب رقم 12 بامتياز.فعلى بعد ثلاث ساعات من إنطلاق المباراة ، إمتلأت جنبات الملعب بجمهور غفير فاق كل التوقعات من مختلف الاعمار المتيم بحب وداد الامة، والذي أبدع بصوت واحد في ترديد الأغاني الوطنية الحماسية و الاهازيج الشعبية احتفالا بهذا الانجاز الكبير .واكتملت فرحة الجماهير المغربية ، بعد تتويج فريق نهضة بركان بلقب كأس الكونفدرالية الإفريقية لكرة القدم ، على حساب فريق أورلاندو بيراتس الجنوب افريقي بالضربات الترجيحية ( 5-4 ) في المباراة النهائية التي جمعتهما الأسبوع الماضي على أرضية ملعب جودسويل أكبابيو الدولي في مدينة أويو النيجيرية، لتكرس بذلك الكرة المغربية ريادتها وتوهجهها على المستوى الافريقي .

عمت أجواء إحتفالية كبيرة وفرحة عارمة ،مساء الاثنين ، مختلف شوارع مدينة الدارالبيضاء ، إحتفالا بتتويج فريق الوداد الرياضي بلقب دوري أبطال إفريقيا على حساب نادي الأهلي المصري للمرة الثالثة في تاريخه بعد إحراز اللقب سنتي 1992 و 2017.وبهذا التتويج الكبير والمستحق، سيظل تاريخ 30 ماي من السنة الجارية محطة بارزة في سجل كرة القدم المغربية ،إذ يؤرخ لملحمة بطولية نسج معالمها فريق " القلعة الحمراء " ، معلنا بذلك إسعاد الجماهير المغربية وإدخال الفرحة في بيوت الحاضرة الاقتصادية للمملكة ومعها مختلف المدن المغربية .فلم تكن صافرة الحكم الجنوب إفريقي، فيكتور غوميز فقط إيذانا بنهاية المباراة التي حسمها فريق الوداد الرياضي لصالحه بهدفين نظيفين ، بل أيضا، إنطلاقة عرس جماهيري إستثنائي و فرحة هستيرية إنطلقت من قلب المركب الرياضي محمد الخامس لتعم بعد ذلك مختلف أرجاء مدينة الدارالبيضاء و معها باقي أرجاء المملكة.وإرتجت أحياء المدينة المعروفة بكونها معاقل للفريق الأحمر ، وكذا الساحات والشوارع الكبرى بالمدينة بهتافات الجماهير من مختلف الأعمار ،ذكورا وإناثا ، ،خرجوا فرادى و جماعات للتعبير عن فرحة لا توصف ،وهم يحملون الأعلام الوطنية و الريات الحمراء المميزة لفريق الوداد ، منتشين بالانجاز التاريخي الذي حققه أشبال الاطار التقني وليد الركراكي بعد مباراة كبيرة .فانطلاقا من مركب محمد الخامس أطلق السائقون العنان لمنبهات سياراتهم ودرجاتهم النارية التي شكلت مواكب متواصلة على طول شوارع الحسن الثاني والجيش الملكي و الروداني و ساحة الامم المتحدة و الجامعة العربية ومن هناك إلى كورنيش عين الدياب ، عازفين سمفونية النصر الرائعة ،شبيهة بتلك التي عزفها اليوم على المستطيل الأخضر زملاء المتألق زهير المترجي .وكانت حناجر الجماهير البيضاوية الغفيرة تحيي أبطال "القلعة الحمراء" ، مرددة شعارات تمجد مسيرتهم الموفقة مع الاطار المغربي وليد الركراكي ، في وقت تعالت زغاريد النساء اللواتي عبرن عن فرحة عمت جميع الأفئدة ،فارتسمت على محياهن لحظة حبور خالدة ستبقى راسخة في أذهانهن.و تميزت هذه الفرحة العفوية بترديد الجماهير المحتفية بهذا الانجاز التاريخي ،الذي طال إنتظاره، الأغاني الخالدة لل(وينرز) ، أكبر فصيل لمشجعي الوداد البيضاوي ،من قبيل " ايميغو " و " ودادي ودادي لك حبي وفؤادي "و " ودادي شامبيوني " و الحمرا أو بيضا الزاهية " .وكانت جماهير الوداد البيضاوي قد عبرت على استعدادها للمساهمة في إنجاح التنظيم الجيد لهذه المباراة النهائية، وشرعوا منذ الأسبوع الماضي في التحضير لرفع "تيفوات" تليق بتاريخ وسمعة الوداد البيضاوي، في احترام تام للتوجيهات التي فرضتها الكونفدرالية الافريقية لكرة القدم .و الواقع ،أن لاعبي نادي الوداد بصموا مساء اليوم على مباراة تاريخية تربط حاضر نادي الوداد البيضاوي بماضيه التليد الغني بالألقاب و البطولات على الصعيدين الوطني و القاري، خاصة وأنهم واجهوا فريقا مصريا صعب المراس، إلا أن العزيمة و رباطة الجأش التي تحلى بها لاعبو الوداد مما مكنهم من إسقاط خصمهم و انتزاع اللقب عن جدارة و استحقاق .وحظي فريق الوداد الرياضي في المباراة الخالدة بمؤازة جماهيرية منقطعة النظير أبهرت المتتبعين ،حيث شكل جمهور القلعة البيضاوية الحمراء ،الذي تقاطر بأعداد غفيرة على المركب الرياضي محمد الخامس ، سواء من مدينة الدار البيضاء أو مختلف جهات المملكة وكذا من خارج أرض الوطن ، على امتداد 90 دقيقة اللاعب رقم 12 بامتياز.فعلى بعد ثلاث ساعات من إنطلاق المباراة ، إمتلأت جنبات الملعب بجمهور غفير فاق كل التوقعات من مختلف الاعمار المتيم بحب وداد الامة، والذي أبدع بصوت واحد في ترديد الأغاني الوطنية الحماسية و الاهازيج الشعبية احتفالا بهذا الانجاز الكبير .واكتملت فرحة الجماهير المغربية ، بعد تتويج فريق نهضة بركان بلقب كأس الكونفدرالية الإفريقية لكرة القدم ، على حساب فريق أورلاندو بيراتس الجنوب افريقي بالضربات الترجيحية ( 5-4 ) في المباراة النهائية التي جمعتهما الأسبوع الماضي على أرضية ملعب جودسويل أكبابيو الدولي في مدينة أويو النيجيرية، لتكرس بذلك الكرة المغربية ريادتها وتوهجهها على المستوى الافريقي .



اقرأ أيضاً
غوارديولا: خضت «أصعب موسم» في مسيرتي
أقر مدرب مانشستر سيتي بيب غوارديولا أن هذا الموسم كان الأصعب في مسيرته التدريبية الممتدة 16 عاما، مع خسارته لقب الدوري الإنجليزي الذي هيمن عليه أربع سنوات متتالية، بالإضافة إلى إخفاقه المبكر في دوري أبطال أوروبا في كرة القدم. وحقق الإسباني نتائج رائعة في مشواره التدريبي قبل حقبة سيتي، مع برشلونة الإسباني ثم بايرن ميونيخ الألماني. لكن بعد سيطرته الكاسحة على «بريميرليغ»، تراجع الفريق المملوك للإمارات بدءا من أكتوبر. لا يزال بمقدور سيتي الحلول بين الخمسة الأوائل والتأهل لدوري أبطال أوروبا، كما يملك فرصة في كأس إنجلترا وأخرى في مونديال الأندية في الولايات المتحدة. لكن حتى في حال إنجاز المهمات المتبقية، لم يتغير حكم غوارديولا على الموسم المتعثر. قال ابن الرابعة والخمسين الذي ودع فريقه أمام ريال مدريد الإسباني في ملحق التأهل إلى الأدوار الإقصائية في دوري الأبطال: «كان (الموسم) الأكثر صعوبة دون أي شك». وتابع: «كان أكثر تطلبا، كثيرا. عندما تخفق في تحقيق الفوز، يصبح الأمر أكثر تطلبا عاطفيا وعلى صعيد التحضير والمزاج وكل شيء». ثم أردف: «كان أكثر صعوبة من المواسم السابقة عندما حاربنا على اللقب». وعانى «سيتيزنز» هذا الموسم من إصابة أفضل لاعب في العالم، لاعب وسطه الدفاعي الإسباني رودري، فيما تراجع مستوى بعض نجوم الفريق. ولا يعفي بيب نفسه من اللوم أيضا، «تعرضنا لإصابات عديدة، ولم نمتلك الطاقة. حاولنا معظم الوقت لكن لم نتمكن». وأضاف: «لم أجد الطريقة المناسبة لأريحهم وأفوز بالمباريات». ويحل سيتي، ثالث الترتيب، ضيفا على ساوثامبتون السبت، علما أنه يتقدم بفارق نقطة فقط على كل من نيوكاسل وتشيلسي، قبل ثلاث جولات من نهاية الدوري. شرح المدرب الفذ الذي فاز فريقه في آخر أربع مباريات في الدوري: «لم أكن جيدا بما يكفي لأجد وسيلة لكننا لم نستسلم. لا نزال نحارب للتأهل إلى دوري الأبطال، وهذه جائزة كبيرة جدا جدا، وهناك كأس إنجلترا أيضا». وكان غوارديولا الذي قاد سيتي إلى لقب دوري الأبطال للمرة الأولى في تاريخه، كشف مطلع الشهر انه سيأخذ قسطا من الراحة عندما يترك سيتي، لكنه لا يعرف ما إذا كان سيعتزل اللعبة. وكان بيب قد جدد عقده في نونبر الماضي لسنتين، ليبقى حتى يونيو 2027 في ملعب الاتحاد.
رياضة

مونديال 2030.. مجلس النواب الإسباني يُطالب بضمانات حقوقية
حث مجلس النواب الإسباني الحكومة المركزية بمدريد على اتخاذ تدابير لمنع انتهاكات حقوق الإنسان بالتزامن مع تنظيم كأس العالم التي ستستضيفها إسبانيا إلى جانب البرتغال والمغرب في عام 2030، بالإضافة إلى (الفيفا) بحماية ظروف عمل المشاركين في التحضير لكأس العالم 2034 في المملكة العربية السعودية. وقد تم ذلك من خلال الموافقة على اقتراح غير تشريعي تقدم به اليسار الجمهوري (ERC) وتم الاتفاق عليه مع الحزب الاشتراكي الإسباني، والذي تم التصويت عليه، الثلاثاء الماضي، في لجنة الشؤون الخارجية بالكونغرس. وعلى وجه التحديد، يحث الاقتراح البرلماني حكومة بيدرو سانشيث على وضع "استراتيجيات والتزامات ملزمة لمنع انتهاكات حقوق الإنسان" فيما يتعلق بالبطولة التي ستستضيفها المغرب وإسبانيا والبرتغال. كما تم تعديل نقطة أخرى في الاقتراح غير التشريعي، بما يجعل الحكومة مسؤولة على حث الاتحاد الإسباني لكرة القدم على "مراجعة اتفاقياته الدولية" وتعزيز "ضمان احترام وحماية حقوق الإنسان في الأحداث الرياضية التي تُنظم بشكل مشترك". وعلاوة على ذلك، تدعو المبادرة إلى "تعزيز إدراج بروتوكولات حماية ضد العنف القائم على النوع الاجتماعي، والتحرش، وكراهية الأجانب، والعنصرية في جميع الأحداث الرياضية المنظمة في إسبانيا أو بمشاركة مع دول أخرى"، مع إنشاء مرصد دولي مستقل لمراقبة الالتزام بحقوق الإنسان أثناء تنظيم الأحداث الرياضية الدولية.
رياضة

رسميا.. باير ليفركوزن يعلن رحيل تشابي ألونسو
أعلن باير ليفركوزن الألماني في موقعه الرسمي على الإنترنت اليوم الجمعة عن رحيل المدرب الإسباني تشابي ألونسو نهاية الموسم الحالي.وسيزيد إعلان باير ليفركوزن من احتمالات انتقال تشابي ألونسو إلى ريال مدريد الإسباني وسط الكثير من شائعات استلامه لمهام تدريب النادي الملكي بدلاً من الإيطالي كارلو أنشيلوتي. وجاء في بيان ليفركوزن: "بعد قرابة سنتين ونصف وخلال أنجح فترة في تاريخ النادي، سيغادر مدربنا مع نهاية الموسم الحالي". وقاد ألونسو (43 عاماً) باير ليفركوزن للفوز بلقب الدوري الألماني وكأس ألمانيا الموسم الفائت إضافة للوصول إلى نهائي الدوري الأوروبي. وتوّج بايرن ميونيخ بلقب الدوري الألماني هذا الموسم لكن باير ليفركوزن نجح في ضمان المركز الثاني. ويبحث ريال مدريد عن مدرب بدلاً من أنشيلوتي الذي يتوقع رحيله نهاية الموسم الحالي خاصة بعد خسارة نهائي كأس الملك أمام برشلونة والخروج من ربع نهائي دوري أبطال أوروبا. ولم ينجح أنشيلوتي في إيجاد الانسجام المطلوب بين لاعبي ريال مدريد بعد انضمام الفرنسي مبابي إلى الفريق بداية الموسم.
رياضة

بسبب مكياجها وأظافرها.. أليشا ليمان تثير الجدل وترد على منتقديها
تعرضت أليشا ليمان لاعبة يوفنتوس والمنتخب السويسري لكرة القدم للسيدات لانتقادات واسعة بسبب مظهرها مؤكدة أن استخدامها للمكياج وطلاء الأظافر لا علاقة له بأدائها في الملعب. وجاءت تصريحات الملقبة بأجمل لاعبة كرة قدم في العالم ردا على موجة من الجدل الذي أثاره ظهورها في المباريات بمظهر أنيق اعتبره البعض لا يليق بلاعبة كرة قدم. وقالت ليمان في مقابلة مع "Small Talk" إنها تأذت في حياتها الخاصة بسبب نظرة الناس إليها. وأضافت: "الناس لا يحبون أن ألعب بالمكياج، لكن ما المشكلة؟ أنا لا أؤذي أحدا". وأكدت أنها لا ترى أي تعارض بين أنوثتها وشغفها بكرة القدم: "أنا فتاة، أنثوية، وأحب طلاء الأظافر لماذا لا يمكنني الظهور كما أحب؟". ووصفت السويسرية الانتقادات التي تطالها بسبب شكلها بأنها غير منطقية، مشيرة إلى أن الإعلام يركز على أمور سطحية لا تؤثر في مستواها. وقالت: "أنا لا أخرج الكرات من الخط الجانبي ولست بحاجة للتخلي عن مظهري كي أكون جيدة أحيانا أضع أحمر الشفاه فقط لأن البعض لا يحب ذلك أفعل ذلك من أجلهم". وأضافت أنها لم تهاجم يوما نساء أخريات بسبب مظهرهن وأنها لا تتأثر إلا بكلام المقربين منها مؤكدة أن الانتقادات لا تهمها طالما أنها تقدم الأداء المطلوب داخل الملعب.
رياضة

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

السبت 10 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة