سياسة
منظمة “المرأة الاستقلالية” تصطف إلى جانب المنصوري ضد مضيان
حسمت منظمة المرأة الاستقلالية موقفها في قضية التسجيل الصوتي المنسوب إلى القيادي في الحزب، نور الدين مضيان، والمسيء إلى رفيعة المنصوري، البرلمانية السابقة والعضوة الحالية لمجلس جهة طنجة ـ تطوان ـ الحسيمة باسم حزب "الميزان".
ودعت الأمين العام للحزب نزار بركة إلى التداول مع أعضاء اللجنة التنفيذية بشكل عاجل لتدارس هذه القضية واتخاذ المتعين فيها دراء لكل تأويلات أو تناسل للمشاكل.
المنظمة قالت ، في بلاغ صحفي، إنها تشجب مضمون التسجيل وتعلن تضامنها المطلق مع رفيعة المنصوري لما تعرضت له من إساءة وتشهير.
وأحدث التسجيل المنسوب لرئيس فريق حزب الاستقلال بمجلس النواب، هزة في المشهد المغربي بسبب ما تضمنه من عبارات جارحة وخادشة للحياء وماسة بشرف وكرامة المنصوري، وتشهير واضح بحياتها الخاصة.
وقال مضيان، في تصريحات صحفية، إن هاتفه تعرض للسرقة، مضيفا بأن التسريب يندرج في سياق أزمة تقاطبات داخل حزب الاستقلال وهو في طريقه نحو عقد مؤتمره الوطني الـ18.
وأكدت منظمة المرأة الاستقلالية موقفها الثابت ضد أي عنف بمختلف صوره أو امتهان أو استغلال أو ابتزاز من أجل تبوأ المناصب والمسؤوليات السياسية والإدارية من أي جهة كانت، وشددت على أن ما بلغته المغربيات من مستوى تولي المناصب والمسؤوليات لا يمكن بأي حال إدراجه ضمن منطق الإكراميات والعطايا، بقدر ما يعكس جدارة واستحقاق المرأة المغربية.
وظهر من هذه الإشارة أن المنظمة التي تترأسها خديجة الزومي، أحد الوجوه الاستقلالية البارزة، ترد على جزء من التسريب الصوتي لمضيان ضد رفيعة المنصوري.
منظمة المرأة الاستقلالية والتي سبق لها أن طالبت بحضور مشرف للنساء الاستقلاليات في أجهزة الحزب في سياق ترتيبات المؤتمر القادم والذي تأخر انعقاده لثلاث سنوات، جددت التعبير عن هذا المطلب من خلال دعوة الأمين العام للحزب إلى وضع حد لأي ممارسة تمتهن كرامة النساء الاستقلاليات، من خلال إقرار المساواة الفعلية والمناصفة في الولوج إلى المسؤوليات الحزبية والسياسية، ووضع مسار واضح للتدرج قبل الوصول إلى أية مسؤولية أو أي استحقاق.
حسمت منظمة المرأة الاستقلالية موقفها في قضية التسجيل الصوتي المنسوب إلى القيادي في الحزب، نور الدين مضيان، والمسيء إلى رفيعة المنصوري، البرلمانية السابقة والعضوة الحالية لمجلس جهة طنجة ـ تطوان ـ الحسيمة باسم حزب "الميزان".
ودعت الأمين العام للحزب نزار بركة إلى التداول مع أعضاء اللجنة التنفيذية بشكل عاجل لتدارس هذه القضية واتخاذ المتعين فيها دراء لكل تأويلات أو تناسل للمشاكل.
المنظمة قالت ، في بلاغ صحفي، إنها تشجب مضمون التسجيل وتعلن تضامنها المطلق مع رفيعة المنصوري لما تعرضت له من إساءة وتشهير.
وأحدث التسجيل المنسوب لرئيس فريق حزب الاستقلال بمجلس النواب، هزة في المشهد المغربي بسبب ما تضمنه من عبارات جارحة وخادشة للحياء وماسة بشرف وكرامة المنصوري، وتشهير واضح بحياتها الخاصة.
وقال مضيان، في تصريحات صحفية، إن هاتفه تعرض للسرقة، مضيفا بأن التسريب يندرج في سياق أزمة تقاطبات داخل حزب الاستقلال وهو في طريقه نحو عقد مؤتمره الوطني الـ18.
وأكدت منظمة المرأة الاستقلالية موقفها الثابت ضد أي عنف بمختلف صوره أو امتهان أو استغلال أو ابتزاز من أجل تبوأ المناصب والمسؤوليات السياسية والإدارية من أي جهة كانت، وشددت على أن ما بلغته المغربيات من مستوى تولي المناصب والمسؤوليات لا يمكن بأي حال إدراجه ضمن منطق الإكراميات والعطايا، بقدر ما يعكس جدارة واستحقاق المرأة المغربية.
وظهر من هذه الإشارة أن المنظمة التي تترأسها خديجة الزومي، أحد الوجوه الاستقلالية البارزة، ترد على جزء من التسريب الصوتي لمضيان ضد رفيعة المنصوري.
منظمة المرأة الاستقلالية والتي سبق لها أن طالبت بحضور مشرف للنساء الاستقلاليات في أجهزة الحزب في سياق ترتيبات المؤتمر القادم والذي تأخر انعقاده لثلاث سنوات، جددت التعبير عن هذا المطلب من خلال دعوة الأمين العام للحزب إلى وضع حد لأي ممارسة تمتهن كرامة النساء الاستقلاليات، من خلال إقرار المساواة الفعلية والمناصفة في الولوج إلى المسؤوليات الحزبية والسياسية، ووضع مسار واضح للتدرج قبل الوصول إلى أية مسؤولية أو أي استحقاق.
ملصقات
سياسة
سياسة
سياسة
سياسة
سياسة
سياسة
سياسة